1. Sayings > Letter Hamzah (37/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٣٧
"إنَّ أُمَّتِى لن تجتمع عَلَى ضلالةٍ فإِذا رأَيتم اختلافًا فعليكم بالسواد الأَعظم ".
"إنَّ أُمَّتِى يسوقُها قَومٌ عِراضُ الوجُوه، صِغَارُ الأَعين كَأَنَّ وجُوهَهُم الْحُجَفُ ، ثَلاثَ مِرارٍ حتَّى يُلْحِقُوهُم بجزيرةِ الْعرب أَمَّا السَّابقَةُ الأُولى فينجُو من هرب مِنهُم، وأَمَّا الثَّانِيةُ فَيهلِكُ بعض وينجُو بعض، وأَمَّا الثَّالِثَةُ فَيَصْطَلِحُونَ كُلُّهُم من
بقِى مِنهم، قَالُوا: يا رسُولَ اللَّه منْ هُمْ؟ قَالَ: التُّركُ، أَما والَّذى نَفْسِى بيدِه لَيرْبطُنَّ خُيُولَهُم إِلى سوارِى مسَاجدِ الْمُسَلِمين ".
"إنَّ أُمَّتِى أُمة مرحُومَةٌ مُقَدَّسَةٌ مُبَارَكةٌ لَا عَذاب عليها يوم القيامة إِنما عذابهم بينهم في الدنيا بالفتنِ".
"إنَّ أَمركُنَّ لَمِمَّا يهمُّنِى بعدِى، ولَن يَصبِرَ عَلَيكُنَّ بعدِى إِلَّا الصَّابُرونَ، قَاله لأَزواجه".
"إنَّ إِمرأةً مِن بَنِى إِسرائيل اتّخَذَت خاتَمًا مِن ذَهَب وَحَشَتهُ مِسكًا، هُوَ أَطْيَبُ الطِّيب".
"إنَّ أَمرَ هذِه الأُمَّةِ لَا يزَال مُقَارِبًا حتَّى يتَكلَّمُوا فِى الْوِلْدان والْقَدَرِ".
"إنَّ أَمنَّ النَّاس علىَّ فِى ماله، وصُحبتِهِ أَبُو بكر، ولَو كنت مُتَّخِذًا خَلِيلًا لاتَّخَذت أبا بكر خَليلًا، ولكِنْ أُخوَّة الإسلَامِ، لا تُبْقَيَنَّ فِى الْمسجد خَوْخَةٌ إِلَّا خَوخَةُ أَبى بَكْرٍ ".
"إنَّ أمنَّ النَّاسِ علىَّ في صُحبتِه، وذَاتِ يدِه أبو بكْر الصِّدِيقُ فَحبُّه، وشكْرُهُ، وحُفْظهُ واجِب علَى أُمَّتِى".
("إنَّ أمثَلَ ما تَداويتم بِهِ الْحِجامةُ، والقُسطُ الْبَحِرىُّ".
"إنَّ أميِنَ هذِه الأُمَّةِ أبُو عُبيدةَ بنُ الجرَّاح، وإِنَّ حَبر هذِه الأُمَّةِ عبدُ اللَّهِ بنُ عبَّاس ".
"إنَّ أُنَاسًا يتَّبِعُونى، وإِنّى لا يُعجبُنى أنْ يتَّبعونى، اللَّهم فَمنْ ضَربتْ أو سببتُ فَاجعلْها لَهُ كفَّارةً وأجْرًا".
"إنَّ أُنَاسًا يدخُلُون جهنَّم حتَّى إِذَا كَانوا حُمَمًا أُدخِلُوا الجنَّةَ فَيقُولُ أَهلُ الجنَّةِ: من هؤُلاءِ؟ فَيُقَالُ هؤُلاءِ الجهنَّمِيُّون".
