1. Sayings > Letter Hamzah (4/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٤
"إِن الله إِذا أراد إِمضاءَ أمرٍ نَزعَ عُقول الرجالِ، حتى يُمضى أمْرَهُ، فإذا أمْضَاه ردّ إليهِم عقولهَم ووقَعَت النَّدامةُ".
"إِنَّ الله تعالى أَخذ الْمِيثاق مِن ظهرِ آدَم بنَعْمانَ يَوْمَ عَرَفةَ، وأخْرَج مِن صُلبه كلَّ ذُرية ذرَأَها، فنثرهم بَين يَديه كالذَّر، ثم كلَّمَهمَ قبَلًا قبَلًا قال: أَلسْتُ بِربِّكم؟ قالوا: بلى" .
"إِن الله تعالى أَخْرَج ذريَّةَ آدم مِن صلبه حتى مَلأوا الأرْضَ، وكَانُوا هكذا" .
"إِن اللهَ تعالى أعْطانِي خِصَالًا ثَلاثةً: صَلاة الصُّفوفِ، والتَّحيَّةَ، والتأمينَ".
"إِن الله أعْطَى مُوسى الكلامَ، وأعْطانِى الرُّؤيةَ، وَفَضَّلِنى بالمقامِ المحمودِ والْحَوْض الْمَوْرود" .
"إِن اللهَ تعَالى أخَذَ ذرِّية آدم مِن ظهرِه ثُمَّ أشْهَدَهُمْ عَلى أَنْفُسِهِم: أَلَسْتُ بِربِّكُمْ؟ قَالُوا: بَلَى: ثم أفاض بِهم في كَفَّيهِ فقال: هَؤلاءِ في الجَنَّةِ (ولا أُبَالى)، وَهؤُلاءِ في النارِ. فأَهلُ الْجَنَّة مُيَسَّروُن لِعملِ أَهل الجنةِ، وأهْلُ النَّار مُيسَّرون لِعَمَلِ أهل النَّارِ" .
"إِن اللهَ تعَالى أَخْرَجَني مِن النِّكَاح، ولمْ يخْرِجْنِي من السِّفاح".
"إِن الله أَدرَك بِى في الأَجَل المَرْجو واخْتارَنى اختيارًا؛ فنحْنُ الآخِروُن، ونحْن السَّابقون يوْمَ القَيَامِة، وإنِّي قَائِل قَوْلًا غيرَ فخْرٍ: إِبْرَاهيمُ خَليل اللهِ، وموسى صَفي الله، وأنَا حَبِيبُ اللهِ؟ وَمَعِي لواءُ الحْمَدِ يوْم القِيَامَةِ، وإنَّ اللهَ وَعَدَنِي في أُمَّتي، وأجَارَهمْ مِن ثلاثٍ، ولا يفنيهِم بِسَنةٍ، ولا يَسْتأَصِلهُمْ عَدو، ولا يجْمعُهمْ علَى ضلالِة".
(" إِنَّ اللهَ تبارَك وتعالى أَخَذَ ذرية آدمَ مِن ظهرِه ثم أشْهَدهُمْ على
أَنفُسِهمْ، ثُمَّ نَثَرَهمْ في كَفَّيهِ، أَوْ كفه. فَقال: هؤلاءِ في الجَنَّة، وهؤُلاء في النَّارِ، فأَمَّا أهْلُ الجنةِ فمُيَسَّرُون لعَمَل أَهلِ الجنة، وأَهلُ النارِ ميُسَّرُونَ لِعمَلِ أهل النَّار" .
