"أحبوا قريشًا، فإِنه من أحبَّهم أحبه اللهُ".  

"أحبوا الفقراء وجالسوهم، وأحب العرب من قلبِكَ، وليردّكَ عن الناسِ ما تعلم من نفسِك".  

"أحبوا العربَ وبقاءهم، فإن بقاءَهم نورٌ في الإِسلام، وإن فناءَهم ظلمةٌ في الإسلامِ".  

"أحِبُّوا المساكينَ وادْنُوا منهم، وإن تحبوهم يحببكمْ اللهُ، وإن تُدْنوهم يدِنكُمْ اللهُ، وإن تكسوهم يَكْسكم اللهُ، وإن تطْعِموهم يُطعِمكم اللهُ، جودوا يجدْ اللهُ عليكم".  

"أَحبُّوا المعروفَ وأهَلُه، فوالذى نفسى بيده إنَّ البركةَ والعافية معهما".  

"أحبوا صُهَيبًا حب الوالدة لولدها".  

"احْبِسْ أصلها، وسبل ثمرتها" .  

"احبسوا صبيانكم حتى تذهب فُوْعَةُ العشاء، فإنها ساعةٌ تَخْترق فيها الشياطينُ".  

("احْبِسوا على المؤمنينَ ضالَّتهم: العلم" .  

"احتاطوا لأهل الأموال في الواطِئِيَّةِ والمعاملة، والنوائب، وما وجب في التمر من الحقِّ".  

"احْتَجِبى من النارِ ولو بشق تمرةٍ" .  

"احتجموا لخمسَ عشرةَ أو سبعَ عشرةَ، أو تسعَ عشرةَ، أو إحدى وعشرين لا يتبيغ بكم الدمُ فيقْتلكم".  

"Paradise and the Fire debated. Paradise said: 'The weak and the poor shall enter me,' and the Fire said: 'The tyrants and the proud shall enter me.' So He said to the Fire: 'You are My Punishment, I take vengeance through you from whom I will,' and He said to Paradise: 'You are My Mercy I show mercy through you to whom I will.'" (Using translation from Tirmidhī 2561)   

"احتجت الجنةُ والنارُ، فقالت الجنة: يدخلنى الضعفاءُ والمساكينُ، وقالتُ النارُ: يدخلنى الجبَّارونَ والمتكَبِّرونُ، فقال اللهُ للنارِ: أنتِ عذابى أنتقم بك ممن شئت، وقال للجنة: أنتِ رحمتى أرحمُ بك من شِئْتُ، ولكل واحدةٍ منكما مِلْؤُها".  

"Adam and Musa argued, Musa said: "O Adam! You are the one that Allah created with His Hand, and blew into you of His Spirit, and you misled the people and caused them to be expelled from Paradise.' So Adam said: 'You are Musa, the one Allah selected with His Speech! Are you blaming me for something I did which Allah had decreed for me, before creating the heavens and the earth?'" He said: " So Adam confuted Musa." (Using translation from Tirmidhī 2134)   

"احتج آدم وموسى، فقال موسى: أنتَ آدمُ الذى خلقك الله بِيَدهِ، ونفخ فيكَ من رُوحِه، وَأَسْجَدَ لَكَ مَلَائِكتَه، وأَسَكَنَكَ جَنتهَ، أخرجت الناس من الجنة بذنبك، وَأَشْقَيْتُهُم. قال آدم: يا موسى أنت الذى اصطفاك الله برسلاته وكلامه، وأنزل عليك التوراة، أتلومنى على أمر كَتَبَه اللهُ عليَّ قَبْلَ أن يَخْلُقَنِي؟ فحج آدمُ موسى".  

"احتج آدمُ وموسى فحَجَّ آدمُ موسي".  

"احترسُوا من الناسِ بسوءِ الظَّنِّ".  

The Prophet ﷺ said: Hoarding up food (to sell it at a high price) in the sacred territory is a deviation (from right to wrong). (Using translation from Abū Dāʾūd 2020)   

"احتكارُ الطعامِ في الحرمِ إلحادٌ فيه".  

"احتكارُ الطَّعامِ بمِكةَ إِلْحَادٌ".  

(احْثُوا في وجوهِ المدَّاحِينَ الترابَ" .  

"احثوا الترابَ في وجوهِ المداحِين" .  

"احْثُوا في أفواهِ المدّاحين الترابَ" .  

"احْجُجْ عن أبيكَ واعتمرْ" .  

"أحِّدْ يا سعد" .  

"أحِّدْ أحِّدْ" .

د، ن، ك، ع، ض عن سعد بن أبى وقاصٍ، قال: مرَّ عليَّ النبى ﷺ وأنا أدعو بإصبعىَّ قال ... فذكره، ت حسن غريب.  

Uhud is a mountain which loves us and which we love. (Using translation from Muslim 1393a)   

"أُحُدٌ جبلٌ يُحِبُّنا ونُحِبُّهُ" .  

"أُحُدٌ جبلٌ يحبنا ونحبُّه، فإذا جئتموهُ فكلوا من شجرهِ ولو من عضَاهِهِ" .  

"أحُدٌ ركنٌ من أركانِ الجنَّةِ".  

"أحد هذا جبلٌ يحبُّنَا ونحبُّه، على بابٍ من أبواب الجنَّة، وهذا عَيْرٌ يُبْغِضُنَا ونُبْغِضُهُ، وإنه على بابٍ من أبوابِ النارِ" .  

"أحُدٌ على تُرعةٍ من ترع الجنة، وعَيْرٌ على ركنٍ من أركان النارِ".  

