47. Actions > Letter ʿAyn

٤٧۔ الأفعال > مسند حرف العين

47.87 Section

٤٧۔٨٧ مسند عقبة بن عامر الجهنى

suyuti:474-1b
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-١b

" كُنْتُ مَعَ النَّبِىِّ ﷺ في سَفَرٍ، فَلَمَّا طَلَعَ الْفَجْرُ أَذَّنَ وَأَقَامَ، ثُمَّ أَقَامَنى عَنْ يَمينهِ، ثُمَّ قَرَأَ بِالْمُعَوِّذَتَيْنِ، فَلَمَّا انْصَرَفَ قَالَ: كَيْفَ رَأَيْتَ؟ قُلْت: قَدْ رَأَيْت يَا رَسُول الله: قُلْتُ (*) فَاقرأ بِهمَا كُلَّمَا نِمْتَ وَكُلَّمَا قُمْتَ".  

[ش] ابن أبى شيبة
suyuti:474-2bTamshi > Bayt Allāh ʿAz And Jal Faʾamaratná > Astafti Lahā al-Nabi ﷺ Fāstaftayt al-Nabi ﷺ
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-٢b

"نَذَرَتْ أُخْتِى أَنْ تَمْشِىَ إِلَى بَيْتِ الله - ﷻ - فَأَمَرَتْنى أَنْ أَسْتَفْتِىَ لَهَا النَّبِىَّ ﷺ فَاسْتَفْتَيْتُ النَّبِىَّ ﷺ فَقَالَ: لتَمْشِى وَلْتَرْكَبْ".  

[عب] عبد الرازق
suyuti:474-3b
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-٣b

"قَالَ رَسُولُ الله ﷺ لأَنَا عَلَى أُمَّتِى في اللَّبَنِ أَخْوَفُ منِّى عَلَيْهِم مِنَ الْخَمْرِ، قَالُوا: وَكَيْفَ يَا رَسُولَ الله؟ قَالَ: يُحبُّونَ اللَّبَنَ فَيَتَبَاعَدُونَ مِنَ الْجَمَاعَاتِ وَيُضَيْعُونَهَا".  

نعيم بن حماد في الفتن، [عب] عبد الرازق
suyuti:474-4bʿUqbah b. ʿĀmir al-Juhaniá
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-٤b

"عَنْ عُقْبَةَ بن عَامِر الْجُهَنِى قَالَ: إِذَا خَرَجَ أَهْل الْغربِ خَلَفَتْ الرُّومُ عَلَى الْمغربِ فَتُخَرَّبُ عِنْدَ ذَلِكَ الاسْكَنْدَرِيَّة وَمِصْرَ، وَسَاحِلَ الشَّامِ".  

نعيم
suyuti:474-5ba man
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-٥b

"أَنَّ رَجُلًا قَالَ يَا رَسُولَ الله أَحَدُنَا يُذْنِبُ، قَالَ: يُكْتَبُ عَلَيْهِ، قَالَ: ثُمَّ يَسْتَغْفِر مِنْهُ وَيَتُوبُ قَالَ: يُغْفَرُ لَهُ وَيُتابُ عَلَيْهِ، قَالَ: فَيَعَودُ فَيذْنِبُ، قَالَ: يُكْتَبُ عَلَيْهِ، ثُمَّ يَسْتَغْفرُ مِنْهُ ويتوب قَالَ: يُغْفَر لَهُ وَيُتَابُ عَلَيْه، وَلَا يَمَلُّ الله حَتَّى تمَلُّوا".  

[طب] الطبرانى في الكبير [ك] الحاكم في المستدرك
suyuti:474-6bʿUqbah b. ʿĀmir
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-٦b

"عَنْ عُقْبَة بن عَامِرٍ قَالَ: أَتَى النَّبِى ﷺ بِرَجُلٍ شَرِبَ خَمْرًا، فَأَمَرَ مَنْ كَانَ عِنْدَهُ فَضَرَبُوهُ بِالأَيْدِى وَجَرِيدِ النَّخْلِ، فَكُنْتُ فِيهِم".  

