1. Sayings > Letter Hamzah (32/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٣٢
"إِنَّ أبَاكُمْ آدم كَانَ طُوالًا كالنَّخْلَةِ السَّمُوقِ، سِتِّينَ ذِراعًا، كَثِير
الشَّعَر، مُوَارَى العوْرةِ، فَلَمَّا أَصَاب الخَطِيئَة فِى الجنَّةِ خرج مِنْهَا هَاربًا، فَلَقِيتهُ شَجرةٌ، فَأخَذَتْ بِنَاصيته، فَحبستْهُ، ونَاداهُ رَبُّهُ: أفِرارًا منِّى يا آدمُ؟ قَال: لا! بلْ حياءً مِنْكَ يَا ربِّ مِمَّا جِئْتُ؛ فأُهْبِطَ إِلى الأَرْضِ فَلَمَّا حضَرتْهُ الوَفَاةُ بعثَ إِليْه مِنَ الجَنَّةِ مع الملَائِكَة بِكَفَنِهِ، وحنُوطِه؛ فَلَمَّا رأتْهُمْ حواءُ ذَهبتْ لتِدْخُل دونهُم؛ فَقَال: خَلِّى بيْنِى، وبيْنَ رُسُلِ ربِّى، فَمَا أصابنى الَّذى أصابنِى إِلا فِيكِ، ولَا لَقِيتُ الَّذى لَقيتُ إِلَّا مِنْكِ، فَلَمَّا تُوفِّى غَسَّلُوه بالمَاءِ والسِّدرِ وتْرًا، وكَفَّنُوهُ في وِترٍ مِنَ الثِّيَابِ، ثمَّ لَحدوا لَهُ فَدفَنُوهُ، وقَالوا: هَذِهِ سُنَّةُ وَلَدِ آدم مِنْ بعْدِه ".
"إِنَّ أبَّر البِرِّ أن يَصِلَ الرَّجُلُ أهلَ وُدِّ أبِيهِ بعدَ أن يُولِّى الأَبُ ".
"إِنَّ أبْدال أُمَّتِى لَمْ يدخُلوا الجنَّةَ بِالأَعْمَالِ، ولَكِنْ إِنَّمَا دخَلُوهَا بِرحمةِ اللَّهِ، وسخَاوةِ الأَنْفُسِ، وسلَامةِ الصَّدْر، ورحْمةً لِجميعِ المسلمين".
"إِنَّ إِبْراهِيمَ حرَّم بَيْتَ اللَّهِ وأَمَّنَهُ، وإِنِّى حرَّمتُ المدِينةَ -مَا بيْنَ لَابَيْهَا- فَلَا يُصادُ صَيْدُهَا، ولَا يُقطَعُ عِضَاهُهَا".
"إِنَّ إِبْراهِيمَ حرَّمَ مكَّةَ، وَدَعَا لَهَا، وإنِّى حرَّمْتُ المدينَةَ كَمَا حَرَّمَ إِبْراهِيمُ مكَّةَ، وَدَعوْتُ لَهَا فِى مُدِّها وصَاعِهَا، بمثْلَىْ مَا دَعَا بِهِ إِبْرَاهِيمُ لِمكَّةَ ".
"إِنَّ إِبْرَاهِيمَ حَرَّمَ مَكَّةَ، وإِنِّى حرَّمْتُ ما بيْن لَابَتَيْهَا -يُرِيدُ المَدِينَةَ ".
"إِنَّ إِبْرَاهِيمَ حَرَّمَ مَكَّةَ، وإِنِّى أُحَرمُ المَدِينَةَ، وَهِىَ -حَرَامٌ مَا بيْن لابَتَيْهَا- حُرْمَتَهَا ".
"إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَمَّا أُلْقِىَ فِى النَّارِ لَمْ يَكُنْ فِى الأَرْضِ دَابَّةٌ إِلَّا أَطْفَأَت النَّارَ عَنْهُ؛ غيْرَ الوزَغِ ؛ فَإِنَّهَا كَانتْ تنْفُخُ عَلَيْهِ".
