1. Sayings > Letter Hamzah (3/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٣
"أوَّلُ من يكسى حُلَّةً من النَّار إِبليسُ فَيَضَعُهَا على حَاجبه، ويسحبُها من خلفه، وذُرَيتُهُ من بعده، وهو ينادى: يا ثُبُورَاهُ، وينادون: يا ثُبوَرَهم حتَّى يَقفوا على النَّار فيقُول : يا ثبورَاه. ويقولون: يا ثُبورَهم، فيقال لهم: "لا تدعوا اليومَ ثُبُورًا واحدًا وادعوا ثبورًا كثيرًا".
"أَوَّلُ شَئٍ يَحْشُرُ النَّاسَ نَارٌ تَحشُرُهُمْ من المشرق إِلى المغرب ".
"أوَّلُ شَئٍ يَأكُلُهُ أَهْلُ الجَنْةِ كَبدُ الْحوت ".
"أَوَّلُ ما تفقدون من دينكُمْ الأَمَانةُ، ثم الصَّلَاةُ ".
"أوَّلُ مَا تفقدون من دينكم الأَمانةُ، وآخرُ مَا تفقدون منه الصلاة".
"أَوَّلُ ما يُحَاسبُ به الْعْبدُ يَومَ الْقيامَة الصَّلاة، فإِن صَلَحَتْ صَلُحَ سائرُ عملِهِ، وإِن فسدتْ فَسَد سائرُ عَملِهِ ".
"أَوَّلُ مَا يُحاسَبُ به الْعبْدُ الصَّلَاةُ ثُمَّ سائرُ الأعمال".
"أَوَّلُ مَا يُسْأل عنهُ الْعَبْدُ يومَ الْقيامةِ عن صلاتهِ".
"أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بهِ الْعَبْدُ يَومَ الْقيامَةِ صلاتُهُ، فإِن كان أتَمَّهَا كتبَتْ له تامَّة فإِن لم يَكُنْ أَتَمَّهَا قال اللَّهُ ﷻ للملائكة: انْظُرُوا هَلْ تجدون لعبدى من تطوُّع فَتُكَمَّلُونَ بهَا فرِيْضَتَهُ، ثُمَّ الزَّكَاةُ كذلكَ، ثُمَّ تُؤْخَذُ الأَعَمالُ على حَسَبِ ذَلكَ".
"أَوَّلُ ما يحاسبُ النَّاسُ بهِ يَوْم القيامَةِ من أَعمالهم الصَّلاةُ، يقولُ ربُّنَا ﷻ لملائكتِهِ وهو أَعْلَمُ: انْظُرُوا في صَلَاة عَبْدِى أتَمَهَا أَمْ نَقَصهَا؟ فإنْ كَانت تَامَّةً كُتبتْ لَهُ تَامَّةً، وإِن كَانَ انتَقَصَ مِنْهَا شيْئًا، قال: انْظُرُوا: هل لعبدى من تَطَوَّع؟ فإِن كان له تَطُوُّعٌ، قال: أَتِمُّوا لعبدى فريضتَهُ من تَطوُّعِهِ، ثُمَّ تُؤْخذُ الأعمالُ على ذَاكُمْ ".
"أَوَّلُكم واردًا عَلَىَّ الْحوْضَ أوَّلُكُم إِسلامًا: علىُّ بن أَبى طالب".
"أَوَّلُ الوقْت رضوانُ اللَّه، وآخِرُ الْوقْتِ عَفْوُ اللَّه ".
"أَوَّلُ الوقت رضوانُ اللَّه، وَوَسَط الْوَقْت رحمةُ اللَّه، وآخِرُ الوقت عفو اللَّه ".
"أَوَّلُ الآيات طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا ".
"أوَّلُ مَا يُرْفَعُ من النَّاسِ الأَمانَةُ، وآخِرُ مَا يبْقَى من دِيِنهم الصَّلَاةُ، وَرُبَّ مُصَلٍّ لا خَلاقَ لَهُ عند اللَّه ".
"أَوَّلُ بُقْعَة وُضِعَتْ من الأَرْض موضعُ البَيْت، ثم مُدَّتْ منها الأَرضُ، وإِنَّ أَوَّلَ جبَلٍ وضَعَهُ اللَّهُ عَلَى وجْهِ الأرض أبو قبيسٍ، ثمَّ مُدَّت منه الْجبَالُ ".
"أَوَّلُ الأَرضِ خَرابًا يُسْرَاها، ثُمَّ يُمْنَاهَا".
"أَوَّلُ مَسْجدٍ وُضِعَ في الأَرضِ المسجدُ الْحرامُ ثُمْ المسجدُ الأَقْصَى وبَيْنَهُمَا أربعون سنةً، ثم أَيْنَمَا أدركتك الصَّلَاةُ بَعْدُ فَصلِّ، فإِنَّ الْفَضْلَ فيهِ".
"أَوَّلُ مَا يوضَعُ في الميزانِ الْخُلُقُ الْحسَنُ ".