"أحَدُ أبَوَىْ بلقِيس كان جنِّيًا" .  

"إحْدَى عينيه - يعنى الدَّجَّالَ - كأنها زُجَاجَةٌ خضراءُ، وَتَعَوَّذوُا باللهِ من عذاب القبر".  

"أحْدِثْ لما حدَثَ وُضوءًا" .  

"أحدُكم في صلاةٍ، ما دامتْ الصلاةُ تَحْبِسُه".  

"أُحدِّثكم حديثًا ثلاثًا - أقسم عليهن - ما نقص مالُ عبدٍ من صدقةٍ، ولا ظُلِم عبدٌ بمظلمةٍ فصبر عليها إلا زاده الله - ﷻَّ - بها عزًا، ولا فتح عبدٌ بابَ مسألةٍ إلا فُتِح له باب فقرٍ".  

"احذروا البغىَ، فإنه ليس من عقوبةِ هى أحْضَرُ من عقوبةِ البغىِ" .  

"احذروا الشُّهرَتَين: الصُّوفَ والخزَّ" .  

"احذروا الشهوةَ الخَفيَّة، العالمُ يتعلَّم العِلْمَ يحب أن يجلَس إليه" .  

"احذروا الدُّنيا، فإنها أسْحرُ من هاروتَ وماروتَ".  

احذروا الدُّنْيا فإنها خَضِرَة حُلْوَة".  

"احذروا دعوةَ المسلم وفراستَه (فإنه ينظُر بنورِ الله، وينطقُ بتوفيقِه).  

"احذروا زلَّهَ العالم، فإن زلتهُ تُكَبْكِبُهُ في النارِ" .  

"احذروا صُفْر الوجوهِ، فإنه إن لم يكن من علةٍ أو سَهرٍ، فإنه من غلٍّ في قلوبِهِمْ للمُسلمِينَ" .  

"احذروا كلَّ مُسْكرٍ، فإن كل مسكر حرام".  

"احذروا فراسَةَ المؤمنِ، فإنَّهُ ينظرُ بنورِ الله، وينطقُ بتوفيق الله".  

"أَحْرَجُ اسْمٍ عند الله يومَ القيامة رجلٌ يُسَمَّى: مَلِكَ الأملاكِ".  

"أحَذّركم سبعَ فِتنٍ تكون بعدى، فتنةً تُقْبل من المدينة، وفتنةً بمكةَ، وفتنة تقبل من اليمن، وفتنةً تُقْبِل من الشام، وفتنة تُقْبِلُ من المشرق، وفتنةً تُقْبِلُ من المغرِبِ، وفتنةً من بطنِ الشام، وهي فتنة السُّفيانِى".  

"أُحذَّرُكم الدجالينَ الثلاثة، قيل: يا رسول الله قد أخبرتنا عن الدجال الأعورِ، وعن أكذب الكذَّابينَ، فَمَنْ الثالثُ؟ قال: رجلٌ يخرجُ منْ قومٍ، أَوَّلهُمْ مثبورٌ وآخرهم مَثْبوُرٌ، عليهم اللعنةُ دائبة في فتنةٍ يقال لها: الجارِفَة، وهو الدجالُ الأَكْلَس ، يأكل عباد الله بآل محمد ، وهو اليأسُ من سنته".  

"أُحذَّركم المسيح وأُنْذِرُكموه، وكلُّ نبىٍّ قد حذَّر قومَه، وهو فيكم أيَّتُها الأُمَّة، وسأحكى لكم من نعته، ما لم يحكِ الأنبياءُ قبلى لقومِهم، يكون قبلَ خروجه سنون خمسٌ جَدْبٌ حتى يَهِلك كلُّ ذى حافرٍ، قيلَ "فبمَ يعيش المؤمنون؟ قال: بما تَعِيشُ به الملائكةُ، ثم يَخرجُ، وهو أعورُ، وليس الله بأعور، بين عينيه كافرٌ، يقرؤُه كلُّ مؤمن، كاتبٍ وغير كاتبٍ، أكثَرُ من يَتَّبِعُهُ اليهودُ والنِّساء والأعرابُ، يرون السماءَ تُمطرُ وهى لا تمطرُ، والأرضَ تُنبتُ وهى لا تُنْبت، ويقولُ للأعرابِ: ما تبغونَ مِنِّى؟ ألم أرسل السماءَ

عليكم مدرارًا؟ وأُحى لكم أنْعَامكُمْ، شاخصةً ذُرَاها خارجةً خواصرها، دارّةً ألبانها؟ ويبعثُ مَعهُ الشياطينَ على صورةِ منْ قدْ مات من الآباء والإخوان والمعارف، فيأتى أحدهم إلى أبيه أو أخيه أو ذوى رحمه، فيقولُ: ألست فلانًا؟ ألست تَعْرفُنى؟ هو ربك فاتبعْهُ، يَعمر أربعينَ سنة، السنة كالشهرِ والشهرُ كالجمعة، والجمعةُ كاليومِ، واليوم كالساعة، والساعةُ كاحتراقِ السَّعفة في النار، يرد كلَّ منهلٍ إلا المَسْجِدَين ، أبشروا فإنْ يخرج وأنا بين أظهركم فالله كافيكم، ورسولُه، وإن يخرج بعدى فالله خليفتى على كل مسلم".  

"أُحذركم فتنة تُقبِل من المشرقِ، ثم فتنةً تُقْبِلُ من المغرب" .  

"احْرُثوا، فإن الحرثَ مباركٌ وأكثروا فيه من الجماجمِ" .