"إنَّ أُنَاسًا منْ أُمَّتِى سيَتَفَقَّهُونَ في الدِّين، ويقرءُون القرآنَ، وَيَقُولونَ: نَأتِى الأُمَراءَ فَنُصِيبُ مِنْ دُنَيَاهُم، وَنَعتَزِلُهُم بديننَا، وَلا يكونُ ذَلِكَ كَما لا يُجتَنَى مِنَ الْقَتادِ إِلَّا الشَّوكُ، كَذَلِكَ لا يُجتَنَى مِنْ قُرْبِهم إِلَّا الْخَطَايَا ".
("إنَّ أُنَاسًا مِن جُهَّالِ وزِنُوا اللَّيلَة" الحديث ابن منده، وابن قانع، عن جبر المحاربى، أورده في وزن").
"إِنَّ أُنَاسًا مِنْ أهلِ لا إِله إِلَّا اللَّهُ يدخُلُونَ النَّارِ بِذُنُوبِهِم، فَيقُولُ لَهُم أهلُ اللات والعُزَّى: ما أغنَى عنكُم قَولُكْم: لا إِلهِ إِلَّا اللَّهُ وأنتُم معنا في النَّار؟ فَيغضَبُ اللَّهُ تَعالى، فيخرِجُهُم، فَيُلقِيهم في نَهر الحياةِ فيبرءُونَ مِن حُروقِهِم كَما يبرأُ القَمُر مِن كُسُوفِهِ فَيدخُلُون الجنَّةَ، ويُسمَّوْنَ فِيها الجهنَّمِيِّينَ".
حل عن أنس.
2226 - "إن أناسا من أهل الجنة يطلعون إلى أناس من أهل النار فيقولون: بم دخلتم النار؟ : فواللَّه ما دخلنا الجنة إلا بما تعلمنا منكم، فيقولون: إنا كنا نقول ولا نفعل"
"إنَّ أُنَاسًا مِنْ أُمَّتِى ياتُونَ بعدِى يودُّ أحدُهُم لَوِ اشتَرى رُؤيتِى بأهلِهِ ومالِه ".
"إنَّ أُنَاسًا منكُم أرُوا لَيلَة الْقَدرِ في السِّبع الأول وإِنَّ أُناسًا أُرُوها فِي السَّبع الأواخِرِ، التمسوها في السَّبع الأواخر".
"إنَّ أَنسابكُم هذِه لَيست بسِباب على أحد، وإِنَّما أنتُم بنُو آدم
كطَفِّ الصَّاعِ لن يملأَه، ولَيس لأَحد على أحد فضل إِلَّا بدِين أو عملٍ صالِح، حسبُ امرِئٍ أن يكُونَ فَاحِشًا بذِيئًا بخِيلًا جبانًا".
"إِنَّ أَنسابكُم هذِه لَيست بمسبَّة علَى أحد، كُلُّكُم بنُو آدم، لَيس لأحد على أحد فَضل إِلَّا بدِينٍ أو تَقوى، وكفَى بالرَّجُلِ أَن يكُونَ بذِيًا فَاحِشًا بخِيلًا".
"إِنَّ أنواع الْبركةِ نِصفُ العِبادة، والنِّصف الآخَر الدُّعاءُ ".
"إِنَّ أَهلَ الْبيتِ إِذَا تواصلُوا أَجرى اللَّهُ علَيهِم الرِّزقَ، وكَانوا في كَنَفِ اللَّهِ ﷻ ".
"إِنَّ أَهْلَ الجنَّة يأكُلُونَ فِيها، ويشرَبُونَ وَلا يَتْفُلُون، وَلا يَبُولُون، وَلا يتغوَّطُونَ، ولا يَمتَخِطونَ، ولكَنْ طَعَامُهُم، ذلِكَ جُشَاءٌ ورشحٌ كَرشح المِسك، يُلهمُون التَّسبِيحَ والتَّحمِيد كَما يُلهمُونَ النفسَ ".
