1. Sayings > Letter Hamzah (1/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ١
" أَوَ أَمْلِكُ لَكَ أَنْ نَزَعَ اللَّهُ من قَلبك الرَّحْمَة "؟ ! . .
"أَوَ إِنَّكُمْ تفعلون ذلك؟ لَا عَلَيْكُمْ أَنْ لا تَفْعَلُوا ذَلِكَ؛ فَإِنَّهَا لَيْسَت نَسَمَةٌ، كَتَبَ اللَّهُ أَن تَخْرُج إِلَّا وهى خَارجةٌ ".
"أَوَ إِنَّكُمْ لَتفْعَلُون؟ مَا مِنْ نَسَمَةٍ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ تَخْرُج من صُلْب رَجُلٍ إِلَّا وهى خَارجَةٌ إِنَّ شَاءَ، وَإِنْ أَبَى فَلَا عَلَيْكُم أَن لا تَفْعَلُوا ".
"أَوَتِرْ بَخَمْس فإِن لم تَسْتطِعْ فَبثَلَاثٍ، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَبَواحِدَةٍ فإِنْ لَمْ تَسْتَطعْ فَأَوْمِئْ إِيمَاءً".
"أَوْتِر قَبْلَ أَنْ تَنَامَ، وصلاةُ الليلِ مَثْنَى مَثْنَى ".
"أَوتِروا يا أَهْلَ القرآن، إِنَّ اللَّه وترٌ يُحِبُّ الْوترَ، فقال أَعرابى: ما تقول يا رسول اللَّه؟ قال: ليست لك وَلا لأَصْحَابكَ" .
"أَوتروا قبل أَن تُصبحوا ".
"أَوتروا قبل الْفَجْر".
"أُوتيتُ مَفَاتِيح كل شئٍ إِلا الْخَمْسَ: إِنَّ اللَّه عنده علم السَّاعة إِلى قوله خبير ".
"أَوتيتُ جوامِعَ الْكَلِمِ واخْتُصِرت لى الأُمورُ اختصارًا ".
"أَوثقُ عرى الإِيمان: الموالاة في اللَّهِ، والمعاداة في اللَّهِ، والحبُّ في اللَّهِ، والبُغْضُ في اللَّهِ ".
"أَوثَقُ عُرَى الإِسلام أَن تُحِبَّ في اللَّهِ وأَن تَبْغَض في اللَّهِ".
[Machine] "Thalhah felt compelled, when he did what he did to the Messenger of Allah."
"أَوجَبَ طلحةُ حين صنَعَ برسولِ اللَّهِ ما صنع ".
"أَوْجَبَ إِنَّ خَتَمَ بآمين ".
"أَوْجَبَ ذو الثَّلاثةِ، قيلَ: وذو الاثنين يا رسول اللَّه! قال: وذو الاثنين ".
"أَوحى اللَّهُ إِلى موسى: أَتُحِبُّ أَن أَسكن معك بيتك؟ فخَرَّ للَّهِ ساجدًا، ثمَّ قال: يا ربِّ وكيف تسكن معى في بيتى؟ فقال: يا موسى: أَما علمت أَنِّى جليس من ذكرنى وحيثما التمسنى عبدى وجدنى".
"أَوحى اللَّهُ إِلى آدم، فقال: يا آدم حُجَّ هذا الْبَيْتَ قبل أَن يحدُثَ عليكَ حَدَثٌ قال: وما يَحْدُثُ علىَّ يا ربِّ؟ قال: ما لا تدرى، وهو الموت. قال: وما الموت؟ قال: سوف تذوقه".
"أَوحى اللَّهُ إِلى داود: يا داود! مثل الدُّنيا كمثل جيْفَةٍ اجتمعت عليها الكلابُ يجرُّونَهَا، أَفتُحِبُّ أَن تكون كلبًا مثلهم فتجُرَّ معهم؟ يا داودُ! طِيبُ الطعام ولينُ اللَّبَاسِ والصِّيتُ في النَّاسِ، وفى الآخرة الجنة لا يجتمع أَبدًا".
"أَوحى اللَّهُ تعالى إِلى موسى بن عمران: إِنَّ في أُمَّةِ مُحَمَّدٍ لَرِجَالًا يقومون على كل شرف ووادٍ، ينادُون بشَهادة أَن لا إِله إِلَّا اللَّه، جزاؤهم علىَّ جزاءُ الأَنبياء".
