1. Sayings > Letter Hamzah (8/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٨
"أَلا أُعلمُكَ كلمات تقولها إِذا أَويتَ إِلى فراشِكَ فإِن متَّ من ليلتِكَ متَّ على الفطرة وإِن أَصبحت أَصبحت وقد أَصبت خيرًا؟ تقول: اللهمَّ أسلمتُ نفْسِى إِليك، ووجهتُ وجهى إِليك، وفوَّضت أمرى إِليك، رغبةً ورهبةً إِليكَ، وأَلجأت ظهرى إليك، لا ملجأ ولا منجَى منك إِلَّا إِليكَ آمنتُ بكتابك الَّذى أنزلت ونبيك الذى أرسلت".
"أَلا أُعلِّمُكَ يا أَبا أيوب كلمةً من كَنْزِ الجَنَّةِ؟ أكْثِرْ من قول لا حولَ ولَا قوَّةَ إِلا باللَّه ".
"أَلا أُعلِّمُكَ كَلمات عَلَّمنيهُنَّ جبريلُ عليه السلام وزعم أَن عِفْرِيتًا من الجنِّ يكيدنِي؟ أعوذ بكلمات اللَّه التامَّات الَّتِى لا يجاوزُهنَّ بَرُّ ولا فاجرٌ من شرِّ ما ينزلُ من السَّماءِ وما يعرجُ فيها، ومن شرِّ ما ذرأَ في الأَرض وما يخرجُ منها، ومن شَرِّ فتن اللَّيلِ وفتن النَّهارِ، ومن شَرِّ طوارق اللَّيل والنَّهارِ إِلا طارقٌ يطرقُ بخير يا رحمنُ".
"أَلا أُعلِّمُكَ كلماتٍ تقوليهنَّ عند الكَرب؟ اللَّهُ اللَّهُ ربِّى لا أَشرِكُ بِهِ شيئًا ".
"أَلا أُعلِّمُكَ كلامًا إِذا قلته أذهبَ اللَّهُ همَّكَ وقضى عنكَ دينكَ؟ قل إِذا أَصبحت وإذا أمسيت: اللَّهمَّ إِنِّى أعوذ بك من الهمِّ والحزَن، وأعوذُ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأَعوذُ بك من غلبة الدَّينِ وقَهْرِ الرِّجالِ ".
"أَلا أُعلِّمُكَ كللمات إِذا قلتَهُنَّ غفر اللَّه لك وإِن كنت مغفورًا لك؟ قلْ: لا إِله إِلا اللَّه العلىُّ العظيم، لا إِله إِلا اللَّهُ الحكيمُ الكريمُ، لا إِله إِلا اللَّهُ سبحانَ اللَّهِ ربِّ السمواتِ السبع وربِّ العرشِ العظيم، الحمد للَّه ربِّ العَالَمِينَ ".
"أَلا أُعلِّمُكِ كلمات تقولينها؟ سبحانَ اللَّه عدد خلقه، سبحانَ اللَّهِ عددَ خَلقِهِ، سبحان اللَهِ عدد خلقه، سبحانِ اللَّه رضا نفسه، سبحان اللَهِ رضا نفسه، سبحانَ اللَّه رضا نفسه، سبحانَ اللَّه زنة عرشه؛ سبحانَ اللَّهِ زنة عرشه, سبحان اللَّه زنة عرشه؛ سبحانَ اللَّه مدادَ كلماته، سبحانَ اللَّهِ مدادَ كلماته، سبحانَ اللَّهِ مدادَ كلماته".
"أَلا أعلِّمُكِ بأكثر ممَّا سبَّحتِ به؟ قولى: سبحان اللَّه عدد خلقه".
"أَلا أعلِّمُكَ كلمات لو كان عليك مثل جبلِ صَبِيرٍ دينًا أدَّاه اللَّهُ عنكَ؟ قُلْ: اللَّهمَّ اكفنى بحلالِكَ عن حرامِكَ، وأَغننى بفضلك عمن سواك ".
