1. Sayings > Letter Hamzah (1/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ١
" اهتزَّ عرشُ الرَّحْمَن لِمَوْت سعد بن معاذٍ" .
"اهتَزَّ العَرْشُ لِرُوحِ سعد بن معاذ" .
"اهْتَزَّ الْعَرْشُ لموتِ سعد بن معاذ" .
"أُهْجُ الْمُشركينَ فإِنَّ روحَ الْقُدُسِ مَعَكَ، قاله لحسان".
"أهْجُهُمْ وجبريل يُعِينُكَ".
"أُهْجُهُمْ فإِن روح القدس سيعينُكَ".
"اهجوا قريشًا فإِنَّهُ أَشَدُّ عليهم من رشق النَّبْل".
"اهجرى المعاصى؛ فإِنَّهَا أَفْضَلُ الهجرةِ، وحافظى على الفرائضِ، فإِنَّهَا أفضل الجهاد وأَكثرى من ذكر اللَّهِ؛ فإِنَّك لا تأتى اللَّه بشئٍ أحب إِليه من كثرة ذكره" .
"اهدَأ حِراءُ فما عليك إِلا نبىُّ أَو صدِّيقٌ، أَو شهيدٌ، أَبو بكر أَو عمر أَو عثمان" .
"أَهْدَيْتم الجارِيَةَ؟ فهلَّا بَعَثْتُمْ معها من يغنِّيهم يقولُ: أَتيناكم أَتيناكم فحيُّونا نُحَيِّيكُمْ، فإِنَّ الأَنصار قومُ فيهم غَزَل" .
"اهربُوا من النَّار واطلبوا الجنَّةَ جهدكم فإِنَّ الجنَّة لا ينام طالِبُهَا، وإِن النَّارَ لا ينامُ هاربها، وإِنَّ الآخرة محفوفة بالمكاره، وإِن الدنيا محفوفة بالشهوات واللذَّات، فلا يلهينَّكم عن الآخِرةِ لذَّاتُهَا وشهواتُهَا" .
"أَهرق الْخَمْرَ واكْسِرِ الدِّنانَ" .
"أَهْرِيقُوا علىَّ من سَبْعِ قربٍ لم تُحْلَلْ أَو كِيتُهُنَّ لَعَلِّى أَعْهَدُ إِلى النَّاسِ".
"أَهْلَكَ من كان قبلكم الدِّينارُ والدِّرهم وهما مُهْلِكَاكُمْ".
"أَهْلُ الجنَّةِ عِشْرُونَ ومائَة صفٍّ، ثمانون منها من هذه الأُمِّةِ، وأَربعون من سائر الأُمم" .
"أَهْلُ الجنَّة شبابٌ جُرْدٌ مُرْدٌ كُحْلٌ لا يفنى شبابهم ولا تبلى ثيابهم" .
"أَهّلُ النَّار كُلُّ جَعْظَرىٍّ جَوَّاظٍ مستكبرٍ، وأَهْلُ الجنَّةِ الضعَفَاءُ الْمُغَلَّبُون" .
"أَهْلُ الجنَّةِ أَخلاقهم على خُلُق رجُلٍ واحد على طول أَبيهم آدم ستِّين ذراعًا".
"أَهْلُ الجنَّةِ جُرْدٌ مُرْدٌ إِلا موسى عليه السلام، فإِنَّ له لحيةً تضْربُ إِلى سُرَّتِهِ".
"أَهلُ الجنَّةِ كلَّما جامعوا نساءَهم عادوا أَبكارًا" .
"أَهْلُ الجنَّةِ المغلوبون وأَهْل النَّار كُلُّ جَعْظَرىٍّ جَوَّاظ مستكبر" .
"أَهْلُ النَّار كُلُّ شَدِيدٍ قَبَعْثَرَى قيل: يَا رَسُولَ اللَّهِ! مَن الْقَبَعْثَرَى؟ قال: الشديدُ على الأَهْل؛ الشَّدِيدُ على الصَّاحِبِ؛ الشديدُ عَلَى العَشِيَر، وأَهْلُ الجَنَّةِ كُلُّ ضَعِيفٍ مُزَهَّد".
