1. Sayings > Letter Hamzah (22/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٢٢
"إِنَّ الرجل ليَطلُب الْحَاجة فَيَزْويهَا الله عَنْه لِمَا هوَ خَيرٌ لَه، فيتهِم النَّاسَ ظالِمًا لَهم، فَيَقُولُ: مَنْ شَبَّعنِى".
"إِنَّ الرَّجُلَ لَتُرْفَع دَرَجَتُه فِي الْجَنَّةِ فَيَقُولُ: يَاربَ أَنَّى لي هَذا؟ فَيَقُولُ: بِاسْتِغْفَارِ وَلَدِك لك".
“A man may speak a word that angers Allah and not see anything wrong with it, but it will cause him to sink down in Hell the depth of seventy autumns.” (Using translation from Ibn Mājah 3970)
"إِنَّ الرَّجُل ليتكلمُ بالكَلِمَةِ مِنْ سخطِ الله بَهَا لا يَرَى بِهَا بَأسًا، فيَهْوى بِهَا فِي جَهَنَّمَ سَبْعِينَ خَرِيَفًا".
"إِنَّ الرَّجُلَ أَحقُّ بِصَدْرِ دابَّتِهِ وَصَدْرِ فِراشِه، وأَنْ يَؤُمَّ فِي رَحْلِهِ".
"إِنَّ الرَّجُلَ إِذا خَرَجَ يَعودُ أخًا لهُ مُؤمِنًا خَاضَ فِي الرَّحْمَةِ إِلى حَقْوَيه فَإِذا جَلسَ عِنْدَ الْمَريض فاسْتَوى جَالِسًا غَمرَتْهُ الرَّحْمَةُ".
"إِنَّ الرَّجُلَ ليتكلَّمُ بالْكَلِمَةِ يُضْحِكُ جُلساءَهُ يَهْوى بِهَا أَبْعَدَ مِنَ الثُّريَّا".
"إِنَّ الرَّجُلَ ليتكَلَّمُ بالْكَلِمَةِ - (لا يَدْرِي) مَا بَلغتْ مِن رِضْوَان الله فَيُوجِبُ الله لَهُ بَها الْجَنَّةَ إِلى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَإِنَّ الرَّجُلَ ليتكَلمُ بالْكَلِمَةِ لا يَدْرِي مَا بَلَغَتْ مِن سَخَطِ الله فَيُوجِبُ الله لَهُ بها النَّارَ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ".
"إِنَّ الرَّجُلَ لَيُشْرِف إِلى التِّجَارَةِ الإِمَارَة فَيطَّلعُ الله ﷻ إِلَيهِ مِن فَوْقِ سَبْع سَمَاوات فَيَقُولُ: اصْرِفوا عَنْ عَبْدِي. فإِنى إِنْ قَضَيتُه لَهُ أدْخَلتُهُ النَّارَ فَيُصبِحُ، وَهُو يَتظَّانُّ بجيرَانِه: مَنْ سَبَقَنِى ".
[Machine] "Indeed, a man can reach the level of the fasting and praying person through patience, and he is recorded as a strong and powerful person, and he only truly possesses his family."
"إِنَّ الرَّجُل لَيُدَرِكُ بالْحِلم دَرَجَةَ الصَّائِم الْقَائِم، وَإنَّهُ لَيُكْتَبُ جَبَّارًا، وَمَا يَمْلِكُ إلا أَهْلَ بَيتِه ".
"إِنَّ الرَّجُلَ لَيبْتَاعُ الثَّوْبَ بالدِّينَارِ وَالدِّرْهم أو بِنِصْفِ الدِّينَارِ، فَيَلبَسُهُ فَمَا يَبْلُغُ كَعْبَيهِ حتَّى يُغْفَرَ لَهُ - يَعْنِي - مِنَ الْحَمدِ".
"إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا رَضِيَ هدْى الرَّجُلِ، وعَمَلَهُ فَهُوَ مِثْلُهُ".
"إِنَّ الرَّجُلَ إِذا سَقَى امْرأَتَهُ الْمَاءَ أُجرَ ".