"أَلا أُعلِّمُكَ رُقية رقانِى بها جبريل؟ بسم اللَّهِ أَرقيكَ واللَّهُ يَشفيكَ من كل داءٍ يؤْذيكَ، خذها فلتهنك ".
"أَلا أُعلِّمُكَ خير ثلاث سور أُنزلت في التوراة والإِنجيل والزَّبور والفرقان؟ قل هو اللَّهُ أَحدٌ، وقيل أَعوذُ بربِّ الفلقِ، وقيل أعوذُ بربِّ النَّاسِ إِنَّ استطعت أن لا تبيتَ ليلةً حتَّى تَقْرَأهُنَ، ولا يمُرَّ بكَ يومٌ حتَّى تَقْرَأَهُن ".
"أَلا أعلِّمُكَ خَصَلاتٍ ينفعُكَ اللَّهُ بهنَّ؟ عليكَ بالعِلم فإِنَّ العلمَ خليلُ المؤْمِنِ، والحلمَ وزيرُهُ، والعقلَ دليلُهُ، وَالعملَ قيِّمه، والرِّفقَ أَبُوهُ، واللِّينَ أخوهُ، والصَّبْرَ أميرُ جنوده ".
"أَلا أُعلِّمُكَ كلمات تُذهبُ عنكَ الضُّرَّ والسَّقَمَ؟ قلْ توكَّلتُ على الحَىِّ الذى لا يموتُ، والحمدُ للَّه الذى لم يتخذ ولدًا, ولم يكن له شريكٌ في الملك، ولمْ يكن له ولىٌّ من الذُّلِّ، وكبِّرهُ تَكبيرًا".
"أَلا أُعلّمُكَ ما علَّمنى جبريلُ إِذا كانت لك حاجةٌ إِلى بخيلٍ شحيحٍ، أو إِلى سلطانٍ جائرٍ، أَو غريم فاحش تخاف فحشه؟ فقل: اللَّهمَّ إِنَّك أنت العزيزُ الكبيرُ وأنا عبدُك الضعيفُ الذَّليلُ الذى لا حولَ له ولا قوَّةَ إِلَّا بكَ، اللَّهمَّ سخِّرْ لى فلانا كما سخَّرت فرعونَ لموسى، وليِّن لى قلبَهُ كما ليَّنْتَ الحديدَ لداود، فإِنَّه لا ينطق إِلَّا بإِذنك، وناصيته في قبضتكَ، وقلبه في يدكَ جلَّ ثناءُ وَجْهكَ يا أرحم الراحمين".
"أَلا أُعلّمُكَ دعاء تدعو به كلَّمَا صلَّيتَ الغداةَ ثلاث مراتٍ دفع اللَّهُ ﷻ عنكَ البرصَ والجذَامَ، والفالِجَ، والعمى في الدنيا؟ قل: اللَّهمَّ اهدنِى من عندكَ، وأفِضْ علىَّ من فضلك، وأسبغْ علىَّ من رحمتكَ، وأَنزلْ علىَّ من بركاتك".
"أَلا أُعلِّمُكَ يا أبا أيَّوب؟ تقولُ حين تصبح: لا إِله إِلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ، لَهُ الملكُ وله الحمدُ لا شريكَ لهُ؛ عشرا فما قالها عبدٌ مسلم عشْرَ مرَّات إِلَّا كَتَبَ اللَّه له بها عَشْرَ حسنات، وإِلَّا حطَّ عنه عَشْرَ سيئات، وإِلَّا كانَ أفْضَلَ عند اللَّه يومَ القيامةِ من أَن يعتق عَشَرَةً، ولَا قالهَا حين يُمْسِى إِلَّا كتب اللَّهُ له مثلَ ذَلكَ".