"إِنَّ اللهَ إِذا كَان يَوْمُ الْقيامة. يَنْزِلُ إلى الْعِبَادِ لِيقْضِى بَينهم، وكُلُّ أُمةٍ جَاثِيَة، فأَوَّل مَنْ يدعو به رَجُلٌ جَمَعَ القرْآنَ، ورَجُلٌ قُتِلَ في سبيلِ اللهِ، ورجُلٌ كثِير المَالِ. فيقول الله للقارِئ: أَلمْ أُعَلِّمْكَ ما أَنزَلْتُ على رَسولِى؟ قَال: بَلى يَا ربِّ. قَال: فَمَاذا عَمِلْتَ فيما عُلِّمْتَ؟ قال: كُنتُ أقومُ بهِ آناءَ اللَّيلِ وآناءَ النَّهارِ؛ فيقول الله له: كَذَبْتَ، وتقول له الملائِكةُ: كَذبْتَ، ويقولُ اللهُ له: بَلْ أرَدْتَ أَنْ يُقال: فلانٌ قارئٌ فقد قِيلَ ذِلك. وَيُؤْتَى بِصَاحِبِ الْمَالِ فيَقولُ اللهُ له: أَلمْ أُوَسِّعْ عَليكَ حتى لمْ أدَعْك تحْتاجُ إِلى أَحدٍ؟ قال: بلى يا رب. قال: فمَاذا عمِلت فِيما آتيتُك؟ . قَال: كُنتُ أَصِلُ الرَّحِمَ وأَتصَدق. فيقولُ اللهُ لَه: كَذَبْتَ! ! ؛ وتقولُ الملائكةُ: كَذَبْتَ! ، ويقولُ اللهُ: بَلْ أَرَدْتَ أَن يُقال: فلانٌ جوَادٌ! فقد قِيلَ ذلك. وَيُؤْتى بالذي قُتِلَ في سبيلِ الله فيَقولُ اللهُ: في ماذا قُتِلْتَ؟ فيقولُ: أُمِرْتُ بالجِهادِ في سبيلِكَ فَقَاتَلتُ حتَّى قُتلِتُ. فيقولُ اللهُ له: كَذَبْتَ! ، وتقولُ الملائكَةُ: كَذَبْتَ! فقد قِيل ذلِك! ! . بل أَرَدْتَ أَن يُقَال فلانٌ جَرِئُ! فقد قِيل ذلك! ! . يا أَبا هُرَيرَةَ أَولئكَ الثلاثة أوَّلُ خَلْقِ اللهِ تُسَعَّرُ بِهِمُ النَّارُ يَوْمَ القيامَة" .
"إِنَّ اللهَ ﷻ إِذا رَضِيَ عَن الْعَبْد أَثنَى عَلَيهِ بَسَبْعِةِ أصْنافٍ مِن الخيرِ لمْ يَعْمَلْها ، وإِذا سَخِطَ على العَبدِ أَثنى عَلَيه بسبعةِ أَصْنافٍ منَ الشَّرِّ لم يَعْمَلها".
! "إِنَّ اللهَ ﷻ إِذا كانَ يوْمُ القِيامَة جمَعَ السَّموَاتِ (السبع) والأَرَضِينَ السَّبْعَ في قبضته. ثم يقول: أَنا اللهُ. أَنا الرحْمنُ. أَنا المَلِكُ. أَنا القدُّوسُ. أَنا السَّلامُ. (أَنا المُؤمنُ) . أَنا المُهَيمِنُ أنا الْعَزِيزُ. أَنا الجبَّارُ. أنا المُتَكبِّرُ. أنا الذي بَدَأتُ الدُّنْيا, ولمْ تَكُ شيئًا. أنا الذي أُعِيدُها، أينَ المُلُوكُ .. ؟ أَينَ الجبابرَةُ؟ ".
"إِنَّ اللهَ ﷻ إِذَا قَضَى عَلى عَبْدٍ قضاءً لمْ يَكُنْ لِقَضائِهِ مَرَدٌّ".
"إِنَّ اللهَ ﷻ إِذَا أرَادَ بِالعِبَادِ نقْمَةً أَمَاتَ الأَطفال، وَعَقَّمَ النَّسَاءَ فَتَنْزِلُ بِهِمْ النِّقْمَةُ، وَليسَ فِيهِمْ مَرْحُومٌ".
"إِنَّ اللهَ ﷻ إِذَا جَعَلَ لقوم عُمادا أَعانهم بالنصْرَةِ".
"إِن الله ﷻ إِذا أرَاد بِعبْده خَيرا عَجَّل عُقُوبة ذنبه في الدُّنيا، وإذا أرَاد بِعَبد شرًّا أمْسك عَليهِ ذنْبَه حتى يوافِيه يوْم الْقيَامةِ كأَنه عير" .
