1. Sayings > Letter Hamzah (94/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٩٤
"إِن اللهَ تعالى أحْدث في الصلاة أن لا تَكَلَّمُوا إِلا بذكرِ اللهِ وَمَا يَنْبِغى لكم، وأن تقوموا للهِ قَانتيِن" .
The Messenger of Allah [SAW] said: "Gold and silk have been permitted for the females of my Ummah, and forbidden to the males." (Using translation from Nasāʾī 5148)
"إِنَّ اللهَ ﷻ أحَلَّ لإِنَاث أُمَّتي الحرير والذَّهَبَ، وَحَرَّمَه عَلى ذُكُورِهَا".
"إِنَّ اللهَ اختَارَ أصْحَابِى عَلى جميع الْعَالمِين سِوَى النبيِّين، وَالْمُرْسَلينَ، واختار لي مِنْ أصحَابى أربعةً فجَعلهم خيرَ أصْحابِى، وَفى كُلِّ أصْحَابى خير: أبو بكر، وعمرُ، وعثمانُ، وعليٌّ. واختار أُمَّتِي على سَائِرِ الأمم، فبعَثنى في خيرِ قرْنٍ، ثُمَّ الثَّانِي، ثُمَّ الثالث تَتْرَى؛ ثم الرابع فُرادى" .
"إِنَّ اللهَ اختارَ الْعَرَبَ فاختارَ كِنانة منَ الْعَربِ، واختار قريشًا مِنْ كِنانة، واختارَ بني هاشِم مِن قرَيش، واختارني مِنْ بَنى هاشم".
"إِن الله تعالى اختار الْعَرَب، فاختار مِنْهُم كِنانًة أو النَّضرَ بنَ كِنَانةَ، ثُمَّ اخْتارَ مِنهُم قُريشًا ثم اختارَ منهُم بني هاشم، ثم اختارنى مِنْ بني هاشِم".
"إِنَّ اللهَ اختار مِن بني آدمَ العربَ واختارَ مِن الْعَربِ مُضرَ، ومِن مُضر قُرَيشًا، واختار من قريشٍ بني هاشم واختارنى من بني هاشم، فأَنا من خيارٍ إِلى خيارٍ فمَن أحَبَّ الْعَرَبَ فبِحبى أحَبَّهُم؛ وَمَن أَبْغض الْعَربَ فببُغضِى أبْغَضَهُم" .
"إِنَّ الله تعالى اختار لكم مِن الكلام أربَعًا ليس القرآنَ، وهو مِن الْقرآنِ: سبحان الله، والحمد لله، ولا إِله إِلا اللهُ، واللهُ أَكبر".
"إِنَّ الله ﷻ اختارَنِى، وَاختارَ لي أصحابى وَأصْهارِي، وَسَيَأتِى قوْمٌ يسُبُّونَهم ويَنتقِصونهم. فلا تُجالِسُوهم؛ وَلا تشارِبوهم ولا تُؤاكِلوهم، ولا تناكحوهمُ".
"إِنَّ الله تعالى اختارَ لي أَصْحَابًا فجعَلهم أصْحَابِى، وأصهَارى وسَيجئ مِنْ بَعْدِهم قومٌ يَنتقِصونَهم، وَيسبُّونهمُ. فإِنْ أدْرَكْتموهم فلا تنُاكِحوهم ولا تُؤَاكِلوهم، وَلا تُشارِبوُهم؛ (ولا تُصلُّوا معَهمُ، ولا تصلوا عَليهِم).
قط في كتاب المُقِلِّين عن آبَائهم المُكْثِريِن. والمُكثِرين عن آبائهم المُقِلِّيِن.
"إِنَّ اللهَ اخْتارني. وَاختار لي أَصْحَابًا، واختار لي مِنهم أَصْهارًا وأنصَارًا، فَمَنْ حَفِظنى فيهم حفِظهُ اللهُ؛ وَمَن آذانِي فيهِم آذاهُ اللهُ".