"أَلا أُعلِّمُكَ الكلمات الَّتى قالهُنَّ موسَى عليه السَّلَامُ حين انفلق البحر؟ قلتُ: بلى، قال: قُلْ: اللَّهمَّ لَكَ الحمَدُ، وإِليكَ المُشْتَكى، وبِكَ المُستغاثُ، وأنت المستعانُ ولا حول ولا قوة إِلَّا باللَّهِ".
"أَلا أُعلِّمُكَ كَلِمَات إِذا أنتَ قُلتهُنَّ أَدركتَ من سَبَقَكَ ولم يلحقك من خَلْفك إِلَّا من عَمِلَ مثلَ عَمَلِكَ تُسبِّحُ اللَّهَ تعالى دُبر كلِّ صلاة ثلاثةً وثلاثين، وتحمِّدهُ ثلاثةً وثلاثين، وتكبِّرهُ ثلاثةً وثلاثين، وتختمها بلا إِله إِلا اللَّه وحده لا شريك له، لَهُ الملكُ وله الحمدُ، وله الشُّكرُ، وهو على كلِّ شئٍ قديرٌ ".
"أَلا أُعلِّمُكَم شيئًا تدركون به من سَبَقكم، وتسبقون به من بَعْدَكم، ولَا يكُون بعدُ أفْضَل منكُمْ إِلَّا من صنع مثل ما صنعْتُمْ؟ تسبِّحُون وتكبِّرُون وتحمِّدُون في دُبُر كلِّ صلاة ثلاثًا وثلاثين مرَّةً ".
"أَلَا أُعلِّمكم ما علَّمَ نوحٌ ابنَهُ؟ آمُرُكَ يقول: لا إِله إِلَّا اللَّه وحده لا شريكَ لَهُ، له الملكُ، ولَهُ الحَمْدُ، وهو على كلِّ شئٍ قدير، فإِنَّ السَّمواتِ لو كانت في كِفَّة درجحت بها، ولو كانت حَلقةً قَصَمَتْهَا، وآمرك بسبحان اللَّه وبِحمده، فإِنَّها صلاةُ الخلق، وتسْبيحُ الخلق، وبِهَا تُرزقُ الخلقُ".
"ألَا أُنبِّئُك بشَرِّ النَّاسِ؟ من أكل وحده، ومنعْ رِفْدهُ، وسافر وحدهُ، وضرب عبدهُ، ألَا أُنبئُكَ بشرٍّ من هذا؟ من يُبْغِضُ النَّاس ويبغصْونَهُ، ألَا أُنبئُك بشَرٍّ من هذا؟ من يُخْشَى شرهُ، ولَا يرجَى خيرهُ، أَلَا أُنبِّئُك بشَرٍّ من هذا؟ من باع آخرتَهُ بدنيا غيرهِ، ألَا أُنبِّئُك بشَرٍّ من هذا؟ من أَكَلَ الدُّنيا بالدِّين".
"ألَا أُنبِّئُكَ بِمَا هو أكْثرُ ربْحًا؟ رجلٌ تعلَّم عَشْر آيات".
"أَلَا أُنبِّئك بأَهلِ الجنَّةِ؟ الضُعفاءُ المغلوبون" .
"ألَا أُنَبِّئُكم بخير أعمالِكُمْ وأزكاها وأرفعها في درجاتِكم، وخيرٍ لكم من إِنفاقِ الذَّهب والورِقِ في سبيلِ اللَّهِ، وخيْرٍ لكم من أن تلقوا عدوَّكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟ ذكر اللَّهِ".
"ألَا أُنبِّئُكم بخياركم؟ خياركم أَطولكم أَعمارًا في الإِسلام إِذا سدَّدُوا".