"أَهْلُ الشَّامِ سَوْطُ اللَّهِ في الأَرْضِ يَنْتَقِمُ بِهِمْ مِمَّنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ، وحَرَامٌ عَلَى مُنَافِقِيهِمْ أَنْ يَظْهَرُوا على مُؤْمِنيهم، وأَنْ يَمُوتُوا إِلَّا هَمًّا وغمًا وغَيْظًا وحُزْنًا" .
"أَهْلُ شُغْل اللَّه ﷻ في الدُّنْيَا هُمْ أَهْلُ شُغْلِ اللَّه في الآخرةِ، وأَهْلُ شُغْل أَنْفُسِهم، في الدنيا هُمْ أَهْلُ شُغْلِ أَنْفُسِهم في الآخرة" .
"أَهْلُ الجَنَّةِ مَنْ مَلأَ اللَّهُ أُذُنَيْهِ من ثناءِ الناس خيرًا وهو يسمع، وأَهْلُ النَّار مَنْ مَلأَ أُذُنَيْهِ منْ ثَنَاءِ النَّاسِ شَرًا وَهُوَ يَسْمَع" .
"أَهْلُ الجَنَّةِ بأَسْمَائِهم وأَسْمَاءِ آبَائِهِمْ وَقَبَائِلِهم، لا يُزَاد فيهمْ ولا يُنْقَصُ مِنْهم إِلى يوم القيَامة، وأَهْلُ النَّار بأَسْمَائِهم وأَسْمَاءِ آبَائِهمْ وقبائلهم لا يُزاد مِنهم ولا يُنتقَصُ مِنْهُم إِلى يوم القيامة، وقد يُسْلَكُ بأَهْلِ السَّعَادَةِ طَريقُ الشَّقاءِ حَتَّى يُقال: مِنْهم، بَلْ هُمْ هُمْ. فَتُدْركُهُم السَّعَادَةُ، فَيُخْرجُهم من طريق الشَّقاءِ، وقَدْ تُسْلُكُ بأَهْلِ الشَّقاءِ طَريقُ السَّعَادَةِ حَتَّى يُقَال: مِنْهُم بَلْ هُمْ هُمْ فَيْدْركُهُم الشَّقَاءُ فَيُخْرجُهُم مِنْ طريق السَّعَادَةِ فَكُلٌّ مُيسَّرٌ لِمَا خُلِقَ له" .
"أَهْلُ النار كل جوَّاظٍ عُتُلٍّ مُسْتكْبِرٍ" .
"أَهْلُ البدَعِ كِلَابُ النَّار".
"أَهْلُ الشَّامِ وَأَزْوَاجهُم وذَرَاريهم وَعَبيدُهم وَإمَاؤُهم إِلى مُنْتَهَى الجزَيَرةِ مُرَابطُونَ في سَبيل اللَّه، فَمَنِ احْتَلَّ مِنْها مدينة مِنَ المدائِن فهو في ربَاط، وَمَن احتلَّ منها ثَغْرًا من الثُّغُور فَهو فيِ جهَادٍ" .
"أَهْلُ المَدَائِن الحُبَسَاءُ في سَبيل اللَّهِ وَرِدْءُ المُسْلِمِين وَثَغْرُهُم فَلَا تحْتَكِرُوا عَلَيْهم الطَّعَامَ ولا تغلوا عليهم الأَسْعَارَ ولا يبيعن حَاضر لبادٍ وَلا يَسُومُ الرَّجُلُ عَلَى سَوْم أَخيه، وَلَا يَخْطُبُ عَلَى خِطْبَتِه، وَلَا تُكْفِئُ المَرْأَةُ إِناءَ أُخْتِهَا ، وَكُلٌّ رزْقُهُ عَلَى اللَّهِ ﷻ".
"أَهْلُ اليَمن أَرَقُّ قُلُوبا وَأَلْيَنُ أَفْئِدَةً وَأَسمع طَاعَةً" .
"أَهْلُ اليَمَن زَيْنُ الحاجِّ" .