"إِنَّ اللهَ اختارَني، واخْتارَ لي أصْحَابًا فجعل لي مِنهم وزرَاءَ، وأَنْصارًا، وإنه سَيَخرُج في آخِرِ الزَّمانِ قومٌ ينتَقِصُونهم. فلا تؤاكِلوهُم ولاتُشارِبُوهم، ولا تجالِسُوهم، ولا تُصَلُّوا معُهْم".
"إِنَّ الله اخْتَارنِى، واختارِ لي أصْحابًا فجعل لي مِنهم وزرَاءَ، وأصْهارًا، وأنْصَارًا، فمنْ سَبَّهم فعَليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجْمَعِين، لا يَقبَلُ اللهُ مِنْهُ يومَ الْقِيامَة صرْفًا ولا عَدلًا" .
"إِن الله إِذا أراد إِمضاءَ أمرٍ نَزعَ عُقول الرجالِ، حتى يُمضى أمْرَهُ، فإذا أمْضَاه ردّ إليهِم عقولهَم ووقَعَت النَّدامةُ".
"إِنَّ الله تعالى أَخذ الْمِيثاق مِن ظهرِ آدَم بنَعْمانَ يَوْمَ عَرَفةَ، وأخْرَج مِن صُلبه كلَّ ذُرية ذرَأَها، فنثرهم بَين يَديه كالذَّر، ثم كلَّمَهمَ قبَلًا قبَلًا قال: أَلسْتُ بِربِّكم؟ قالوا: بلى" .
"إِن الله تعالى أَخْرَج ذريَّةَ آدم مِن صلبه حتى مَلأوا الأرْضَ، وكَانُوا هكذا" .
"إِن اللهَ تعالى أعْطانِي خِصَالًا ثَلاثةً: صَلاة الصُّفوفِ، والتَّحيَّةَ، والتأمينَ".
"إِن الله أعْطَى مُوسى الكلامَ، وأعْطانِى الرُّؤيةَ، وَفَضَّلِنى بالمقامِ المحمودِ والْحَوْض الْمَوْرود" .
"إِن اللهَ تعَالى أخَذَ ذرِّية آدم مِن ظهرِه ثُمَّ أشْهَدَهُمْ عَلى أَنْفُسِهِم: أَلَسْتُ بِربِّكُمْ؟ قَالُوا: بَلَى: ثم أفاض بِهم في كَفَّيهِ فقال: هَؤلاءِ في الجَنَّةِ (ولا أُبَالى)، وَهؤُلاءِ في النارِ. فأَهلُ الْجَنَّة مُيَسَّروُن لِعملِ أَهل الجنةِ، وأهْلُ النَّار مُيسَّرون لِعَمَلِ أهل النَّارِ" .
"إِن اللهَ تعَالى أَخْرَجَني مِن النِّكَاح، ولمْ يخْرِجْنِي من السِّفاح".
"إِن الله أَدرَك بِى في الأَجَل المَرْجو واخْتارَنى اختيارًا؛ فنحْنُ الآخِروُن، ونحْن السَّابقون يوْمَ القَيَامِة، وإنِّي قَائِل قَوْلًا غيرَ فخْرٍ: إِبْرَاهيمُ خَليل اللهِ، وموسى صَفي الله، وأنَا حَبِيبُ اللهِ؟ وَمَعِي لواءُ الحْمَدِ يوْم القِيَامَةِ، وإنَّ اللهَ وَعَدَنِي في أُمَّتي، وأجَارَهمْ مِن ثلاثٍ، ولا يفنيهِم بِسَنةٍ، ولا يَسْتأَصِلهُمْ عَدو، ولا يجْمعُهمْ علَى ضلالِة".
(" إِنَّ اللهَ تبارَك وتعالى أَخَذَ ذرية آدمَ مِن ظهرِه ثم أشْهَدهُمْ على
أَنفُسِهمْ، ثُمَّ نَثَرَهمْ في كَفَّيهِ، أَوْ كفه. فَقال: هؤلاءِ في الجَنَّة، وهؤُلاء في النَّارِ، فأَمَّا أهْلُ الجنةِ فمُيَسَّرُون لعَمَل أَهلِ الجنة، وأَهلُ النارِ ميُسَّرُونَ لِعمَلِ أهل النَّار" .