"إِنَّ أهل الجنة ليتراءَون أهلَ الغرفِ في الجنة كما تراءَون الكوكب في السماءِ ".
"إِنَّ أهلَ الْجنَّةِ ليتراءَونَ أهلَ الغُرفِ مِن فَوقِهِم كَما تَراءَونَ الكَوكَب الدُّرِى الْغَائِر في الأُفُقِ مِنَ المشرِقِ، أَو المغْرِبِ لِتَفَاضُلِ ما بَينَهُمَ قَالوا: يا رسول اللَّه، تِلكَ منَازِلُ الأنْبياءِ لا يبلُغُها غَيرُهُم! ! . قَالَ: بلَى، والَّذِى نَفْسِى بِيدِه رِجال آمَنْوا باللَّهِ، وَصَدَّقُوا المُرسَلِينَ ".
"إِنَّ أهلَ الْجنَّةِ يتَزَاورُونَ علَى النَجائِبِ، بِيض كَأَنَّهُنَّ الْياقُوتُ، ولَيس في الجنَّةِ شَئٌ مِن الْبهائِم إِلَّا الإِبِلُ، والطَّيرُ ".
"إِنَّ أهلَ الجنَّةِ مُيسَّرون لِعمل أهل الجنَّةِ، وإنَّ أهلَ النَّارِ مُيسَّرُون لِعمَل أهلِ النَّار".
"إِنَّ أَهلَ السَّمَاءِ لَا يَسمَعُونَ مِنْ أهلِ الأرضِ شَيئًا إِلَّا الأَذَانَ".
"إِنَّ أهلَ الجنَّةِ إِذَا دخَلُوها نَزَلُوا فِيها بُفَضْل أعمالِهم ثُمَّ يُؤذَنُ في مِقدار يومِ الجُمعة مِن أيَّامِ الدُّنيا فَيزُورونَ ربَّهُم، ويُبَرِزُ لَهُم عرشَهُ، ويتَبدَّى لَهُم في روضَة مِنْ رِياضِ الجنَّةِ، فَيُوضعُ لَهُم منَابِرُ مِنْ نُور، ومنَابرُ مِنْ لؤلوء ومنَابرُ مِنْ ياقُوت، ومنَابِرُ منْ زَبرجد، ومنَابِرُ مِنْ ذَهب، ومنَابِرُ مِنْ فِضة، ويجلِسُ أدنَاهُم، وما فيهِم مِنْ دنِىٍّ علَى كُثْبانِ الْمِسكِ والْكافُورِ، ما يرونَ أَنَّ أصحاب الكَراسِىِّ بأَفْضَلَ مِنْهُم مجلسًا ، قِيلَ: يا رسُولَ اللَّهِ، وهلْ نَرى ربَّنَا؟ قَال: نَعم. هلْ تَتَمارونَ في رؤيةِ الشَّمسِ والْقَمر لَيلَةَ الْبدرِ؟ قَالُوا: لا: قَالَ: كَذَلِك لَا تُماروْنَ في رُؤيةِ ربِّكْم، ولَا يبقَى في ذَلِكَ المجلِس رجُل إِلَّا حاضَرةُ اللَّهُ مُحاضَرةً، حتَّى يقُول لِرَّجُل مِنْهُم: يا فُلَانُ بنَ فُلَانٍ أتَذْكرُ يومَ قُلُت كَذَا وكذا؟ فَيُذَكرُهُ بِبَعضِ غَدَرَاتِهِ في الدُّنيا. فَيَقُولُ: يا ربِّ أفلَم تَغفِر لى؟ فَيقُولُ: بَلَى فَبسعةِ مغفِرتِى بلَغْت منْزلَتَكَ هذِه، فَبينَما هُم عَلَى ذلِكَ غَشِيتْهُم سحابة مِن فَوقِهم فأَمطَرت علَيهم طِيبًا لَم يجدُوا مِثلَ رِيحِه شَيئًا قطُّ ويقُولُ ربُّنَا: قُوموا إِلى ما أَعددتْ لَكُم مِنَ الْكَرامةِ فَخُذُوا ما اشتَهيتُم، فَنَأتِى سُوقًا قَد حفَّتْ بهِ الْملَائِكةُ لَم تَنْظُر الْعُيُونُ إِلى مِثْلِهِ، ولَم تَسمع الآذَانُ، ولَم يخطُر على القُلُوب فَيُحملُ لَنَا ما اشتهينا، لَيس يُباعُ فِيها ولا يُشْتَرى، وفِى ذَلِكَ السُّوق يَلقَى أهلُ الجنَّةِ بعضُهُم بعضًا، فيُقبِلُ الرَّجُلُ ذُو الْمنزِلَةِ الْمُرتَفعَةِ فَيلقى من هُو دُونَه، وما فيهم دنِى فَيرُوعُهُ ما يرى علَيهِ منَ اللِّباسِ، فَما ينقَضِى آخِرُ حدِيثِهِ حتَّى يتَمثَّلَ علَيهِ ما هُو أَحسنُ منُه، وذَلِكَ أنَّهُ لَا يَنبَغِى لأَحَد أن يَحزَن فِيهَا، ثُمَّ نَنصَرِفُ إِلى مَنَازِلِنَا فَيَتَلَقَانَا أزْوَاجُنَا، فَيقُلْنَ مرحبًا، وأهلًا، لَقَد جِئت وَإنَّ بِكَ مِنَ الْجمال أفضَل مِمَّا فَارقتَنَا علَيه، فَيقُولُ: إِنَّا جالَسنَا اليَومَ رَبَّنَا الْجَبَّارَ بِحَقِّنَا أن نَنقَلِبَ بِمِثلِ مَا انْقَلَبنَا".
"إِنَّ أهلَ النَّارِ الَّذينَ لا يُرِيدُ اللَّهُ ﷻ إِخراجَهُم لا يمُوتُون فِيها ولا يحيونَ، وإنَّ أهلَ النَّار الَّذين يُرِيدُ اللَّهُ إِخْراجهُم يُميتُهُم فيها إِماتَةً حتَّى يصيروا فَحمًا ثُمَّ يُخْرجُونَ ضَبائِر فَيُبثُّونَ علَى أَنْهارِ الْجنَّةِ فَيُرَشُّ علَيهِمَ مِنْ أَنْهارِ الجنَّةِ حتَّى ينْبُتُوا كَما تَنْبُتُ الْحبَّةُ في حمِيل السَّيل، فَيُسمِّيهُم أَهلُ الْجنَّةِ الجهنَّمِيين، فَيسأَلُونَ اللَّهَ أنْ يرفَع ذَلِكُ الأسم عنْهُم فَيرفَعُهُ عنْهُم".
"إِنَّ أهلَ النَّار يعظُمُونَ في النَّار حتَّى يصِيرَ ما بينَ شَحمة أُذن أحدِهِم إِلى عاتِقِه مسِيرةَ سبعمائةِ عامٍ، وغلِظَ جلدِ أحدِهِم أربعِينَ ذِراعًا، وضِرسُهُ أعَظّمُ مِن جبلِ أحدٍ".
"إِنَّ أهلَ النَّار لَيبكونَ حتَّى لَو أُجرِيتِ السفنُ في دُمُوعِهم لَجرتْ، وإِنّهُم لَيبكُونَ الدَّم".
"إِنَّ أَهلَ الشِّرك يُعفُونَ شَوَارِبَهُم، وَيُحفُونَ لحَاهُم فَخَالفْوهُم، فَأَعفُوا اللِّحى، وَأحفُوا الشَّوَاربَ" .
