1. Sayings > Letter Hamzah (61/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٦١
("إِنَّا لم نردَّهُ عليك إِلا أنَّا حُرُمٌ".
"إِنَّا معاشِرَ الأنبياءِ يضاعفُ علينا البلاءُ".
"إِنَّا كذلِك يُشَدَّدُ علينا البلاءُ وبضاعفُ لنا الأجرُ، أشَدُّ النَّاسِ بلاءً الأنبياءُ، ثم العلماءُ، ثم الصالحون: كان أحدُهم يُبْتلى بالقملِ حتى يقتُلَه، ويُبْتلى أحدُهم بالفقرِ حتَّى ما يجِدُ إِلا العباءَة يَلبَسُهَا ولأَحَدُهم كان أشدَّ فرحًا (بالبلاءِ) من أَحدِكم بالعطاءِ".
"إِنَّا مَعَاشِرَ الأنْبِيَاءِ أُمِرْنَا بِثَلَاثٍ تَعْجِيل الفِطْر وتأخير السحوُر ووضع اليد اليُمْنَى عَلَى اليُسْرَى في الصَّلَاةِ".
"إِنَّا بِحَمْدِ اللَّه لم نَكُنْ فِى شئٍ مِنْ أمْرِ الدُّنْيَا شَغَلَنَا عَنْ صَلَاتِنَا، ولكنَّ أرْوَاحَنَا كانتْ بيدِ اللَّه ﷻ أرْسَلها إِذا شاءَ. فَمنَ أدْرَكَتهُ هذه الصَّلَاة مِنْ غد صالحا فَليُصَلِّ مَعَها مِثلَهَا".
"إِنَّا لَا نَقْبَلُ زَبْدَ المشْرِكينَ".
("إِنا لا نَقْبَلُ هَدِيَّةً لمشرِك".
"إِنَّا لا نبيعُ شيئا من الصدقات حتى نَقْبِضَهُ".
"إِنَّا معشَرَ الأنْبياء بُنيتْ أَجْسَادُنَا على أَرْوَاحِ أهْلِ الجنَّة، وأُمِرَت الأَرْض مَا كَانَ مِنَّا أَن تَبْتَلِعَهُ".
"إِنَّا آلَ محمَّد نُعْفِى لحانَا، ونُحْفِى شواربَنَا، وإِنَّ آلَ كسرى يَحْلِقونَ لِحاهم ويُعْفُون شواربَهُمُ، هَدْيُنَا مخالفٌ لِهَدْيِهِم".
"إِنَّا أَهْلَ بَيْتٍ اختارَ اللَّه لنا الآخرةَ على الدُّنْيا، وإِنَّ أهْلَ بَيْتِى سيلقَوْن من بعدى بلاءً وتشريدًا. وتطريدًا، حتى يأتى قومٌ من قبل المشرِقِ معهم راياتٌ سُودٌ؛ فيسألون الخيرَ فلا يُعْطَوْنَهُ، فيقاتِلُونَ فَيُنْصَرون، فيعطَوْنَ ما سألُوا، فلا يقبلُونه حتَّى يدفَعُوها إِلى رجُلٍ من أهْلِ بيتى يواطِئُ اسمُه اسْمِى واسمُ أبيه اسمُ أبى، فيمِلكُ الأَرْضَ، فيملؤُها قِسْطًا وعدلًا كما مَلَؤُها جُورًا وظُلمًا، فمن أدْرَكَ ذَلِك منكم، أو من أعقابكم فليأْتِهم ولو حَبْوًا على الثَّلج، فإِنَّها راياتُ هُدًى".
"إِنَّا نَأْكُلُ الهديَّةَ، ولا نأكُلُ الصَّدَقةَ "
"إِنَّا آلَ محمَّدِ لا تَحِلُّ لنا الصدقَةُ ".
"إِنَّا أهْلَ بَيْتِ لا تَحل لنا الصَّدَقَةُ".
"إِنَّا آلَ محمد لَا تَحِلُّ لنا الصَّدقَةُ، وَهِى أَوْسَاخُ النَّاسِ وَلكِنْ مَا ظَنُّكُمْ إِذا أخَذْتُ بِحَلقَةِ الجَنَّةِ، هَلْ أُوثِرُ عَلَيكمْ أَحَدًا؟ ".
