1. Sayings > Letter Hamzah (33/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٣٣
"إِنَّ أحبَّ أسمائكم إِلى اللَّهِ تعالى: عبدُ اللَّهِ وعبدُ الرحمن ".
"إِنَّ أحبَّ الناسِ إِلى اللَّهِ تعالى يومَ القيامة وأدناهُم منه مجلسًا إِمامٌ عادلٌ، وَأبْغَضُ الناس إِلى اللَّهِ تعالى وأبعدُهم منه مجلسًا، وفى لفظ: أشَدُّهم عَذَابًا إِمَامٌ جَائرٌ".
"إِنَّ أحبَّ عبادِ اللَّهِ إِلى اللَّه ﷻ من حُبِّب إِليه المعروف وحُبِّبَ إِليه فَعَالُهُ ".
"إِنَّ أحبَّ الأعمالِ إِلى اللَّهِ ﷻ ثلاثٌ: مواساةُ الأخ في المال، وإِنصافُ الناسِ من نفسِكَ، وذكرُ اللَّهِ على كل حالٍ".
"إِنَّ أحبُّ ما يقُولُ العبدُ إِذا اسْتَيقَظَ من نومِهِ: سبحانَ الذى يُحْيى الموتى وهو على كلِّ شئٍ قديرٌ ".
"إِنَّ أحبَّ البيوتِ إِلى اللَّهِ بيتٌ فيه يتيمٌ مُكَرَّمٌ".
"إِنَّ أحبَّ الأعمال إِلى اللَّهِ تعالى تعجيلُ الصلاة لأَولِ وَقْتِهَا".
("إِنَّ أحبَّ عبادِ اللَّهِ إِلى اللَّهِ الذين يُرَاعُون الشَّمس والقَمَرَ".
"إِنَّ أحبَّ الكلام إِلى اللَّهِ: سُبْحَانَكَ اللهمَّ وبحمدِك وتبارَكَ اسمُك، وتعالى جدُّكَ، وَلَا إِلَهَ غيرُك، وَإِنَّ أبْغَضَ الكلام إِلى اللَّهِ ﷻ أَن يقولَ الرجُلُ للرَّجل: اتَّقِ اللَّهَ فيقولُ: عَلَيْكَ بِنَفْسِكَ".
"إِنَّ أحبَّ الضحايا إِلى اللَّهِ أغْلَاهَا وَأَسْمَنُهَا".
"إِنَّ أحبَّ مَا زُرْتُم اللَّهَ في مَسَاجِدِكم وقبورِكم، البياضُ".
"إِنَّ أحبَّكم إِلىَّ وَأقرَبَكم مِنِّى الذى يَلحَقُنى على العهدِ الذى فارَقَنِى عَلَيْهِ".
"إِنَّ أحبَّكم إِلىَّ وأَقربَكم منى مجلِسًا يومَ القيامةِ أَحاسِنُكُمْ
أَخلاقًا، وإِنَّ أبغَضكم إِلىَّ وأَبْعدَكُمْ مِنِّى مجلسًا يومَ القيامةِ مساوِئُكم أخلاقًا، الثرثارون المُتَشَدِّقُونَ اْلمتَفَيْهِقُون".
"إِنَّ أحبَّكم إِلى وأقربكم منى (في الآخرة) مجلسًا محاسنُكم أخلاقًا، وإِنَّ أبغضكم إِلى وأبعدكم منى في الآخرةِ مساوِئُكم أخلاقًا، الثرثارون المُتَفَيْهقُون المُتَشَدقُونَ".
"إِنَّ أحبَّكم إِلى يومَ القَيامةِ أحاسنُكم أخلاقًا، وإِنَّ من أبغَضِكم إِلىَّ يومَ القيامةِ المُتَشَدِّقُونَ المُتَفَيْهقُون"
"إِنَّ أحبَّكم إِلى اللَّه أَحسنُكم أخلاقًا الموَطَّئون أكنافًا، الذين يألَفُونَ ويُؤْلَفُون وإِنَّ أَبغَضَكم إِلى اللَّهِ تعالى المشَّاءُون بالنميمةِ، المُفَرِّقُونَ بين الإِخوان المُلْتَمِسون لِلبُرآءِ العَثرات".
"إِنَّ أُحُدًا جبلٌ يُحِبُّنَا ونحِبُّهُ ".
"إِنَّ أُحُدًا جبَلٌ يحبُّنا ونحبُّهُ، وهو على تُرْعَة من تُرَع الجنَّةِ، وَعَيْرٌ عَلَى تُرْعَة من تُرَع النارِ ".
"إِنَّ أحَدَكُم إِذَا قامَ في صَلاته فَإِنَّهُ يُنَاجى رَبَّه، وإِن ربَّهُ بينَه وبينَ القِبْلَةِ فلا يَبْزُقَنَّ أحَدُكم قِبَلَ قِبْلته، وَلَكِنْ عن يَسَارِه، أَو تَحْتَ قَدَمِه".
