1. Sayings > Letter Hamzah (1/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ١
" أَمَانُ أُمَّتى من الاختلافِ المُوالاةُ لقريش قريشٌ أهلُ الله، قريشٌ أهلُ اللهِ، قريش أهل الله؛ فَإِذَا خالفَتْهَا قَبِيلةٌ من العربِ صارُوا حِزْبَ إِبليسَ" .
"أمَانُ أُمَّتِي من الغَرَقِ إذا رَكِبُوا البحرَ: أن يَقُولُوا: بِسْم اللهِ مَجْراها ومُرْسَاهَا إِنَّ ربى لغفورٌ رحيمٌ، ومَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قدْرِه، الآيةُ".
"أمانٌ لأمتى من الغَرَقِ إذا ركبوا البَحْرَ أن يقولُوا. بسمِ الله مَجْرَاها ومُرْسَاهَا الآية. وما قدروا الله حق قدره الآية" .
"أما يستحى أحدُكم أن يضربَ امْرأَتَه كما يُضْرب العبدُ، يضربُها أوَّلَ النَّهارِ ثم يضاجعُها آخرًا، أما يستحى".
"أما إنَّ ربك يحبُّ المدحَ وفي لفظٍ (الحمدَ) ".
"أَمَا إِنَّ كلَّ بناءٍ فَهُوَ وَبالٌ على صاحِبِه يومَ القِيامِةَ، إِلا ما كانَ في مسجدٍ، أَوْ، أوْ، أوْ" .
"أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة" .
"أَما إِنَّ كلّ بناءٍ وبالٌ على صاحبه إلا مَالا، إلا مالا" .
"أما يستطيعُ أحدُكم أنْ يقرأَ ثُلُثَ القرآنِ في كلِّ ليلةٍ" .
"أما إني على ما تَرَوْنَ بحمد اللهِ قد قرأتُ البارحةَ السَّبْعَ الطُّوَلَ" .
"أَمَا يَخْشَى أحَدُكم إذا رفع رأسه في الصلاة أن لا يرجعَ إليه بَصَرُهُ" .
"أمَّا بَلَغَكُمْ أَنّى لعَنْتُ من وسَمَ البهيمةَ في وجهِهَا، أَوْ ضرَبَها في وجهِهَا" .
"أما تَخْشَى أن تَرَى له بُخَارًا في جَهَنَّمَ، أنْفِقْ يا بلالُ، ولا تخشَ من ذي العرش إِقلالًا".
("أما أخْشَى ما أصابَ أخي دَوادَ" .
"أما علمتِ يا عائشةُ أن المؤمنَ تصيبُه النَّكْبَةُ والشَّوْكَةُ فُيكَافأُ بأسْوَإِ عَمَلِهِ ومَنْ حُوسِبَ عذِّبَ قالت: أليس يقولُ اللهُ: {فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا} قال: ذاكم الْعَرْضُ يا عائشة، من نُوقِشَ الحسابَ عُذِّبَ".
"أَمَا ترضونَ أن تكونَ لِلنَّاسِ هجرةٌ، ولَكُمْ هِجْرتَانِ".
"أَمَا لَكُمْ فِيَّ أُسْوَةٌ ، إِنَّه ليسَ في النَّومِ تفريط؛ إِنَّما التفريطُ على من لم يُصَلِّ حتى يجئ وقتُ صلاة أخْرى (فنحن) فمن فعل ذلِك فْليُصَلِّها حين ينتبه لها، فإِذَا كان الْغَدُ فليصلها عند وَقْتِها".
"أما إنَّكَ إن عفوتَ عنه فإِنَّهُ يَبُوءُ بإِثمِهِ وإثمِ صاحبك" .
"أَمَا إنها كائنة، وَلم يأتِ تأويلُها بعدُ".
"أما إِن ابنَكَ هذا لا يجْني عليك، ولا تَجْني عليه، وتلا: {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وزْرَ أُخْرَى}.
"أما يستطيعُ أحَدُكُمْ أن يَكْسِبَ كُلَّ يومٍ مثلَ أُحُدٍ ذهبًا؟ قالوا: ومن يستطيعُ ذلك يا رسول الله؟ قال: كُلُّكُمْ. يستطيعُه، سبحانَ اللهِ أعظمُ من أُحدٍ، ولا إله إِلا الله أعْظمُ من أُحُدٍ، واللهُ أكبر أعظمُ من أُحدٍ، والحمد للهِ أعظمُ من أُحدٍ" .
"أما يَسُرُّكَ أن لَا تأتى بابًا من أبوابِ الجنَّةِ إلا وَجَدْتَه عنده يَسْعَى يَفْتَحُ لَكَ" .
"أما والله إنه لنبيُّ ابن نبيٍّ، يعني ابنَهُ إبراهيمَ".
"أما إن خير الماءِ الشيم وأفْضَلُ الأموالِ الْغَنَمُ، وخير المرعى الأرَاكُ والسَّلَمُ، إذا أخْلَفَ كانَ لَجينًا، وإذا أُسقط كانَ دَرِينًا، وإذا أُكِلَ كانَ لَبيِنًا" .
"أما إنَّ الإيمان لا يَدْخُلُ أجْوافَهُمْ حتى يُحبِوُّكُم لي قاله للعبَّاس".
"أما علمتَ أنَّ عمَّ الرَّجُلِ صِنْوُ أبيهِ" .
"أمَّا علمتَ أنَّ الإِسلامَ يَهْدِمُ ما كانَ قبله وأن الهجرة تَهْدِمُ ما كانَ قبلها، وأن الحجَّ يهدم ما كان قبلَهُ" .
