47. Actions > Letter ʿAyn (8/55)
٤٧۔ الأفعال > مسند حرف العين ص ٨
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: أنَّهُ سُئِلَ عَنْ مَسِّ الذَّكَرِ، فَقَالَ: إِنَّمَا هُوَ بَضْعَةٌ مِنْكَ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: مَا أُبَالِى أَذَكَرِى مَسسْتُ أَوْ أُذُنِى".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ: أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ فِى الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ: ثَلاثَةُ أَيَّامٍ وَلَيَالِيهِنَّ لِلْمُسَافِرِ، وَيَوْمٌ وَلَيْلَةٌ لِلْمُقِيمِ".
"عَنْ أَبِى عُبَيْدَةَ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ أَىُّ الأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: الصَّلاةُ لِمَواقِيتِها، وَبِرُّ الْوَالِدَيْنِ، وَجِهَادٌ فِى سَبِيلِ اللهِ، وَلَوِ اسْتَزَدْتُهُ لَزَادَنِى".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ (أَيِّكُمْ يُحِبُّ سَلْسَلَ (*)) الأَلْسُن (سِرَّ (* *)) بَابِل وَالْحِيرَةِ، وَإنَّ تِسْعَةَ أَعْشَارِ الْخَيْرِ بالشَّامِ، وَعُشْر بِغَيْرهَا، وَإنَّ تِسْعَةَ أَعْشَارِ الشَّرِّ بِغَيْرهِا، وَعُشْر مِنَ الشَّرِّ بِهَا وَسَيَأتِى عَلَيْكُمْ زَمَانٌ يَكُونُ أَحَبّ مَالِ الرَّجُلِ فِيهِ أحْمره ينتقل عَلَيْهَا إِلَى الشَّامِ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: إِنَّ الْخَيْرَ قُسِّمَ عَشْرَةَ أَعْشَارٍ، فَتِسْعَةٌ بِالشَّامِ، وَعُشْرٌ بِهِذِهِ، وَإِنَّ الشَّرَّ قُسَّمَ عَشْرَةَ أَعْشَارٍ، فَتِسْعَةٌ بِهَذِهِ، وَعُشْرٌ بِالشَّامِ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللهِ ﷺ عَنِ الْوَسْوَسَةِ قَالَ: ذَاكَ مَحْضُ الإِيمَانِ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: سَأَلْنَا رَسُولَ اللهِ ﷺ عَنِ الرَّجُلِ، يَجِدُ الشَّىْءَ لَوْ خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ، فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ، كَانَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهِ، قَالَ: ذَاكَ مَحْضُ أَوْ صَرِيحُ - الإِيمانِ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: إِنَّ ذَا اللِّسَانَينِ لَهُ لِسَانَانِ مِنْ نَارٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: لا يَغْلِبُ أَهْلَ الشَّامِ إلَّا شِرَارُ الْخَلْقِ".
"عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ: مَدَّ الفُرَاتُ عَلَى عَهْدِ عَبْدِ اللهِ، فَكَره النَّاسُ ذَلِكَ، فَقَالَ عَبْدُ اللهِ: يَأَيُّهَا النَّاسُ! لا تَكَرهُوا مَدَّهُ فَإِنَّهُ يُوشِكُ أَنْ يُلتَمَسَ فِيهِ مِلْءُ طَسْتٍ مِنْ مَاءٍ فَلَا يُوجَدُ، ذَلِكَ حين يَرْجِعُ كُلُّ مَاءٍ إِلَى عُنْصُرِهِ، فَيَكُونُ وَبَقِيَّةُ المَاءِ، وَبَقِيَّةُ الْمُؤْمِنِينَ بِالشَّامِ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: رَأَيْتُ النَّبِىَّ ﷺ انْتَشَلَ يَدَ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلبِ، قَالَ: هَذَا عَمِّى، صِنْو أَبِى وَسَيَّد عُمُومَتِى مِنَ الْعَرَبِ، وَهُوَ مَعِى فِى السَّنَاءِ الأَعْلَى مِنَ الْجَنَّةِ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: القُبْلَةُ مِنَ اللَّمْسِ، وَمِنْهَا الْوُضُوءُ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: القْرآنُ شَافِعٌ مُشَفَّعٌ، وَمَاحِلٌ مُصَدَّقٌ، فَمَنْ جَعَلَهُ أَمَامَهُ، قَادَهُ إِلَى الْجَنَّةِ، وَمَنْ جَعَلَهُ خَلْفَ ظَهْرِهِ قَادَهُ إِلَى النَّارِ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: لا تُكْرِه قَلْبَكَ؛ إِنَّ الْقَلْبَ إِذَا أُكْرِهَ عَمِىَ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: مَا أُبَالى بِأَيِّهِما بَدَأتُ بِالْيُمْنَى أَمْ بِاليُسرَى".