"إِنَّ أحدكم إِذا كان في صلاتِه فإِنه يناجى ربَّه فلا يَبْزُقَنَّ بين يَدَيْه ولا عن يمينه ولكن عن يساره وتحت قدمه ".
"إِنَّ أحَدَكُمْ إِذَا كانَ في الصَّلاة فَإنَّ اللَّهَ قِبَلَ وَجْههِ، فَلَا يَتَنَخَّمَنَّ أحدٌ منكم قِبَلَ وَجْههِ في الصلاةِ".
"إِنَّ أحَدَكُم إِذَا صَلَّى فَإِنَّهُ يُنَاجِى رَبَّهُ، وَإنَّ اللَّهَ يَسْتَقْبلُهُ بُوَجْهه فلا يَتَنَخَّمَنَّ أحَدُكُم في القبلةِ، ولا عَن يمينه".
عبد الرزاق عن ابن عمرو ؓ.
"إنَّ أحدكم إذا قام يصلى إنما يناجى ربه فلينظر كيف يناجيه".
ك عن أبى هريرة "صح".
"إِنَّ أحَدَكُمْ إِذَا مات عُرضَ عَلَيْهِ مقعَدُهُ بالغَدَاةِ والْعَشِىِّ إِن كان من أَهلِ الجَنَّةِ فَمِنْ أَهْلِ الجنةِ، وإِن كان من أَهل النارِ فَمِنْ أهلِ النَّار، يقالُ: هذا مَقْعَدُكَ حتى يبعَثَكَ اللَّهُ إِليهِ يومَ القيامةِ".
"إِنَّ أحَدَكُمْ ليُسْألُ يوْمَ القيامَةِ حتى يكونَ فيما يُسألُ عنه أن يُقَالَ:
ما منعك أن تُنكر المُنْكَرَ إِذا رَأَيْتَه؟ فَمَن لقَّاه اللَّهُ ﷻ حُجَّته. قالَ: ربِّ رَجَوْتُك وخِفْتُ الناسَ".
"إِنَّ أحَدَكُمْ إِذَا أرَادَ أنْ يَخْرُجَ من المسجدِ تداعت جنودُ إِبليس وَأجْلَبَتْ وَاجْتمعت كما يجْتَمِعُ النَّحْلُ على يَعْسُوبِها ، فإِذَا قام أَحدُكُم على بابِ المسجدِ فليقُلْ: اللهمَّ إِنى أعوذُ بكَ من إِبْلِيس وجنودِهِ، فَإِنَّهُ إِذا قالها لَمْ يَضُرُّه".
"إِنَّ أحَدَكُمْ يأتيه الشيطانُ فيقولُ: من خلقَكَ؟ فيقولُ: اللَّهُ، فيقول: من خَلَقَ اللَّهَ؟ فإِذا وَجَدَ ذلكَ أحدكم فليقل آمنتُ باللَّهِ ورسولِه فإِنَّ ذلِكَ يُذْهِبُ عنه".
"إِنَّ أحَدَكُمْ مرآةُ أخيه، فإِذا رأى به شيئًا فَليُمطه عنه".
"إِنَّ أحَدَكُمْ إِذا قام يُصَلِّى جاءَ الشيطان فَلَبَّسَ عليه حتى لا يدرى: كَمْ صَلَّى؟ فَإِذَا وَجَد ذلِك أحدُكم فَليَسْجُد سَجْدَتَيْن وهو جَالِسٌ".
"إِنَّ أحَدَكُمْ يُجْمَعُ خلقُه في بطنِ أُمِّه أربعين يومًا، ثم يكون علَقةً مثلَ ذلك، ثم يكون مُضْغَةً مثل ذلك، ثم يَبْعثُ اللَّهُ إِليه ملَكًا، وَيُؤْمَرُ بأربع كلمات، ويقالُ له: اكتب عَمَلَهُ وَرِزْقه (وأجله) وشقىٌّ أَو سعيدٌ، ثم ينفَخُ فيه الروحُ، فإِنَّ الرجلَ منكم لَيَعْملُ بِعَمَل أهل الجنَّةِ حتى ما يكونُ بينَه وبين الجنةِ إِلا ذِراعٌ فَيَسْبقُ عليه الكتابُ فيعملُ بعمل أَهلِ النار فيدخُلُ النارَ، وإِن الرَّجُل ليعملُ بعملِ أَهل النارِ حتَّى ما يكونُ بينه وبين النار إِلَّا ذِرَاعٌ فيسبقُ عليه الكتابُ فيعملُ بعمل أهل الجنَّة فيدخُلَ الجنةَ ".
