1. Sayings > Letter Hamzah (60/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٦٠
"إِنَّ هذهِ القريةَ -هِى المدينةُ- لا يَصْلُحُ فيها قِبْلتان، فأَيُّمَا نصرانى أسْلَمَ ثم تَنَصَّرَ فاضْرِبُوا عُنُقَهُ" .
"إِنَّ هذه القلوبَ تصدَأُ كما يصدأُ الحديدُ إِذَا أَصَابَه الماءُ قيلَ: وما جَلَاؤها؟ قال: كَثْرَةُ ذكر الموتِ، وتلاوة القرآن" .
"إِنَّ هذه ليستْ بالمعرفة؛ إِنَّ المعرفة أَن تسأَلَهُ عن اسمِهِ واسم أَبيه، فتعودُهُ إِذا مَرِضَ، وتُشيِّعُهُ إِذا مات".
"إِنَّ هذِه الصلاةَ عرضَتْ عَلَى من كانَ قبلَكُم، فتوانَوْا فيها وتركُوهَا، فمن صلَّاها منكم ضُعِّفَ لَهُ أَجْرُهَا مَرَّتيْن، ولا صلاة بَعْدَهَا حتى يُرَى الشاهدُ والشاهِدُ النَّجمُ".
"إِنَّ هذه الحُشوشَ مُحْتَضَرَةٌ، فإِذا دخَلَهَا أحَدُكُمْ فَلْيَقُلْ: اللهُمَّ إِنِّى أعُوذُ بكَ مِنَ الخُبْثِ والخبائِثِ عبد الرزاق عن أَنس ؓ".
"إِنَّ هذِهِ الصَّلاةَ عُرضَتْ عَلَى مَنْ كانَ قَبْلَكُمْ فَأبَوْهَا، وَثَقُلَتْ عَلَيْهِمْ وَفُضِّلَتْ عَلَى سوَاهَا بستِّة وعشرينَ دَرجَةً يعنى الْعَصْرَ".
"إِنَّ هذه الأخلاقَ مَنَايِحُ من اللَّه فإذا أَحَبَّ اللَّه عَبْدًا مَنَحَهُ خُلُقًا حَسنًا، وإِذا أَبْغَضَ عَبْدًا مَنَحَهُ خُلُقًا سيِّئًا".
"إِنَّ هذَيْن حَرَامٌ عَلَى ذكورِ أُمَّتِى حِلٌّ لإِناثهم. يعنى الذَّهبَ والحريرَ".
"إِنَّ هذْيِن حُرِّمَا عَلَى ذكُوِر أُمَّتى وحُلِّلَا لإِناثِهمْ ".
"إِنَّ وراءَكم عَقَبَةً كَؤودًا، لا يجوزُها الْمُثْقَلُون" .
"إِنَّ وِسَادَكَ إِذن لَعَريضٌ طَويلٌ، إِنَّما هُوَ سَوَادُ اللَّيْلِ وبياضُ النَّهارِ".
"إِنَّ وَصِيَّتى وَمَوضِعَ سِرِّى، وَخَيْرَ من أَتْرُك بعدى، ويُنْجِزُ عِدَتِى ويَقضى دينى، عَلِىُّ بنُ أبى طالِبٍ" .
"إِنَّ لا إِلهَ إِلا اللَّه كَلِمَةٌ عَلَى اللَّه كريمَةٌ، لَهَا عند اللَّه مكانٌ، وهِىَ كلمةٌ من قالَهَا صادِقًا أدْخَلَهُ اللَّه بِهَا الجنَّةَ، ومَنْ قالَهَا كاذبًا حَقَنَتْ دَمَهُ، وأَحرزتْ مالَهُ ولَقِى اللَّه غدًا فحاسَبَهُ".
