47. Actions > Letter ʿAyn (1/55)
٤٧۔ الأفعال > مسند حرف العين ص ١
" أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ تَوَضَّأَ فَغَرَفَ غُرْفَةً فَمَضْمَضَ مِنْهَا، وَاسْتَنْثَرَ، ثُمَّ غَرَفَ غُرْفَة فَغَسَلَ وَجْهَهُ، ثُمَّ غَرَفَ غُرْفَة فَغَسَلَ يَدَهُ الْيُمْنَى، ثُمَّ غَرَفَ غُرْفَة فَغَسَلَ يَدَهُ الْيُسْرَى، ثُمَّ غَرَفَ غُرْفَة فَمَسَحَ رَأسَهُ وَأُذُنَيْهِ وَأَدْخَلَهُمَا بِالسَّبَابَتَيْنِ، وَخَالَفَ بِإِبْهَامَيْهِ إِلَى ظَاهِرِ أُذُنَيْهِ فَمَسَحَ بَاطِنَهُمَا وَظَاهِرَهُمَا، ثُمَّ غَرَفَ غُرْفَة فَغَسَلَ رِجْلَهُ الْيُمْنَى، ثُمَّ غَرَفَ غُرْفَة فَغَسَلَ رِجْلَهُ الْيُسْرَى".
"اغْتَسَلَ بَعْضُ أَزْوَاج النَّبِىِّ ﷺ فِى جَفْنَةٍ، فَجَاءَ رَسُولُ الله ﷺ لِيَغْتَسِلَ مِنْهَا أَوْ لِيَتَوَضَّأَ، فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ الله: إِنِّى كُنْتُ جُنُبًا، فَقَالَ: إِنَّ الْمَاء لَا يُجْنَب".
"أَنَّ النَّبِىَّ ﷺ اغْتَسَلَ مِنْ جَنَابَةٍ فَرَأَى لَمْعَةً لَمْ يُصِبْهَا الْمَاءُ، (فَأَخَذَ) (*) بِجُمَّتِه (* *) فَبَلَّهَا بِهِ".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: أَكَلَ النَّبِىُّ ﷺ كَتِفًا، ثُمَّ مَسَحَ يَدَهُ بِمِسْحٍ كَانَ تَحْتَهُ، ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاس: أَنَّ النَّبِىَّ ﷺ أَكَلَ مِنْ عَظمٍ أَوْ تَعَرَّقَ مِنْ ضِلعٍ، ثُمَّ صَلَّى وَلَمْ يَتَوَضَّأ".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ خَرَجَ وَهُوَ يُرِيدُ الصَّلَاةَ، فَمَرَّ بِقِدْرٍ تَفُورُ، فَأَخَذَ مِنْهَا عِرْفًا أَوْ كَتفًا فَأَكَلَه، (ثُمَّ مَضْمَض) (*)، ثُمَّ مَضَى إِلَى الصَّلَاةِ وَلَمْ يَتَوَضَّأ".
"زُرْتُ خَالَتِى مَيْمُونَةَ فَوَافَقَتْ لَيْلَةَ النَّبِىِّ ﷺ فَقَامَ مِنَ اللَّيْلِ فَصَلَّى، ثُمَّ نَامَ، فَلَقَد سَمِعْتُ صَفِيرَهُ، ثُمَّ جَاءَ بِلَال يُؤْذِنُهُ بِالصَّلَاةِ، فَخَرَجَ إِلَى الصَّلَاةِ وَلَمْ يَتَوَضَّأ وَلَمْ يَمسَّ مَاءً".
"كَانَ رَسُولُ الله ﷺ يُصَلِّى رَكعَتَيْنِ ثُمَّ يَسْتَاكُ".
"لَقَدْ كُنَّا نُؤْمَرُ بِالسِّوَاكِ حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيَنْزِلُ فِيهِ".
"لَمْ يَزَلْ رَسُولُ الله ﷺ يَأمُرُ بِالسِّوَاكِ حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيَنْزِلُ عَلَيْهِ فِيهِ".
"عَنْ عِكْرِمَة قَالَ: رَأَيْتُ يَعْلَى يُصَلِّى خَلفَ الْمَقَامِ يُكبِّرُ فِى كُلِّ وَضَعٍ وَرَفْعٍ، فَأَتَيْتُ ابْن عَبَّاس فَأَخْبَرْتُهُ بِذَلِكَ، فَقَالَ لِى ابْن عَبَّاسٍ: أَو ليس تِلكَ صَلَاة رَسُول الله ﷺ لَا أُمَّ لِعِكْرِمَة".
"كَانَ النَّبِىُّ ﷺ يُرَى بَيَاضُ إِبْطِهِ إِذَا سَجَدَ".
