1. Sayings > Letter Hamzah (34/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٣٤
"إِنَّ أَحْمَقَ الْحمْق وَأَضَلَّ الضَّلَال قومٌ رَغِبُوا عَمَّا جَاءَ بِهِ نَبِيهُّم إِلى نَبِىِّ غير نَبِيِّهم أَو إِلى أُمةٍ غيرِ أُمَّتِهم".
"إِنّ أَخاكم النَّجَاشِىَّ قد ماتَ فاسْتَغْفِرُوا لهُ".
"إِنَّ أَخَاكُم ماتَ بغَيْرِ أَرْضِكُمْ فَقُومُوا فَصَلُّوا عَلَيْهِ، قَالُوا: مَنْ هُوَ؟ قال: النجاشىّ".
"إِنَّ أَخاكم النجاشىَّ قد ماتَ فمن أَراد أَن يصلِّى عليه فَليُصَلِّ".
"إِنَّ أَخَاكُمُ النَّجَاشىَّ قد مات فَقوموا فصلُّوا عليه".
"إِنَّ أَخا صُدَاءٍ هُوَ قَدْ أَذَّنَ، وَمَنْ أَذَّنَ فهو يُقِيمُ".
عبد الرازق حم، د، ت، وضعّفه هـ، وابن سعد، والبغوى، طب، وأَبو الشيخ في الأَذان عن زياد بن الحارث الصدائى.
"إِنَّ أَخاكَ مَحْبُوسٌ بدَينِهِ فَاقْضِ عَنْه".
"إِنَّ أَخَاكَ اسْتَسْقَى قَبْلَكَ، مَا هُوَ بآثرَ عِنْدِى مِنْهُ، وَإِنَّهُمَا عِنْدِى بِمَنْزِلٍ واحِدٍ، وإِنى وَإِيَّاكِ وهُمَا وَهَذَا النَّائِمُ لَفِى مكان واحدٍ يومَ القيامة ".
"إِنَّ أَخى عيسى بنَ مريم قال لِلحوارِيِّين يومًا: يا معشرَ الحوارِيِّين، كُونوا في الشَّرِّ بُلَهاءَ كالحَمامِ، وكونوا في الاجتهادِ والحذَرِ كالوَحْش إِذا طَلَبها القَنَّاصُ".
"إِنَّ إِخْوَانُكْ لَقُوا العَدُوَّ وإِن زيدًا أَخَذَ الرايةَ فقاتلَ حتى قُتِلَ ثم أَخذ الرايةَ بَعدَهُ جعفرٌ، فقاتل حتى قُتل، ثم أَخذ الرايةَ عبدُ اللَّه بنُ رواحةَ فقاتلَ حتَّى قُتِل، ثم أَخذ الرايةَ سيفٌ مِن سيوفِ اللَّهِ خالدُ بنُ الوليدِ ففتح اللَّهُ عليه ﷻ ".
"إِنَّ إِخوانكُمْ قد لَقُوا المشركينَ فَاقْتَطعوهُم فلم يبقَ أَحدٌ منهم، وإِنَّهُم قالوا: ربَّنا بَلِّغ قومَنا: أَنَّا قد رَضينا وَرَضى عَنَّا ربُّنا، فأَنا رسُولُهم إِليكُم، إِنهم قد رَضُوا ورُضِىَ عنهم ".
"إِنَّ أخوف ما أَخافُ عليكُمْ ما يُخرِجُ اللَّهُ من نباتِ الأَرض وزهرة الدنيا فقال رجل: يا رسول اللَّه أَوَ يأتي الخيرُ بالشَّرِّ؟ فسكت حتى رأَينا أَنه يُنزَلُ عليه قال: وغشيهُ بُهْرٌ وعَرَقٌ فقال: أَين السائل؟ فقال: هأَنذا ولم أُردْ إِلا خَيْرًا، فقال: رسول اللَّه ﷺ إِنّ الخيرَ لا يَأتى إِلا بالخير، ولكن الدنيا خَضِرَةٌ حلوةٌ، وكل ما ينبتُ الربيعُ يقتلُ حَبَطًا أو يُلِمُّ إِلَّا آكلةَ الخضراء، فإنها أَكلت حتَّى إِذا امتدت خاصرتاها استقبلت الشمس فثِلطت وبَالَتْ، ثم عادتْ وأَكَلتَ، فمن أَخذها بحقِّ بورك له فيها، ومن أخذها بغير حقها لم يبارك له فيها وكان كالذى يأَكلُ ولا يشبع".