"إِنَّ أحَدَكم لو كان له وادٍ ملآنُ -ما بين أَعْلَاهُ إِلى أَسفلِه- أحبَّ أن يُملأَ له وادٍ آخر، فإِن مُلِئَ لهُ الوادِى الآخرُ فانطلق يمشى فوجدَ واديًا آخرَ قال: أمَا واللَّهِ لَئِن اسْتطَعْت لأملأنَّكَ، وإِن الرجلَ لا تمتلئُ نفسُه من المال حتَّى تمتلئَ من التُّراب ".
"إِنَّ أحَدَكُمْ سَيُوشِكُ أَن يُحِبَّ أن ينظر إِلىَّ نظرةً بما لَهُ من أَهل ومالٍ".
"إِنَّ أَحَدَكمْ إِذَا قام في الصلاةِ فإِنه يناجى ربَّه فيعلمُ أَحدُكم بما يناجى ربَّه، ولا يَجْهَرْ بعضُكم على بعضٍ بالقراءَةِ في الصلاةِ".
"إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذا كان في المسجد جاءَ الشيطانُ فَأَبَسَّ به كما يَبُسُّ الرجلُ بدابَّته، فإِذا سكن له زَنَقَه أَو أَلجَمَه".
"إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذا كان في الصلاة جاءَ الشيطانُ فأَبَسَّ به كما يَبسُّ الرجل بدابَّتِه فإذا سكن له أَضرط بين أَلييه ليفتنه عن الصلاة فإِذا وجد أَحدكم شيئًا من ذلك فأَشكل عليه أَخَرَجَ منه شئٌ أَم لا؟ فلا يخرجنَّ من المسجد حتى يسمع صوتًا أَو يجد ريحًا".
"إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذا انقطَع شِسع نعليه فقال: إِنَّا للَّه وِإنا إِليه راجعون كان عليه من اللَّهِ الصلاة والهُدَى والرحمة".
"إِنَّ أَحَدَكُمْ يأَتيه اللَّهُ برزق عشرةِ أَيامٍ في يومٍ واحدٍ، فَإِنْ هو حَبَسَ عاش تسعةَ أَيَّامٍ بخيرٍ، وإِنْ هُوَ وسَّعَ وَأَسْرَفَ قَتَّرَ عليه تسعةَ أَيام".
"إِنَّ أَحَدَكُمْ يَقُولُ: قد نَكَحْتُ، قد طَلَّقْتُ، وليس هَذا بطلاقِ المُسْلِمين، طَلقُوا المرأَةَ في قُبُل عِدَّتهَا ".
"إِنَّ أَحَدَكُمْ يَسْأَلُنى فَيَنْطَلِقُ بمسأَلته مُتَأَبِّطَهَا وما هى إِلا نارٌ، قيل: لِمَ تُعْطِهم ؟ قال: يَأَبَوْن إِلا أَنْ يَسْأَلونِى، ويأَبى اللَّهُ لِىَ البُخْلَ".
"إِنَّ أَحرَمَ الأَيَّام يومُكم هذا، فِى شهرِكم هذا، في بلدِكم
(هذا) أَلَا إِنَّ دماءَكم وأَموالكم حرامٌ، كحرمةِ يومِكم هذَا في شهرِكم هذا في بلدِكم هذا، أَلَا هَلْ بلَّغْتُ؟ قالوا: نَعَمْ، قال: اللهُمَّ اشْهَدْ".
"إِنَّ أَحْسَابَ أَهْل الدُّنيا الذينَ يَذْهبون إِليه لهذا المالُ ".
"إِنَّ أَحْسَنَ الحُسْنِ الخُلُقُ الحَسَنُ".
"إِنَّ أَحْصَاهُم لِهَذَا القرآنِ مِنْ أُمَّتِى مُنَافِقُوهُم".
"إِنَّ أَحْسَنَ ما غَيَّرتُم به هذا الشيبَ الحنَّاءِ والكَتَمُ ".
"إِنَّ أَحْسَنَ الناسِ قِرَاءَةَ مَنْ إِذَا قَرأَ القرآن يَتَحَزَّنُ (فيه) ".
"إِنَّ أَحْسَنَ مَا زُرْتُم اللَّهَ في قُبُورِكم ومساجدِكم البَيَاضُ ".
"إِنَّ أَحْسَنَ ما اختضبتم بِهِ لَهَذَا السَّوادُ، أَرْغَبُ لِنِسَائِكُم فيكم، وأَهيبُ لكمْ في صدُورِ عَدُوّكُم".
"إِنَّ أَحْسَنَ مَا دَخَلَ الرجلُ على أَهلِهِ إِذَا قدم من سفرٍ أَولُ الليلِ".
"إِنَّ أَحقَّ الشروطِ أَن تُوَافُوا بِهِ ما اسْتَحْلَلتُم به الفُرُوجَ ".
"إِنَّ أَحَقَّ ما أَخذتم عليه أَجرًا كتابُ اللَّهِ ".
"إِنَّ أَحَقَّ أَسمائِكَ أَبُو تُرَاب".