"أَوحَى اللَّهُ تعالَى إِلى موسى، إِنَّ قومَكَ بَنَوْا مساجدَهم وخرَّبُوا قلوبهم، وتَسَمَّنُوا كما تُسَمَّنُ الخنازيرُ يوم ذبحِهَا، وإِنِّى نظرْتُ إِليهم فلعنْتُهم، فلا أَستجيبُ لهم ولا أعطيهم مسأَلتهم".
"أَوحَى اللَّهُ تعالى إِلى عيسى بن مريم: يا عيسى بن مريم! عظ نفسك بحكمتى فإِن انتفعْتَ فعظِ النَّاسَ، وإِلا فَاسْتَحِى منِّى".
"أَوحَى اللَّهُ تعالى إِلى نبىٍّ من الأَنبياء: أَن قل لفلان العابدِ: أَما زهدك في الدُّنيَا فتعجَّلتَ راحة نفْسِكَ، وأَمَّا انقطاعك إِلىَّ فتعزَّزت لى فماذا (عملت) في مالِى عليك، فقال: يا رب وماذا لك علىَّ؟ قال: هَلْ عاديتَ فىَّ عدوًا، أَو هلْ واليت فىَّ واليًا؟ " .
"أَوحَى اللَّهُ تعالَى إِلى إِبراهيم: يا خليلى! حَسِّنْ خلُقكَ ولو مع الكفَّار تَدْخُلْ مداخِلَ الأَبرار؛ فإِنَّ كلمتى سَبَقَتْ لمن حَسَّنَ خُلُقَهُ أَن أُظِلَّهُ في عرشى، وأَن أُسكِنَهُ حظيرَةَ قدْسِى، وأَن أُدنيه من جوارى ".
"أَوحَى اللَّهُ إِلى موسى بن عمران: يا موسى إِنَّ من عبادى من لو سأَلنى الجنَّةَ بحذافيرها لأعطيتُه، ولو سأَلنى عِلَاقة سَوْطٍ لم أُعْطِه، ليس ذلك من هوانٍ له علىَّ، ولكنى أُريد أَن أَدَّخِرَ له في الآخرةِ من كرامتِى، وأَحْمِيَه من الدُّنيا كما يَحْمِى الرَّاعِى غنمَه من مراعِى السوءِ، يا مُوسَى ما أَلجأت الفقراءَ إِلى الأَغنياءِ؛ أَنَّ خِزَانَتِى ضاقت عنهم، وأَنَّ رحمتِى لم تسعهم، ولكنى فرضْتُ للفقراءِ في أَموال الأَغنياءِ مَا يَسعُهم، أردْتُ أَن أَبْلُوا الأغنياءَ كيف مُسارَعَتُهم فيما فرضْتُ للفُقَرَاءِ في أَموالهم، يا مُوسَى إِنَّ فعلوا ذلِكَ أَتممتُ عليهم نعمتى، وأَضْعَفْتُ لهم في الدُّنيا للواحدة عشر أمثالها يَا مُوسَى كن للفقير كنزًا وللضعيف حِصْنًا وللمستجير غيثًا أَكن لك في الشدة صاحبًا وفى الوحدِة أَنيسًا، وأَكْلَؤُكَ في ليلِك ونهارك".
"أَوحَى اللَّهُ تعالى إِلى مُوسَى أَن ذَكِّرهم بأَيَّامِ اللَّه. وأَيَّامُهُ نِعمهُ".
"أَوْحَى اللَّه تعالَى إِلى أَخِى الْعُزير، يا عزير إِنَّ أَصابتك مصيبة فلا تشكنى إِلى خلقى، فقد أصابنى منك مصائب كثيرة، ولم أَشكك إِلى ملائكتى، يا عزير: اعصنى بقدر طاقتك على عذَابى، وسلنى حوائجك على مقدار عملك لى، ولا تأمن مكرى حتى تدخلَ جَنَّتى؛ فاهتز عزيرٌ يَبكى، فأَوحى اللَّه تعالى إِليه، لا تَبْك يا عزير، فإِن عصيتنى بجهلك غفرت لَك بحلمى، لأَنى كريم لا أَعجل بالعقوبة على عبادى وأَنا أَرحم الراحمين".