يقال: حَبِطت الدابة إِذا أَكلت المرعى حتى ينتفخ جوفها فتموت، والخضر من النبات الرخص الغض، والمقصود أَن الإِكثار الناشئ من الحرص مهلك، والمحمود التوسط والاعتدال".
"إِنَّ أَخوف ما أَخافُ على أُمَّتِى ثلاثٌ، زلَّةُ عَالِمٍ وجدَالُ منافِقٍ بالقرآن، ودنيا تقطعُ أعناقكُم، فاتَّهموها على أَنفسِكُم".
"إِنَّ أَخوفَ ما أَتخَّوفُ على أُمتى: الإِشراكُ باللَّه، أَما إِنى لست أقولُ يعبدون شمسًا ولا قمرًا ولا وثنًا، ولكن أَعمالًا لغير اللَّه وشهوةً خفيةً ".
"إِنَّ أَخوفَ ما أَخافُ على أُمَّتِى الكتابُ واللَّبَنُ فأَما اللَّبنُ فينتجعُ
أَقوامٌ بِجُبنِه ويتركُونَ الجماعةَ (والجُمُعات) وأَما الكتابُ فَيُفْتَحُ لأَقوامٍ فيه فَيُجَادِلون بِه الَّذِين آمَنوا".
"إِنَّ أَخوفَ ما أَخاف عليكم بعدى كلُّ منافق عليمُ اللِّسانِ".
"إِنَّ أَخوفَ ما أَخافُ على أُمتى كُلُّ منافقٍ عليمُ اللسان ".
"إِنَّ أَخوفَ ما أَخاف على أُمَّتِى ثلاثٌ، زَلَّةُ عالمٍ، وجِدَالُ منافِق بالقرآنِ ودُنيا تفتحُ عَليهم".
"إِنَّ أخوفَ ما أَخافُ على أُمّتى تَأخيرُهُم الصَّلَاةَ عن وقتِها، وتعجيلُهم الصلاةَ عن وقتها".
"إِنَّ أَخوفَ مَا أَخافُ عليكم الشِّركُ الأَصغَرُ: الرياءُ، يقولُ اللَّهُ يومَ القيامة إِذا جَزَى الناسَ بأعمالِهم، اذهبوا إِلى الذين كنتم تُراءُون في الدّنيا فانظُروا هل تجدون عندهم جزاءً".
"إِنَّ أخوفَ مَا أَخافُ عَلَى أُمَّتِى الأَئِمَّةُ الْمُضِلُّونَ".
"إِنَّ أَخوفَ مَا أَخافُ عَلَى أُمَّتِى عَمَلُ قَوم لُوطٍ ".
"إِنَّ أَخوفَ مَا أخافُ عَلَيكُم الشِّركَ الأَصْغَرُ: الرِّياءُ، يُقالُ لِمَن يفْعلُ ذلِك إِذا جاءَ النَّاسُ بِأَعمالِهم: اذْهُبوا إِلى الذين كُنْتُم تُراءُون فاطلُبُوا ذلِك عِنْدهُم ".
"إِنَّ أَخوفَ مَا أَخافُ عَلَى أُمَّتِى فِى آخِر زمانِها: النُّجومْ، وتكْذيبٌ بالْقدر، وحيف السُّلْطان".
"إِنَّ أَخوفَ مَا أَخافُ عَلَى أُمَّتِى تصدِيقٌ بالنُجُومِ، وتكْذِيبٌ بالْقدرِ، ولا يجدُ الْعبدُ حلاوة الإِيمانِ حتَّى يُؤْمِن بالْقدرِ، خيرِهِ وشرِّهِ، حُلوِهِ ومُرِّه".
"إِنَّ أَخوفَ مَا أَخافُ عَلَى أُمَّتِى الْهْوَى، وطُولُ الأَملِ، فأَمَّا الْهوى فيصُدُّ عنِ الْحقِّ، وأَمَّا طُولُ الأَملِ فيُنْسِى الآخِرة، وهذِه الدُّنْيا مُرتحِلةٌ ذاهِبةٌ، وهذِه الآخرةُ مُقْبِلةٌ صادِقةٌ، ولِكُلِّ واحِدة منْهُما ينُون، فإِنْ استطعتُم أَنْ تكُونوا مِنْ بنى الآخِرةِ ولَا تكُونوا منْ بنى الدُّنْيا فافْعلُوا؛ فإِنَّكُم الْيوم فِى دار عملِ ولَا حِسابَ وأَنْتُم غدًا فِى دار حِسابٍ ولَا عملَ".