“When Allah wants to destroy a person, He takes away modesty from him, you will only see him with the wrath of Allah upon him, and he will be hated by people. When you only see him with the wrath of Allah upon him, and hated by people, then honesty will be taken away from him, and when honesty is taken away from him, you will only see him as a traitor who is called such by others. When you only see him as a traitor who is called such by others, then mercy will be taken away from him, and when mercy is taken away from him, you will only see him as rejected and accursed, and when you only see him as rejected and accursed, then the bond of Islam will be taken away from him.” (Using translation from Ibn Mājah 4054)
"إِن الله تعالى إِذا أَرَادَ أَن يهلِك عبْدًا نزعَ منه الحَيَاءَ. فإِذا نُزِع مِنْه الحَيَاءُ لمْ تلقه إِلا مَقِيتًا ممقتا. فإِذا نزعت منه الأَمَانة لمْ تلقه إِلا خائِنًا مخوَّنًا، نُزِعَت مِنهَ الرحْمَة. فإِذا نزعَت مِنه الرحَمة لمْ تلقه إِلا رَجيمًا مُلعَّنًا، نزعت منه رِبْقة الإِسْلامِ" .
"إِنَّ اللهَ تبَارَك وتعَالى إِذَا قَضَى بين أَهل الجنةِ والنار ثم عَيَّرَهمْ عجوا. فقالوا: اللهم ربنا لمْ يأَتِنا رَسُولك، وَلمْ نعلم شيئًا. فأَرْسَلَ إِليهِمْ مَلكًا. والله أَعلم بمَا كانوا عَامِليَن، فقال: إِنى رَسول ربكم إِليكمْ فانطِلقوا. فأُتبِعوا حَيث أَتوا النارَ، قال لهم: إِن الله يَأْمركمْ أن تقتحموا فِيها. فاقتحمت طائِفة مِنهم ثم أُخرِجوا مِن حَيث لا يشعر بهم أَصْحَابهم. فجُعِلوا في السابِقين المقربين. ثم جَاءَهم الرسُول فقال: إِن الله يأمركمْ أَن تقتحموا النار. فاقتحمَت طائِفةٌ أُخرَى. ثم أُخرِجوا مِن حَيث لا يَشعر أَصْحَابهم فجُعِلوا في أَصْحَاب الْيمينِ. ثم جَاءَهم الرسُول فقال إِنَّ الله يَأْمركم أن تقتحموا في النارِ فقالوا: ربنا لا طاقة لنا بِعذابِك. فأَمَر بِهم فجُمِعَت نَوَاصِيهِم وأقدَامُهم ثم أُلْقوا في النارِ".
"إِن الله تعالى إِذا أَحَبَّ أهل بيت أَدخل عليهِم الرفق".
"إِن الله تعالى إِذا ذُكِر شيئًا تعاظم ذِكره" .
"إِن الله تعالى إِذا أحب قوْمًا ابتلاهم؛ فمَن صَبرَ فله الصبر، ومن جَزِع. فله الْجَزع".
" إِن الله إِذا أحَب عبدا ابتلاه، وإذا ابتلاه صَبَّره".
"إِن الله تعالى إِذا استُودِع شيئا حفظه".
" إِن الله إِذا أحب عبدا جعل رزقه كفافًا".
"إِن الله إِذ أَحب عَبْدًا ابْتلاه لِيَسْمَع صوته".
"إِن الله إِذا أحب قومًا ابْتلاهم".
"إِن الله إِذا أَحَب عَبْدًا جعله قَيِّمَ مَسْجدٍ، وإِذا أبْغض عبْدا جَعَلَهُ قَيِّمَ حَمَّامٍ".
"إِن الله ﷻ إِذا أَحَب إِنفاذ أَمْرٍ سَلبَ كلَّ ذِي لُبٍّ لُبَّه".
"إِن الله ﷻ إِذا أرَادَ بعبْدٍ خيرا ابتلاه. فإِذا ابْتلاه اقتناه، قالوا: يا رَسُول الله، وَما اقتناه؟ قال، لم يترك له مالا ولا ولدا".