"إِنَّ إِبْرَاهيمَ خَلِيلَ الرَّحْمنِ رأى الجنَّةَ فِيما يَرَى النَّائِمُ فَأَصْبَحَ فَقَصَّهَا عَلَى قَوْمِهِ؛ فَقَالَ: يا قَوْم إِنِّى رأيْتُ البارِحَةَ فيمَا يَرَى النائمُ جَنَّةً عَرْضُها السَّمَواتُ والأَرْضُ أُعِدَّتْ لِمُحَمَّدٍ وَأُمَّته، حَدَائِقُهَا شَهَادَةُ أَن لا إِلَهَ إِلَا اللَّهُ، وَأشْجَارُهَا مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ، وَثِمَارُهَا سُبْحَانَ اللَّه والحمدُ للَّهِ؛ فَقَالَ لَهُ قَوْمُهُ، يا خَليلَ اللَّهِ، مَنْ مُحَمَّدٌ وأُمتهُ؟ ".
"إِنَّ إِبْرَاهِيمَ سَأَلَ رَبَّهُ فَقَالَ: يَارَبِّ: مَا جَزَاءُ مِنْ حَمِدَكَ؟ قَالَ: الحَمدُ مِفْتَاحُ الشُّكْرِ، والشُّكْرُ يُعْرَجُ بِه إِلى عَرْشِ رَبِّ العَالَمِينَ. قَالَ: فَمَا جَزَاءُ مَن سَبَّحَكَ؟ قَال: لَا يَعْلَمُ تَأوِيلَ التَّسْبِيحِ إِلَّا اللَّهُ ربُّ العَالَمِينَ".
"إِنَّ أبْغَضَ الخَلْقِ إِلى اللَّهِ الْعالِمُ يَزُورُ العُمَّالَ ".
"إِنَّ إِبْرَاهيمَ ابْنِى، وَإنَّهُ مَاتَ فِى الثدْىِ، وَإنَّ لَهُ ظئْرَينِ يُكْمِلَانِ رَضَاعَهُ فِى الجَنَّةِ".
"إِنَّ أبغَضَ الرِّجالِ إِلى اللَّهِ الأَلَدُّ الخَصِمُ ".
"إِنَّ إِبْلِيسَ قَدْ أَيسَ أَنْ يُعْبَدَ فِى أَرْضِ العَرَب ".
"إِنَّ إِبْلِيسَ لَيَضَعُ عَرْشَهُ عَلَى البَحْرِ، وَدُونَهُ الحُجُبُ يَتَشَبَّهُ باللَّهِ ﷻ، ثُمَّ يَبُثُّ جُنُودَهُ فَيَقُولُ: مَنْ لفُلان الآدَمىِّ.؟ فَيَقُومُ اثْنَانِ، فَيَقُولُ: قَدْ أجَّلتُكُما سَنَةً. فَإِنْ أغْوَيْتُماهُ، وَضَعتُ عَنْكُمَا (التعبَ) وَإلَّا صَلَبْتُكُمَا.