"إِنَّ الرَّجُلَ لَيَتَكَلَّم بِالْكَلِمَةِ يُضْحِكُ بِهَا مَنْ حَوْلَهُ فَيَخُوضُ بها أُبْعَدَ مِنْ عُكَاظَ ، وَمَا يشْعُرُ".
"إِنَّ الرَّجُلَ لَيَسْأَلُ حتَّى يَخْلُقَ وَجْهُهُ فَيَلقَى الله يَوْمَ يَلقَاهُ لَيسَ له وَجْهٌ ".
"إِنَّ الرَّجُل ليدنو مِنَ الْجَنَّةِ حتَّى مَا يَكُونُ بَينَهُ وَبَينَهَا قِيدُ) ذِرَاع فيتكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ فَيَتَبَاعَدُ مِنْهَا أَبْعَدَ مِنْ صَنْعَاءَ".
"إِنَّ الرَّجُلَ لَتَكُونُ له الْمَنْزِلَةُ عِنْدَ الله فَمَا يَبْلُغُها بَعَمَل فَلَا يَزَالُ الله يَبْتَلِيهِ بِمَا يكْرَهُ حَتَّى يُبَلِّغَهُ ذلك".
"إِنَّ الرَّجُلَ لَيُدْرِك بَحُسْنِ الْخُلُقِ دَرَجَاتِ الصَّائِمِ الْقَائِم الظَّمْآنِ في الْهَوَاجِر".
"إِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ بِعَمَل أهْلِ الْجَنَّة، وَإِنَّهُ لَمَكْتوبٌ فِي الْكِتَابِ مِنْ أَهْلِ النَّار، فَإذَا كَانَ قَبْلَ مْوتِهِ تَحَوَّلَ فَعَمِلَ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّار فَماتَ فَدَخَلَ النَّارَ، وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أهْلِ النَّارِ، وَإِنَّهُ لَمَكْتوبٌ فِي الْكِتَاب مِنْ أَهْلِ الْجَنَّة، فَإذَا كان قَبْلَ مَوْتِهِ تَحَوَّلَ فَعَمِل بِعَمَلِ أهْل الْجَنَّةِ فَمَاتَ فَدَخَلَهَا".
"إِنَّ الرَّجُلَ لَتَكُونُ لَه الدَّرَجَةُ عنْدَ الله ﷻ فَمَا يَبْلُغُهَا بعَمَلِهِ، حَتَّى يبتَلَى ببَلاءٍ فِي جَسَدِهِ، فَيَبْلُغُهَا بذلِك البَلاءِ".
"إِنَّ الرَّجُلَ لَيَضَعُ طَعَامَهُ فَما يُرْفَعُ حتَّى يُغْفَر لَهُ، يَقُول: باسم الله إِذا وُضِعَ، وَإِذَا رُفِعَ قَال: الْحَمْدُ لله كَثِيرًا".
"إِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَل عَمَلًا سِرًّا فَيَكْتُبُهُ الله عِنْدهُ سرًّا، فلا يَزَال الشَّيطَانُ حتَّى يَتَكَلَّمَ بِهِ فَيُمْحَى مَنَ السِّرِّ، وَيكْتَبُ عَلَانيةً، فَإِنْ عَادَ فَتَكَلَّمَ الثَّانِيَةَ مُحِى مِن السِّرِّ والْعَلانِيَةَ وَكُتِبَ (ريَاءٍ) .
"إِنَّ الرَّجُلَ لَيُجَرُّ إِلى النَّار فَتَنْزوى النَّار، وَيُقْبَضُ بَعْضُها إِلى بَعْض، فَيَقُولُ لها الرَّحْمَنُ: ما لَكِ؟ فَتَقُول: إِنَّهُ كَانَ يَسْتَجِيرُ مِنى فَيَقُولُ الله تَبَارَكَ، وَتَعَالى: أَرْسِلُوا عَبْدِي".
"إِنَّ الرَّجُلَ لَيَفْتَضُّ فِي الْغَدَاةِ سَبْعِينَ عَذْرَاءَ، ثُمَّ يُنْشِئُهُنَّ الله تَعالى أَبْكَارًا ".
"إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا كانَ يَغْتَابُ الرَّجُلَ فِي الدُّنْيَا أُتِيَ بِه يَوْمَ الْقيَامَة مَيِّتًا، فَقِيلَ لَهُ: كَمَا أَكَلْتَ لَحْمَهُ حَيًّا فَكُلْه مَيِّتًا، فَإِنَّه لَيَأَكُلُهُ، وَيصِيح، وَيَكْلَحُ ".
"إِنَّ الرَّجُلَ يصِيب مِنَ الرِّبَا أعْظَمَ عنْدَ الله فِي الْخَطيئَة مِنْ ستٍّ وثلاثينَ زَنْيَةً يَزْنِيهَا الرُّجُلُ، وَإِن أَرْبَى الرِّبَا عِرْضُ الرَّجُلَ الْمُسْلِمِ".
"إِنَّ الرَّجُلَ مِنْكُمْ لَيُصَلِّى الصَّلاةَ، وَمَا فَاتَتْه، وَلَمَا فَاتَه مِنْ وَقْتِهَا خَيرٌ لَه مِن مِثْلِ أَهْلِهِ، وَمَالِهِ ".
"إِنَّ الرَّجُلَ إِذا أَدَّبَ الأَمَةَ فَأَحْسَنَ أدَبَهَا، ثُمَّ أعْتَقَهَا، فَتَزَوَّجَهَا كَانَ لَهُ أجْرَان اثْنَانِ، وإِنَّ الرَّجُلَ مِنْ أهْلِ الْكِتَاب (إِذا) آمَنَ بَكِتَابِنَا فَلَهُ أَجْرَانِ اثْنَانِ، وَإِنَّ الْعَبْدَ إِذا أدَّى حقَّ الله، وَحَقَّ سَيِّدِه كَانَ لَهُ أَجْرَانِ اثْنَانِ".
"إِنَّ الرَّحِمَ شُجْنَةٌ آخِذَةٌ بحُجْزَةِ الرَّحْمَنِ تُنَاشِدُهُ حقَّها، فَيَقُولُ: أَمَا تَرْضَى أَنْ أَصِلَ مَنْ وَصلَكِ، وَأَقْطَعَ مَنْ قَطَعَكِ، وَمَنْ وَصَلَكِ فَقَدْ وَصَلَنِى، وَمَنْ قطَعَكِ فَقَدْ قَطَعِنِى".
"إِنَّ الرَّحِمَ لَتَتعَلَّقُ بِالعَرْشِ يَوْمَ الْقِيامَة فَتَقُولُ: يَا رَبِّ اقْطَعْ مَنْ قَطَعَنِى، وَصِلْ مَن وَصَلَنِى".
"إِنَّ الرَّحِمَ شُجْنَةٌ آخذَةٌ بحُجْزَة الرَّحمنِ ﷻ، تَصِلُ مَن وَصَلَهَا، وَتَقْطَعُ مَن قطَعَها ".
"إِنَّ الرَّحِمَ شُجْنَةٌ مِنَ الرَّحْمَن، فَإذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَة تَقُول: أي رَبِّ إِنِّي ظُلمْتُ، إِنِّي أُسِئَ إِليَّ، إِنِّي قُطعْتُ، فَيجيبُها رَبُّهَا، أَلا تَرْضَينَ أَنْ أَقْطَعَ مَن قَطَعَكِ، وَأَصِلَ مَن وَصَلَكِ".
حب عن أَبي هريرة .
1997 - " إن الرحمة لا تنزل على قوم فيهم قاطع رحم".
خد عن أبي أوفى (ض).
"إِنَّ الرّزْقَ لَيَطْلُبُ الْعَبْدَ كَما يطلُبُه أَجَلُه".
"إِن الرزق ليَطلب الْعَبد أَكثر مِمَّا يطلبه أَجلُه".
"إِنَّ الرزق لا تَنقصُه الْمَعْصِيَةُ، وَلَا تَزِيده الْحَسَنَة، وَتَرْك الدعَاءِ مَعصِيَةٌ".
"إِن الرِّسَالة والنبوَّةَ قَدْ انْقَطَعَت فَلَا رَسُولَ بِعدى، ولا نَبِيَّ، وَلكنِ الْمُبَشِّرَاتُ، قالوا: وما الْمُبَشِّرَاتُ يَا رَسُولَ الله؟ قَال: رُؤْيَا الرَّجُل الْمُسْلِم، وهِيَ جُزْءٌ مِنْ أَجْزَاءِ النُّبوةِ".