"إِن الله إِذا أحب قومًا أدْخل عليهم الرفق".
When Allah loves a servant, He calls Gabriel and says: Verily, I so and so; you should also love him, and then Gabriel begins to love him. Then he makes an announcement in the heaven saying: Allah loves so and so and you also love him, and then the inhabitants of the Heaven (the Angels) also begin to love him and then there is conferred honour upon him in the earth; and when Allah is angry with any servant He calls Gabriel and says: I am angry with such and such and you also become angry with him, and then Gabriel also becomes angry and then makes an announcement amongst the inhabitants of heaven: Verily Allah is angry with so-and so, so you also become angry with him, and thus they also become angry with him. Then he becomes the object of wrath on the earth also. (Using translation from Muslim 2637a)
"إِن الله ﷻ إِذا أحَبَّ عَبْدا دعَا جِبْريلَ فقال: إِنى أُحِب فلانًا فأَحِبه. فيُحِبه جبريل. ثم ينادى في السمَاءِ. فيَقول: إِن الله يحِب فلانًا فأَحِبوه. فيحبه أهل السماءِ. ثم يوضع له الْقبوَل في الأرضِ, وإذا أَبغض عبْدا دعا جِبْريل. فيَقول: إِنِّي أبغِض فلانًا فأبغِضه .. فيُبْغضه جبْريل. ثم يَنادى في أهلِ السمَاءِ: إِن الله يبغض فلانًا فأَبغِضوه فيُبغِضونه. ثم توضع له الْبَغضاءُ في الأرْضِ".
" إِن الله تعالى إِذا أَطعم نَبيًّا طُعْمَةً ثم قبضه فهي للذي يقوم من بعده".
"إِن الله إِذا أَنعم على عَبْدٍ نِعْمةً يُحِب أَن يرَى أَثرَ نعمَتِه على عَبْده".
"إِن الله إِذا أرَاد بِعَبْد خيرا يفقهه في الدينِ، وإن هذا المال حلو خضر، مَن أخذه بحقه يبَارَك له فيه، وإياكمْ والتمادح فإِنه الذَّبْحُ".
"إِن الله ﷻ إِذا أَرَاد أَن يجْعل عَبْدا لِلخِلافةِ مَسحَ يَدَه على جبْهتهِ" .
"إِن الله ﷻ إِذا غضِب على أُمةٍ ثم لمْ ينزِل بها الْعذاب غلت أسْعَارُها، وقصرت أعْمارُها, ولم تربح تجارُها وَحَبَس عَنها أمْطارَها، ولم يُغزرْ أَنهارها.، وسلط عليها شِرارها".
"إِن الله تعالى إِذَا أرَاد أَن يخلق خلقًا للخلافة مَسَحَ يَدَه عَلى ناصِيتَهِ فلا تقع عليه عين إِلا أَحبَّته".
When Allah, the Exalted and Glorious, intends to show mercy to an Umma from amongst His servants He calls back His Apostle to his eternal home and makes him a harbinger and recompense in the world to come; and when He intends to cause destruction to an Umma, He punishes it while its Apostle is alive and He destroys it as he (the Apostle) witnesses it and he cools his eyes by destruction as they had belied him and disobeyed his command. (Using translation from Muslim 2288)
"إِن الله إِذا أَراد رحمة أَمة من عبادهِ قبض نبيَّها قبْلها، فجعله لها فرَطًا وَسَلفًا بين يديها، وإذَا أراد هلاكها عذبها ونبيُّها حَى فأهلكها وهو ينظر فأَقر عَينه بهلكتِها حين كذبوه وعصَوْا أمْره".
"إِن الله إِذا أَنزل عاهةً من السماءِ على أَهلِ الأَرضِ صرفَتْ عَن عُمَّارِ المساجدِ".
"إِن الله إِذا غضِب على أُمةٍ لم يُنزِل بِها عذابَ خَسْفِ ولا مسْخ غلت أسْعارُها ويَحْبِسُ عنها أَمطارَها، ويلى عليها أَشرارها".
