1. Sayings > Letter Hamzah (2/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٢
"أُوصى الخليفة من بعدى بتقوى اللَّه، وأُوصيه بجماعة المسلمين، أَن يعظِّم كبيرَهم، ويرحَم صغيرَهم، ويولو عَالِمهم، وألَّا يضْربَهم فيُذلَّهم، ولا يوحِشَهم فيكفِّرهم، وأَن لا يخصِيَهم فينقطع نَسْلُهُم، وأن لا يُغلق بابه دونهم؛ فيأكلَ قويُّهم ضَعِيفَهُم ".
I advise you to fear Allah, as it beautifies all aspects of your life. You should recite the Quran and remember Allah, as it is a remembrance for you in the heavens and a light for you on earth. Maintain silence except for good, as it repels Satan from you and assists you in matters of your religion. Beware of excessive laughter, as it deadens the heart and diminishes the radiance of the face. Embrace striving (jihad) as it is the monasticism of my Ummah (community). Love the poor and sit with them. Look towards those below you and avoid looking towards those above you, as it is more appropriate not to belittle Allah's blessings upon you. Maintain ties with your relatives, even if they cut you off. Speak the truth, even if it is bitter, and do not fear the blame of the blamers when it prevents you from what you know about yourself. Do not impose on others what they cannot bear. It is enough for a person to have three faults: to know in people what he is ignorant of in himself, to think highly of them based on what he has, and to harm his companion. O Abu Dhar! There is no intellect like good planning, no piety like restraint, and no calculation like good character.
"أُوصيك بتقوى اللَّه، فإِنه زيْن لأمرك كلِّه، عليك بتلاوةِ القرآن وذكر اللَّهِ، فإِنَّه ذكر لك في السماء ونور لك في الأرض، عليك بطول الصَّمت إِلا من خير، فإِنه مطردةٌ للشيطان عنك، وعونٌ لك في أَمر دينك، إِياك وكثرةَ الضَّحك، فإِنَّه يميت القلب، ويذهب بنور الوجه، عليك بالجهَاد؛ فإِنَّهُ رهبانِية أُمَّتى، أحبَّ المساكين وجَالِسْهم، وانظر إِلى من تَحتَك، ولا تنظر إِلى من فَوقَك، فإِنَّه أَجدرُ ألَّا تَزْدَرى نعمةَ اللَّه عليكَ، صل قرابتَك، وإِن قطعوكَ، قل الحق وإِن كان مرًا لا تَخَفْ لومة لائم ليحجزك عن الناس ما تعلم من نفسك، ولا تحد عليهم فيما يأتون، وكفى بالمرءِ عيبًا أَن يكون فيه ثلاثُ خصال: أن يعرفَ من النَّاس ما يجهل من نفسه، ويستحسن لهم ما هو فيه، ويؤذى جليسه، يا أبا ذر! لا عقل كالتدبير، ولا ورع كالكفِّ، ولا حَسَبَ كحسن الخلق ".
"أُوصيك بتقوى اللَّه في سر أمرك وعلانيته، وإِذا أَسأت فأحسن، ولا تسأَلن أحدًا شيئًا، وإِن سقط سوطك، ولا تقبل أمانة، ولا تقض بين اثنين".
"أُوصِيكَ بخصالٍ أَربع لا تدعَهُن ما بقيت؛ بالغسل يوم الجمعة، والبكور إِليها، ولا تَلغُ ولا تلهُ، ولا تنام إِلا على وتر، وبصيامِ ثلاثة أيَّام من كل شهرٍ،
فإِنَّهُ صوم الدَّهر، وبركعتى الضُّحى لا تَدَعهما وإِن صليتَ الَّليل كلَّه، فإِن فيها الرغائب" .
"أُوصِيكَ بتقوى اللَّهِ، وإِذا كنتَ في مجلس فَقُمت منه فسمِعْتهم يقولون ما يُعجبُك فَأْتِه، وإِذا سمعتهم يقولون ما تَكْرَهُ فلا تَأْتِه".
"أُوصيك بتقوى اللَّهِ أَينما كنت، وأَتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق النَّاس بخلق حسن".
"أُوصيك بتقوى اللَّه وصدق الحديث، ووفاءٍ بالعهدِ، وبذلٍ للسلامِ".