"عَن قَتَادَة أَنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ قَالَ: رَجَعَ إِلَى غَسْلِ الْقَدَمَينِ فِى قَوْلِهِ: {وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ}.
"عَنِ ابْنِ مَسعُودٍ قَالَ: لأَنْ أَتَوَضَّأَ مِنَ الْكَلِمَةِ الْخَبِيثَةِ أَحَبُّ إِلَىَّ مِنْ أَنْ أتَوَضَّأَ مِنَ الطَّعَامِ الطَّيِّبِ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: أَيُّمَا جُنُبٍ غَسَلَ رَأسَهُ بالخطمى فَقَدْ أَبْلَغَ".
"عَنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ: كُنَّا مَعَ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ فَأرَادَ أَنْ يَبْصُقَ وَمَا عَنْ يَمِينهِ فَارِغٌ، فَكَرِهَ أَنْ يَبْصُقَ عَنْ يَمِينهِ فِى صَلاةٍ".
"عَنِ ابنِ مَسْعُودٍ قَالَ: مَا أُحِبُّ أن يَكُونَ مُؤَذَّنُوكُمْ عمْيَانَكُمْ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: إِذَا فُرِضَتِ الصَّلَاةُ، فَلَا يُخْرَج مِنْهَا إِلَى غَيْرِهَا".
"عَنِ يَحْيَى بْنِ أَبِى كَثِيرٍ: أَنَّ رَجُلًا تَخَلَّفَ عَنِ الصَّلاةِ حَتَّى كَبَّرَ الإِمَامُ، فَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ وَابْنُ عُمَرَ: لما فَاتَكَ مِنْهَا خَيْرٌ مِن إِبِلٍ أَلْفٍ".
"عَنِ مُجَاهِدٍ قَالَ: سَمِعْتُ رَجُلًا مِنْ أصْحَابِ النَّبِىَّ ﷺ لا أعْلَمُهُ إِلَّا مِمَّنْ شَهِدَ بَدْرًا، قَالَ لابْنهِ: أَدْرَكْتَ الصَّلاةَ مَعَنَا؟ قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: أَدْرَكْتَ التَّكْبِيرَةَ الأُولَى؟ قَالَ: لا. قَالَ: لَمَا فَاتَكَ مِنْهَا خَيْرٌ مِنْ مِائَةِ نَاقَةٍ كُلُّهَا سُودُ الْعَيْنِ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: لا يُصَلَّيَنَّ أَحَدُكُمْ وَبَيْنَهُ وَبَيْنَ الْقِبْلَة فَجْوَةٌ".
"عَن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزيدَ قَالَ: كَانَ عَبْدُ اللهِ يُسَوَّى الْحَصَى بِيَدِهِ مَرَّةً وَاحِدةً، إِذَا أَرَادَ أَنْ يَسْجُدَ، وَيَقُولُ فِى مَسْجِدِهِ: لَبَّيْكَ وَسْعَدَيك".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: لا تَصْفُّوا بَيْنَ السَّوَارِى وَلا تَأتُوا بِالْقَوْمِ وَهُمْ يَتَحَدَّثُونَ".
"عَنْ إبْرَاهِيم: أَنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ كَانَ يَرْفَعُ يَدَيْهِ فِى أَوَّلِ شَىْءٍ ثُمَّ لا يَرْفَعُ بَعْد".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: إِذَا سَجَدَ أحَدُكُمْ فَلا يَسْجُد مُتَوَرَّكًا (*) وَلا مُضْطَجِعًا، فَإِنَّهُ إِذَا أَحْسَنَ السُّجُودَ سَجَدَتْ عِظَامُهُ كُلُّهَا".