"ألَا أنبِّئُكم بأَوَّلِ ما يقولُ الرَّب للمؤَمنين يومَ القيامة؟ أَوَّل ما يقول يقول: قد أجبْتُمْ لقائى؟ فيقولون: نعم ربنا. فيقول: بمَ؟ فيقولون: رجونا أَن تغفر لنا وتدخلنا الجنَّةَ. فيقولُ الرَّب: إِنِّى قد أوجبتُ لكم ما رجوتمونى".
"ألَا أُنبِّئكم بشرارِكم؟ من أَكل وحده، ومنع رفدَهُ، وجلد عبدَهُ".
"ألَا أُنبِّئكم بشرارِكم؟ إِنَّ شراركم الذى ينزِلُ وحدهُ، ويجلدُ عبدهُ، ويمنع رِفدهُ، أفلا أُنبِّئكم بشَرٍّ من ذلكم؟ الَّذين لا يقيلون عثرةً، ولا يقبلون معذرَةً، ولا يغفرون ذنبًا، أفلا أُنبِّئكم بشرٍّ من ذلكم؟ من يبغضُ النَّاس ويبغضونه، أفلا أُنبِّئكم بشرٍّ من ذلكم؟ من لا يرجى خيرُهُ، ولا يؤْمَن شرُّهُ" .
"ألَا أنبئكم بخياركم؟ خيارُكم الَّذين إِذا رُؤُوا ذُكر اللَّهُ".
"ألَا أُنبِّئكم بمكفِّرات الخطايا؟ إِسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخُطا إِلى المساجد، وانتظارُ الصَّلاةِ بعد الصَّلاة، فذلكم الرِّباط".
"ألَا أُنبِّئكم بما يُشرِّفُ اللَّه به البينانَ ويرفعُ به الدرجات؟ أن تحلُمَ على من جَهل عليكَ، وأن تَصِلَ من قطعك، وأن تعطى من حرمك، وتُغْضِى عمن ظلمك".
"أَلَا أُنبِّئكم بأَعجب من ذلِك؟ رسول اللَّه بينكم ينبِّئكم بما كان قبلكم وما هو كائنٌ بعدكم، فاستقيموا وسدِّدوا؛ فإِنَّ اللَّه ﷻ لا يعبأُ بعذابكم شيئًا، وسيأتى قومٌ لا يدْفعون عن أنفسهم بشئٍ".
"ألَا أُنبِّئكم بخياركم من شرارِكم؟ خياركم أطولكم أعمارًا وأَحسنكم عملًا ".
"ألَا أُنبِّئكم بخياركم أَحاسنكم أَخلاقًا" .
"أَلَا أُنبِّئكم بليلةَ أفضلَ من ليلَة القدر؟ حارسٌ حَرَسَ في أَرض خوف لعلَّه أَن لا يرجع إِلى أهلِهِ".
"أَلَا أُنبِّئكم بخياركم؟ خيارُكم أَطولُكم أعمارًا وأحسنكم أَخلاقًا".
"أَلَا أُنبِّئكم بشراركم؟ هم الثِّرثارون المتشدِّقون، أَلَا أُنبِّئكم بخياركم؟ أحاسنُكم أخلاقًا".
"أَلَا أُنبِّئكم بأَكبر الكبائر؟ الإِشراك باللَّهِ، وعقوقُ الوالدين، وقولُ الزور".
"أَلَا أُنبِّئكم ما العضةُ؟ هى النميمة القالة بين النَّاس ".
"أَلَا أُنبِّئكم بخير النَّاسِ رجلًا؟ رجلٌ أخذ بعنانَ فَرَسِهِ ينتظر أن يُغيرَ أَوْ يغارَ عليه، أَلَا أُنبِّئكم بخير النَّاسِ رجلًا بعدَهُ؟ رجل في غنمه يُقيمُ الصلاة ويؤتى الزَّكاة، ويعلَمُ حق اللَّه عليهِ في ماله، قد اعتزلَ شرورَ النَّاسِ".
