"إِن الله ﷻ اسْتَقبَل بي الشامَ، وَولَّى ظهرِى اليمن. وقال لي: يا محمَّد إِنى جعَلت لك ما تجاهك غنيمة ورزقًا، وما خلف ظهرِك مددا, ولا يزال الإِسلام يزيد، وينقص الشِّرك وأهله، حتى تسِير المرأَتانِ لا تخشيانِ إِلا جورا والذي نفسي بيده؛ لا تذهب الأَيام والليالى حتى يبلغ هذا الدين مبلغَ هذا النجْم".
[Machine] The Messenger of Allah ﷺ said, "Indeed, Allah has shown me the lands of Greater Syria (Sham) and turned my back towards Yemen. He said to me, 'O Muhammad, I have made what is towards you (Sham) a booty and provision, and what is behind you (Yemen) an extended period (of sustenance). Islam will continue to increase, and polytheism and its people will diminish until two women walk without fearing any injustice."
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ إِنَّ اللهَ ﷻ اسْتَقْبَلَ بِي الشَّامَ وَوَلَّى ظَهْرِيَ لِلْيَمَنِ وَقَالَ لِي يَا مُحَمَّدُ جَعَلْتُ مَا تُجَاهَكَ غَنِيمَةً وَرِزْقًا وَمَا خَلْفَ ظَهْرِكَ مَدَدًا وَلَا يَزَالُ الْإِسْلَامُ يَزِيدُ وَيَنْقُصُ الشِّرْكُ وَأَهْلُهُ حَتَّى تَسِيرَ الْمَرْأَتَانِ لَا تَخْشَيَانِ جَوْرًا
[Machine] The Messenger of Allah, ﷺ , said, "Indeed, Allah turned towards the Sham (Syria) for me, and He turned my back towards the Yemen, and He said to me, 'O Muhammad, I have made what is before you a booty and provision, and what is behind your back an extension. And Islam will continue to increase while polytheism and its people decrease, until two women will go on a journey fearing no one but Allah."
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ إِنَّ اللهَ ﷻ اسْتَقْبَلَ بِي الشَّامَ وَوَلَّى ظَهْرِيَ لِلْيَمَنِ وَقَالَ لِي يَا مُحَمَّدُ جَعَلْتُ مَا تُجَاهَكَ غَنِيمَةً وَرِزْقًا وَمَا خَلْفَ ظَهْرِكَ مَدَدًا وَلَا يَزَالُ الْإِسْلَامُ يَزِيدُ وَيَنْقُصُ الشِّرْكُ وَأَهْلُهُ حَتَّى تَسِيرَ الْمَرْأَتَانِ لَا تَخْشَيَانِ جَوْرًا
"عَنْ أَبَيِ أُمَامَةَ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ ﷺ : إِنَ الله ﷻ اسْتَقْبَلَ بِي الشَّامَ وَاسْتَدْبَر بِيَ الْيَمَنَ، ثُمَّ قَالَ: يَا مُحَمَّد إِنِّي جَعْلَتُ لَكَ مَا تُجَاهَكَ غَنِيمَةً وَرِزْقًا، وَمَا خَلَفَ ظَهْرِكَ مَدَدًا، والَّذِي نَفْسِي بِيَدِه لَا يَزالُ الله يَزِيدُ الإِسْلَامَ وَأَهْلَهُ، وينقص الشِّرْكَ وَأَهْلَهُ حَتَّى يَسِيرَ الرَّاكِبُ بَيْنَ النَّطُفَتَيْنِ لَا يَخْشَى إِلَّا جَوْرًا -يَعْنِي جَوْرَ السُّلْطَانِ- قِيل: يَا رَسُولَ الله: وَمَا النُّطْفَتَانِ؟ قَالَ: (بَحْرُ) المشرق والمغرب، والَّذِي نَفْسِي بِيَدهِ لَيْبَلُغَنَّ هَذَا الدِّينُ مَا بَلَغَ اللَّيلُ".