"إِنَّ اللهَ إِذا كَان يَوْمُ الْقيامة. يَنْزِلُ إلى الْعِبَادِ لِيقْضِى بَينهم، وكُلُّ أُمةٍ جَاثِيَة، فأَوَّل مَنْ يدعو به رَجُلٌ جَمَعَ القرْآنَ، ورَجُلٌ قُتِلَ في سبيلِ اللهِ، ورجُلٌ كثِير المَالِ. فيقول الله للقارِئ: أَلمْ أُعَلِّمْكَ ما أَنزَلْتُ على رَسولِى؟ قَال: بَلى يَا ربِّ. قَال: فَمَاذا عَمِلْتَ فيما عُلِّمْتَ؟ قال: كُنتُ أقومُ بهِ آناءَ اللَّيلِ وآناءَ النَّهارِ؛ فيقول الله له: كَذَبْتَ، وتقول له الملائِكةُ: كَذبْتَ، ويقولُ اللهُ له: بَلْ أرَدْتَ أَنْ يُقال: فلانٌ قارئٌ فقد قِيلَ ذِلك. وَيُؤْتَى بِصَاحِبِ الْمَالِ فيَقولُ اللهُ له: أَلمْ أُوَسِّعْ عَليكَ حتى لمْ أدَعْك تحْتاجُ إِلى أَحدٍ؟ قال: بلى يا رب. قال: فمَاذا عمِلت فِيما آتيتُك؟ . قَال: كُنتُ أَصِلُ الرَّحِمَ وأَتصَدق. فيقولُ اللهُ لَه: كَذَبْتَ! ! ؛ وتقولُ الملائكةُ: كَذَبْتَ! ، ويقولُ اللهُ: بَلْ أَرَدْتَ أَن يُقال: فلانٌ جوَادٌ! فقد قِيلَ ذلك. وَيُؤْتى بالذي قُتِلَ في سبيلِ الله فيَقولُ اللهُ: في ماذا قُتِلْتَ؟ فيقولُ: أُمِرْتُ بالجِهادِ في سبيلِكَ فَقَاتَلتُ حتَّى قُتلِتُ. فيقولُ اللهُ له: كَذَبْتَ! ، وتقولُ الملائكَةُ: كَذَبْتَ! فقد قِيل ذلِك! ! . بل أَرَدْتَ أَن يُقَال فلانٌ جَرِئُ! فقد قِيل ذلك! ! . يا أَبا هُرَيرَةَ أَولئكَ الثلاثة أوَّلُ خَلْقِ اللهِ تُسَعَّرُ بِهِمُ النَّارُ يَوْمَ القيامَة" .
"إِنَّ اللهَ ﷻ إِذا رَضِيَ عَن الْعَبْد أَثنَى عَلَيهِ بَسَبْعِةِ أصْنافٍ مِن الخيرِ لمْ يَعْمَلْها ، وإِذا سَخِطَ على العَبدِ أَثنى عَلَيه بسبعةِ أَصْنافٍ منَ الشَّرِّ لم يَعْمَلها".
! "إِنَّ اللهَ ﷻ إِذا كانَ يوْمُ القِيامَة جمَعَ السَّموَاتِ (السبع) والأَرَضِينَ السَّبْعَ في قبضته. ثم يقول: أَنا اللهُ. أَنا الرحْمنُ. أَنا المَلِكُ. أَنا القدُّوسُ. أَنا السَّلامُ. (أَنا المُؤمنُ) . أَنا المُهَيمِنُ أنا الْعَزِيزُ. أَنا الجبَّارُ. أنا المُتَكبِّرُ. أنا الذي بَدَأتُ الدُّنْيا, ولمْ تَكُ شيئًا. أنا الذي أُعِيدُها، أينَ المُلُوكُ .. ؟ أَينَ الجبابرَةُ؟ ".
"إِنَّ اللهَ ﷻ إِذَا قَضَى عَلى عَبْدٍ قضاءً لمْ يَكُنْ لِقَضائِهِ مَرَدٌّ".
"إِنَّ اللهَ ﷻ إِذَا أرَادَ بِالعِبَادِ نقْمَةً أَمَاتَ الأَطفال، وَعَقَّمَ النَّسَاءَ فَتَنْزِلُ بِهِمْ النِّقْمَةُ، وَليسَ فِيهِمْ مَرْحُومٌ".