"إِنَّ يأجوجَ ومأجوجَ لَيَحْفِرُون السَّدَّ في كُلِّ يومٍ، حتَّى إِذا كادُوا يَروْنَ شُعَاعَ الشَّمْسِ قال الذى عَلَيْهِمْ: ارجِعُوا فَسَنَحْفِرُهُ غدًا، فَيُعيدُهُ اللَّه أشَدَّ ما كان، حتى إِذا بَلَغَتْ مُدَّتُهُمْ، وَأرادَ اللَّه تعالى أنْ يَبْعَثَهُمْ على النَّاسِ حَفَروا، حتى إِذا كادُوا يَرَوْنَ شُعَاعَ الشَّمْسِ، قال الذى عليهم: ارجعوا فَسَتَحْفِرونه غدًا إِنَّ شاءَ اللَّه تعالى، واستَثْنَوْا، فَيَعُودُون إِليه وَهُو كهيئته حينَ تَرَكُوهُ، فَيَحْفِروُنه، ويخرُجون على النَّاسِ، فَيُنَشِّفُون الماءَ، ويتحصَّن النَّاسُ منهم في حصونهم، فَيَرْمونَ سِهامَهُم إِلى السَّمَاءِ، فَتَرْجعُ وعَلَيْها كهيئةِ الدَّمِ الَّذى أُحْفظَ، فَيَقولونَ: قَهَرْنا أَهلَ الأرضِ، وعَلَوْنَا أَهْلَ السَّمَاء، فَيَبْعَثُ اللَّه عليهم نَغَفًا في أَقْفائِهمْ، فَيَقْتُلُهم بِهَا، والَّذى نَفْسِى بِيَدِهِ، إِنَّ دَوَابَّ الأَرضِ لَتَسْمَنُ وَتَشْكَرُ شَكَرًا من لحومهم ودمائهم".
"إِنَّ يأجوجَ ومأجوجَ من وَلَد آدَمَ ولَو أُرْسِلُوا لأفْسَدُوا عَلَى النَّاسِ مَعَايشَهُمْ، ولن يموتَ منهم رَجُلٌ إِلَّا تَرَكَ من ذُرِّيَّتِهِ أَلفًا فصاعِدًا، وإِنَّ مِنْ ورائِهم ثلاثَ أُمَمٍ: قاويل، وتاريسَ، وَمِنْسَكَ".
"إِنَّ يأجُوجَ ومأجوجَ، لهم نساءٌ، يُجَامِعونَ ما شَاءُوا، وشَجَرٌ يُلَقِّحُونَ ما شاءُوا فلا يموتُ منهم رَجُلٌ إِلا تَرَكَ من ذُرِّيَّتِهِ أَلْفًا فَصاعِدًا".
"إِنَّ يحيى بن زكريا سألَ ربَّهُ فقال: يارَبِّ اجْعَلنِى مِمَّنْ لا يَقَعُ النَّاسُ فيه، فَأَوْحَى اللَّه تعالى إِليه: يا يَحْيى هَذا شَىْءٌ لَمْ أستخِلصْهُ لنَفْسِى. كيف أفْعَله بك؟ اقرأ في المُحكم تجدْ فيه: وقالت اليهودُ: عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّه. وقالت النَّصَارَى: الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّه، وقالوا: يَدُ اللَّه مَغْلُولَةٌ. وقالوا: وقالوا. قال: ياربِّ اغْفِرْ لِى؛ فإِنِّى لا أَعُودُ".
"إِنَّ يسيرَ الرياءِ شِرْكٌ، وإِنَّ مَنْ عادى وَلِيًا للَّه فقد بارزَ اللَّه بالمُحارَبة، إِنَّ اللَّه يحبُّ الأَبرارَ الأَتقياءَ الأَخْفياءَ، الَّذين إذَا غابوا لم يُفْتَقَدوا وإِن حَضَرُوا لم يُدْعَوْا. ولم يُعْرَفُوا، مصابيحُ الهُدَى، يخرجون من كُلِّ غبراءَ مُظلِمَة".
"إِنَّ يمينَ اللَّه مَلأَى، لا تُغِيضُها نَفَقَةٌ، سَحَّاءُ، اللَّيلَ والنَّهارَ. أَرَأَيْتُم ما أَنفقَ منذ خَلَقَ السموات والأرضَ، فإِنَّه لم يُغِضْ ما في يمينه، وعرشُه على الماءِ، وبيده الأُخرى الْقَبْضُ، يرفعُ ويخفِضُ".