"إِنَّ أهلَ الجنَّةِ يدخُلُون علَى الْجبَّارِ كلَّ يومٍ مرَّتِين فَيقرأُ علَيهِم
القُرآن وقَد جلَس كُل امرِئٍ منهُم مجلسهُ الَّذى هُو مجلسُهُ علَى مقابر الدرِّ والياقُوتِ والزُّمُرد والذهَبِ، والْفضَّةِ بالأَعمال، فَلَا تَقَرُّ أَعيُنُهُم قَطَ. كما تَقَر بذَلِكَ، ولَم يَسمَعُوا شيئًا أَعظَمَ مِنهُ ولا أحسَن مِنهُ، ثُمَّ ينصرِفُون إِلىِ رحالِهم، وقُرَّةِ أَعينُههم ناعِمين إلى مثلها مِن الْغدِ".
[Machine] Indeed, the people of the two scriptures divided into seventy-two sects in their religion, and indeed this nation will divide into seventy-three sects, all of which will be in the fire except one, and it is the congregation. And there will emerge from my nation people whom those desires will carry away as rabies carries its victim, leaving no vein or joint except that it enters it.
"إِنَّ أَهل الْكتِابينِ افترقُوا في دِينِهم علَى ثِنتينِ وسبعِين ملَّةً، وإِنَّ هذه الأُمَّة ستفترِقُ علَى ثلاثٍ وسبعِين مِلَّةً، وكُلُّها في النَّارِ إِلَّا واحِدةً، وهِى الْجماعةُ، وإِنَّها ستخرجٌ مِنْ أُمَّتِى أَقْوام تتجارى بِهِم تلك الأهواءُ كما يتَجارى الكَلَبُ بصاحبه، فَلا يبقَى مِنْهُ عِرق، وَلا مَفْصَل إِلَّا دخَلَهُ".
"إِنَّ أهلَ الْمعرُوفِ في الدنْيَا أَهلُ الْمعُروِفِ في الآخِرةِ وإِنَّ أهلَ الْمُنكَر في الدنْيا أَهل الْمُنْكَر في الآخِرةِ".
"إِنَّ أَهلَ الْمعرُوفِ في الدنْيا (هم) أَهل الْمعرُوفِ في الآخِرةِ، وإِنَّ أَوَّلَ أهلِ الْجنَّةِ دُخولًا الْجنَّةَ أَهلُ الْمعروفِ".
"إِنَّ أهلَ الشِّبع في الدُّنْيا هُم أهلُ الْجُوعِ غَدًا في الآخِرةِ".
"إِنَّ أَهلَ بيتى هؤُلاءِ يرونَ أَنَّهُم أولَى النّاسِ بِى، ولَيس كذلِكَ، إِنَّ أولِيائِى مِنكُم المتَّقُونَ، من كَانُوا وحيثُ كَانُوا، اللَّهُمَّ إِنِّى لا أُحِل لَهُم فَساد مَا أَصلَحت، وايَّمُ اللَّهِ لَتُكفَأُ أُمَّتِى عن دِينِها كَما تُكفَأُ الإِناءُ في الْبطحاءِ".
"إِنَّ أَهلَ الْجَاهِلِيَّةِ كَانُوا يَقُولونَ: إِنَّ الشَّمسَ، والْقَمَرَ لَا يَنْخَسِفَانِ إِلَّا لموَتِ عَظيم مِنْ عُظَمَاءِ أهلِ الأرْضِ، وإِنَّ الشمسَ والقَمر لا ينْخَسِفَان لِمَوتِ أحَد وَلَا لحَيَاتِهِ، ولكنَّهما خَلِيقَتَان مِنْ خَلقِهِ، يُحدِث اللَّهُ في خَلقِهِ ما شَاءَ، فَأَيُّهُما انْخَسفَ فَصلُّوا حتَّى ينْجلى أو يُحدِثَ اللَّهُ أمرًا".