"إِنَّا آلَ مُحمَّدٍ لَا تَحِلُّ لَنَا الصَّدَقَةُ، وَإنَّ مَوْلَى القَوْمِ مِنْ أَنْفُسِهِم ".
"إِنَّا أهْلَ بَيْت نُهينَا: أنْ نَأْكُلَ الصَّدَقَة، وإِنَّ مَوْلَانَا مِنْ أنْفُسِنَا فَلَا نَأْكُلُ الصَّدَقَة".
"إِنَّا نُهِينَا أَن تُرَى عَوراتُنَا ".
"إِنَّا قَوْمٌ قَرَوِيُّون وَإنَّا نَعَافُهُ ".
"إِنَّا كنَّا نرُدّ السَّلَامَ فِى صَلَاتِنَا، فَنُهِينا عَنْ ذلك ".
"إِنَّا لا نورثُ، ما تركناه صدقة".
"إِنَّكَ دعوتنا خامسَ خمسة، وإِنَّ هذا قد تَبِعَنا، فإِن شئتَ أَن تأذَن له دَخَلَ وإِن شئت أن يَرجعَ رَجَعَ. قال: بل أَذَنتُ له ".
"إِنَّكَ لن تَقْرَأَ بِشَىْءٍ أبْلَغَ عندَ اللَّه من: {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ} ".
"إِنَّكَ نَسِيتَ اللَّه فنسيتُكَ وإِنَّ هَذَا ذَكَرَ اللَّه فذَكرتُه ".
"إِنَّكَ نَجَّدْت بَيْتكَ وسَتَّرْتَه، وهَذَا لا يَحِلُّ، شبَّهْتَهُ بِبَيْتِ اللَّه، لو شئتَ بَسَطتَ فيه؛ وطَرَحْت فيه وَسَائدَ".
"إِنَّكَ وشيعتَك في الجنَّةِ، وسيأتى قومٌ لهم نَبْزٌ ، يقال لهم: الرافضةُ فإِذا القيتموهم فاقتلوهم؛ فإِنَّهم مُشْركُونَ".
"إِنَّكَ لن تدعَ شيئًا اتقاءَ اللَّه ﷻ إِلا أعطاكَ اللَّه خيرًا منه".
"إِنَّكَ رَجُلٌ مفئودٌ فَائْتِ الحارِثَ بنَ كلدَة، فإِنَّهُ رجلٌ مُتطبِّبُ، فليأخُذَ خمْسَ تمَرَات، فيَجأهُن بنواهُنَّ ثُمَّ ليُدَلّكْ بِهِنَّ".
"إِنَّك مع من أَحْبَبْتَ".
قاله ﷺ لأعرابى سأَله: متى الساعة؟ فقال: ما أَعددت لها، قال غيرَ كثير. إِلا أَنِّى أُحِبُّ اللَّه ورسوله.
"إِنَّكَ لم تَزَلْ سالمًا ما سكتَّ، فإذا تكلَّمْتَ كُتِبَتْ عَلَيْك أو لكَ" قاله ﷺ لمعاذ".
"إِنَّكَ لَن تُنْفِقَ نَفقَة تَبْتَغِى بها وجهَ اللَّه إِلَّا أُجِرْتَ بِهَا حَتَّى مَا تَجْعَلُ فِى في امْرَأتِك".
"إِنَّكَ إِذَا قُلت ثَلاثًا حِين تُمْسِى: أمْسَينَا وَأمْسَى المُلْكُ للَّه، والحَمْدُ للَّه كُلُّهُ، أعْوُذُ بالَّذِى يُمْسكُ السَّمَاءَ أنْ تَقَعَ عَلَى الأرْضِ إِلَّا بإِذنِهِ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ وَذَرأ، وَمِن الشَّيْطَانِ وَشِرْكه. حُفِظْتَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانَ، وكَاهِن، وسَاحِر، حَتَّى تُصْبِحَ، وإِن قُلتَهَا حِينَ تُصْبِحَ حُفِظتَ كَذَلِك حَتَّى تُمْسِى".
"إِنَّكَ مَا كُنْتَ سَاكِتا فَأَنْتَ سَالِمٌ، فَإِذَا تَكَلَّمْتَ فَلَك أَوْ عَلَيكَ".
"إِنَّكَ مَع مَنْ أحْبَبْتَ، وذلك مَا احْتَسَبْت".
