47. Actions > Letter ʿAyn (18/55)
٤٧۔ الأفعال > مسند حرف العين ص ١٨
"عَنْ ابْن عَبَّاسٍ قَالَ: النُّفَساءُ (*) تَنْتَظرُ أَرْبَعينَ يَوْمًا".
"عَنِ ابْن عَبَّاسٍ قَالَ: إِذَا طَهُرَت الْحَائِضُ بَعْدَ الْعَصْرِ، صَلَّت الطهْرَ وَالعَصْرَ، وَإذَا طهُرَتْ بَعْدَ الْعِشَاء صَلَّت الْمَغْرِبَ وَالْعِشَاء".
"نَهَى رَسُولُ الله ﷺ أَنْ نَتَلَقَّى الرُّكْبَانَ، وَأَنْ يَبِيعَ حَاضِرٌ لِبَادٍ، فَقِيلَ لابْنِ عَبَّاسٍ: مَا قَوْلُهُ حَاضِرٌ لبَادٍ؟ قَالَ: لاَ يَكُونُ لَهُ سمْسَارٌ".
"نَهَى رَسُولُ الله ﷺ أنْ يَطرُقَ الرَّجُلُ أهْلَهُ لَيْلًا".
"عَنِ ابْن عَبَّاسٍ قَالَ: مَثَلُ الَّذى يَدْخُلُ الْمَسْجدَ وَقَدْ صَلَّى فِيه مُتَطَوِّعٌ (*) مثْلُ الَّذِى يَعْتَمرُ قَبْلَ أنْ يَحُجَّ".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: لاَ يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ: الله يَعْلَمُهُ وَهُوَ لاَ يَعْلَمُهُ فَيَعْلَم الله مَا لَمْ يَعْلَم وَذَلكَ عِنْد الله عَظِيمٌ".
"عَن ابْن عَبَّاسٍ قَالَ: إِذَا كَانَ لأحَدٍ عِنْدَكَ شَهَادَة فَسَأَلَكَ عَنْهَا فَأَخْبِرْهُ بِهَا، وَلاَ تَقُلْ لاَ أُخْبرِكَ إلاَّ عِنْدَ الْقَاضِى، أخْبرْهُ بَهَا لَعَلَّهُ أَنْ يَرْجِعَ أوْ يَرْعَوىَ".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ في الرَّجُلِ (*) يَقُولُ: هُوَ يَهُودِىٌّ أَوْ نَصْرَانىٌّ أَوْ مُجُوسِىٌّ، أَوْ بَرئٌ مِنْ الإِسْلاَمِ أَوْ عَلَيْه نَذْرٌ، قَالَ: يَمينٌ مُغالَّظَةٌ".
"عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِى حَاضِرٍ قَالَ: حَلَفَتْ امْرَأَةٌ فَقَالَتْ: مَا لِى في سَبِيلِ اللهِ، وَجَارِيتُهَا حُرَّةٌ أَنْ تَفْعَلَ كَذَا وَكَذَا بشَىْءٍ كَرهَهُ زَوْجُهَا أَنْ لاَ تَفْعَلَهُ، فَسُئِلَ عَنْ ذلِكَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَابْنُ عُمَرَ؟ فَقَالاَ: أمَّا الْجَارِيةُ فَتُعْتَقُ، وأَمَّا قَولُهَا: مَالِى في سَبِيلِ اللهِ فَنَتَصدَّقُ بزَكاةِ مَالِهَا".
"عَنِ ابْن عَبَّاسٍ قَالَ: مَنْ كَانَتْ عَلَيْه رَقَبَةٌ منْ وَلَدِ إِسْمَاعيلَ لَمْ يُجْزِهِ إِلَّا مِنَّا".
"عَنِ ابْن عَبَّاسٍ قَالَ: اشْتَرِ الْمَصَاحِفَ وَلاَ تَبِعْهَا".