"أَوَّلُ من أشْفَعُ لَهُ يومَ الْقيامَةِ من أمَّتى أَهْلُ بَيْتى، ثم الأَقْرَبُ فَالأَقْرَبُ من قريش ثم الأنصار، ثم مَن آمن بى واتَّبَعِنى من اليمن، ثم من سائِرِ العَرَب ثم الأَعاجم، وأوَّلُ مَنْ أشْفَعُ لَهُ أوَّلًا أَفْضَلُ ".
"أَوَّلُ من أَشفعُ لَهُ من أُمَّتِى أَهْلُ المدينةِ، وأَهل مكةَ وأَهلُ الطَّائف ".
"أَوَّلُ شَخْص يدخُلُ الجَنَّةَ فَاطمةُ بنتُ محمَّد، ومَثَلُهَا في هذه الأُمَّةِ مثَلُ مريَم في بنى إِسرائيل ".
"أَوَّلُ من يُكْسَى يومَ القيامَة خليلُ اللَّه إِبراهيم ".
"أَوَّلُ مَن يُكْسَى يومَ القيامَة إِبراهيم عليه السَّلام قُبْطِيَّتيْنِ، ثم يُكْسَى مُحمَّد حلَّةً حِبَرَةً وهو عن يمين العرْش ".
"أَوَّلُ ما تفقدون من دينكم الأَمانَةُ ".
" أَوَّلُ الإِمارة مَلَامَةٌ، وثانيها ندامَةٌ، وثالثها عذابٌ من اللَّه يوم القيامة؛ إِلا من رحِمَ وَعدلَ، وقال: بيده هكذا وهكذا بالمال، وكيف بالعدل مع ذوى القربى ".
"أَوَّلُ مَا يَشْهَدُ على أحدكم فَخِذُهُ".
"أَوَّلُ من يلحقنى من أَهلى أَنت يا فاطمة، وأَوَّلُ من يَلْحقُنى من أَزواجى زينب، وهى أَطولكُن كفًا ".
"أَوَّلُ من يُبَدِّلُ سنَّتى رجلٌ من أُمَية ".
"أَوَّلُ من دَخلَ الحمامات وصنعت لَهُ النُّورةُ سليمان بن داود، فَلَمَّا دخَلَهُ وجد حرَّهُ وغمَّه فقال: أوَّه من عذاب اللَّهِ أوَّه قبلَ أَن لا تكون أوَّه ".
"أَوَّلُ من صنعت له الحَمَّامَاتُ سليمانُ بنُ دَاوُدَ".
"أَوَّلُ شَهْرِ رمضان رحمةٌ، ووسطه مغفرةٌ، وآخره عتقٌ من النَّار ".
"أَوّلُ سابق إِلى الْجَنَّةِ عبدٌ أطاعَ اللَّه وأطاعَ مواليه ".
"أَوَّلُ من تَنْشَق عنه الأَرضُ أَنَا ولا فَخْرَ، ثم تَنْشَقُّ عن أَبى بكرٍ وعمرَ، ثم تَنْشَقُّ عن الْحرَمَيْنَ مَكَّةَ والمدينَةِ، ثم أُبعْثُ بَيْنَهُمَا ".
"أَوَّلُ نبىٍّ أُرْسِلَ نُوحٌ ".
"أَوَّلُ مَا يكفئُ أُمَّتى عن الإِسلام كما يكفَأُ الإِناءُ في الْخَمْر ".
"أَوَّلُ مَا يَأكُلُ أَهْلُ الْجَنَّةِ كَبدُ حوت ".
"أَوَّلُ زُمْرَةٍ تَلِجُ الْجَنَّة صورتهم على صورة الْقَمْر لَيْلَةَ الْبَدْر، لا يَبْصُقُونَ فيها ولا يمتخطونَ ولا يتغوطونَ، آنيتُهم فيها الذَّهبُ، وأَمشاطهم من الذَّهَب والفضَّةِ، ومَجَامِرُهم الأُلُوَّةُ ورَشْحُهُمْ الْمِسْكُ ولكل واحدٍ منهم زَوْجَتَان يُرَى مُخُّ
سوقهما من وراءِ اللَّحْم من الْحُسْن، لا اخْتَلاف بَيْنَهم ولا تباغض، قلوبهم قَلبٌ واحد. يسبِّحُون اللَّه بُكْرَةً وعَشِيًا".
"أَوَّلُ زُمْرَة تَدْخُلُ الجنَّةَ عَلَى صورةِ الْقَمَر لَيْلَةَ الْبَدْر، والَّذِين على أثرهِمْ كَأَشَدِّ كَوكَب دُرِّىٍّ في السَّمَاءِ إِضاءَةً، قُلُوبُهم عَلَى قَلب رَجُل واحد لا اختلاف بينهم ولا تباغُضَ ولا تحاسُدَ، لِكُلِّ امرئٍ منهم زوجتَان، كُلُّ واحدَةٍ منهما يُرَى مُخُّ ساقِها من وراءِ لحمِهَا من الحسن، يُسَبِّحُونَ اللَّهَ بُكرةً وَعشِيًا، لا يَسْقَمُون ولا يمتخطون، ولا يَبْصُقُونَ، آنيتُهم الذَّهبُ والفِضَّةُ، وأَمشاطُهُم الذَّهَبُ، وَوَقُودُ مجامِرهمْ الأُلُوَّةُ".