"أَلَا أُنبِّئكم بمنزلِ الدَّجَّالِ من المدينةِ؟ هذا منزلُهُ يريد المدينةَ فَلا
يستطيعُها؛ على كل نَقبٍ من أَنقَابِها مَلَكٌ شَاهرٌ سلاحه، قاله ﷺ ، وأَشار إِلى موضعٍ يقال له: مجمع السيول -خارج المدينة".
"أَلَا أُنبِّئكم برجالِكُمْ من أَهلِ الدُّنيا في الجنَّةِ؟ النبىُّ في الجنَّةِ، والصدِّيقُ في الجنَّةِ، والشَّهيدُ في الجنَّةِ، والمولُودُ مولودُ الإِسلام في الجنَّةِ، والرجلُ يكونُ في جانبِ المِصْرِ يزورُ أخاهُ لا يزورُهُ إِلا للَّهِ في الجنَّةِ، أَلَا أُنَبِّئكم بنسائكم من أَهلِ الجنَّةِ؟ الولودُ الودودُ الَّتِى إِذا غَضبت قالت: يَدى في يَدك لا أكتَحِلُ بغمض".
"أَلَا أُنبِّئكم بالفَقِيه كلِّ الفَقِيه؟ من لا يُقْنِطُ النَّاسَ من رحمة اللَّهِ، ولا يُؤْيسهُمْ من رَوح اللَّهِ، ولا يؤَمَنهم مكَرَ اللَّهِ، ولا يدع القرآن رغبةً إِلى ما سواهُ أَلا لَا خَيْرَ في عبادة ليسَ فيها تفقُّهٌ، ولا في علمٍ لَيْسَ فيه تفهُّمٌ، وَلَا في علمٍ لَيْسَ فيه تدبُّرٌ".
"أَلَا أُنَبِّئكم بخياركم؟ خِيارُكم أَطولُكُم أَعمارًا وَأَحْسَنكُمْ أعمالًا".
"أَلَا أُنبِّئكم بقتال الغنيمةِ؟ إِنَّ اللَّهَ لم يُحِلَّ فيها شيئًا حرَّمَهُ قبل ذلك، ما بالُ أحدِكم يستأَذِنُ ببابِ أَخيه ثُمَّ يأتيه الغَد فيقتلُه".
"أَلَا أُنبِّئكم بأَبْخَل النَّاسِ؟ من ذُكِرْتُ عندَهُ فَلَمْ يُصلِّ علىَّ، فذاكَ أَبْخَلُ النَّاسِ".
"أَلَا أَبو أَيِّم صالِحٌ أو أَخوها يُزوَجُها عثمان، فَلَو كَانَ عندى ثالثةٌ لزوَّجتُها إِيَّاهُ".
"أَلَا أبو أيَم؟ أَلَا أَخو أَيِّم؟ ألا ولىٌّ أَيِّمٍ يزوِّجُ عثمان؛ فإِنِّى قد زَوَّجْتهُ ابنتىَّ فماتتا, ولو كانت عندى ثالثة لزوَّجتُهُ، وما زوَّجتهُ إِلَّا بوحى من السَّماءِ".
"أَلَا أُرضيك يا علىُّ؟ أَنْت أخى، ووزيرى، تقضى ديْنى، وتُنْجِزُ موْعِدِى، وتُبْرِئُ ذمَّتى، من أحبَّك في حياة منِّى فقد قضى نحبهُ، ومن أحبَّك في حياة منك بعدى ختم اللَّه له بالأمن والأمان، ومن أحبك بعدِى ولم يرَكَ ختم اللَّهُ له بالأَمن والإِيمان، وأَمَّنه يوم الفزع، ومن مات وهو يبغضُكَ يا علىُّ مات ميتةً جاهليةً يُحاسبُه اللَّهُ بما عَمِل في الإِسلام".
"أَلَا أَسْتَحِى من رجل تستحى منه الملائكة؟ يعنى عثمان".