[عب] عبد الرازق
suyuti:474-7bʿUqbah b. ʿĀmir > Qāl al-Nabi ﷺ
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-٧b

"عَنْ عُقْبَة بن عَامِرٍ قَالَ: قَالَ النَّبِىُّ ﷺ قَالَ الله تَعَالَى لأَيُوبَ عَلَيْه السَّلَام تَدْرِى مَا جُرْمكَ إِلىَّ حَتَّى ابْتلَيْتكَ؟ فَقَالَ: لَا يَا رَبِّ، قَالَ لأَنَّكَ دَخَلتَ عَلَى فِرْعَوْنَ فَدَاهَنْت عِنْدَهُ في كَلمتَيْنِ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه وفيه محمد بن يونس الكريمى
suyuti:474-8bRsūl
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-٨b

"قَالَ رسُولُ الله ﷺ يَا أَبَا بَكْر وَعُمَرُ، أُمِرْتُ أَنْ أُواخِى بَينكُمَا، أَنْتُمَا أَخَوَانِ في الدُّنْيَا وَالآخِرَة، فَليُسَلِّمْ كُلٌّ مِنكُمَا عَلَى الآخَرِ وَلْيُصَافِحْهُ، فَأَخَذَ أَبُو بَكْرٍ بِيَد عمرَ ثُمَّ قَالَ يَا زُبَيْرُ ويا طَلْحة تَعَالَيَا أُواخِىَ بينكُمَا، أنْتُما أَخَوَانِ في الدُّنْيَا وَالآخرة، فَلْيُسَلِّمْ كُلٌّ مِنكُمَا عَلَى صَاحِبِه وَلْيُصَافحْهُ فَفَعَلا ثُمَّ قَالَ يَا عَبْد الرَّحْمنِ وَيَا عُثمَان تَعَاليَا أمِرْت أَنْ أُوَاخِى بَيْنكُمَا، فَإنكُمَا أَخَوَانِ فِى الدُّنْيَا وَالآخِرَة فَلْيُسلم كُلُّ وَاحِد منْكُمَا عَلَى صَاحبِهِ وَلْيُصَافِحه فَفَعَلَا، ثُمَّ قَالَ لأُبِّي بن كَعْبٍ وابن مَسْعُودٍ مثل ذَلِكَ فَفَعَلَا، ثُمَّ قَالَ لأَبِى عبَيْدة بن الْجَرَّاحِ وَلِسَالم مَوْلَى أَبِى حُذَيْفَةَ مِثْل ذَلِكَ فَفَعَلَا، ثُمَّ قَالَ لأَبِى الدَّرْدَاء وَسَلْمَان مِثْل ذَلكَ فَفَعَلَا، ثُمَّ قَالَ لِسَعْد بن أَبِى وَقَّاص ولصُهَيْب مِثْلَ ذَلِكَ فَفَعَلَا، ثُمَّ قَالَ لأَبى

أَيُّوب الأَنْصَارِىِّ ولِبِلَالٍ مِثْل ذَلِكَ فَفَعَلَا، ثُمَّ آخى بَيْنَ أُسَامَة بن زَيْد وبَيْنَ أبى هِنْدٍ الْحَجَّام فَقَالَ لَهُمَا مِثْل ذَلِكَ فَفَعَلَا، ثُمَّ قَالَ: أُمِرْتُ أَنْ أُوآخِىَ بَيْنَ فَاطِمَة وَأمِّ سُليم هَنِيئًا لأم سُليم، وأُمِرْتُ أَنْ أُوآخِىَ بَيْنَ عَائشةَ وامْرَأَةِ أَبِى أيُّوبَ الأُخرى (*) الله الطلحة وآل أَبِى أَيُّوب عَن مُحَمد خَيْرًا".  

أبو سعد عبد الملك بن عثمان الواعظ في شرف النبوة
suyuti:474-9b
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-٩b

"لَقِيتُ النَّبِىَّ ﷺ فَقَالَ لِى يَا عُقْبَة بن عَامِرٍ صِلْ مَنْ قَطَعَكَ، وَأَعْطِ مَنْ حَرَمَكَ، وَاعْفُ عَمَّن ظَلَمَكَ، ثُمَّ لَقِيتُ رَسُولَ الله ﷺ فَقَال لِى: عُقْبَة بن عَامر ألا أُعَلِّمكَ سُوَرًا مَا أَنْزَلَ الله في التَّوْراةِ، وَلَا في الزَّبُورِ، وَلَا في الإِنْجيل، وَلَا فىِ الْفُرْقَانِ مِثْلَهُنَّ، لَا يَأتى عَلَيهنَّ لَيْلَة إِلَّا قَرَأتَهُنَّ فِيهَا: قُل هُوَ الله أَحَد، وَقُلْ أَعَوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ، فَمَا أَتَتَ عَلَىَّ لَيْلَة مُنَذُ أَمَرَنِى بِهنَّ رَسُولُ الله ﷺ إِلَّا قَرَأتُهُنَّ، وَحقَّ لِى أَن لَا أَدَعَهُنَّ وَقَد أَمَرَنِى بِهِنَّ رَسُول الله ﷺ ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:474-10bʿUqbah b. ʿĀmir > Baynamā > Aqūd Brsūl Allāh
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-١٠b

"عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ: بَيْنَمَا أنَا أَقُودُ برسُولِ الله ﷺ فِى نَقْبٍ (*) مِنْ تِلْك النِّقَابِ إِذْ قَالَ لِى: ارْكَبْ يَا عُقْبَةُ فَأَجْلَلْكُ (* *) رَسُولَ الله ﷺ أَنْ أَرْكَبَ مَرْكَبَهُ، ثُمَّ أَشْفَقْتُ أَنْ يَكُونَ مَعْصِيَةً، فَرَكِبْتُ هنَيهَةً ثُمَّ نَزَلْتُ، ثُمَّ رَكِبَ رسُولُ الله ﷺ وَقُدْتُ بهِ، فَقَالَ لِى: عُقْبُ ألَا أُعَلِّمُكَ مِنْ خَيْر سُورَتَيْنِ قَرَأ بِهِمَا النَّاسُ؟ فَقُلْتُ: بَلَى بِأَبِى أَنْتَ وَأُمِّى يَا رَسُول الله، فَقَالَ: قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ، فَلَمَّا أُقِيمَتْ صَلَاةُ الصُّبْحِ قَرَأ بِهِمَا رَسُولُ الله ﷺ ثُمَّ مَرَّ بِى فَقَالَ: كَيْفَ رَأَيْتَ يَا عُقْبَة؟ اقرأ بِهِمَا كُلَّمَا نِمْتَ وَقُمتَ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:474-11bʿUqbah b. ʿĀmir > Rasūl
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-١١b

"عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ رَأَى سُبَيْعَةَ الأَسْلَمِيَّةَ تَأكُلُ بِشمالِهَا، فَقَالَ: مَا لَهَا تَأكُلُ بِشِمالِهَا؟ أَخذُهَا دَاغِرةً (*) قَالَتْ: يَا رسُولَ الله: إِنَّ في يَدِى قُرْحَةً، قَالَ: وَإِنْ".  

ابن جرير وضعفه
suyuti:474-12bʿUqbah b. ʿĀmir
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-١٢b

"عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ أَنَّهُ خَرَجَ مَعَ رَسُولِ الله ﷺ في غَزْوَةِ تَبُوك فَدَارَ الرَّعْىُ عَلَىَّ وَعَلَى صَاحِبٍ لى فَرَأَيْتُ رَسُولَ الله ﷺ جَالِسًا وَقَدِ اجْتَمَعَ النَّاسُ إِلَيْهِ، فَقُلْتُ لِصَاحِبى: اكْفِنِى قَلِيلًا أَجْلس إلى رَسُولِ الله ﷺ أَوْ أسْمَعُ مِنْهُ، وَكَانَ أَدْنَى مَنْ جَلَسَ إِلَيْهِ عُمَرَ بْن الْخَطَّابِ فَسَمِعْتُ رَسُولَ الله ﷺ يَقُولُ: مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ وُضُوءَهُ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَين مُقْبلًا فِيهِمَا بِقَلْبهِ لَا يَشْغَلُهُ شَىْءٌ خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَمَا وَلَدَتْهُ أُمُّهُ، فَقُلْتُ بَخٍ بَخٍ، فَلَمَّا رَأَى عُمَرُ عَجَبِى لِذَلِكَ قَالَ: كَيْفَ لَوْ سَمِعْتَ مَا كَان قَبلَ هَذَا؟ قُلْتُ: أَخْبِرْنِى رَحِمكَ الله قَال: قَالَ: مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ وُضُوءَهُ ثُمَّ قَالَ: أَشْهَدُ أَنْ لَّا إِلَهَ إِلَّا الله وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَادِقًا مِنْ قبَلِ قَلْبِهِ، أَوْ قَالَ صَادِقًا مِنْ قَلْبِه: فَتَحَ الله لَهُ مِنَ الْجَنَّة يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثَمَانِيَةَ أبْوَابٍ يَدْخُلُ مِنْ أَيَّهَا شَاءَ".  