"إِن الرفق يُمْنٌ، وَإنَّ الْخُرْق شُؤْمٌ، وَإِنَّ الله تَعَالى إِذَا أَرَادَ بِأَهْلِ بَيتٍ خَيرًا أَدخل عَليهِمْ باب الرِّفْقَ، وَإِنَّ الرِّفْقَ لَمْ يَكن فيِ شيءٍ إِلا زانَه، وَإِنَّ الْخُرْقَ لَمْ يَكُن في شيءٍ إِلَّا شانَه ".
Kindness is not to be found in anything but that it adds to its beauty and it is not withdrawn from anything but it makes it defective. (Using translation from Muslim 2594a)
"إِنَّ الرِّفْقَ لا يَكُونُ فيِ شيءٍ إِلَّا زَانَهُ، وَلَا نُزع مِن شيءٍ إِلَّا شَانَهُ".
"إِنَّ الرُّقَى، والتَّمَائم، وَالتِّوَلَةَ شِرْكٌ".
He heard the Messenger of Allah saying: "Indeed the Corner and the Maqam are two corundums from the corundum of Paradise. Allah removed their lights, and if their lights had not been removed then they would illuminate what is between east and the west." (Using translation from Tirmidhī 878)
"إِنَّ الركنَ والمقامَ ياقوتتان من ياقوتِ الجنةِ، طمس الله نورَهما، ولو لم يُطمس نورُهما لأَضاءَتا ما بين المشرق والمغرب ".
"إِنَّ الركن، والمقام من ياقوت الْجَنَّةِ، وَلَوْلا ما مَسَّهُما مِنْ خَطَايَا بَنِي آدَمَ لأَضَاءَا مَا بَينَ الْمَشْرِق، وَالْمَغْرِب، وَمَا مَسَّهُما مِنْ ذي عَاهَةٍ، وَلَا سُقْم إِلَّا شُفِى ".
"إِنَّ الرُّوحَ إِذَا قُبِضَ تَبعَهُ الْبَصَرُ".
"إِنَّ الرُّوحَ إِذَا خَرَجَ تَبعَه الْبَصَرُ، أَمَا رأَيتُمْ إِلى شُخُوصِ عَينَيهِ".
"إِنَّ الرُّوحَ إِذَا عُرِجَ بِهِ يَشْخَصُ الْبَصَرُ".
"إِنَّ الرُّوحَ الأَمِينَ نَفَثَ في رُوعى: أَنه لا تَمُوتُ نَفْسٌ حَتَّى تَسْتَوْفِى رزْقَهَا، فَأَجْمِلُوا في الطَّلَب".
The Prophet ﷺ said, "Time has taken its original shape which it had when Allah created the Heavens and the Earth. The year is of twelve months, four of which are sacred, and out of these (four) three are in succession, i.e. Dhul-Qa'da, Dhul-Hijja and Al-Muharram, and the fourth is Rajab which is named after the Mudar tribe, between (the month of) Jumaida (ath-thania) and Sha'ban." Then the Prophet ﷺ asked, "Which is this month?" We said, "Allah and His Apostle know better." On that the Prophet ﷺ kept quiet so long that we thought that he might name it with another name. Then the Prophet ﷺ said, "Isn't it the month of Dhul-Hijja?" We replied, "Yes." Then he said, "Which town is this?" "We replied, "Allah and His Apostle know better." On that he kept quiet so long that we thought that he might name it with another name. Then he said, "Isn't it the town of Mecca?" We replied, "Yes, " Then he said, "Which day is today?" We replied, "Allah and His Apostle know better." He kept quiet so long that we thought that he might name it with another name. Then he said, "Isn't it the day of An- Nahr (i.e. sacrifice)?" We replied, "Yes." He said, "So your blood, your properties, (The sub-narrator Muhammad said, 'I think the Prophet ﷺ also said: And your honor..) are sacred to one another like the sanctity of this day of yours, in this city of yours, in this month of yours; and surely, you will meet your Lord, and He