"إِنَّ يوشَعَ بْنَ نون دعا ربه: اللهمَّ إِنِّى أسأَلُكَ باسمك الزَّكىِّ،
الطُّهْرِ الطَّاهرِ الْمُطَهَّرِ، المقدَّسِ، المبارَكِ، المخزون، المكنونِ، المكتوبِ على سُرَادِق المجْدِ وسرادِق الحمْدِ، وسُرَادِقِ القُدرَةِ، وسرادق السُّلطَان وسُرَادِق السِّرِّ إِنِّى أَدْعوكَ يا ربِّ بأَنْ لك الحمدُ، لا إِله إِلا أَنت، النُّورُ البارُّ الرحمن، الرحيمُ، الصَّادِقُ عالمُ الْغَيَب والشَّهادِة، بديعُ السمواتِ والأرضِ، ونُورُهُنَّ، وَقَيِّمُهُنَّ، ذو الجلال والإِكرامِ حنَّانٌ جبَّارٌ، نُورٌ، دائِمٌ قُدُّوسٌ، حَىٌّ لا يَمُوتُ. هذا ما دعا بَه فُحُبِسَتْ الشَّمْسُ بإِذن اللَّه".
"إِنَّ يمينَ الْمُسْلِمِ مِنْ ورائها أَعْظَمُ من ذلكَ إِنْ هُوَ حَلَفَ كاذِبًا يدخِلُهُ اللَّه النَّارَ ".
"إِنَّ يومَ الجمعةِ سيِّدُ الأَيَّامِ، وأعْظَمُها عِنْدَ اللَّه، وهو أعْظَمُ عند اللَّه من يومِ الأضْحَى، ويوم الفِطْرِ، فيه خمسُ خلالٍ، خَلَقَ اللَّه فيه آدم، وأهْبَطَ اللَّه فيه آدم إِلى الأرضِ، وفيه تَوَفَّى اللَّه آدمَ وفيه ساعةٌ لا يسألُ اللَّه فيها الْعَبْدُ شيئًا إِلا أَعطاهُ إِيَّاهُ، ما لم يسألَ حَرامًا، وفيه تقومُ السَّاعَةُ، وما من مَلَك مُقَرَّب ولا سَماءٍ، ولا أَرضٍ، ولا رياحٍ ولا جبالٍ، ولا بَحْرٍ، إِلا وَهُنَّ يُشْفِقْنَ مِن يومِ الجمعة أَن تقومَ فيه الساعة ".
"إِنَّ سَرَّكَم أَن تُقْبَلَ صَلَاتُكُمْ، فليؤمَّكُمْ خيارُكُمْ".
"إِنَّ يوم الإِثنينِ والخميسِ يَغْفِرُ اللَّه فيهما لِكُل مُسْلِمٍ، إِلَّا مُهْتَجرَيْنِ يقولُ: دَعْهُما حتى يَصْطَلِحا ".
"إِنَّ يومَ الجمعةِ وليلةَ الْجُمُعَةِ أربعةٌ وعشرون ساعةً ليس فيها ساعةٌ إِلَّا وللَّه فيها ستُّمائةِ عتيقٍ من النَّارِ، كُلُّهم قد استوجَبَ النَّارَ".
"إِنَّ يَوْمَ الجمعةِ يومُ عيدكم، فلا تَصُوموه إِلَّا أَن تصومُوا قبله أَو بَعْدَهُ".
"إِنَّ يومَ الْجُمُعَةِ يومُ عيدٍ وذكرٍ فلا تجعَلُوا يومَ صيامِكم يَوْمَ عِيدِكُمْ ولكن اجْعَلُوهُ يَوْمَ ذِكْر إِلا أن تخلطوه بأَيَّامٍ".
"إِنَّ يومَ الثُّلاثَاءِ يومُ الدَّمِ، وفيه ساعةٌ لَا يَرْقأَ ".
"إِنَّا لا نَقْبَلُ شيئًا من المشركين ، ولكن إِنَّ شئتَ أخذتُها منك بالثَّمَنِ".
"إِنَّا لنشبِّهُ عثمان بأَبينا إِبراهيم عليه السلامُ".