"إِنَّ إِبْلِيسَ يَضَعُ عَرْشَهُ عَلَى المَاءِ ثُمَّ يَبْعَثُ سَرَايَاهُ. فَأَدْنَاهُمْ مِنْهُ مَنْزِلَةً أَعْظَمُهُمْ فِتْنَةً، يَجئُ أحَدُهُمْ فَيَقُولُ: فَعلتُ كذا، وكذا، فيقول: مَا صَنَعْتَ شَيْئًا، وَيَجِئُ أحَدُهُمْ فَيَقُولُ: مَا تَرَكْتُه حَتَّى فَرَّقتُ بيْنَهُ وَبيْنَ أَهْلِهِ؛ فَيُدْنِيهِ مِنْهُ، وَيَقُولُ: نَعَمْ أَنْتَ "
"إِنَّ إِبْلِيسَ لمَّا أُنزِلَ إِلى الأرْضِ. قَالَ: يَارَبِّ أنْزَلتَنِى إِلى الأَرْضِ، وَجَعَلتَنِى رَجيمًا، فاجْعل لِى بيْتًا! ! . قَالَ: الحَمَّامُ. قَالَ: فاجْعَل لِى مجْلِسًا. قَالَ: الأَسْوَاقُ، وَمَجَامِعُ الطُّرُق. قَالَ: فاجْعَل لِى طَعَامًا. قَالَ: مَا لا يُذْكَرُ اسْمُ اللَّهِ عليه. قال: اجْعَل لِى شَرَابًا قَال: كُلُّ مُسْكِرٍ. قَالَ: اجْعَل لِى مُؤَذِّنًا. قَال: المَزَامِيرُ. قَالَ: اجْعل لِى قُرآنًا. قَالَ: الشِّعْرُ. قَالَ: اجْعَل لى كِتَابًا. قَال: الوَشْمُ، قَالَ: اجْعل لى حدِيثًا. قَالَ: الكَذِبُ. قَالَ: اجْعَل لِى رَسُولًا. قَالَ: الْكَهَانَةُ . قَالَ: اجْعل لِى مَصَايدَ قَالَ: النِّسَاءُ".
"إِنَّ إِبْلِيسَ يَبْعثُ أشَدَّ أصْحَابِهِ وأَقْوَى أصْحَابهِ إِلى مَنْ يصْنَعُ المعْرُوفَ فىِ مَالِهِ".
"إِنَّ إِبْلِيسَ يبْعثُ جُنُوده كُلَّ صَباحٍ وَمَسَاءٍ، فَيَقُولُ: مَنْ أَضَلَّ رجُلًا أكْرمْتُهُ، وَمَنْ فَعَل كَذَا فَلَهُ كَذَا فَيأتى أحدُهُم فَيَقُولُ: لَم أزَل به حَتَّى طَلَّقَ امْرأتَهُ، قَالَ يتَزَوَّجُ أُخْرى، فَيقُولُ: لَمْ أَزَلْ بِهِ حَتَّى زَنَا، فيُجِيزُهُ، ويُكْرِمُهُ، وَيَقُولُ: لِمِثْل هَذَا فاعْمَلْ، وَيَأتِى آخَرُ فَيقُولُ: لَمْ أزَلْ بِفُلَان حتَّى قَتَلَ، فَيصِيحُ صيْحَةً يجْتَمِعُ إِلَيْهِ الجِنُّ فَيَقُولُونَ: يا سَيِّدنا، ما الذى فَرحَّكَ؟ فَيقُولُ: حدَّثَنى فُلانٌ أَنَّهُ لَمْ يَزَلْ بِرَجُل مِنْ بنِى آدَمَ يفْتِنُهُ، وَيَصُدُّهُ حتَّى قَتَلَ رَجُلًا فَدَخَلَ النَّارَ، فَيُجيزُهُ، ويُكْرمُهُ كَرَامةً لَمْ يُكْرم بِهَا أحَدًا مِن جُنُودِهِ، ثُمَّ يَدْعُو بالتَّاجِ فَيَضَعُهُ عَلَى رأْسِهِ ويستعْمِلُهُ عَلَيْهِمْ ".
"إِنَّ إِبْلِيسَ يئِسَ أَنْ تُعْبَدَ الأَصْنَامُ بأَرْضِ العرب، وَلكِنَّهُ سَيَرْضَى بدُونِ ذَلِكَ مِنْكُم، بِالمُحقَّرَاتِ مِن أعْمالكُمْ وَهِى المُوبقَاتُ، فاتَّقُوا المظَالِمَ ما اسْتَطَعْتُمْ، فَإِنَّ العَبْدَ يجئُ يَوْمَ القيَامَة ولَهُ مِنَ الحسَنَاتِ ما يَرَى أنَّهُ يُنْجيهِ فَلا يزَالُ عَبْدٌ يقُومُ. فَيَقُولُ: يَارَبِّ إِنَّ فُلانًا ظَلَمَنِى مَظلِمَةً. فَيُقَالُ، امْحُوا مِنْ حَسَنَاتِه حتَّى لَا يَبْقَى لَهُ حَسَنةٌ ".