will ask you about your deeds. Beware! Do not become infidels after me, cutting the throats of one another. It is incumbent on those who are present to convey this message (of mine) to those who are absent. May be that some of those to whom it will be conveyed will understand it better than those who have actually heard it." (The sub-narrator, Muhammad, on remembering that narration, used to say, "Muhammad spoke the truth!") He (i.e. Prophet) then added twice, "No doubt! Haven't I conveyed (Allah's Message) to you?" (Using translation from Bukhārī 4406)
"إِنَّ الزَّمَانَ قَدْ اسْتَدَارَ كَهَيئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ الله السمواتِ والأَرْضَ. السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شهْرًا، مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ، ثلاثَةٌ مُتَوَالِيَاتٌ: ذو الْقَعْدَةَ، وَذو الْحجَّةِ، والْمُحَرَّمُ، وَرَجَبُ مُضَرَ الَّذي بَينَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ، أَيُّ شَهْر هَذَا ؟ أَلَيسَ ذَا الْحجَّةِ؟ قالوا: بَلَى. أَيُّ بَلَد هَذَا؟ أَلَيسَ الْبَلْدَةَ؟ قَالُوا بَلَى، أَيُّ يَوْم هَذا؟ أَلَيسَ يَوْمَ النَّحْر؟ قَالُوا: بَلَى قَال: فَإِنَّ دِمَاءَكمْ، وَأَمْوَالكُمْ، وَأَعْرَاضَكُمْ عَلَيكُمْ حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا في بَلَدِكُمْ هَذا في شَهْرِكُمْ هَذا، وَسَتَلقَوْنَ ربَّكُمْ فَيَسْأَلُكُم عَنْ أَعْمَالِكُمْ، أَلا فَلَا تَرْجِعُوا بَعْدِى ضُلَّالًا يَضْرِبُ بَعْضُكُم رِقَابَ بَعْضٍ أَلا لِيُبَلِّغ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ، فَلَعَلَّ بَعْض مَنْ يَبْلُغُهُ أَن يَكُونَ أَوْعَى لَهُ مِن بَعْضِ مَنْ سَمِعَهُ، أَلا هَل بلَّغْتُ؟ ".
"إِنَّ الزناةَ يأْتونَ فتشتعل وجوهُهُم نارًا".
"The Messenger of Allah ﷺ looked out from a room, when we were talking about the Hour. He said: 'The Hour will not begin until ten signs appear: The rising of the sun from the west (place of its setting); Dajjal; the smoke; the beast; Gog and Magog people; the appearance of 'Eisa bin Maryam(as), the earth collapsing three times - once in the east, one in the west and one in the Arabian Peninsula; and fire that will emerge from the plain of Aden Abyan and will drive the people to the place of Gathering, stopping with them when they stop at night and when they stop to rest at midday." (Using translation from Ibn Mājah 4055)
"إِنَّ السَّاعَةَ لَا تَقُومُ حتَّى يَكُونَ عَشْرُ آيات: الدُّخَانُ، والدَّجَالُ، وَالدَّابّةُ، وَطُلُوعُ الشَّمْسِ مِن مَغْربها، وَثَلاثَةُ خُسُوف: خَسْفٌ بالْمَشْرقِ، وَخَسْفٌ بالْمَغْرِبِ، وَخَسْفٌ بِجِزِيرَةِ الْعَرَب ونُزُولُ عيسَى ابْنِ مرْيَمَ، وفتحُ يَأجُوجَ وَمَأجُوجَ، وَنَارٌ تَخْرجٌ مِنْ قَعْرِ عَدَنَ تَسُوقُ النَّاسَ إِلى الْمَحْشَرِ تَبيتُ معَهُم حَيثُ بَاتُوا، وَتَقِيلُ مَعَهُم حَيثُ قَالُوا".
"إِنَّ السَّالِمَ مَن سَلِمَ النَّاسُ مِن لسَانِه وَيَدِه".
"إِنَّ السَّامِعَ الْمُطِيعَ لا حُجَّةَ عَلَيهِ، وَإنَّ السَّامِعَ الْعَاصِى لا حُجَّةَ لَهُ".
"إِنَّ السُّحُورَ بَرَكَةٌ أَعْطَاكُموها الله فَلَا تَدَعُوها ".