"أمَّا إنَّهُ كان هو صانعٌ بكَ يومَ القيامةِ، يقول: يا ربّ سَلْ هذا فيمَ قتلنى؟ ".
"أمَّا إنه لَوْ سمَّى لكفاكمْ".
“The Messenger of Allah ﷺ was eating food with six of his Companions when a Bedouin came and ate it all in two bites. The Messenger of Allah ﷺ said: ‘If he had said Bismillah, it would have sufficed you (all). When any one of you eats food, let him say Bismillah, and if he forgets to say Bismillah at the beginning, let him say Bismillah fi awwalihi wa akhirih (In the Name of Allah at the beginning and at the end).’” (Using translation from Ibn Mājah 3264)
"أَمَا إنه لو قال: بسم الله لَكَفَاكُمْ؛ فإِذا أَكَل أَحَدُكُم طعامًا فليَقُلْ: بسم اللهِ، فإِن نسى أن يقولَ: بسم الله في أوَّله، فَليَقُلْ بسم اللهِ أولَّهُ وآخرَهُ" .
"أَمَا لأهْلِكَ حَقٌّ؟ صُمْ رمضانَ والذي يَلِيه، وَكلَّ يَوْمٍ أَرْبِعَاءَ وخميسٍ، فإِذا أنْتَ قَدْ صُمْتَ الدهرَ".
"أما علمت أنَّ مَلَكًا ينادى في السماءِ، يقولُ: اللهُمَّ اجْعَلْ لمالِ مُنْفِقٍ خلفًا، واجعل لمالِ مُمْسكٍ تلفًا".
"أمَّا أنقى اللهَ جدُّكَ، أمَّا ثلاثةٌ فَلُه، وأمّا تِسْعُمائةٍ وسبعٌ وتسعون فَعُدْوانٌ وظُلم، إن شاء اللهُ عذَّبه، وإن شاءَ غَفَرَ لَهُ".
"أَمَا وَاللهِ لَوَددْت أنى غُودِرْتُ مع أصحابِي بِحُضْنِ الْجَبَلَ" .
"أما إنَّهُ لا يُدْركُ قومٌ بعدَكم صَاعَكُمْ وَلَا مُدَّكُمْ".
"أما ترضى أن تكونَ مِنَّي بمنزلة هارونَ من موسى، إلا أنك ليس بنبيٍّ، إنه لا ينبغي لي أن أذهبَ إلا وأنتَ خليفتى" .
"أَمَا إنَّكَ سَتَلْقى بعدي جَهْدًا قال: في سلامةٍ من دينى؟ قال: نَعَمْ" قاله لِعليٍّ.
"أما ترضين أن تكونِى زَوْجَتى في الدنيا والآخرة؛ فأنتِ زوجتى في الدُّنيا والآخرة" قاله لعائشة.
"أما والله يا أهلَ المدينة لتَدَعُنَّها مذلَّلَةً أربعين عامًا للعَوافى؟ أتدرون ما العَوافى؟ الطيرُ والسِّباعُ" .
"أما إنَّ المَلَكَ سيقولُهَا لك عندَ الموتِ".
"أما إنِّي لا أُحرِّمُهُ، ولكن أترُكه تواضعًا للهِ فإِنه من تواضعَ للهِ رفَعَه اللهُ، ومن اقتصد أغناه الله، ومن بذَّر أفْقَره اللهُ".
"أما مررت بِوَادِ قومِكَ مَحْلًا ، ثم تَمُرُّ به خَضِرًا، ثم تَمُرُّ به مُمْحِلًا ثم تَمُرُ به خَضِرًا؟ كذلك يُحيى اللهُ الموتَى".
"أما واللهِ، إنهم لا يبلغون الخيرَ، أو قال الإِيمانَ حتى يُحِبُّوكم للهِ وَلِقرَابتى، أتَرْجُو سَلْهَبُ شفاعتى ولا يَرْجُوها بنو عبد المطلب".
"أما رأيتَ العارضَ الذي عَرَضَ لي قُبَيلُ -هو ملَكٌ من المَلائِكةٍ لم يَهْبطْ إلى الأرضِ قطُّ قبلَ هذه اللَّيلَة. استَأذنَ ربَّه ﷻّ أن يسلِّم عليَّ ويبشِّرَنى أن الحسنَ والحسينَ سيِّدَا شبابِ أهلِ الجنَّةِ، وأنَّ فاطِمَةَ سيِّدةُ نساءِ أهلِ الجنةِ".
"أمَّا إنّها لا تضُرُّ ولا تنفعُ، ولكنَّها تُقِرُّ بعينِ الحَيِّ، وإن العَبْدَ إِذا عَمِلَ عَمَلًا أحَبَّ اللهُ أن يُتْقِنَه".
"أَمَا إن هذا لا يَنْفَعُ الميِّتَ ولا يَضُرُّهُ، ولكنَّ الله يُحِبُّ من العامِلِ إِذا عَملَ أن يُحِسن".
"أما شَعَرْت أَنَّ الله ﷻ قد زوَّجنى في الجنةِ: مريمَ بنْتَ عِمْرانَ، وكَلْثَمَ أُخْتُ مُوسى، وامرأةَ فِرْعونَ".
"أما إِن الأولادَ مَبْخَلةٌ مَجْبَنَةٌ مَحْزَنَةٌ".
"أَما إِنَّكَ لو ثَبَتَّ لَفَقَأتُ عَينَكَ".
"أما إِن قلتَ ذَلِكَ: إِنَّهم لمجبنةٌ مبخلةٌ محزنةٌ ثمراتُ القلوبِ، وقُرَّاتُ الأعْيُن".