"إِنَّ أَهلَ الجنَّةِ منْ لا يمُوتُ حتَّى يملأَ اللَّهُ مسامِعَهُ مِمَّا يُحِبُّ، وأهلُ النَّارِ منْ لا يمُوت حتَّى يملأَ مسامِعَهُ مِمَّا يكْرهُ".
"إِنَّ أَهلَ الْفِردوسِ يسمعُون أَطِيطَ الْعَرْشِ".
"إِنَّ أَهلَ بيتِى سيلقُون مِنْ بعدِى مِنْ أُمَّتِى قَتْلًا وتَشْريدًا، وإِنَّ أشَدَّ قَومِنَا لنَا بُغْضًا، بنُو أُميَّةَ، وبنُو المغيرة وبنُو مخْزُوم".
"إِنَّ أَهلَ الجنَّةِ إِذَا جامعُوا نِساءَهُمْ عادوا أَبكارًا".
طص، وأبو الشيخ في العظمة عن أبى سعيد.
"إِنَّ أهلَ الْبيتِ لَيقِلُّ طُعمُهُم فتستنيرُ بُيُوتُهُم".
"إِنَّ أَهلَ الدَّرجاتِ العُلَى لَيراهُم مَنْ هُوَ أَسفَلُ مِنْهُم كَمَا تَرَونَ الْكوكَبَ الدُّرِّىَّ (الطالِع) في أُفْقِ السَّمَاءِ، وَإنَّ أبا بَكْر وعُمَر مِنْهُم وَانْعَمَا".
"إِنَّ أهلَ الدَّرجاتِ العُلَى لَينْظُرُ إِلَيهِم منْ هُو أسفَلَ مِنْهُم كَما ينْظُرُ أحدُكُم إِلى الْكوكَب الدُّرىِّ الغَابرَ في افْق مِنْ آفَاقِ السَّماء، وإِن أبا بكْرٍ، وعُمَر لِمِنْهُم، وأَنْعَمَا".
[Machine] Indeed, one of the people of the highest ranks in Paradise looks upon the Garden, and their face shines for the people of Paradise just as the full moon shines for the people of the world, and Abu Bakr and Umar are among them, and what a great blessing.
"إِنَّ أهلَ عليينَ لَيُشْرفُ أَحَدُهُم عَلَى الجنَّةِ فَيُضيئُ وَجهُهُ لأَهلِ الجنَّةِ كَما يُضِيئُ القمرُ ليلةَ البَدرِ لأَهلِ الدُّنْيا، وَإِن أبَا بَكْر وعُمَرَ منْهُم وَأَنْعَمَا".
"إِنَّ أَهلَ الجنَّةِ لَيحتَاجُونَ إِلى الْعُلَماء في الْجنَّةِ، وذلك أَنّهُم يَزورُونَ اللَّهَ في كُلِّ جُمعَةٍ، فَيَقُولُ لَهُم: تَمَنَّوْا عَلىَّ ما شِئْتُم، فَيلْتَقُونَ إِلى العلماء فَيقُولونَ ماذا نَتمنَّى عَلَى ربِّنَا فَيَقُولونَ: تَمَنَّوْا عَلَيهِ كَذَا وَكَذا، فَهُم يَحتَاجُونَ إِلَيهم في الْجَنَّةِ كَمَا يَحْتَاجُونَ إِلَيْهمْ في الدُّنْيَا".
"إِنَّ أَهْوَنَ الخَلْق عَلَى اللَّهِ الْعَالِم يَزُورُ العُمَّالَ".
"إِنّ أَهون أَهل النار عذابا يوم القيامة رجل يُحذَى له نعلان من نار يَغْلى منهما دماغه يوم القيامة".
"إِنَّ أهونَ أَهلِ النَّار عذابًا منْ له نَعلَان وشراكان مِنْ نَار، يغْلِى منهما دِماغُهُ كَما يغْلِى الْمِرجلُ، ما يرى أنَّ أحدًا أشدُّ مِنْهُ عذابًا، وإِنَّهُ لأهونُهُم عذابًا".