"أُوصيك بحسن الخلق وحسن الصَّمْتِ، هما أَخف الأَعمال على الأبدان وأَثقلهما في الميزان".
"أُوصيك أَلَّا تسبَّ الناس، ولا تزهد في المعروف، ومن استقاك فاسقه ولو أَن تفرغ له من دلوك" .
"أُوصيك أَن لا تكون لغَانًا ".
"أُوصيكَ يا أَبا هريرة بخصال أَربع، لا تدعهن أَبدًا ما بقيت: عليك بالغسل يومَ الجمعة والبكور إِليها، ولا تلغُ ولا تلهُ، وأُوصيك بصيام ثلاثةِ أيامٍ من كل شهرٍ فإِنه صيام الدَّهر، وأوصيك بالوتْر قبل النَّوم، وأُوصيك بركعتى الفجر لا تَدَعَنَّهُمَا، وإِن صلَّيْت اللَّيل كلَّهُ، فإِن فيهما الرغائب، قالها ثلاثًا" .
"أُوصيك أَن تستحيى من اللَّه ﷻ كما تستحيى من الرَّجُل الصالح من قومك ".
"أُوصيكم بتقوى اللَّه، اغزُوا في سبيل اللَّهِ، ولا تغُلُّوا ولا تغدروا، ولا تُمثِّلُوا ولا تقتلوا وليدًا ولا عَسيفًا".
"أُوصيكم بالمهاجرين السابقين الأولين وبأَبنائهم من بعدهم، إِلا تفعلوا لا يقبل اللَّه منكم صرفًا ولا عدلًا".
"أُوصيكم بالنِّساءِ خيرًا، فإنَّهُن عوان عندكم، وإِنكم أخذتموهُنَّ بأَمانة اللَّه ﷻ، واستحللتم فروجهن بكلمة اللَّه ": الواحدة عانية وهى الأَسيرة.
"أُوصيكَ بتقوى اللَّهِ ﷻ، فَإِنَّه رَأسُ كُلّ شَىْءٍ، وَعَلَيْكَ بِالجهَادِ، فَإِنَّهُ رَهْبَانِيَّةُ الإِسْلامِ، وَعَلَيْكَ بِذِكر اللَّهِ وتِلَاوَةِ القرآن، فَإِنَّهُ رَوْحُكَ في السماءِ، وذكرك في الأَرض ".
"أُوصِيكَ بتَقْوَى اللَّهِ تَعَالى، والتَّكْبير على كُلِّ شَرَفٍ ".
"أُوصيكَ أَن لا تشرك باللَّه شَيْئًا وإِن قُطِّعْت أوْ حُرقتَ بالنَّار، وَلَا تَعقنَّ وَالدَيْكَ، وَإنْ أرَادَاكَ أَنْ تَخْرُجَ مِنْ دنيَاكَ فَاخْرُجْ، وَلَا تَسُبَّ النَّاسَ، وإِذا لَقِيتَ أَخَاكَ فالْقه ببشْر حَسَن، وَصُبَّ لَهُ مِنْ فَضْل دَلْوك".
"أُوصِيكَ بصْدقِ الحَدِيث، وحفظِ الجار".
"أُوصِيكُمْ بالتُّجَّار خَيْرًا، فَإِنَّهُمْ بُرُدُ الآفَاقِ، وأُمَنَاءُ اللَّهِ في الأَرْضِ".
"أُوصِيكُمْ بَهَذَيْن خَيْرًا، لَا يَكُف عَنْهُمَا أحَدٌ، ولا يَحْفظُهُمَا لى إِلا أعْطَاهُ اللَّه تعالى نُورًا يَرِدُ به عَلَى يَوْمَ القِيَامَةِ، يَعْنِى عَلِيًا والعباس".
"أُوصِيكُمْ بتَقْوَى اللَّهِ ﷻ والقُرآن، فَإِنَّهُ نور الظُّلمَةِ، وَهُدَى النَّهَار، فَاتْلُوه على ما كان مِنْ جَهْدٍ وفَاقَة، فَإِنْ عَرَضَ لَكَ بَلَاءٌ فَاجْعَلْ مَالَكَ دُونَ دَمِكَ، فإِن تَجَاوَزَكَ البَلَاءُ فاجْعَلْ مَالَكَ وَدَمَك دُونَ دِينِك؛ فَإِنَّ المَسْلُوبَ مَنْ سُلِبَ دِينُه، والمَحْرُوبَ مَنْ حُرب دِينُه، إِنَّهُ لَا فَاقَة بَعْدَ الجنَّة، ولَا غِنَى بعد النَّار، إِنَّ النَّار لا يَسْتغْنِى فَقِيرُهَا، وَلَا يُفَكُّ أسيرها".