"عَن زَيْد بْن وَهْبٍ قَالَ: مَرَّ عَبْدُ اللهِ بن مَسْعُودٍ عَلَى رَجُلٍ سَاجِدٍ وَرَأسهُ مَعْكُوصٌ فَحَلَّه، فَلَمَّا انْصَرَفَ قَالَ لَهُ عَبْدُ اللهِ: لا تَعْقِصْ فَإِنَّ شَعْركَ يَسْجُد، وَإنَّ لِكُلِّ شَعْرَةٍ أَجْرًا، قَالَ: إِنَّمَا عَقَصْتهُ لِكَىْ لا يَتترَّب، قَالَ: إِنْ يَتَتَرَّب خَيْرٌ لَكَ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ: أنَّهُ كَان يُعَلِّمُهم التَّشَهُّدَ ثُمَّ يَقُولُ: اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلَّهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ، وَمَا لَم أَعْلَم، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرَّ كُلِّهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، اللَّهُمَّ إِنَّى أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ مَا سَأَلَكَ عِبَادُكَ الصَّالِحُونَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعَاذَ مِنْهُ عِبَادُكَ الصالِحُونَ، رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى الآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ، رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّر عَنَّا سيَّئَاتِنَا وَتَوفَّنَا مَعَ الأبرَارِ، رَبَّنَا وآتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رسُلكَ وَلا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لا تُخْلِفُ المِيعَاد".
"عَنِ ابْنِ (مَسْعُودٍ) (*) قَالَ: مَنْ حَلَفَ فَقَالَ: إِن شَاءَ اللهُ لَمْ يَحْنَثْ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: إِذَا كَانُوا ثَلَاثَةً فَلْيَصُفُّوا جَميعًا، وَإِذَا كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَلْيَتَقَدَّم أَحَدُهُمْ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: احْمِلُوا حَوائِجَكُم عَلَى الْمَكْتُوبَةِ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: لَمْ يُخَافِتْ مَنْ أَسْمَعَ نَفْسَهُ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: تَانِكَ المَرَّيَانِ (*): الإِمْسَاك فِى الحَيَاةِ وَالتَّبْذِيرُ عْنِدَ الْمَوْتِ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: لا تَسْقُوا أَوْلَادَكُم الْخَمْرَ فَإِنَّ أَوْلادَكُم وُلِدُوا عَلَى الْفِطْرَةِ، اسْقُوهُم مِمَّا لا عِلْمَ لَهُم بِهِ، إِنَّمَا إثْمُهُم عَلَى مَنْ سَقَاهُم، إِنَّ اللهَ لَم يَجْعَل شِفَاءَكُمْ فِيمَا حُرِّمَ عَلَيْكُم".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: إِنَّ الله لَم يَنْزِل دَاءً إِلَّا وَقَدْ أَنْزَلَ لَهُ دَواءً، فَعَلَيْكُمْ بِأَلْبَانِ الْبَقَرِ، فَإِنَّهَا تَرِمّ (*) مِنَ الشَّجَرِ كُلَّهِ".
"عَن إبْرَاهِيم: أَنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ شَرَّكَ الْجَدَّ إِلَى ثَلاثَةِ إِخْوَة فَإنْ كَانُوا أكْثَرَ منْ ذَلِكَ، أَعْطَاهُ الثُّلُثَ، فَإِنْ كُنَّ أَخْوَاتٍ أَعْطَاهُنَّ الْفَرِيضَةَ، وَمَا بَقِى فَلِلْجَدَّ، وَكَانَ لَا يُوَرَّثُ أخًا لأُمًّ، وَلا أُخْتًا لأُمٍّ مَعَ الْجَدِّ، وَكَانَ يَقُولُ: لا يُقَاسِمُ أَخٌ لأَبٍ أخًا لأَبٍ وَأُمًّ مَعَ جَدٍّ وَكَان يَقُولُ فِى أُخْتٍ لأَبٍ وَأُمٍّ وَأَخٍ لأَبٍ وَجَدًّ للأُخْتِ للأَبِ النِّصْفُ، وَمَا بَقىَ فَلِلْجَدِّ وَلَيْسَ للأَخِ للأَبِ شَىْءٌ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ أَنَّهُ قَالَ: فِى جَدٍّ وَبَنْتٍ وَأُخْتٍ: فَرِيضَتُهُمْ مِنْ أَرْبَعَةٍ، لِلْبَنْتِ سَهْمَانِ وَلِلْجَدِّ سَهْمٌ، وَللأُخْتِ سَهْمٌ، أَو إنْ كَانَتْ أُخْتَانِ، جَعَلَهَا مِنْ
ثَمَانِيةٍ: لِلْبِنْتِ: النَّصف أَرْبَعَة، وَلِلْجَدِّ سَهْمَانِ، وَللأَخَواتِ ثَلاثة أَسْهُمٍ لِكُلَّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ سَهْمٌ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ: أَنَّهُ قَضَى فِى أُمًّ وَأَخٍ مِنْ أُمًّ لأُخْتِهِ السُّدُس وَمَا بَقى لأُمَّهِ".