"أَنَّ النَّبِىَّ ﷺ صَلَّى فِى ثَوْبٍ وَاحِدٍ يَتَّقِى بِفَضُولِهِ حَرَّ الأرْضِ وَبَرْدَهَا".
"صَلَّى رَسُولُ الله ﷺ فِى فَضَاءٍ لَيْسَ بَيْنَ يَدَيْهِ شَىْءٌ".
"جِئْتُ أَنَا وَالْفَضْلُ عَلَى أَتَانٍ وَالنَّبِىُّ ﷺ يُصَلِّى بِالنَّاسِ، فَمَرَرْنَا عَلَى بَعْضِ الصَّفِّ، فَنَزَلْنَا وَتَرَكْنَاهَا تَرْتَعُ، فَلَمْ يَقُلْ لَنَا شَيْئًا".
"أَنَّ النَّبِىَّ ﷺ كَانَ يُصَلِّى، فَجَعَلَ جَدْىٌ يُرِيدُ أَنْ يَمُرَّ بَيْنَ يَدَىْ النَّبِىِّ ﷺ فَجَعَلَ يَتَقَدَّمُ وَيَتَأَخَّرُ حَتَّى يَرَى الْجَدْىَ (*) ".
"كَانَ رَسُولُ الله ﷺ يُعَلِّمُنَا التَّشَهُّدَ كَمَا يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنَ الْقُرْآنِ".
"أَمَرَنَا أَنْ نَبْنِىَ الْمَسَاجِدَ وَالْمَدَائن شُرَفًا (* *) ".
"عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قَالَ: أَخَّرَ رَسُولُ الله ﷺ الْعِشَاءَ ذَاتَ لَيْلَة حَتَّى نِمْنَا، ثُمَّ قُمْنَا، ثُمَّ نِمْنَا، فَخَرَجَ وَرَأسُهُ يَقْطُر مَاءً، فَنَظَرَ فِى السَّمَاءِ وَذَلِكَ شِطرُ اللَّيْلِ أَوْ لَيْلَةٍ، فَقَالَ: لَوْلَا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِى لَجَعَلتُ وَقْتَ هَذِهِ الصَّلَاةِ هَذَا الْحِين".
"صَلَّى رَسُولُ الله ﷺ وَأَصْحَابُهُ إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ سِتَّة عَشَرَ شَهْرًا، ثُمَّ حُوِّلتْ الْقِبْلَةُ بَعْدُ".
"أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ صَلَّى عَلَى بِسَاطٍ".
"كانَ النَّبِىُّ ﷺ يَسْجُدُ فِى (ص) ".
"كانَ النَّبِىُّ ﷺ فِى سَفَرٍ فَعَرَّسَ بِأَصْحَابِهِ فَلَمْ يُوقِظهُمْ مَعَ تَعْرِيسِهِمْ إِلَّا الشَّمْسُ، فَقَامَ فَأَمَرَ الْمُؤَذِّنَ فَأَذَّنَ، وَأَقَامَ، ثُمَّ صَلَّى".
"جَمَعْتُ الْمُحْكَمَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ الله ﷺ يَعْنِى الْمُفَصَّلَ".
"بِتُّ ذَاتَ لَيْلَةٍ عِنْدَ مَيْمُونَةَ بِنْتِ الْحارثِ، فَقَامَ النَّبِىُّ ﷺ يُصَلِّى مِنَ اللَّيْلِ، فَقُمْتُ عَنْ يَسَارِهِ فَأَخَذَ بِذُؤَابَةٍ كانَتْ لِى، أَوْ بِرَأْسى فَأَقَامَنِى عَنْ يَمِينِهِ".
"أَن النَّبِىَّ ﷺ كانَ يَخْطُبُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ قَائِمًا، ثُمَّ يَقْعُدُ، ثُمَّ يَقُومُ فَيَخْطُبُ".
"أَنَّ النَّبِىَّ ﷺ دَخَلَ الْمَسْجِدَ بَعْدَمَا أُقيمَت الصَّلَاةُ، وَأُبَىُّ بن الْقِشْبِ يُصَلِّى رَكعَتَيْنِ، فَضَرَبَ بِيَدِهِ عَلَى مِنْكَبَيْهِ، فَقَالَ: ابْنَ الْقِشْبِ (*) أَتُصَلِّى الصُّبْحَ أرْبَعًا؟ ! ".
" أَنَّ النَّبِىَّ ﷺ سَمِعَ رَجُلًا يَقُولُ: مَا شَاء الله وشَاءَ فُلَانٌ، فَقَالَ: جَعَلتَنِى لله عِدْلَا، قُلْ: مَا شَاءَ الله وَحْدَهُ".