"إِنَّك من قَبيل يُقَلِّلْنَ الكَثِيرَ، وَيَمْنَعْنَ مَالَا يُغْنِيها وتَسْأَل عَمَّا لَا يَعْنِيهَا ".
"إِنَّكِ لابْنَةُ نَبِىٍّ، وإِنَّ عَمَّك لَنَبِىٌّ، وإِنَّكِ لتَحْت نَبِىٍّ فَفِيمَ تَفْخَرُ عَلَيْكِ؟ اتَّقى اللَّه يا حَفْصَة".
"إِنَّكُمْ سَتَلقَونَ بَعْدِى أثرةً ، فاصبروا حتى تلقونِى غدًا عَلى الحَوْضِ".
"إِنَّكُمْ مُصَبِّحُو عَدُوِّكُمْ والفِطرُ أَقْوى لَكُمْ فَأَفْطِروا ".
"إِنَّكُمْ سَتُبْتَلونَ فِى أَهْل بَيْتِى من بعدى ".
"إِنَّكُمْ قَادِمُونَ على إِخوانكم، فأصْلِحُوا رحَالَكُمْ، وَأصْلحُوا لِبَاسَكُمْ، حَتَّى تكُونُوا كَأَنَّكُمْ شَامَةٌ فِى النَّاسِ، فإِنَّ اللَّه لا يُحِبُّ الفُحْشَ وَلَا التَّفَحُّشَ ".
"إِنَّكُمْ تُدْعَوْن يَوْمُ القِيامَةِ بأَسْمَائِكُمْ وأسْمَاءِ آبائكُمْ فَأحْسِنُوا أسْمَاءَكُمْ".
"إِنَّكُمْ سَتَلقَوْنَ العَدُوَّ غدًا، فَليَكُنْ شِعارُكُمْ "حم لَا يُنْصَرُون ".
(ذهب كثير من الناس في معناه إِلى أَنه دعاءٌ، وقال ثعلب: هو إخبار معناه واللَّه هم لا ينصرون، ولو كان دعاءً لكان مجزوما، وقال أهل التفسير (حم) اسم من أسماء اللَّه تعالى، حكاية حلف باسم من أسماءِ اللَّه تعالى أنهم لا ينصرون).
"إِنَّكم سَتُقَاتِلُونَ قَوْمًا فَتَظهَرُون عليهم، فَيَتَّقُونكم بأَموالِهم، دونَ أَنفسهم وأموالِهم، يُصَالحونكم على صُلْحٍ، فلا تأخُذوا منهم فَوْقَ ذلك، فإِنَّه لا يحلُّ لكم".
"إِنَّكم تعملون أَعمالًا لا تُعرَفُ، ويوشِكُ العازبُ أن يثوبَ إِلى أهْلِهِ فَمَسْرُورٌ ومكظومٌ ".
إِنَّكم سترون ربَّكم ﷻ، كما ترون هذَا القمر، لا تضامُون في رؤيته فإِن استطعتم ألَّا تُغْلَبُوا عَلَى صلاةٍ قبل طلوع الشَّمْسِ، وصلاة قبل غروبِها فافْعَلوا، ثم قرأ {وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ} ".
"إِنَّكم سترون ربَّكم يومَ القيامِة عِيانًا ".
"إِنَّكُمْ سَتَرونَ بَعْدِى أثَرَةً فاصْبِرُوا حَتَّى تَلقَوْنِى عَلَى الحَوْضِ".
"إِنَّكُمْ قَدْ وُلِّيتُمْ أمْرَيْنِ هَلَكَتْ فِيهِ الأُمَمُ السَّابِقَةُ قَبْلَكُمْ".
"إِنَّكم يا معشر الأنصار، لا تهاجروا إِلى أَحد ولكن الناس يهاجرون إِليكم، والذى نفس محمد بيده لا يحب رجلٌ الأنصار حتَّى يَلقَى اللَّه إِلا لقى اللَّه تعالى وهو يحبُّه، ولا يُبْغِضُ رجلٌ الأنصار حتى يلقى اللَّه إِلا لَقِى اللَّه وهو يُبْغِضُهُ.
"إِنَّكم سَتَظفَرُونَ بالشَّام، وَتَغْلِبُونَ عَلَيْها وَتُصِيبُونَ عَلَى سِيفِ بَحْرِهَا، حصنًا يقال له: أنْفَةُ يبعث اللَّه منه يوم القيامة اثنى عشر ألف شهيد ".