"إِنَّا أمَّةٌ أمِّيَّةٌ، لا نَكْتب ولا نَحْسُبُ الشهر هكذا وهكذا وهكذا؛ وعقد الإِبهام في الثالثة والشَّهرُ هكذا وهكذا وهكذا. يعنى مرةً تسعةً وعشرين، ومرةً ثلاثين".
"إِنَّا لن نستَعْمِلَ على عملِنا من أَرَادَهُ ".
"إِنَّا واللَّه لا نُولِّى على هذا الْعَمَلِ أَحدًا سألَه، وَلَا أَحدًا حَرصَ عليه".
"إِنَّا لا نستعين بِمُشْرِكِ".
"إِنَّا لا نستعين في عمِلنا بمن سألنا".
"إِنَّا لا نستعين بالمشركين على المشركين ".
"إِنَّا قد اصْطَنَعْنا خاتمًا ونَقَشْنا فيه نَقْشًا، فلا يَنْقُشَنَّ أحَدٌ على نقشنا".
"إِنّا نَخْطُبُ فمن أحَبَّ أن يَجْلِسَ للخطبة فليجِلسْ، ومن أَحبَّ أن يذهبَ فليذهبْ".
"إِنَّا واللَّه لا نُولِّى هذا الأمْرَ أحدًا سألَه، ولا أَحدًا حرصَ عليه".
"إِنَّا معشرَ بنى عبد المطلب، سادة أَهلِ الجنَّةِ. أنا وحمزةُ وجعفرٌ وعلىٌ والحسنُ والحسين والمهدىُّ ".
"إِنَّا معاشِرَ الأنبياءِ تنامُ أعيُنُنا، ولا تنامُ قلوبُنا ".
"إِنَّا معشرَ الأنبياءِ أُمرنا أَن نُؤخِّرَ سَحُورَنا، ونعجِّلَ إِفطارَنا، وأَن نمسِك بأَيمانِنا على شمائِلِنا في صلَواتنا".
"إِنَّا مَعَاشِرَ الأنبياءِ أُمِرْنا أن نعجلَ إِفطارنا، ونؤخِّر سَحُورَنا، ونضع أيماننا على شمائلنا في الصلاةِ".
"إِنَّا قد اتَّحذنا خاتما ونقشْنَا فيه نقشًا فلا يَنْقُشَنَّ أحدٌ على نقشِهِ".
"إِنَّا مصبِّحوهم بغارةٍ فأفْطِرُوا تَقَوَّوْا ".
"إِنَّا إِذا نزلنا بساحةِ قومٍ فساءَ صباحُ المُنْذَرين، قاله ﷺ ، لمَّا نزل خَبْيرَ وفتحها فقال: اللَّه أَكبرُ، خَرِبَتْ خَيْبَرُ. إِنا إِذا نزلنا الحديث".
"إِنَّا معاشِرَ الأنبياءِ يضاعَفُ لنا البلاءُ كما يُضاعَفُ لنا الأَجْرُ، إِنَّ كانَ النبىُّ من الأَنبياءِ ليبتلى بالقمْلِ حتى يقتُلَهُ، وإِن كان النبىُّ من الأنبياءِ لَيُبْتَلَى بالْفَقْرِ حتَّى يأخُذَ العباءَة فَيَجُوبُهَا، وإِن كانوا ليفرحون بالبلاءِ كما تفرحون بالرَّخاءِ".
"إِنَّا نَكِلُ أُناسًا إِلى أيمانهم منهم فراتُ بنُ حَيَّانَ".
وذلك أَن رسولَ اللَّه ﷺ أمر بقتله وكان عينًا لأبى سفيان وحليفًا لرجل من الأنصارِ فمر بهم فقال: إنى مسلمٌ، قال الأنصارى: يا رسولَ اللَّه يقول: إِنى مسلمٌ".
"إِنَّا مَعْشَرَ الأنبياءِ لا نورثُ، ما تركناهُ صَدَقَةٌ".
("إِنَّا أنشأناهن إِنشاءً. إِنَّ من المُنْشئَات اللاتى كن في الدنيا عجائز، عميا رُمصًا".