"إِنَّ اللهَ ﷻ إِذَا جَعَلَ لقوم عُمادا أَعانهم بالنصْرَةِ".
"إِن الله ﷻ إِذا أرَاد بِعبْده خَيرا عَجَّل عُقُوبة ذنبه في الدُّنيا، وإذا أرَاد بِعَبد شرًّا أمْسك عَليهِ ذنْبَه حتى يوافِيه يوْم الْقيَامةِ كأَنه عير" .
“When Allah wants to destroy a person, He takes away modesty from him, you will only see him with the wrath of Allah upon him, and he will be hated by people. When you only see him with the wrath of Allah upon him, and hated by people, then honesty will be taken away from him, and when honesty is taken away from him, you will only see him as a traitor who is called such by others. When you only see him as a traitor who is called such by others, then mercy will be taken away from him, and when mercy is taken away from him, you will only see him as rejected and accursed, and when you only see him as rejected and accursed, then the bond of Islam will be taken away from him.” (Using translation from Ibn Mājah 4054)
"إِن الله تعالى إِذا أَرَادَ أَن يهلِك عبْدًا نزعَ منه الحَيَاءَ. فإِذا نُزِع مِنْه الحَيَاءُ لمْ تلقه إِلا مَقِيتًا ممقتا. فإِذا نزعت منه الأَمَانة لمْ تلقه إِلا خائِنًا مخوَّنًا، نُزِعَت مِنهَ الرحْمَة. فإِذا نزعَت مِنه الرحَمة لمْ تلقه إِلا رَجيمًا مُلعَّنًا، نزعت منه رِبْقة الإِسْلامِ" .
"إِنَّ اللهَ تبَارَك وتعَالى إِذَا قَضَى بين أَهل الجنةِ والنار ثم عَيَّرَهمْ عجوا. فقالوا: اللهم ربنا لمْ يأَتِنا رَسُولك، وَلمْ نعلم شيئًا. فأَرْسَلَ إِليهِمْ مَلكًا. والله أَعلم بمَا كانوا عَامِليَن، فقال: إِنى رَسول ربكم إِليكمْ فانطِلقوا. فأُتبِعوا حَيث أَتوا النارَ، قال لهم: إِن الله يَأْمركمْ أن تقتحموا فِيها. فاقتحمت طائِفة مِنهم ثم أُخرِجوا مِن حَيث لا يشعر بهم أَصْحَابهم. فجُعِلوا في السابِقين المقربين. ثم جَاءَهم الرسُول فقال: إِن الله يأمركمْ أَن تقتحموا النار. فاقتحمَت طائِفةٌ أُخرَى. ثم أُخرِجوا مِن حَيث لا يَشعر أَصْحَابهم فجُعِلوا في أَصْحَاب الْيمينِ. ثم جَاءَهم الرسُول فقال إِنَّ الله يَأْمركم أن تقتحموا في النارِ فقالوا: ربنا لا طاقة لنا بِعذابِك. فأَمَر بِهم فجُمِعَت نَوَاصِيهِم وأقدَامُهم ثم أُلْقوا في النارِ".
"إِن الله تعالى إِذا أَحَبَّ أهل بيت أَدخل عليهِم الرفق".
"إِن الله تعالى إِذا ذُكِر شيئًا تعاظم ذِكره" .
"إِن الله تعالى إِذا أحب قوْمًا ابتلاهم؛ فمَن صَبرَ فله الصبر، ومن جَزِع. فله الْجَزع".
" إِن الله إِذا أحَب عبدا ابتلاه، وإذا ابتلاه صَبَّره".
"إِن الله تعالى إِذا استُودِع شيئا حفظه".
" إِن الله إِذا أحب عبدا جعل رزقه كفافًا".
"إِن الله إِذ أَحب عَبْدًا ابْتلاه لِيَسْمَع صوته".
"إِن الله إِذا أحب قومًا ابْتلاهم".