"عَنِ ابْن عَبَّاسٍ: أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ بَيعْ الْمَصَاحِفِ؟ فَقَالَ: لاَ بَأسَ إِنَّمَا يَأخُذونَ أُجُورَ أَيْديهمْ".
"عَنِ ابْن عَبَّاسٍ قَالَ: قُبِضَ النَّبيُّ ﷺ وَهُوَ ابنُ خَمْسٍ وَسِتِّين".
"عَنِ ابْن عَبَّاس: إِذَا نَسِيتَ الْمَضْمَضَةَ وَالاسْتِنْشَاق وَأَنْتَ جُنُبٌ فَأَعدْ صَلاَتَكَ".
"عَنِ أَبى جَمْرَةَ مَوْلَى بَنِى أَسَد قَالَ: رَأَيْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ يَتَوَضَّأُ فَخَلَّلَ لحْيَتَهُ".
"عَنِ ابْن عَبَّاسٍ قَالَ: الأُذُنَان لَيْسَتَا مِن الْوَجْه وَلَيْسَتَا مِنَ الرأسِ، وَلَوْ كَانَتَا منَ الرَّأسِ لَكَانَ يَنْبَغِى أنْ يَحْلِقَ مَا عَلَيْهِمَا مِنَ الشَّعْرِ، وَلَوْ كَانَتْ مِنَ الْوَجْهِ لَكَانَ يَنْبَغِى أَنْ يَغْسِلَ ظُهُورهُمَا وَبُطُونَهُمَا مَعَ الْوَجْهِ".
"عَنِ ابْن عَبَّاسٍ قَالَ: ضَعْ دَلْوَكَ مِنْ قِبَل الْعَيْنِ التى تَلى الْبَيْتَ أَوِ الرُّكْنَ، فَإِنَّهُمَا مِنْ عُيُونِ الْجَنَّةِ".
"أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ قَالَ: قُلتُ لِعَطَاءٍ: رَجُلٌ نَذَرَ أَنْ يَطُوفَ عَلَى ركبَتَيْهِ سَبْعًا، فَقَالَ: يَا بْنَ عَبَّاسٍ! لَمْ يُؤْمَرُوا أن يَطُوفُوا حَبْوًا، وَلَكِن لِيَطُفْ سَبْعَيْن، سَبْعًا لِرِجْلَيْهِ وَسَبْعًا لِيَدَيْهِ، قُلتُ: وَلَمْ يَأمُرْ بِكَفارَةٍ؟ قَالَ: لاَ".
"عَنْ عُبَيدِ الله بْنِ عَبْد الله بْنِ عتبَةَ: أنَّ أُمَّهُ مَاتَتْ وَعَلَيْهَا اعْتِكَافٌ، قَالَ فسَأَلْتُ ابْن عَبَّاسٍ فَقَالَ: اعْتَكِفْ عَنْهَا وَصُمْ".
"عَنِ ابْن عَبَّاسٍ قَالَ: إِنْ نَسىَ الْمَسْحَ بِالرَّأس أَعادَ الصَّلاَةَ".
"عَنِ ابْن عَبَّاسٍ قَالَ: الْوُضُوءُ غَسْلَتَانِ ومَسْحَتَانِ".
"عَنِ ابْن عَبَّاسٍ قَالَ: أَفْرَضَ الله غَسْلَتَيْنِ وَمَسْحَتَيْنِ، ألَا تَرَى أَنَّهُ ذَكَرَ التَّيَمُّم مَكَان الْغَسْلَتَيْن مَسْحَتَيْن وَتَرَكَ الْمَسْحَتَيْنِ".
"عَنِ ابْن عَبَّاسٍ قَالَ: الْوُضُوءُ ممَّا خَرَجَ وَلَيْسَ مِمَّا دَخَلَ، وَلاَ يَتَوَضَّأُ مِنْ موَطئ".
"عَنِ ابْن عَبَّاسٍ: أَنَّهُ تَوَضَّأَ مَرَّةً مرَّةً".