"أُوصِيكُمْ بالأَنْصَار خَيْرًا، فَإِنَّهُمْ كَرشِى وَعَيْبتى، وَقَدْ قَضَوْا الَّذِى عَلَيْهم، وَبَقى الَّذى لهُم، فَاقْبلُوا من مُحْسِنِهم، وتجاوزوا عن مُسِيئِهم ".
"أُوصِيكُمْ بتَقْوَى اللَّهِ والسَّمْعِ والطَّاعَة، وَإنْ أُمِّرَ عَلَيكُمْ عَبْدٌ حَبَشِىٌّ، فَإِنَّهُ مَنْ يَعِش مِنكُمْ بَعْدى فَسَيَرى اخْتَلافًا كثِيرًا، فَعَلَيكم بسُنَّتِى وسُنَّةِ الخُلَفَاءِ الْمَهْديّينَ الرَّاشِدِين، تَمَسَّكوا بهَا، وَعَضُّوا عَلَيْها بالنَّوَاجذ، وَإياكُم ومُحْدثَات الأُمور فَإنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بدْعَةٌ، وَكُلَّ بدْعَةٍ ضَلَالَة ".
"أُوصِيكُمْ بالْجَار".
"أُوصيكُمْ بتَقْوَى اللَّهِ، وَأَنْ تَسْمَعُوا مِنْ قَوْلِ قُرَيْشٍ وَتَدَعُوا فِعْلَهُمْ".
"أُوصِيكُمْ بتَقوَى اللَّهِ، وأُوصى اللَّه بكم، وأَسْتخلِفه عليكم، وأُؤَدبكُمْ إِليه، وإِنِّى أُشْهدُكم أنى له نذير مبين، ألا تَعْلُوا على اللَّه في عباده وبلاده، فإِنَّ اللَّه قال لى ولكم: {تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ}، وقال: {أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِين} ".
"أُوصِيكُمْ بأصْحَابِى خَيْرًا، ثُمَّ الذِينَ يَلُونهم، ثُمَّ الذين يَلُونَهُم، ثُمَّ يَفْشُوا الكذِبُ، حتى يَحْلِفَ الرَّجُلُ وَلَا يُسْتَحَلَفُ، وَيَشْهَدُ الشاهد وَلَا يُسْتَشْهَدُ، ألَا لا يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بامْرَأة إِلَّا كانَ ثَالِثهما الشيْطَانُ، عَلَيْكمْ بالْجَمَاعة، وَإيَّاكُمْ والفُرْقَةَ، فَإِن الشَّيْطَان مَعَ الوَاحدِ، وَهُوَ مِنَ الاثْنِيْن أْبعَدُ، من أرَادَ بُحْبُوحةَ الجَنَّةِ فَليَلزَم الجَمَاعة، مَنْ سَرَّتْهُ حَسَنتُهُ وسَاءَتْهُ سيِّئُتُهُ فذلكم المؤمن ".
"أَوْفَقُ الدُّعَاءِ أنْ يَقُولَ الرَّجُلُ: اللَّهُمَّ أَنتَ رَبِّى، وَأَنَا عَبْدُكَ، ظَلَمْتُ نَفْسِى، وَاعْتَرَفْتُ بذَنبى، يَا رَبِّ! فاغفِرْ لى ذَنبى، إِنَّكَ أَنْتَ رِّبى، وَإنه لَا يَغْفر الذنُوبَ إِلا أنت ".
"أَوْفِ بنَذْركَ، فَإِنَّهُ لا وَفَاءَ لِنَذْر في مَعْصِيَة اللَّهِ، وَلَا فِيمَا لا يَمْلكُ ابْنُ آدَمَ ".