"إِنَّ إبلِيسَ لَمَّا رَأى آدَمَ أجْوَف قَالَ: وعِزَّتِكَ لَا أَخْرُجُ مِن جَوْفِهِ مَا دَامَ فِيهِ الرُّوحُ فَقَال اللَّهُ ﷻ: وعِزَّتِى لَا أحُولُ بيْنَهُ وَبيْنَ التَّوبَةِ مَا دَامَ الرُّوح فِيهِ".
"إِنَّ إِبْلِيسَ لَهُ خُرْطُومٌ كَخُرطُومِ الكَلْبِ، واضِعُهُ علَى قَلْب ابْنِ آدَمَ، يُذَكِّرُهُ الشَّهَوَات واللَّذاتِ، ويأتِيه بِالأَمَانىِّ، ويأتِيهِ بِالْوَسْوَسَةِ علَى قَلبِه لَيُشكِّكَهُ فِى رَبِّه، فَإِذَا قَالَ العبْدُ: أعُوذُ باللَّه السَّميع العَلِيم مِنَ الشّيْطَانِ الرَّجيم، وَأَعُوذُ باللَّه أن يَحضُرُون، إِنَّ اللَّهَ هُوَ السَّمِيعُ العَليِمُ خَنَسَ الخُرْطُومُ عَن القَلْب".
المَلعُونَ يُحْضِرُ شَيَاطِينَهُ فَيَقُولُ: علَيكم باللَّحْم، وَبِكُلِّ مُسْكِرٍ، وبالنِّساءِ، فَإِنِّى لَمْ أجِدُ جِمَاعَ الشِّرِّ إِلَّا فِيهَا".
"إِنَّ إِبْلِيسَ يَقُولُ: ابْغُوا مِن بَنِى آدَمَ البَغْىَ وَالْحَسَدَ، فَإِنهُمَا يَعْدِلَانِ عِنْدَ اللَّهِ الشِّرْكَ".
"إِنَّ إِبْرَاهيمَ هَمَّ أَنْ يدْعُوَ عَلَى أهْل العِرَاقِ، فَأوْحَى اللَّهُ تعَالَى إِلَيْهِ: لَا تَفْعَلْ. فَإِنِّى جَعَلتُ خَزَائِنَ عِلمِى فِيهِمْ، وأَسْكْنتُ الرحمةَ قُلُوبَهُمْ".
"إِنَّ ابْنِى هَذَا سيِّدٌ، ولَعَلَّ اللَّهَ أنْ يُصْلِحَ به بَيْنَ فئَتَيْنِ عَظيمَتَيْن مِنَ المُسْلمِينَ ".
"إِنَّ ابْنى هَذَا سَيِّدٌ وَلَيُصْلِحَن اللَّهُ بِهِ بَيْنَ فِئَتَيْنِ مِنَ المُسْلِميِنَ عَظِيمتَيْن ".
"إِنَّ ابْنِى هَذَا سيِّدٌ، وِإنَّه ريحانتى في الدُّنْيَا، وَإِنى أَرْجُو أَنَّ اللَّه يُصْلِحُ بِهِ بَيْنَ فِئَتَيْنِ مِنَ المُسْلِمينَ عَظِيمَتَيْنِ ".
"إِنَّ ابنى هَذَا سيِّدٌ، يُصْلِحُ اللَّهَ عَلَى يَدَيْهِ بَيْنَ فِئَتَيْنِ ".
"إِنَّ ابْنى هَذَا سَيِّدٌ وإنَّ اللَّهَ سَيُصْلِح عَلَى يَدَيْه بَيْنَ فئَتَيْنِ من المُسْلِمِينَ عَظيَمتَيْنِ ".
"إِنَّ ابْنى هَذَا -يعنى الحُسين- يُقْتَلُ بأرضٍ من أرضِ العراق، يقال لها كَربلاءَ، فمن شَهد ذلك منكم فَلينْصُرْهُ".
"إِنَّ ابْنَىَّ هذين ريحانتاىَ من الدُّنْيَا".