"عَنِ الشِّعْبِّى أَنَّهُ قِيلَ لَهُ: إِنَّ أَبَا عُبَيْدَة وَرَّثَ أخْتًا المَالَ كُلَّهُ فَقَالَ الشَّعْبِىُّ: مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنْ أَبِى عُبَيْدَة قَدْ فَعَلَ ذَلِكَ، كَانَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْعُودٍ يَفْعَلُ ذَلِكَ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: شِبْهُ الْعَمْدِ الْحَجَرُ وَالْعَصَا وَالدَّفْعَةُ وَالدَّفْقَةُ وَكُلُّ شَىْءٍ عَمدتْهُ بِهِ فَفِيهِ التَّغْلِيظُ فِى الدِّيَةِ وَالْخَطَأ أَنْ تَرمِى شَيْئًا فَتُخطِئ بِهِ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: فِى شِبْه الْعَمْدِ خَمْسٌ وَعِشْرُونَ حِقَّة وَخَمْسٌ وَعِشْرُونَ جَذَعَةً، وَخَمْسٌ وَعِشْرُونَ بِنْت مَخَاض، وخَمْسٌ وَعِشْرُونَ بِنْت لَبُون، وَفِى الْعَمْدِ أَخْمَاسُ (*) عِشْرُونَ حِقَّة، وَعِشْرُونَ جَذَعَة، وَعِشْرُونَ بِنْت مَخَاض، وَعِشْرُونَ ابْن مَخَاض، وَعِشْرُونَ بِنْت لَبُون".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: كُلُّ زُوْجَيْنِ فِفِيهمَا الدِّيةُ وكل ففيه الدية. قَالَ: وَالأسْنَان سَوَاء، وَالأَصَابِعُ سَوَاء، والْعَيْنَانِ سَوَاء، والْيَدَانِ سَوَاء، والرَّجْلانِ سَوَاء وَالأنْثَيَانِ سَوَاء".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: إِذَا جَاءَ الْقَتْلُ مَحَا كُلَّ شَىْءٍ".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: إِنَّ أَعَفَّ النَّاسِ قِتْلَةً أَهْل الإِيمَان".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: ديَةُ الْمُعَاهدِ مِثْل دِيَةِ الْمُسْلِم".
"عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: فِى كُلِّ معاهِدٍ مجُوسِىٍّ أَوْ غَيْرِهِ الدَّيَة وافية".
"عَنِ الثَّوْرِى عَن الأَعْمَش قَالَ: قَالَ عَبْد اللهِ في امْرَأَةٍ وَأُمٍّ وَأخٍ وجدًّ هي مِنْ أَرْبَعَةٍ لِكُلِّ إنْسَانٍ مِنْهُم سَهْمٌ، وَقَالَ غَيْر الأَعْمَش عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَبْد اللهِ قَالَ: هِىَ مِنْ أَرْبَعَةٍ وَعِشْرِينَ، لِلأُمَّ السُّدُس أَرْبَعَة، وَلِلْمَرأةِ الرُّبْع سِتَّة، وَمَا بَقى بَيْنَ الْجَدَّ وَالأخ سَبْعةٌ سَبْعةٌ" .