"أَوحى اللَّه تعالى إِلى ذى القرنين، وعزتى وجلالى ما خلقت خلقًا أَحب إِلىَّ من المعروف، وسأَجعل له علَمًا فمن رأَيتَه حبَّبْت إِليه المعروفَ واصطناعَهُ، وحببت إِلى الناس الطلب إِليه، فأَحبَّهُ وتولَّه؛ فإنى أُحبُّه وأتَولَّاه، ومن رأَيتَهُ كَرَّهْتُ إِليه المعروف وبغضت إِلى الناس الطلب إِليه، فأَبغضه، ولا تتولَّه فإِنه من شر من خلقتُ".
"أوحى اللَّه تعالى إِلى عيسى بن مريم في الإِنجيل أن قل للملأ من بنى إِسرائيل: إِنَّ من صام لمرضاتى أصححت له جسمه، وأَعظمت له أجره".
"أوحى اللَّه إِلى داود: يا داود إِنَّ العبد ليأتى بالحسنة يوم القيامة فأحكم بها في الجنَّةِ، قال داود: يا ربِّ ومن هذا العبد؟ قال: مؤْمن يسعى لأَخيه المؤْمن في حاجة أحبَّ قضاءَها، قُضِيت على يديه أو لم تُقض".
"أوحى اللَّه ﷻ إِلى داود: وعزتى ما من عبد يعتصم بى دون خلقى أَعرف ذلك من نيته، فتكيده السموات بمن فيها والأرض بمن فيها إِلا جَعلتُ له من بين ذلك مخرجًا، وما من عبد يعتصم بمخْلُوق دونى أَعرف ذلك من نيته إِلا قطعت أسباب السماء بين يديه، وأرسخت الهَوى من تحت قدمَيْه، وما من عبد يطيعنى إِلا وأَنا معطيه قبل أن يسأَلَنى، ومستجيب له قبل أَن يدعونى، وغافرٌ له قبل أن يستغفرنى".
"أوْحَى اللَّهُ إِلى داود أنْ قُلْ للظَّلَمَة لا يذكرونى، فَإنِّى أذكُرُ مَنْ يَذْكُرُنِى، وإن ذِكرى إيَّاهم أن ألعَنَهُم".
"أَوْحَى اللَّهُ ﷻ إِلىَّ يا أَخا المرسلين، يا أَخَا المنْذرِين، أَنْذِرْ قَوْمَكَ أَن لا يَدْخُلُوا بَيْتًا من بيوتى إِلا بقلوب سليمةٍ، وَأَلْسُن صَادِقَةٍ، وَأَيْدٍ نَقِيَّةٍ، وَفُرُوج طَاهِرَةٍ، وَلَا يَدْخُلُوا بَيْتًا من بُيُوتى وَلأَحَدٍ مِنْ عِبَادِى عِنْدَ أحَد مِنْهُمْ ظُلَامَة، فإِنى أَلْعَنُه مَا دَامَ قائِمًا بين يَدَىَّ يُصَلِّى حَتَّى يَرُدَّ تِلكَ الظُلَامَة إِلى أهْلِها، فَإِذا فَعلَ أَكَونُ سَمْعَهُ الذى يسمَع به، وَأَكُون بَصَرَه الذى يبصرُ به، ويَكُون مِنْ أَوْلِيائى وأَصْفِيائى، ويَكون جارى، مع النبيين والصديقين والشهداءِ في الجنّة".
"أوْحَى اللَّهُ تعَالى إِلىَّ: إِنِّى قتلت بيحيى بن زكريا سبعين ألفًا، وإِنِّى قَاتِلٌ بابن بننك سبعين أَلفًا وسبعين ألفًا ".
"أَوحَى اللَّه إِلىَّ كلمات دخلْن في أُذنى، وَوَقَرْنَ في قَلْبى، أُمرتُ أَلَّا أستغفرَ لمن مَاتَ مشْركًا، ومن أَعْطَى فضل ماله فهو خير له، ومَنْ أمْسَك فَهو شرٌّ لَهُ، وَلَا يلوم اللَّه على كفافٍ".
"أَوْحَى اللَّه إلى موْسَى: لَوْلَا مَنْ يشْهد أَن لا إِله إِلا اللَّه لسلطت جَهَنَّم على أَهل الدنيا، يا مُوسَى لَوْلَا من يَعبُدُنِى ما أَمْهَلت لمن يَعْصِينى طَرْفَةَ عَيْنٍ، يا موسى إِنه من آمن بى فهو أَكرم الخلق علَىَّ، يا موسى إِنَّ كلِمةً من العاق تزن جميع رمال الأَرض، قال- موسى: يا رب مُنَّ علىَّ من العاقُّ؟ قال: إِذا قال لوالديه: لا لبَّيك".