"إِنّ أَخْونَكُم عِنْدنا، منْ طلبَهُ -يعنى الْعمل-".
"إِنَّ أدْنَى أَهلِ الْجنَّةِ منْزلةً -وليس فيها دنِىُّ- الَّذى يتمنَّى، فيقُولُ بِلسان طلْق ذلقٍ ، وعقْلٍ مُجتمِعٍ: أَعطِنِى كذا، (و) أَعطِنى كذا، حتَّى إِذا لم يجد شيئًا، لُقِّنَ، فِقِيل لهُ: قُلْ كَذَا، وقُلْ كَذَا فيَقالُ لَهُ: هُو لك ومِثْلُهُ مَعَهُ".
"إِنّ أَدْنَى الرياءِ شركٌ، وأَحبُّ العبيد إِلى اللَّه تعالى الأَتقياءُ الَأخفياءُ الذين إِذا غابوا لم يُفْتقدُوا، وإِذا شهدوا لم يُعرفوا، أُولئك أَئمةُ الهدى ومصابيحُ العِلْمِ".
"إِنَّ أَدْنَى أهلِ الْجنَّةِ منْزِلةَ لينْظُرُ فِى مُلكِه أَلْفى سنة: يرى أَقْصاهُ كما يرى أَدناهُ ينْظُرُ أَزْواجه، وخدمهُ وسُرُرَهُ، وإِنَّ أَفْضلهُم منْزِلةً لمنْ ينْظُرُ فِى وجهِ اللَّهِ تبارك وتعالَى كُلَّ يومٍ مرَّتينِ".
"إِنَّ أدْنَى أَهلِ النَّار عذابًا لرجُلٌ عليهِ نعلَانِ مِنْ نار يغْلى مِنْها دماغُهُ، كأَنَّهُ مِرجلٌ: مسامِعُهُ جمرٌ، وأَضْراسُهُ جمرٌ، وأَشْفَارُهُ لَهبُ النَّار، يخْرجُ أَحشَاءُ جنْبيْهِ فِى قَدميْهِ، وسائِرُهُمْ كَالحَبِّ الْقَلِيل في الْماءِ الْكَثِيرِ فَهُو يَفُورُ".
"إِنَّ أَدْنَى ذَرَعَات الْمُجَاهِدِين فِى سَبِيل اللَّهِ عدْلُ صِيَامِ سَنَة وَقيَامِهَا، قِيلَ: وَمَا أَدنىَ ذَرَعَاتَ المُجَاهِدين؟ قَالَ يَسْقُطُ سَوْطُهُ وَهُوَ نَاعِسٌ فَيَنْزِلُ فَيَأَخُذُه".
"إِنَّ أَدْنَى أَهلِ الْجنَّة مَنْزِلَةً رجُلٌ صَرَفَ اللَّه وجههُ عن النَّارِ قِبل الجنَّةِ، ومثَّل لهُ شجرةً ذات ظِلِّ، فقال: أَىْ ربِّ، قدِّمْنِى إِلى هذه الشَّجرةِ. أَكُونُ فِى ظلِّها، فقال اللَّهُ: هل عَسَيْتَ أَنْ تَسْأَلَنى غيرَهُ، قال: لا، وعِزَّتِك، فقدَّمهُ اللَّهُ إِليها، ومثَّل لهُ شجرةً ذات ظِلٍّ وثمرٍ قال: أَىْ ربِّ، قدِّمنى إِلى هذِه الشَّجرةِ فأكون فِى ظلَّها وآكل من ثمرها فقال اللَّه له: هل عَسيت إِنّ أَعطَيتكَ ذَلِكَ أَنْ تَسألَنِى غَيرَهُ؟ فَيَقُولُ: لا، وَعِزَّتِكَ، فَيُقَدِّمُهُ اللَّهُ إِلَيها، فَيُمَثِّلُ اللَّهُ لَهُ شَجَرَةً أُخْرَى ذَاتَ ظِلِّ، وَثَمَر وَمَاءٍ، فَيَقُولُ: أَىْ رَبِّ قَدِّمنى إِلى هذِه الشَّجَرَةِ أَكونُ فِى ظلِّها، وآكُلُ مِنْ ثَمَرِها، وأَشْرَبُ مِن مائها فيقولُ له: هل عَسْيتَ إِن فعلتُ (ذلك) أَن تَسأَلَنِى غَيرهُ؟ فَيقُولُ: لَا وعِزَّتِكَ لا أَسألُكَ غيره، فَيُقَدِّمُهُ اللَّهُ إِلَيْهَا، فَيَبْرُزُ لَهُ بَابُ الْجَنَّةِ فَيَقُولُ: أَىْ ربِّ قَدِّمنِى إِلى بابِ الجنَّةِ فأَكُونَ تحتَ نِجافِ الْجنَّةِ فَأَرى أَهلَها، فَيُقَدِّمُهُ اللَّهُ إِلَيها، فَيرى الْجنَّةَ وما فِيها، فَيقُولُ: أَى ربِّ، أَدخِلْنِى الْجنَّةَ فَيُدخلُهُ إِيَّاها ، فَإِذَا دخَلَ الْجنَّةَ قَالَ: هذَا لىِ فَيقُولُ اللَّه له: تمنَّ، فَيتَمنَّى ويُذَكِّرُهُ اللَّهُ ﷻ: سَلْ مِنِّى كَذَا وكَذَا، حتَّى إِذَا انْقَطَعَتْ بِه الأَمانىُّ قَالَ اللَّهُ ﷻ: هُوَ لَكَ وعَشْرَةُ أَمثَالِهِ، ثُمَّ يدخُلُ الْجنَّةَ، فَيدخُلُ عليه زَوجتَاهُ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ، فَيقُولانِ: الحمْدُ للَّهِ الَّذى أَحْيَاكَ لَنَا، وأَحْيَانَا لَكَ فَيقُولُ: ما أُعْطىَ أَحدٌ مِثْلَ ما أُعْطِيتُ، وأَدْنى أَهْل النَّارِ عَذَابًا يُنْعلُ مِنْ نَار بِنَعلَينِ يغْلىِ دِماغُهُ مِنْ حَرَارةِ نَعلَيه".
"إِنَّ أدْنَى أَهلِ الْجنَّةِ منْزلَةً لَمَنْ ينْظُرُ إِلى جِنَانِه وأَزْوَاجِهِ ونَعِيمِهِ وخَدَمِهِ وسُرُرِهِ مَسِيرَةَ أَلْفِ سَنَةٍ، وأكْرَمُهُم عَلى اللَّهِ مَنْ ينْظُرُ إِلى وَجْههِ غُدْوَةً وعَشِيَّةً، ثُمَّ قرأَ: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ} ".
"إِنَّ أَدْنى أَهْلِ الْجَنَّة مَنْزِلَا لَرَجُلٌ لهُ دارٌ مِنْ لؤْلؤَة واحِدَة، مِنْها غُرَفُها وَأبْوَابُها ".
"إِنَّ أَرْبى الرِّبَا شَتْمُ الأَعْرَاضِ، وَأَشَدُّ الشَّتْمِ الْهجَاءُ، والرَّاوِيَةُ أَحَدُ الشَّاتِمينَ".
"إِنَّ أَرْبى الرَّبَا الاستطَالَة فِى عرْضِ الْمُسلِمِ بَغْيرِ حَقِّ ".
"إِنّ أَرْبَى الرِّبَا أَنْ يَسْتَطِيلَ الرَّجُلُ فِى شَتْم أَخِيه، وَإنَّ أَكْبَرَ الْكَبائِرِ أَنْ يَشْتم الرَّجُلُ وَالدِيهِ، قَالُوا: وكَيْفَ يَشْتُمُهُمَا؟ قَالَ: يَشْتُمُ أَبَا الرَّجُلِ فَيَشْتُمُهُمَا".
"إِنَّ أَرْبَى الرِّبَا تَفْضيلُ المَرْءِ عَلَى أَخيهِ بالشَّتْم".
"إِنَّ أَرْحَمَ ما يَكُونُ اللَّهُ بالْعَبْد إِذَا وُضِعَ فِى حُفْرتِه ".