"عَنْ شُعْبَةَ مَوْلَى ابْن عَبَّاس أنَّ المِسْوَر بْنَ مَخْرَمَةَ قال لابْن عَبَّاسٍ: هَلْ
لَكَ في عُبَيْد بْن عُمَيْر إِذَا سَمِعَ النِّدَاءَ خَرَجَ فَتَوَضَّأ؟ فَقَالَ ابْنُ عَبَّاس: هَكَذَا يَصْنعُ الشَّيْطَانُ إِذَا جَاءَ فَأَذِنُونى، فَلَمَّا جَاءَ أَخْبَروُهُ فَقَالَ: مَا يَحْمِلُكَ عَلَى مَا تَصْنَعُ؟ فَقَالَ: إِنَّ الله تَعالَى يَقُولُ: {إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ} (*) الآيَة، فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: لَيْس هَكَذَا؛ إِذَا تَوَضَّأتَ فَأَنْتَ طَاهِر ما لَمْ تُحْدِثْ".
"عَنْ عِكْرِمة: أَنَّ ابْنَ عَبَّاس كَانَ يَتَوَضَّأُ في آنيةِ النُّحَاسِ".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: إِنَّ الْمَاءَ يُطَهِّرُ وَلاَ يُطَهَّرُ".
"عَنْ معمر قَالَ: سَقَطَ رَجُلٌ في زَمْزَمَ فَمَاتَ فيهَا، فَأَمَرَ ابْنُ عَبَّاسٍ أَنْ تُسَدَّ عُيُونُهَا وَتُنْزحَ، قيلَ لَهُ: إِنَّ فيهَا عَيْنًا قَدْ غَلَبَتْنَا، قَالَ: إِنَّهَا منَ الْجَنَّة، فَأَعْطَاهُمْ مَطرَفًا مِنْ خَزٍّ فَحَشَوْهُ فِيهَا، ثُمَّ نُزحَ مَاؤهُا حَتَّى لَمْ يَبْقَ فيهَا نَتَن".
"عَنِ ابْن عَبَّاسٍ قَالَ: بَحْرَان لاَ يَضُرُّكَ منْ أيِّهِمَا تَوَضَّأتَ: مَاءُ الْبَحْرِ، وَمَاءُ الْفُرَاتِ".
"عَنِ ابْن عَبَّاسٍ قَالَ: بَيْنَ كُلِّ صَلاَتَيْن وَقْتٌ".
"عَنِ ابْن عَبَّاس قَالَ: لَيْسَ عَلَى الثَّوْب جَنَابَة وَلاَ عَلَى الأَرْض جَنَابَةٌ، وَلاَ عَلَى الرَّجُل يَمَسُّهُ الرَّجُل الْجُنُب جَنَابَةٌ، وَلَيْسَ عَلَى الْمَاءَ جَنَابَةٌ".
"عَنِ ابْن عَبَّاسٍ: أنَّهُ سُئلَ عَنْ رَجُلٍ يَغْتَسِلُ أَوْ يَتوَضَّأُ منَ الإِنَاءِ وَيَنْتَضِحُ فيهِ، قَالَ: فَلَمْ يَرَ بِهِ بَأسًا".
"عَنِ ابْن عَبَّاسٍ: الْهِرَّ منْ مَتَاع الْبَيْتِ".