"أَوْحَى اللَّه تعالى إلَى أن زَوِّجْ كريمتَيْكَ منْ عُثْمَانَ: رُقَيَّةَ، وأُمَّ كُلثُومٍ".
"أَوْحَى اللَّه إِلى جبريل أَنِ اقلب مدينَةَ فلانٍ، فقال: يارب إِنَّ فيها عَبْدَكَ فُلَانًا لم يَغْفُل طرفةَ عين، قال: اقلبها عليه فإِنه لم يَتَمعَّر وجهه فىَّ ساعة قط".
"أَوْحَى اللَّهُ إِلَى مُوسَى بن عمران: يا موسى ارْضَ بكِسْرَةِ خُبْز مِنْ شعير تَسُدُّ بهَا جَوْعَتَكَ، وَخِرْقَة تُوَارى بهَا عَوْرتكَ، وَاصْبر عَلَى المُصِيبَات، وإذَا رَأيْتَ الدنيا مُقْبلَة فَقُلْ: إِنَّا للَّهِ وإِنَّا إِليه راجعُون، عُقُوبَةٌ عُجِّلَتْ في الدُّنْيا، وإِذَا رَأَيْتَ الدُّنْيَا مُدْبرة والفَقْرَ مُقْبلًا فَقُلْ: مرحبًا بشعَار الصَّالِحين".
"أَوْحَى اللَّهُ تَعالَى إِلى عيسى: أَنْ يا عِيسَى انتقل مِنْ مكانٍ إِلَى مكانٍ لئلا تُعْرفَ فَتُؤْذى، فَوَعِزَّتِى وجَلَالِ، لأزَوِّجَنَّك أَلْفَى حَوْرَاءَ ولأُولمنَّ عَلَيكَ أَربعمائة عامٍ".
"أوْسِعُوا مسجدَكمْ تَملأُوه".
"أَوْسِعُوه تملأُوه".
"أَوْسِعْ من قبَل الرَّأسِ، وَأَوْسِعْ مِنْ قبل الرِّجْلَيْن، رُبَّ عَذْقٍ لَهُ في الجَنَّةِ".
"أَوْشَكَ أن تَسْتَحِلَّ أُمَّتِى فُروجَ النِّسَاءِ والحريرَ ".
"أَوْص بالْعُشْر، أوْص بالثُّلُث، والثُّلُثُ كثير".
"أَوْصَانى اللَّه بذى القُربَى، وَأَمَرَنِى أن أَبدأَ بالعباسِ بن عبد المُطَّلب ".
"أَوْحَى اللَّه تعالى إِلى مُوسَى بن عمران: يا موسى كلمة من العاق تَزن جبَال الدُّنيا. قال موسى: مُنَّ على ياربّ: من العاق؟ قال: من قال لوالديه: لا لبيك".
"أَوْحَى اللَّه تعالى إِلى نبى من الأَنبياءِ أن قل لعبادى الصديقين: لا تغتروا بى فإِنى إِنَّ أقمت عليهم عدلى وقسطى أُعذبهم غيرَ ظَالم لهم وقل لعبادى الخطائين: لا تيأَسوا من رحمتى فإِنه لا يكبر علىَّ ذنب أَغفره".
"أَوصانى جبريلُ بالجار إِلى أَربعين دارًا، عشرة من ههنا، وعشرة من ههنا، وعشرة من ههنا، وعشرة من ههنا".
"أُوصى الرجلَ بأُمِّه، أُوصى الرَّجلَ بأُمِّه، أُوصى الرَّجُلَ بأُمِّه، أُوصى الرَّجلَ بأَبيه، أُوصى الرَّجلَ بمولاه الَّذى يليه، وإِن كان عليه منه أَذًى يؤُذيه".
"أوصى من آمن وصدقنى بولاية على بن أَبى طالب، فمن تولاهُ فقد تولَّانى، ومن تولَّانى فقد تولَّى اللَّهَ، ومن أَحبَّه فقد أحبَّنى، ومن أحبَّنى فقد أَحب اللَّه، ومن أَبغضه فقد أَبغضنى، ومن أَبغضنى فقد أَبغض اللَّهَ ﷻ" .