"إِنَّ أَرأَفَ النَّاسِ بِهَذِهِ الأُمُّةِ أَبُو بكْرٍ، وإِن أَقْوَاهَا فِى أَمْرِ اللَّه عُمَرُ،
وإِنَّ أَصْدَقَهَا حَيَاءَ عُثْمَانُ، وإِنَّ أَعْلَمَهَا بِفَصْلِ الْقَضَاء عَلىٌّ، وإِنَّ أقْرأَهَا أُبَىٌّ، وإِنَّ أَفْرضَها زَيْدٌ، وإِنَّ أَعلَمَهَا بالنَّاسِخ والْمنْسُوخِ مُعَاذٌ، وإِنَّ لِكُل أُمَّةٍ أَمِينًا، وأَمِينُ هَذِه الأمَّةِ أبو عُبَيْدَةَ بنُ الجَرَّاحِ".
"إِنَّ أرّفَع النَّاسِ دَرَجَةَ يَوْمَ الْقِيامَة الإِمَامُ الْعادِلُ، وإِنَّ أَوْضَعَ النَّاسِ دَرَجَةً يَومَ الْقِيَامَةِ الإِمامُ الذى لَيْسَ بِعَادِلٍ".
"إِنَّ أَرضكُم رُفعَتْ لى مُنْذُ قَعَدْتُم إِلىَّ، فَنَظَرتُ مِنْ أَدْنَاهَا إِلى أقْصَاهَا، فَخَيرُ تمرَاتِكُم البُرْنُّى، يُذْهبُ الدَّاءَ، وَلا دَاءَ فِيهِ ".
"إِنَّ أَرْوَاحَ الشُّهَدَاءِ في طَيْر خُضْرٍ تَرْعَى مِنْ رِياضِ الْجَنَّة، ثُمَّ يكُونُ مأوَاهَا إِلى قنادِيلَ مُعلَّقَة بالْعَرْشِ فَيَقُولُ الرَّبُّ ﷻ: تَعْلَمُونَ كَرَامةً أَكْرَمَ مِنْ كَرَامَةٍ أَكْرَمْتُكُمْ بِها؟ فيقولُون "لَا إِلَّا أَنَّا وَدِدْنَا أَنَّكَ رَدَدْتَ أَرْوَاحَنَا إِلَى أَجْسَادِنَا حتَّى نُقَاتِلَ مَرَّةً أُخْرَى فنُقْتَلَ فِى سَبِيلِك ".
"إِنَّ أَرْوَاحَ الْمُؤْمِنيِنَ تَلْتَقِى عَلَى مسِيرةِ يومٍ ما رأَى أَحدُهُم صاحِبهُ قطُّ ".
"إِنَّ أَرْوَاحَ الْمُؤْمِنينَ فِى السَّماءِ السَّابِعَةِ ينْظُرُونَ إِلى منازِلِهم فِى الْجنَّةِ ".
"إِنَّ أرْوَاحَ الشُّهَدَاء فِى جوف طَيْرٍ خُضْرٍ، لها قَنَادِيلُ مُعلَّقَةٌ بِالعَرْشِ، تَسْرحُ فِى الْجَنَّةِ حَيْثُ شَاءَتْ، ثُمَّ تَأوى إِلى تِلْكَ الْقنادِيلِ، فاطَّلَعَ إِلَيْهمْ رَبُّهُمْ اطِّلَاعةً فقال: هلْ تَشْتَهُونَ شيئًا؟ قَالُوا: أَى شْئٍ نشْتهِى وَنَحْنُ نَسْرَحُ فِى الْجَنَّةِ حَيْثُ شِئْنَا؟ فَفَعَلَ ذَلِكَ بهِمْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، فَلمَّا رَأَوا أَنَّهُمْ لَنْ يُتْركُوا مِنْ أَنْ يُسْأَلُوا، قَالُوا: ياربِّ نُرِيدُ أَنْ تَرُدَّ أَرْوَاحَنَا فِى أَجْسَادِنَا حَتَّى نَرْجعَ إِلى الدُّنْيَا فَنُقْتَلَ فِى سَبيلِكَ مَرَّةً أُخْرَى، فَلَمَّا رَأَى أَنْ لَيْسَ لهُمْ حَاجَةٌ تُرِكُوا ".
"إِنَّ أَرْوَاحَ الْمُؤْمِنِينَ طَيْرٌ خُضْرٌ تعْلُقُ بِشَجَرِ الْجَنَّةِ ".
"إِنَّ أَرْوَاحَ الشُّهَدَاءِ فِى طَيْرٍ خُضْر تَعْلُقُ من ثَمَرِ الْجَنَّةِ ".
"إِنَّ أسْرَعَ أُمَّتى لحُوقًا بِى امرأَةٌ مِنْ أَحْمَسَ ".