"أَوْف بنَذْركَ فَإِنَّهُ لَا وَفَاءَ لنَذرٍ فِى مَعْصِيَةِ اللَّهِ، وَلَا فِى قَطيعةِ رَحمٍ، وَلَا فِيمَا لَا يَمْلِك ابْنُ آدَمَ ".
"أَوْفُوا بحِلف الجَاهِلِيَّةِ، فَإِن الإِسْلَامَ لَمْ يَزِدْهُ إِلا شِدَّةً، وَلَا تُحْدِثوا حِلْفًا فِى الإِسْلَامِ ".
"أوْفُوا اللِّحى، وقُصُّوا الشَّوارب ".
"أَوْفُوا الأَجيرَ أَجْرَه قَبْلَ أَن يَجفَّ عَرَقُه ".
"أُوقِدَ على النَّارِ أَلْفُ سَنَة حتى احْمَرَّتْ، ثُمَّ أوقدَ عَليها أَلْفُ سَنَة حَتَّى ابيضّت، ثُمَّ أُوقِدَ عَلَيْهَا أَلْفُ سَنَةٍ حَتَّى اسْوَدَّتْ، فهى سَوْدَاءُ مُظلِمَةٌ كاللَّيْلِ المُظْلم".
"أوْفِ بنَذْركَ ".
"أَوف بنَذْرِك ".
"أُوقِدَ عَلَيْها أَلْفُ سَنَة حَتَّى احْمَرَّتْ، وَأَلْفُ عَامٍ حَتَّى ابْيَضَّت، وَأَلْفُ عام حَتَّى اسْوَدَّتْ، فهى سَوْدَاءُ مُظلِمَةٌ لَا يُطفَأُ لَهَبُها ".
"أَوْلَاهُمَا باللَّهِ ".
"أَوْلَى لَكُمْ إِنَّ كِدْتُمْ لَتُوجبُون، أَتَانى الرُّوح الأَمينُ فقال: اخْرُجْ علَى أُمَّتِكَ يا مُحَمَّدُ فقد أحْدَثَتْ".
"أَوْلَعْتهم بعَمَّارٍ يَدْعُوهُم إِلى الجنَّة وَهُمْ يَدْعُونه إِلى النَّار ".
"أَوَلِكُلِّكُّمْ ثَوْبَان ؟ ".
ش، خ، م، د، هـ عن أَبى هريرة: أن رسول اللَّه ﷺ سئل عن الصلاة في ثوب واحد، قال فذكره.
"أوْلِمْ وَلَوْ بشَاة ".
"أَوْكُوا الأَسْقِيَة، وأغْلِقوا الأَبْوَابَ إِذا رَقَدْتُم باللَّيْلِ، وخَمِّرُوا الشَّرابَ والطعامَ، فَإِنَّ الشيطانَ يأْتى فَإِنْ لَمْ يَجدْ البَابَ مُغْلَقًا دَخَلَ، وَإِنْ لَمْ يَجد السِّقاءَ مُوكى شرب مِنه، وَإنْ وَجَدَ البَابَ مُغْلقًا والسِّقَاءَ مُوكى لم يَحُل وكَاءً، وَلَمْ يفْتح بَابًا مُغْلَقًا، وَإن لم يَجدْ أحَدُكُمْ لإِنَائه الذى فيه شرابُه مَا يُخَمِّرُهُ بِهَ فلْيَعْرض عليه عُودًا ".
"أوَلَمْ أقُلْ: اللَّهُمَّ لك الْحَمْدُ شُكْرًا، وَلَكَ الْمَنُّ فَضْلًا".
"أوَلَمْ أرَكَ تَسِمُ في الْوَجْهِ، لَا تَحْرقْ وجُوهَ العُجْم، قيل: فَأَيْنَ أَسم؟ قال: في مَوْضع الجرير من السالفة ".
"أَوَّلُ مَنْ يُصَافحُهُ الحقُّ عمر، وَأوَّلُ من يُسلَّمُ عَلَيْه، وَأوَّلُ من يأخُذُ بيده فَيُدْحْلُه الجنَّةَ".
"أوَلَا يجد أحَدُكُم ثَلَاثَةَ أحجار: حجرين للصَّفْحَتَين وَحَجَر للمَسْربَة".
"أَولى الناس بى يومَ القيامةِ أَكثرهُم على صلاة ".
"أُولئك العصاة، أُولئك العصاة ".