[ص] سعيد بن منصور
suyuti:474-13bʿUqbah b. ʿĀmir
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-١٣b

"عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ الله ﷺ فِى سَفَرٍ وَنَحْنُ نَتَناوَبُ الرَّعْيَةَ، فَلَمَّا كَانَ نَوْبَتِى سَرَّحْتُ إِبِلىَ ثُمَّ رُحْتُ وَجِئْتُ وَرَسُولُ الله ﷺ يَخْطُبُ النَّاسَ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: مَا مِنْ رَجُلٍ يتَوَضَّأُ فَيُسْبِغُ الْوُضُوء، ثُمَّ يَقُومُ في صَلَاتِهِ وَيَعْلَمُ مَا يَقُولُ فيهَا إِلَّا انْفَتَلَ وَهُوَ كَيَوْمَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ مِنَ الْخَطَايَا لَيْسَ عَلَيْهِ ذَنْبٌ، فَمَا مَلَكْتُ نَفْسِى أَنْ قُلْتُ: بَخٍ بَخٍ، فَقَالَ عُمَرُ وَكَانَ إِلَى جَنْبِه ﷺ أَتَعْجَبُ مِنْ هَذَا؟ فَقَد قَالَ قَبْلَ أَنْ تَجئَ مَا هُوَ أَجْوَدُ مِنْهُ فَقُلْتُ: مَا هُوَ فِدَاكَ أَبِى وأُمِّى؟ فَقَالَ: مَا مِنْ رَجُلٍ تَوَضَّأَ فَيُسْبِغُ

الْوُضُوءَ، وَيَقُولُ عِنْدَ فرَاغِهِ مِنْ وُضُوئِهِ: أَشْهَدُ أَنْ لَّا إِلَهَ إِلَّا الله، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا فُتِحَتْ لهُ ثمَانِيَة أَبْوَابٍ مِن الْجَنَّةِ، يَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا شَاءَ، ثُمَّ يُجْمَعُ النَّاسُ في صَعِيدٍ وَاحِدٍ يَنْفُذُهُمُ الْبَصَرَ وَيُسْمِعُهُم الدَّاعِى فَينَادِى مُنَادٍ: سَيَعْلَمُ أَهْلُ الْجَمْع لِمَنِ الْكَرَمُ الْيَوْم؟ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ أَيْنَ الَّذِينَ كَانُوا {تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ} ثُمَّ يُنَادِى مُنَادٍ: سَيَعْلَمُ أَهْلُ الْجَمْعِ لِمنِ الكَرمُ الْيَوْمَ؟ ثَلَاثَ مَرات: أَيْنَ الَّذِينَ كانَتْ {لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ} ثُمَّ يُنَادِى مُنَادٍ: سَيَعْلَمُ أَهْلُ الْجَمْعِ لِمن الْكَرَمُ الْيَوْمَ؟ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، وَيُقَالُ: أَيْنَ الْحَمَّادُونَ الَّذِينَ يَحْمَدُونَ رَبَّهُمْ".  

[ص] سعيد بن منصور
suyuti:474-14bʿUqbah b. ʿĀmir al-Juhanī
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-١٤b

"عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ الْجُهَنِي قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ الله ﷺ في بَعْضِ أَسْفَارِهِ وَكَانَ عَلَى كُلِّ رَجُلٍ مِنَّا رِعْيَةُ الإِبِلِ يَوْمًا فَكَانَ الْيَوْمُ الَّذِى أَرْعَى فِيهِ فَانْصَرَفْتُ فَبَصُرْتُ بِالنَّبِىِّ ﷺ في حَلْقَةٍ يُحَدِّثُهُم فَسَعَيْتُ إِلَيْهِ فَأَدْرَكْتُهُ وَهُوَ يَقُولُ: مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ وُضُوءَهُ ثُمَّ رَكعَ رَكْعَتَيْنِ يُرِيدُ بِهمَا وَجْهَ الله، غَفَرَ الله لَهُ مَا كَانَ قَبْلَهُمَا مِنَ الذُّنُوبِ، فَكَبَّرْتُ فَإذَا رَجُلٌ يَضْرِبُ عَلَى كَتِفِى، فَالْتَفَتُّ فَإِذَا هُوَ أبُو بَكْر الصّدِّيق فَقَالَ: الَّتِى قَبْلَهَا يَا ابْنَ عَامِرٍ أَفْضَلُ مِنْهَا، قُلْتُ: وَمَا هِىَ؟ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ مَنْ قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا الله يُصدِّقُ لِسَانَهُ قَلبُهُ دَخَلَ مِن أَى أَبْوَابِ الْجَنَّة الثَّمَانِيَة شَاءَ".  

