47. Actions > Letter ʿAyn

٤٧۔ الأفعال > مسند حرف العين

47.85 Section

٤٧۔٨٥ مسند عطية القرظي

suyuti:472-1bKunt
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٢-١b

" قَالَ كُنْتُ فىِ الَّذِينَ حكَمَ فِيهم سَعْد بن مُعَاذ فَقَدِمَ (*) لأقْتَل، فَانْتَزَعَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْم إِزَارِى فَرَأوْنِى لَم أُنْبِت الشَّعْر فَأُلْقِيتُ في السَّبْىِ".  

[عب] عبد الرازق
suyuti:472-2bʿUfayf al-Kind
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٢-٢b

"عَنْ عُفَيف الكِنْدىّ قَالَ: جئْتُ في الْجَاهِلِيَّة وَأَنَا أُرِيد أَنْ أبْتَاعَ لأَهْلِى مِنْ ثِيَابِهَا وَعطرهَا، فأَتَيْتُ الْعَبَّاسَ فَكَانَ رَجُلًا تَاجِرًا، فَإنِّى عِنْدَهُ جَالِسٌ أنْظُرُ إِلَى الْكَعْبَةِ وَقَدْ حُلقَتْ الشَّمْسُ وَارْتَفَعتْ فِى السَّمَاء فَذَهَبْتُ إِذْ أَقْبَل شَابٌّ فَنَظَر إِلى السَّمَاءِ ثُمَّ قَامَ مُسْتَقْبِلَ الْكَعْبَةِ ثُمَّ لَمْ أَلْبَثْ إِلَّا يَسيرًا حَتَّى جَاءَ غُلَامٌ فَقَامَ عَنْ يَمينهِ ثُمَّ لَمْ ألْبث إِلَّا يسيرًا حَتَّى جَاءَت امْرأَةٌ فَقَامَتْ خَلْفَهُمَا فَرَكَعَ الشَّابُّ فَرَكَعَ الْغُلَامُ وَالْمَرأَة، فَرَفَع الشَّابُّ فَرَفَعَ الْغُلَامُ وَالْمَرْأَة، فَسَجَدَ الشَّابُّ فَسَجَدَ الْغُلَامُ وَالْمرأَةُ، فَقُلْتُ يَا عَبَّاس أَمْرٌ عظِيمٌ، فَقَالَ أَمْرٌ عَظِيمٌ تَدْرِى مَنِ الشَّابُّ؟ هَذَا مُحَمَّد بن عَبد الله ابن أَخِى، تَدْرِى مَنْ هَذَا الْغُلَام؟ هَذَا عَلِىُّ ابن أَخى، تَدْرِى مَنْ هَذِهِ الْمَرْأَة؟ هَذِهِ خَدِيْجَةُ بِنْت خُوَيْلد زَوْجَتُهُ، إِنَّ ابن أَخِى حَدَّثَنى أَنَّ رَبَّهُ رَبَّ السَّمَواتِ والأَرْضِ أَمَرهُ بِهذا الدِّين وَلَا وَالله مَا عَلَى ظَهْر الأَرْضِ أَحَد عَلَى هَؤُلاءِ الدِّين غَيْر هَؤُلاءِ الثَّلَاثَة".  

[عد] ابن عدى في الكامل [كر] ابن عساكر في تاريخه وفيه سعيد بن خيثم الهلالى، قال الأزدى: منكر الحديث عن أسد بن عبد الله العسرى، قال [خ] البخاري لا يتابع على حديثه
suyuti:472-3bHishām b. Muḥammad al-Kalbá > ʿUrwah b. Saʿīd > ʿUfayf b. Mʿd Ykrb from his father from his grandfather > Qadim Qawm Min
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٢-٣b

"عَنْ هِشَام بن مُحَمَّد الْكَلْبى، عَنْ عُرْوَة بن سَعِيد، عَنْ عُفَيفِ بن معد يكرب، عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: قَدِمَ قَوْمٌ مِنَ الْيَمَنِ عَلَى رسَولِ الله ﷺ فَقَالُوا يَا مُحَمَّد أَحْيَانَا الله بِبَيْتَيْنِ مِنْ شِعْر امْرِئِ الْقَيْسِ بن حجر، قَالَ وَكَيْف ذَاكَ؟ قَالُوا أقْبَلْنَا نُرِيدُكَ فَضَلَلْنَا فَبقَيْنَا ثَلَاثًا بِغَيْر مَاءٍ فاسْتَظْلَلْنَا بِالطلْحِ وَالسَّمر، فأَقْبَل رَاكِبٌ مُتَلَثّمٌ بِعَمَامَةٍ وَتَمَثَّل رَجُلٌ مِنَّا بِبَيْتَيْنِ:

وَلَمَّا رَأَتْ أَنَّ الشَّريعَة هَمّهَا ... وأن الْبَيَاضَ مِنْ فَرائِصها دَامِى

تَيَممْتُ الْعَين الَّذِى عِنْدَ ضَارِجٍ (*) ... يفئ عَلَيْها الطَّلْحُ عرمضها طَامِى

فَقَالَ الرَّاكبُ: مَنْ يَقُولُ هَذَا الشِّعْر؟ قَالَ: امرئ الْقَيْس بن حُجْر، قَالَ: قَالَا وَالله مَا كَذَبَ هَذَا ضَارِجٌ عِنْدكُم، فَجَثَوْنَا عَلَى الرَّاكِبِ إلى ماءٍ كمَا ذكرَ عَلَيْه الْعِرْمَض يَفئُ

عَلَيْهِ الطَّلْحُ، فَشَرِبْنَا رَيّا وَحَمَّلْنَا مَا بَلَّغنَا الطَّرِيق، فَقَالَ النَّبِىُّ ﷺ ذَاكَ رَجُلٌ مَذكُور، وَفِى لَفْظٍ مَشْهُورٌ في الدُّنْيا، شَرِيفٌ فِيهَا، مَنْسِىٌ في الآخِرَة، خَامِلٌ فِيهَا، يَجئُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَعهُ لِوَاءُ الشُّعَرَاءِ يَقَودهُمُ إِلَى النَّارِ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه وابن النجار