"إِن الله إِذا أَحَب عَبْدًا جعله قَيِّمَ مَسْجدٍ، وإِذا أبْغض عبْدا جَعَلَهُ قَيِّمَ حَمَّامٍ".
"إِن الله ﷻ إِذا أَحَب إِنفاذ أَمْرٍ سَلبَ كلَّ ذِي لُبٍّ لُبَّه".
"إِن الله ﷻ إِذا أرَادَ بعبْدٍ خيرا ابتلاه. فإِذا ابْتلاه اقتناه، قالوا: يا رَسُول الله، وَما اقتناه؟ قال، لم يترك له مالا ولا ولدا".
"إِن الله إِذا أحب قومًا أدْخل عليهم الرفق".
When Allah loves a servant, He calls Gabriel and says: Verily, I so and so; you should also love him, and then Gabriel begins to love him. Then he makes an announcement in the heaven saying: Allah loves so and so and you also love him, and then the inhabitants of the Heaven (the Angels) also begin to love him and then there is conferred honour upon him in the earth; and when Allah is angry with any servant He calls Gabriel and says: I am angry with such and such and you also become angry with him, and then Gabriel also becomes angry and then makes an announcement amongst the inhabitants of heaven: Verily Allah is angry with so-and so, so you also become angry with him, and thus they also become angry with him. Then he becomes the object of wrath on the earth also. (Using translation from Muslim 2637a)
"إِن الله ﷻ إِذا أحَبَّ عَبْدا دعَا جِبْريلَ فقال: إِنى أُحِب فلانًا فأَحِبه. فيُحِبه جبريل. ثم ينادى في السمَاءِ. فيَقول: إِن الله يحِب فلانًا فأَحِبوه. فيحبه أهل السماءِ. ثم يوضع له الْقبوَل في الأرضِ, وإذا أَبغض عبْدا دعا جِبْريل. فيَقول: إِنِّي أبغِض فلانًا فأبغِضه .. فيُبْغضه جبْريل. ثم يَنادى في أهلِ السمَاءِ: إِن الله يبغض فلانًا فأَبغِضوه فيُبغِضونه. ثم توضع له الْبَغضاءُ في الأرْضِ".
" إِن الله تعالى إِذا أَطعم نَبيًّا طُعْمَةً ثم قبضه فهي للذي يقوم من بعده".
"إِن الله إِذا أَنعم على عَبْدٍ نِعْمةً يُحِب أَن يرَى أَثرَ نعمَتِه على عَبْده".
"إِن الله إِذا أرَاد بِعَبْد خيرا يفقهه في الدينِ، وإن هذا المال حلو خضر، مَن أخذه بحقه يبَارَك له فيه، وإياكمْ والتمادح فإِنه الذَّبْحُ".
"إِن الله ﷻ إِذا أَرَاد أَن يجْعل عَبْدا لِلخِلافةِ مَسحَ يَدَه على جبْهتهِ" .
"إِن الله ﷻ إِذا غضِب على أُمةٍ ثم لمْ ينزِل بها الْعذاب غلت أسْعَارُها، وقصرت أعْمارُها, ولم تربح تجارُها وَحَبَس عَنها أمْطارَها، ولم يُغزرْ أَنهارها.، وسلط عليها شِرارها".
"إِن الله تعالى إِذَا أرَاد أَن يخلق خلقًا للخلافة مَسَحَ يَدَه عَلى ناصِيتَهِ فلا تقع عليه عين إِلا أَحبَّته".
When Allah, the Exalted and Glorious, intends to show mercy to an Umma from amongst His servants He calls back His Apostle to his eternal home and makes him a harbinger and recompense in the world to come; and when He intends to cause destruction to an Umma, He punishes it while its Apostle is alive and He destroys it as he (the Apostle) witnesses it and he cools his eyes by destruction as they had belied him and disobeyed his command. (Using translation from Muslim 2288)
"إِن الله إِذا أَراد رحمة أَمة من عبادهِ قبض نبيَّها قبْلها، فجعله لها فرَطًا وَسَلفًا بين يديها، وإذَا أراد هلاكها عذبها ونبيُّها حَى فأهلكها وهو ينظر فأَقر عَينه بهلكتِها حين كذبوه وعصَوْا أمْره".