"عَن عِكْرِمَةَ قَالَ: سُئِلَ ابْنُ عَبَّاسٍ عَنْ وُلُوغ الْهِرِّ في الإنَاء أَيُغْسَلُ؟ قَالَ: إِنَّمَا هُوَ منْ مَتَاع الْبَيْتِ".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاس قَالَ: لاَ بَأسَ بفَضْلِ الْمَرأةِ حَائِضًا كَانَتْ أَوْ غَيْرَ حَائضٍ".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاس قَالَ: وَجَبَ الوضُوءُ عَلَى كُلِّ صَائِمٍ إلَّا مَنْ أَخْفَقَ خَفْقَةً بِرَأسِه".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاس قَالَ: مَا أُبَالِى قَبَّلتُهُمَا أوْ شَمَمْتُ رَيحَانا".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: أنَّهُ شَكَى إِلَيْهِ رَجُلٌ فَقَالَ: إِنِّى أَكُونُ في الصَّلاَةِ
فَيُخَيَّلُ إِلَىَّ أَنَّ يَذْكُرْنِى (*) بَلَلا، فَقَالَ: قَاتَلَ الله الشَّيْطَانَ إِنَّه يَمسُّ ذَكَرَ الإِنْسَانِ في صَلاَتِهِ لِيُريَهُ أَنَّهُ قَدْ أَحْدَثَ، فَإِذَا تَوَضَّأتَ فَانْضَحْ فَرْجَكَ بِالْمَاء، فَإِنْ وَجَدْتَ فَقُلْ: هُوَ منَ الْمَاءِ، فَفَعَلَ الرجُلُ ذَلِكَ فَذَهَبَ".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: مِنَ المنيِّ الْغُسْلُ، وَمِنَ المَذْي والودْي الوُضُوء، يَغْسِلُ حَشَفَتَهُ وَيَتَوَضَّأُ مِنْهُ".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: إِنَّمَا النَّارُ مِنْ بَرَكَة الله، وَلاَ تَحِلُ منْ شَىْءِ وَلاَ تُحَرِّمُهُ، وَلاَ وُضُوءَ ممَّا مَسَّتْهُ النَّارُ، وَلاَ وضُوءَ مِمَّا دَخَلَ، إِنَّمَا الْوضُوءُ مِمَّا خَرَج مِنَ الإنْسَانِ".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: لاَ بَأسَ أَنْ يَغْتَسِلَ بالْحَميم وَيَتَوَضَّأَ مِنْهُ".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: لَوْلاَ التَّلَمُّظُ (*) مَا بالَيْتُ أَنْ لاَ أُمَضْمِضَ".
"عَنْ مُطرِّفِ بْن عَبْدِ اللهِ بْن الشِخِّير قَالَ: شَربَ ابْنُ عَبَّاسٍ لَبَنًا، ثُمَّ قَامَ إِلَى الصَّلاَة فَقُلتُ ألاَ تَمْضَمَضُ؟ قَالَ: لاَ أُبَالِيه اسْمَحُوا يُسْمَحْ لَكُمْ".
"عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ: أنَّهُ كَرِهَ أَنْ يُمْسَحَ بِالْمِنْديلِ منَ الْوُضُوء، وَلَمْ يَكْرَهْهُ إِذَا اغْتَسلَ مِنَ الْجَنَابَةِ".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: التَّيَمُمُ للوَجْهِ وَالْكَفَّيْنِ".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: إِنَّ رخصَة للمرِيض في التَّمَسُّح بِالتُرَاب وَلَمْ يَجِدْ الْمَاءَ".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ في الْمُسْتَحاضَةِ: لاَ بَأسَ أَنْ يُجَامِعَهَا زَوْجُهَا".
"عَنْ عِكْرِمَةَ قَالَ: كَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ لاَ يَرَى بِالْقُوبَةِ (*) وَالصُّفْرَة بأسًا، وَيَرى فِيهَا الوضُوء".
"عَنِ عَطَاءٍ: أنَّ رَجُلًا قَالَ لابْن عَبَّاس: أضَعُ (* *) الْمُصْحَفَ عَلَى فِراشٍ أُجَامعُ عَلَيْهِ وَاحْتَلِمُ فيه وَأَعْرَقُ عَلَيْه، قَالَ: نَعَمْ".
"عَنِ ابْنِ عَبَّاس قَالَ: لاَ بَأسَ أَنْ يُصَلِّىَ في الثَّوْبِ الَّذى يَعْرَقُ فِيهِ الْجُنُبُ".