ابن النجار
suyuti:474-15bʿUqbah b. ʿĀmir
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-١٥b

"عَن عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ: بَلَغَنِي قُدُومُ النَّبيِّ ﷺ الْمِدينَةَ وَأَنَا فِى غُنَيْمَةٍ لِى فَرَفَضْتُهَا وَقَدِمْتُ الْمَدِينَةَ عَلَى النَّبِىِّ ﷺ فَقُلْتُ يَا رسُولَ الله بَايِعْنِي، قَالَ: عَلَى بَيْعَةٍ أَعْرَابِيَّةٍ تُرِيدُ أَوْ بَيْعَة هِجْرَةٍ؟ فَبَايَعَنِي رسُولُ الله ﷺ وَأَقَمْتُ مَعَهُ، فَقَالَ رسولُ الله ﷺ أَلا مَنْ كَانَ هَهُنَا مِنْ مَعَدٍّ فَليَقُمْ، فَقَامَ رِجَالٌ وَقُمْتُ مَعَهُمْ فَقَالَ: اجْلسْ أَنْتَ فَصَنَعَ ذَلِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، فَقُلْتُ يَا رَسُولَ الله: أما نَحْنُ مِنْ مَعَدٍّ؟ قَالَ: لَا، قُلْتُ: مِمَّنْ؟ قَالَ: أَنْتُمْ مِنْ قُضَاعَةَ بْنِ مَالِكٍ بْن حِمْيرٍ".  

ابن منده. [كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:474-16bʿUqbah b. ʿĀmir
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-١٦b

"عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ النَّبِىَّ ﷺ يَوْمًا فَجَاءَهُ خَصْمَانِ فَقَالَ: اقْضِ بَيْنَهُمَا، فَقُلْتُ بأَبِى أَنْتَ وَأُمِّى يَا رَسُولَ الله أَنْتَ أَوْلَى، قَالَ: اقْضِ بَيْنَهُمَا، قُلْتُ: عَلَى مَاذَا يَا رَسُولَ الله؟ قَالَ: اجْتَهِدْ فَإِنْ أَصَبْتَ فَلكَ عَشْرُ حَسَنَاتٍ، وَإِنْ أَخْطَأتَ فَلَكَ حَسَنَةٌ".  

[عد] ابن عدى في الكامل [كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:474-17bʿUqbah b. ʿĀmir
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-١٧b

"عَنْ عُقْبَة بْنِ عَامِرٍ قَالَ: جِئْتُ في اثْنَى عَشَرَ رَاكِبًا حَتَّى حَلَلْنَا بِرَسُولِ الله ﷺ فَقَالَ أَصْحَابِى: مَنْ يَرْعَى لَنَا إِبِلَنَا وَنَنْطَلِقُ فَنَقْتَبِسُ مِنْ رسُولِ الله ﷺ فَإِذَا رَاحَ وَرُحْنَا اقْتَبَسْنَاهُ مِمَّا سَمِعْنَا مِنْ رَسُولِ الله ﷺ فَفَعَلْتُ ذَلِكَ أَيَّامًا، ثُمَّ إِنِّى فَكَّرْتُ

فِى نَفْسِى فَقُلْتُ لَعَلِّى مَغْبُونٌ؛ يَسْمَعُ أَصْحَابِى مَا لَمْ أَسْمَعْ، وَيَتَعَلَّمُونَ مَا لَمْ أتَعَلَّمْ مِنْ نَبِىِّ الله ﷺ فَحَضرتُ يَوْمًا فَسَمِعْتُ رَجُلًا يَقُولُ: قَالَ نَبىُّ الله ﷺ مَنْ تَوَضَّأَ وُضُوءًا كَامِلًا كَانَ مِنْ خَطِيئَتهِ كَيْومَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ فَتَعَجَّبْتُ لِذَلِكَ، فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّاب: فَكَيْفَ لَوْ سَمِعْتَ الْكَلَامَ الأَوَّلَ؟ كُنْتَ أَشَدَّ عَجَبًا، فَقُلْتُ: ارْدُدْ عَلَىَّ جَعَلَنِى الله فِدَاكَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِالله شَيْئًا فَتَحَ الله لَهُ أَبْوَابَ الْجَنَّة يَدْخُلُ مِنْ أَيِّها شَاءَ، وَلَهَا ثَمَانِيَةُ أَبْوَابٍ، قَالَ: فَخَرَجَ عَلَيْنَا نَبِىُّ الله فَجَلَسْتُ مَسْتَقْبِلَهُ فَصَرَفَ وَجهَهُ عنِّى حَتَّى فَعَلَ ذَلِكَ مِرارًا، فَلَمَّا كَانَتِ الرَّابِعَةُ، قُلْتُ: يَا نَبِىَّ الله بِأَبِى وَأمِّى لِمَ تَصْرِفُ وَجْهَكَ عَنِّى؟ فَأَقْبَلَ عَلىَّ فَقَالَ: "أَوَاحِدٌ أَحَبُّ إِلَيْكَ أَمِ اِثْنَا عَشَرَ؟ فَلَمَّا رَأَيتُ ذَلِكَ رَجَعْتُ إِلَى أَصْحَابِى".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه
suyuti:474-18bʿUqbah b. ʿĀmir
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-١٨b

"عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ: أَتَتْ رَسُولَ الله ﷺ امْرَأَةٌ فَقَالَتْ: أُرِيدُ أَنْ أَتَصَدَّقَ بِحُلِىٍّ عَنْ أُمِّى وَقَدْ تُوفِّيتْ، فَقَال لَهَا رَسُولُ الله ﷺ أَمَرَتْكِ بِذَلِكَ؟ قَالَتْ: لَا، قَالَ فَأَمْسِكِى عَلَيْكِ مَالَكِ فَهُوَ خَيْرٌ لَكِ".  

ابن جرير
suyuti:474-19bʿUqbah b. ʿĀmir > Atá a man al-Nabi ﷺ > In Ummiá Tuwuffiyat And Tarakat Ḥulī Walam Tūṣ Fahal Yanfaʿuhā In Taṣaddaqt > Hā
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-١٩b

"عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ: أَتَى رَجُلٌ النَّبِىَّ ﷺ فَقَالَ: إِنَّ أُمِّى تُوُفِّيَتْ وَتَرَكَتْ حُلِيًّا وَلَمْ تُوصِ، فَهَلْ يَنْفَعُهَا إِنْ تَصَدَّقْتُ عَنْهَا؟ قَالَ: احْبِسْ عَلَيْكَ مَالَكَ".  

ابن جرير
suyuti:474-20bʿUqbah b. ʿĀmir
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-٢٠b

"عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ: لَقِيَنِى رَسُولُ الله ﷺ يَوْمًا فَبَدرْتُهُ فَأَخذْتُ بِيَدِهِ أَوْ بَدَرَنِى فَأَخَذَ بِيَدِى فَقَالَ: يَا عُقْبَةُ: ألَا أُخْبِرُكَ بأَفْضَلِ أَخْلاقِ أَهْلِ الدُّنْيَا، وَأَهْلِ الآخِرَةِ؟ تصلُ مَنْ قَطَعَكَ، وَتُعْطِى مَنْ حَرَمَكَ، وَتَعْفُو عَمَّنْ ظَلَمَكَ، أَلَا وَمَنْ أَرادَ أَنْ يُمَدَّ في عُمُرِهِ، وَيُبْسَط لَهُ فِى رِزْقِهِ، فَلْيتَّق الله، وَلْيَصِلْ رَحِمَهُ".  

ابن جرير
suyuti:474-21bʿUqbah b. ʿĀmir
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-٢١b

"عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ: لَعَنَ رَسُولُ الله ﷺ الْمُحَلِّلَ وَالْمُحَلَّلَ لَهُ، قَالَ هُوَ بِمَنْزِلَةِ التَّيْسِ الْمُسْتَعَارِ".  

ابن جرير
suyuti:474-22bʿUqbah b. ʿĀmir
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-٢٢b

"عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ: قُلْتُ يَا رَسُولَ الله: مَا النَّجَاةُ؟ قَالَ: امْلكْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ، وَلْيَسَعْكَ بَيْتُكَ، وَابْكِ عَلَى خَطيئتكَ".  

[ت] الترمذي وقال حسن، وابن أبى الدنيا في العزلة، [حل] أبى نعيم في الحلية [هب] البيهقى في شعب الإيمان
suyuti:474-23bʿUqbah b. ʿĀmir
Translation not available.

  

السيوطي:٤٧٤-٢٣b

"عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ أَمَرَهُ أَنْ يُضَحِّىَ بِجذَعٍ مِنَ الضَّأنِ".  

ابن النجار