"لَمَّا نَزَلَتْ {فَإِذَا نُقِرَ فِى النَّاقُورِ} (*) قَالَ النَّبِىُّ ﷺ كَيْفَ أَنْعَمُ وَصَاحبُ الْقَرْنِ قَدْ الْتَقَمَ الْقَرْنَ وَحَنَى جَبْهَتَهُ لِيَسْتَمِعَ مَتَى يُؤْمَرُ فَيَنْفُخُ؟ فَقَالَ أَصْحَابُ النَّبِىِّ ﷺ : فَكَيْفَ نَقُولُ؟ قَالَ: قُولُوا: حَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، عَلَى الله تَوَكَّلنَا".
"كانَ رَسُولُ الله ﷺ إِذَا أرَادَ أَنْ يَخْرُجَ في سَفَرٍ قَالَ: اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِى السَّفَرِ، وَالْخَلِيفَةُ فِى الأَهْلِ، اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِن الضَّيْعَة فِى السَّفَرِ، وَالْكآبَةِ فِى الْمُنْقَلبِ، اللَّهُمَّ اقْبِضْ لَنَا الأرْضَ، وَهَوِّنْ عَلَيْنَا السَّفَرَ، وَإِذَا أَرَادَ الرُّجُوعَ مِنَ السَّفَرِ قَالَ: تَائِبُونَ، عَابِدُونَ، لِرَبِّنا حَامِدُونَ، وَإذَا دَخَلَ عَلَى أَهْلِهِ قَالَ: تَوْبًا تَوْبًا لِرَبنا أوْبًا، لَا يُغَادِرُ عَلَيْنَا حَوْبًا".
"عَنْ أَبِى ظِبْيَان قَالَ: رَأَيْتُ عَلِيًا بِالَ قَائِمًا حَتَّى ارْتَخَى، ثُمَّ تَوَضَّأَ وَمَسَحَ نَعْلَيْهِ، ثُتمَ دَخَلَ الْمَسْجِدَ فَخَلَعَ نَعْلَيْهِ وَجَعَلَكمَا فِى كمِّهِ ثُمَّ صَلَّى، قَالَ مَعْمَرٌ: فَأَخْبَرَنِى زَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِىِّ ﷺ بِمِثْلِ صَنِيع عَلِىٍّ هَذَا".
" سُئِلَ رَسُولُ الله ﷺ مَنْ أَحْسَنُ النَّاسِ قِرَاءَةً؟ قَالَ: مَنْ إِذَا قَرَأَ رَأيْتَ أَنَّهُ يَخْشَى الله".
"أَتَى جِبْرِيل النَّبِىَّ ﷺ فَقَالَ: يَا مُحَمَّد! مَنْ أَفْضَلُ أَصْحَابكَ عِنْدَكُمْ؟ قَالَ: الَّذينَ شَهِدُوا بَدْرًا، قَالَ: كَذَلِكَ الْمَلَائِكَة الَّذِينَ فِى السَّمَوَات أفْضَلهُمْ عِنْدَنَا الَّذِينَ شَهِدُوا بَدْرًا".
"عَنْ عِكْرِمَةَ: أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ ابْنَ عَبَّاس كمْ يَكْفِى عَنْ غُسْلِ الْجَنَابَةِ مِنَ الْمَاءِ وَالوُضُوءِ؟ فَقَالَ: صَاعٌ لِلغُسْلِ، وَمُدٌ لِلوُضُوءِ، فَقَالَ رَجُلٌ: فَإِنَّ ذَلِكَ لَا يَكْفِينِى، فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: لَا أُمَّ لَكَ قَدْ كَفَى مَنْ كَانَ خَيْرًا مِنْكَ، قَالَ: مَنْ؟ قَالَ: رَسُولُ الله ﷺ ".
"عَنْ عَطَاء بْنِ يَسَارٍ، عَنِ ابن عَبَّاسٍ أَنَّهُ تَوَضَّأَ فَغَسَلَ كُلَّ عُضْوٍ مِنْهُ غَسْلَةً وَاحِدَةً، ثُمَّ ذَكَرَ أَنَّ النَّبِىَّ ﷺ كانَ يَفْعَلُهُ".
"أنَّ رَسُولَ الله ﷺ تَوَضَّأَ وَضُوءَينِ مَرَّةً وَثَلاثًا".
"مَرَّ رَسُولُ الله ﷺ عَلَى شَاةٍ لِمَوْلَاة لِمَيْمُونَةَ مَيِّتَةٍ، فَقَالَ: أَفَلَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِإِهَابِهَا؟ قَالُوا: كَيْفَ وَهِىَ مَيِّتَةٌ يَا رَسُولَ الله؟ قَالَ: إِنَّمَا حُرِّمَ لَحْمُهَا".