"إِنَّ ابنَ سُميَّة ما عُرِضَ عليه أَمران قَطُّ إِلا اختار الأرشد منْهُمَا".
"إِنَّ ابن مظعُون لَحيِىٌّ سِتِّيرٌ".
"إِنَّ ابن أُمِّ مكتوم يُنَادِى بلَيْلٍ، فكُلوا واشْربوا حتى يُنَادِىَ بلالٌ".
"إِنَّ ابن أُمِّ مكتومٍ يُؤَذِّنُ بليلٍ، فكلُوا واشربوا حتى يُؤَذِّن بلالٌ".
"إِنَّ ابنَ آدَمَ إِنْ أصَابَهُ حَرٌّ قال: حِسّ، وِإنْ أصابه بَرْدٌ قال: حِسْ ".
"إِنّ ابْنَ آدم لَحريصٌ على ما مُنِع".
"إِنَّ ابنَ أُمِّ مكتومٍ أعْمَى، فَإِذا أَذَّنَ ابنُ أُمِّ مكتومٍ فَكُلُوا، وإِذا أَذَّنَ بلالًا فَأمْسِكُوا لا تأكلُوا".
"إِنَّ ابْنَىْ آدم ضُربًا مثلًا لهذه الأمة، فخذوا بالخيِّرِ مِنْهما".
"إِنَّ أبْوابَ السَّمَاءِ تُفْتحُ عند زوالِ الشَّمْسِ، فلا تُرْتَجُ حتى تُصَلَّى الظُّهْرُ، فَأُحبُّ أن يصْعد لى فيها خَيْرٌ قَبْلَ أنْ تُرْتَجَ أبوابُ السَّمَاءِ ".
"إِنَّ أبواب السَّمَواتِ وأبواب الجنَّة تُفْتحُ في تلكَ الساعةِ -يعنى إِذا زَالت الشمس- فما تُرْتَجَ حتى تُصلَّى هذه الصلاةُ فَأُحبُّ أَن يرفع عملى في أولَّ عمل العابدين.
"إِنَّ أبواب الجنَّةِ تحتَ ظلالِ السُّيُوفِ ".
"إِنَّ أَبْوَابَ الرِّبا اثنان وسبعون حُوبًا، أدْناه كالذى يأتى أُمَّهُ في الإِسْلام".
"إِنَّ اتقاكم وأَعلمَكم باللَّهِ ﷻ أَنا ".
"إِنَّ أثقَلَ الصلاةِ على المنافقين صلاةُ العشاءِ، وصلاةُ الفجر، ولو يعلمون ما فِيهِمَا لأتَوْهُما ولو حَبْوًا، واعْلَموا أن الصَّفَّ المُقَدَّمَ على مِثْل صَفِّ الملائكةِ ولو عَلمتم فَضِيلتَه لابْتَدَرْتُمُوه، واعلموا أن صلاةَ الرجل مع الرجل أَزكى من صلاة الرجل وحدَه، وإن صلاتَه مع الرَّجُلَيْن أزكى من صلاِته معَ الرجل وما كَثُرَ فهو أحبُّ إِلى اللَّهِ تعالى".
"إِنّ أَثقلَ الصلاةِ على المنافقين صلاةُ العشاءِ والفجرِ، ولو عَلِموا ما فِيهمَا من الفضل لأَتَوْهُما ولو حَبْوًا".
"إِنَّ أحاديثى يَنْسَخُ بعضُها بَعْضًا كَنسخ القُرآنِ".
"إِنَّ أَحبَّ الخلائقِ إِلى اللَّهِ ﷻ، شابٌّ حَدَثُ السنِّ في صورة حَسَنَةٍ، جعل شبابَهُ وجمالَه للَّهِ، وفى طاعة اللَّهِ، ذلك الذى يباهِى به الرحمنُ ملاِئِكَتَهَ.
يقول: هذا عبدِى حقًا".
"إِنَّ أحبَّ الدينِ إِلى اللَّهِ الحَنِيفِيَّةُ السَّمْحَةُ".