"أَهْلُ الجَوْر وَأَعوانْهم في النار" .
"أَهْلُ القرآن عُرَفَاءُ أَهْلِ الجنَّةِ" .
"أَهلُ مِصْرَ الجندُ الضعيفُ، ما قادهم أَحدٌ إِلا كفاهم اللَّه مؤنته" قال تبيع ابن عامر الكلاعى فأَخبرت بذلك معاذ بن جبل فأَخبرنى بذلك عن النبىِّ ﷺ .
"أَهلُ المعروف في الدُّنيا هم أَهلُ المعروف في الآخرة، وأَهل المنكر في الدنيا هم أَهلُ المنكر في الآخرة، إِذا كان يومُ القيامةِ جمع اللَّهُ أَهل المعروف فقال: قد غفرت لكم على ما كان فيكم وصانعت عنكم عبادى، فهبوها اليوم لمن شِئتُم لتكونوا أهلَ المعروفِ في الدنيا وأَهلَ المعروف في الآخرة" .
"أَهْلُ الجنَّةِ مائةٌ وعشرون صفًا. أَنتم ثمانون صفًا والنَّاسُ سائرُ ذلك، وأَنتم وفاءُ سبعين أُمَّةً، أَنتم خيرُهَا وأَكرمُهَا على اللَّهِ ﷻ".
"أَهلُ الجنَّةِ عشرون ومائة صفًّا، أَنتم منها ثمانون صفًا".
"أَهل الجنَّةِ عشرون ومائة صفٍّ، ثمانون منها من أُمَّتِى".
"أَهْلُ النَّار كل جَعْظَرىٍّ جَوَّاظ مُسْتَكْبرٍ جَمَّاعٍ مَنَّاعٍ وَأَهْلُ الجَنَّةِ الضُّعَفَاءُ المَغْلُوبون" .
"أَهْلُ الذَّمَّةِ لَهُمْ (ما) أَسْلَمُوا عَلَيْه مِنْ أَمْوَالِهم وَعَبيدِهم ودَيَارهِم وَأَرْضِهم وَمَواشيهم، ليس عَلَيْهم فيه إِلا صَدَقَةٌ.
"أَهْلُ بَيْتِى والأَنْصار كَرشى وعَيْبَتى فاقْبَلُوا من مُحْسِنِهم وَتَجَاوَزُوا عن مسيئهم" .
"أَهْلُ البَيتِ يَدْرُون، حيث أَجْلَسُوك فاجْلِسْ" .
"أَهْلُ الْجُوعِ في الدَّنْيا هُمْ الَّذِين يَقْبضُ اللَّهُ أَرْوَاحَهم، وَهُمُ الذين إذا غابُوا لم يُفْتَقَدُوا، وإِذا شَهدُوا لم يُعْرَفُوا، أَخْفِياءُ فِى الدُّنيا، مَعْرُوفُون في السَّمَاءِ، إذا رَآهُمُ الْجَاهِلُ ظَنَّ بهم سَقَمًا؛ ومَا بهمْ سَقَمٌ إِلا الْخَوْفُ مِنَ اللَّه تَعالى، يسْتَظِلُّون يوْمَ الْقِيَامَة يومَ لَا ظِلَّ إِلا ظِلُّه".
"أَهْلُ فارس هُمْ مِن وَلَدِ إِسحاق".
"أَهْلُ شُغْلِ اللَّهِ في الدُّنْيا أَهْلُ شُغْل اللَّهِ في الآخرة، وأَهْلُ شُغْلِ أَنْفِسهم في الدُّنْيَا أَهل شُغْلِ أَنْفِسِهم في الآخرة".
"أَهلِّى بالحَجِّ وقُولى: مَحِلِّى حَيْثُ حَبَسْتنى" .
"أَهِلُّوا يا أُمَّةَ مُحَمَّد بحَجِّ وَعُمْرَةٍ" .
"أَهْلكَ النِّسَاءَ الأَحْمَرَانِ، الذَّهَبُ والزَّعْفَرانُ".
"أَهْلُ القرآن أَهْلُ اللَّهِ وَخَاصَّتُه ".