"أَنَّ امْرَأَةً مِنْ نِسَاء النَّبِىِّ ﷺ اسْتَحَمَتْ مِنْ جَنَابَةٍ، فَجَاءِ النَّبِىُّ ﷺ فَتَوَضَّأ مِنْ فَضْلِهَا، فَقَالَتْ: إِنِّى اغْتَسَلْتُ مِنْهُ، فَقَالَ: إِنَّ الْمَاءَ لَا يُنْجِسهُ شَىْءٌ".
"أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ كَانَ وَاسِطَ النَّسَبِ فِى قُرَيْشٍ، لَمْ يَكُنْ حَيٌّ مِنْ أَحْيَاءِ قُرَيْشٍ إِلَّا وَقَدْ وَقَدْ وَلَدُوهُ، فَقَالَ الله: {قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ ... } (*)، تُوَدُّوِنى لِقَرَابَتِى مِنْكُمْ، وَتَحْفَظُونِى فِى ذَلِكَ".
"بَيْنَا رَسُولُ الله ﷺ يَأكُلُ عَرْقًا (* *) أَتَاهُ الْمُؤَذِّنُ فَوَضَعَهُ وَقَامَ إِلَى الصَّلَاةِ وَلَمْ يَمَسَّ مَاءً".
"كَانَ رَسُولُ الله ﷺ وَأَصْحَابهُ فِى بَيْتِهِ، فَجَاءَهُ الْمُؤَذِّنُ فَقَامَ إِلَى الصَّلَاةِ حَتَّى إِذَا كَانَ بِالْبَابِ لقِى بِصَحْفَةٍ فِيهَا خبزٌ وَلَحْم، فَرَجَعَ بِأَصْحَابِهِ فَأَكَلَ وَأَكَلُوا، ثُمَّ رَجَعَ إِلَى الصَّلَاةِ وَلَمْ يَتَوَضَّأ".
"أَنَّ رَجُلًا أَصَابَتْهُ جَنَابَة وَبِهِ جِرَاحٌ فَاحْتَلَمَ وَاسْتَفْتَى فَأَمَرُوهُ أَنْ يَغْتَسِلَ، فاغتسل، فَبَلَغَ ذَلِكَ النَّبِىِّ ﷺ فَقَالَ: مَا لَكُمْ قَتَلتُمُوهُ قَتَلَكُمُ الله، أَلَمْ يَكُنْ شِفَاءُ الْعىِّ السُّؤَالَ، قَالَ عَطَاءُ: فَبَلَغَنِى أَنَّ النَّبِىَّ ﷺ قَالَ: اغْتَسِلْ وَاتْرُك مَوْضِعَ الْجِرَاحِ".
"أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ كَانَ يَغْتَسِلُ بِفَضْلِ مَيْمُونَةَ".
"أَنَّ النَّبِىّ ﷺ كَانَ إِذَا انْتَسَبَ لَمْ يُجَاوِزْ فِى نَسَبِهِ مَعْد بْنِ عَدْنَانَ بْنِ أُدَد".
"أَنَّ النَّبِىَّ ﷺ قَالَ لِجَعْفَر: أَشْبَهْتَ خَلقِى وَخُلُقِى".
"دَعَا لِى رَسُولُ الله ﷺ أَنْ يَزِيدَنِى عِلْمًا وَفَهْمًا".
"كُنْتُ فِى بَيْتِ مَيْمُونَةَ فَوَضَعْتُ لِرَسُولِ الله ﷺ طَهُورَهُ، فَقَالَ: مَنْ وَضَعَ هَذَا؟ فَقَالَتْ مَيْمُونَةُ: عَبْدُ الله، فَقَالَ: اللَّهُمَّ فَقِّهُ فِى الدِّينِ وَعَلِّمْهُ التَّأوِيلَ".
"أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ صَلَّى فِى كِسَاءٍ مُخَالفٍ بَيْنَ طَرَفَيْهِ فِى بَارِدٍ، يَتَّقى بِالْكِسَاء خصر الأَرْضِ كهَيْئَةِ الْحَافِرِ".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِى بَوْلِ الصَّبِىِّ: يُصَبُّ عَلَيْهِ مِثْلُهُ مِنَ الْمَاءِ، كَذَلِكَ صَنَعَ رَسُولُ الله ﷺ بِبَوْلِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِىٍّ".
"عَنْ عَبْدِ الله بْنِ عَبْدِ الله قَالَ: أَخْبَرَتْنِى عَائِشَةُ وَابْنُ عَبَّاسٍ أَنَّ رَسُولَ الله
ﷺ لَمَّا حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ جَعَلَ يُلقِى عَلَى وَجْهِهِ طَرَفَ خَمِيصَة (*) لَهُ فَإِذَا اغْتَمَّ بِهَا كشَفَهَا عَنْ وَجْهِهِ وَهُوَ يَقُولُ: لَعْنَةُ الله عَلَى الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ، قَالَتْ عَائِشَةُ: يُحَذِّرُ مثْلَ الَّذى فَعَلُوا".