"أَوَّلُ من يُدْعى يَوْمَ القيامَةِ آدَمُ فَثَرايَا ذرِّيَّتُهُ فَيُقَالُ: هذا أَبُوكم آدمُ. فَيَقُولُ: لَبَّيْكَ وسَعْدَيْكَ، فيقول: أَخْرجْ بَعْثَ جَهَنَّمَ من ذرِّيَّتك، فَيَقُولُ: يَا رَبِّ كم أُخْرجُ؟ فَيَقُولُ: أَخْرجْ من كُل مائة تِسْعَةً وتسعين، قالوا: يا رسولِ اللَّهِ! إِذا أخذ منَّا من كُلِّ مائَة تسعةً وتسعين فماذا يبقَى مَنَّا. قال: إِنَّ أُمَّتِى في الأُمَمِ كالشَّعْرَةِ البيضاءِ في الثَّوْر الأَسْوَدِ".
"أَوَّلُ ما يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ يَوْمَ القيامةِ في الدِّماءِ".
"أَوَّلُ ما يحاسَبُ به الْعَبْدُ الصَّلاةُ، وأولُ ما يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ في الدِّماء ".
"أَول من يختصم يوم القيامة الرَّجل وامرأَتُهُ، واللَّهِ ما يتكلم لسانُها ولكن يَدَاهَا ورجَلاهَا يَشْهَدَان عَلَيْهَا بما كانَتْ تُغيِّبُ لزوجها، ويشهد رجلاهُ ويداهُ بما كان يُولِّيهَا، ثم يُدْعَى الرَّجُلُ وَخَدَمُهُ، فَمِثْل ذلِكَ، ثُمَّ يُدْعَى بأَهْل الأَسواق وما يوجَدُ ثمَّ دوانيقُ ولا قراريطُ، وَلَكِنْ حَسَنَاتُ هذا تُدفَعُ إِلى هذا الَّذِى ظُلِمَ، وسيِّئَاتُ هذا الذى ظَلَمَهُ، ثُمَّ يؤْتَى بالجبَّارين في مقامِعَ من حديد فَيُقَالُ: أَوردُوهُمْ إِلى النَّار".
"أَول من غيَّرَ دين إبراهيم عمرو بن لُحَىّ بن قَمِعةَ بن خِندِفِ بن خُزَاعَة ".
"أَوَّلُ الْخَلق دخولًا الجنَّةَ الأَنبياءُ، ثمَّ الشُّهدَاءُ، ثمَّ مؤَذِّنُو الكعبةِ، ثمَّ مؤَذِّنُو بيت الْمَقْدِسِ، ثُمَّ مؤَذِّنُو مسجدى هذا، ثُمَّ سَائرُ المؤَذِّنِين على قَدْر أعْمَالِهمْ".
"أَوَّلُ النَّاسِ هَلاكًا قُرَيْش، وأَوَّلُ قريْشٍ هلاكًا أهُل بَيْتِى ".
"أَوَّل من فُتِّقَ لِسَانُهُ بالعربيَّةِ المبيَّنة إِسماعيل وهو ابن أربع عشرة سنة ".
"أَوَّلُ زُمْرَة يدخلُونَ الجنَّةَ لأنَّ وجوهَهُمْ ضَوْءُ الْقَمَر ليلة البدْر، والزمرةُ الثَّانِيةُ عَلَى لَوْن أحْسَن كَوْكَبٍ درى في السَّماءِ، لكُلِّ رَجُل منهم زوجتان من الحور العين، عَلَى كُلِّ زوجَة سبعون حُلَّة، يُرَى مُخُّ سوقِها من وراء لحُومِهَا وحُلَلِهَا كما يُرَى الشرابُ الأَحْمَرُ في الزُّجَاجَةِ البيضاءِ ".
"أَوَّلُ زُمْرَةٍ تَدْخُلُ الجنْةَ وجوههم على ضوءِ القمر لَيْلَةَ الْبَدْرِ، ثُمَّ الَّذينَ يلونَهُمْ عَلَى أحسن كوكب درىٍّ، فقَالَ عُكاشَةُ: ادع اللَّه أَنْ يَجْعَلَنِى منهم. فقال: اللهمَّ اجْعَلهُ منهم. فقال آخر. فقَال: سَبَقَكَ إِليها عُكاشَةُ".
"أَوَّلُ زُمْرة تَدْخُلُ الجنَّةَ يَوْمَ القيامة صُورةُ وجوههم عَلَى صورة الْقَمَر لَيْلَةَ البدْر، والثانِيَة عَلَى لَوْن أَحْسَن كوكب دُرِّىِّ في السَّماء، لكُلِّ رَجُل منهم زوجتان، عَلى كل زوجةَ سبعون حلةً يبدو مُخ ساقها من ورائِها ".