"إِن الله أَذِن لي أَن أُحَدث عن ديكٍ قد مرَقت رجلاه الأرضَ، وعنقُهُ مَثِنيَّةٌ تحْت الْعَرْشِ، وهوَ يقول: "سبحانك، ما أعظمك" فيرد عليه: لا يعلم ذاك من حلف بي كاذِبًا".
"إِن الله أرسلنى مبلغًا ولم يرْسِلنِي متعَنِّتًا".
"إن الله استخلص هذا الدين لِنفسِهِ، ولا يَصْلح لِدِينكم إِلا السخاءُ وحسْن الْخلق، ألا فزينوا دينكم بهما".
"إِن الله ﷻ اسْتَقبَل بي الشامَ، وَولَّى ظهرِى اليمن. وقال لي: يا محمَّد إِنى جعَلت لك ما تجاهك غنيمة ورزقًا، وما خلف ظهرِك مددا, ولا يزال الإِسلام يزيد، وينقص الشِّرك وأهله، حتى تسِير المرأَتانِ لا تخشيانِ إِلا جورا والذي نفسي بيده؛ لا تذهب الأَيام والليالى حتى يبلغ هذا الدين مبلغَ هذا النجْم".
"إِن الله ﷻ اشتد غضبُه على اليهودِ أن قالوا: غُزَير ابن اللهِ، واشتد غضبه على النصارى أن قالوا: الْمسِيح ابن اللهِ، وإِن الله تعالى اشتد غضبُه على من أراق دمِى وآذانِي في عْتَرتِى".
"إِن الله أَشدُّ حِمْيَة للمؤمِنِ من الدنيَا مِن المريضِ أَهله من الطعام، والله ﷻ أشد تعاهدا للمؤِمِنِ بالبلاءِ من الوالدِ لِوَلدِهِ بالخيرِ".
"إِن الله اصطفى العَرَب من جميع الناسِ، واصطفى قريشًا من العَرَبِ، واصطفى بني هاشِم من قريشِ، واصطفانى واختارنى في نفرٍ من أهلِ بيتى: علِيٍّ وحمزة وجعفرٍ والحسنِ والحسينِ".
I heard Messenger of Allah ﷺ as saying: Verily Allah granted eminence to Kinana from amongst the descendants of Isma'il, and he granted eminence to the Quraish amongst Kinana, and he granted eminence to Banu Hashim amonsgst the Quraish, and he granted me eminence from the tribe of Banu Hashim. (Using translation from Muslim 2276)
"إِنَّ اللهَ ﷻ اصطفى كِنَانةَ من وَلَدِ إِسماعِيلَ، واصطفى قُرَيشًا من كِنَانَة، واصطفى من قريشِ بَنِي هَاشِمٍ، وَاصْطَفَانِي من بني هاشِم".
I heard Messenger of Allah ﷺ as saying: Verily Allah granted eminence to Kinana from amongst the descendants of Isma'il, and he granted eminence to the Quraish amongst Kinana, and he granted eminence to Banu Hashim amonsgst the Quraish, and he granted me eminence from the tribe of Banu Hashim. (Using translation from Muslim 2276)
"إِنَّ الله ﷻ اصطفى من وَلَدِ إِبراهيمَ إِسماعيلَ، واصطفى من ولدِ إسماعيل بَنِي كِنانة واصطفى من بنى كنانة قُريَشًا، واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفانى من بين هاشم".
"إِنَّ الله ﷻ اصطفى من الكلامِ أَربعًا: سبحانَ اللهِ، والحمدُ للهِ، وَلَا إِلهَ إِلَّا الله، واللهُ أكْبَرُ، فمن قال: سبحانَ اللهِ كُتِبَتْ له عشرونَ حسنةً، وَحُطَّتْ عنْهُ عشرون سيئةً، ومن قال: اللهُ أكبرُ مثلُ ذلِكَ، ومن قال: لا إِلهَ إِلا الله مثلُ ذلِكَ؛ ومن قال: الحمدُ للهِ ربِّ العالمين من قِبَل نَفْسِهِ كُتبَتْ لَهُ ثَلاثُونَ حسنةً وحُطِّ عنه ثلانونَ خَطِيئَةً".