1. Sayings > Letter Hamzah (83/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٨٣
"أَنا أَوَّلُ مَنْ تَنْشَق عنه الأَرْضُ وأَوَّلُ شَافِعٍ ".
"أَنَا النبىُّ لا كذب، أَنا ابْن عبدِ المطَّلِب".
"أَنا النبىُّ لا كذب، أَنا ابن عبد المطلب؛ أَنا أَعْرَبُ العَرَب وَلَدَتْنِى قُرَيْشٌ، نشأت في بَنِى سَعْدِ بن بَكْر، فَأَنَّى يَأتينى اللَّحْنُ" .
"أَنَا النبىُّ لَا كَذِب، أَنا ابن عبد المُطَّلِب، أَنا ابْنُ العَوَاتِك" .
"أَنا ابنُ العَوَاتك من سُلَيْمٍ" .
"أَنا وهذا حُجَّةٌ عَلَى أُمَّتِى يَوْمَ القيامة -يعْنى عَليًّا-" .
"أَنا نَبىُّ التَّوْبَة، وَأَنا نبىُّ الملْحَمَة" .
"أَنا أَوْلَى بموسى، وأَحق بصيَامِه مِنْكم" .
"أَنَا أَوَّلُ النَّاسِ خُرُوجًا إِذا بُعِثُوا، وأَنَا خطِيبُهم إِذا وَفَدُوا، وَأَنَا مُبَشِّرُهُم إِذا أَيسوا، لِوَاءُ الحَمْدِ يَوْمَئِذ بيدى، وأَنَا أَكْرَمُ وَلَدِ آدَمَ على رَبِّى وَلَا فَخْرَ" .
"أَنَا أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الجنَّة، وَأَوَّلُ مَنْ يَشْفَعُ".
"أَنا أَوَّلُ منْ يأخذ بحَلْقَهِ بَاب الجنَّةِ فَأُقَعْقِعُهَا ".
"أَنا أَوَّلُ شفيع في الجنةٍ، لم يُصَدَّقْ نَبىٌّ مِن الأَنبياءِ ما صُدِّقت، وَإِن من الأَنبياءِ نبيًا ما يُصَدِّقُهُ مِنْ أُمَّتِه إِلا رجل واحد ".
"أَنا أَولُ النَّاسِ يشفع في الجنَّةِ، وَأَنا أَكثرُ الأَنْبيَاءِ تَبَعًا".
"أَنا أَكثرُ الأَنبياءِ تَبَعًا يَوْم القيامة، وَأَنَا أَوَّلُ مَنْ يَقرعُ بَابَ الْجَنَّةِ".
"أَنا مُحَمدٌ، وأَحمد، والحاشر وَنَبِىُّ التَّوبَةِ وَنبِىُّ الْمَلحَمَةِ".
"أَنا مُحَمَدٌ وأَحْمدُ والمقفِّى، والحَاشِرُ، وَنَبىُّ الرَحْمَةِ، وَنَبِىُّ الْمَلْحَمَةِ".
"أَنا أَحمدُ وَمُحَمَّدٌ والحاشِر والمقُفِّى والخَاتَمُ".
"أَنا مُحمَّدٌ وأَحمدُ والمقفِّى، والحاشِرُ وَنَبىُّ التوْبَةِ ونبِىُّ الرَّحْمَة".
"أَنا محمدٌ وأَحْمَدُ، أَنا رَسُولُ الرَّحْمَةِ، وأَنا رَسُول الملْحَمَةِ، أَنا المقفِّى والحاشِرُ، بُعِثْتُ بالجهَاد، وَلَمْ أُبْعَثْ بالزَّرَاع" .
"أَنَا أَصُومُ وَأُفْطِرُ وَأُصَلِّى وَأَنَامُ، وَلِكُلِّ عَمَل شِرَّةٌ، ولكلِّ شِرَّةٍ فَتْرَةٌ فمن تَكُنْ فَتْرَتُه إِلى السُّنَّةِ فَقَد اهْتَدَى، وَمَنْ تَكُنْ فَتْرَتُهُ إِلى غَيْر ذلك فقد ضل" .
"أَنَا دَعْوَةُ إِبراهِيمَ، وكَانَ آخِرَ مَنْ بَشَّرَ بى عِيسى بنُ مَرْيَمَ" .
"أَنَا حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبكُم، سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَكُمْ، قَالَهُ: لِعلّى وَفَاطِمَةَ والْحَسَن والْحُسَيْن" .
"أَنَا وَفَاطمَةُ والْحَسَنُ والْحُسَيْن مُجْتَمِعُونَ ومَنْ أَحبَّنَا يَوْم الْقِيَامَةِ نَأكُلُ ونَشْرَبُ حَتَّى يُفْرَق بين العبَاد" .
"أَنَا لِغَيْر الضَّبُعِ أَخْوَفُ عَلَيْكُمْ مِنِّى مِنَ الضَّبُعِ إِذَا صُبَّتْ عَلَيْكُم الدُّنْيَا صَبًا، فيا لَيْتَ أُمَّتِى لا يَلْبَسُونَ الذَّهَبَ".
"أَنا لا أَستَعينُ في وُضُوئِى بِأَحَدٍ، قاله لعمر وقد بادَرَ ليصبَّ الماء على يديه .
"أَنْتُم الغُرُّ المحجَّلُونَ يَوْمَ القِيَامةِ مِنْ إِسْبَاغِ الوُضُوءِ. فَمَن استطاع مِنْكُم فَلْيُطِلْ غُرَّتَه وتَحْجيلَهُ" .
"أَنْتُم أَعْلَمُ بأَمْر دُنْياكُم" .
"أَنْتُمْ شُهَدَاءُ اللَّهِ في الأَرْضِ، والمَلَائِكَةُ شُهَدَاءُ اللَّهِ في السَّماءِ" .
"أَنْتُمْ أَصْحَابى في الدُّنْيا وَالآخِرِة. إِنَّ اللَّهَ تَعالَى أَيْقَظَنِى فقال: يا مُحَمَّدُ! إِنِّى لَمْ أَبْعَثْ نَبيًا ولا رسُولًا إِلا وقد سَأَلَنِى مَسْأَلَةً أَعْطَيْتُهَا إِيَّاهُ، فَسَلْ يا مُحَمَّدُ تُعْطَهْ. فَقُلْتُ: مَسْأَلَتِى شَفَاعَةٌ لأُمَّتِى يَوْمَ القيَامَةِ، قَالَ أَبُو بَكْر: يَا رَسُولَ اللَّهِ! وما
الشَّفَاعَةُ؟ قال: أَقُولُ: يا رب شَفَاعَتِى الَّتِى اخْتَبَأَتْ عِنْدَك، فيقول الرَّبُّ تَبَارَكَ وتَعَالَى: نَعَمْ فَيُخْرجُ رَبِّى ﷻ بَقِيَّةَ أُمَّتِى مِنَ النَّار فَيَنْبِذَهُم في الجنَّةِ" .
"أَنتم أَشْبَهُ الأُمم ببنى إِسرائيل لَترْكَبُنَّ طَريقَتَهُمْ حَذْوَ القُذَّةِ بالقذة، حَتَّى لا يَكُونَ مِنْهُم شَىْءٌ إِلا كان فيكُم مِثْلُه، حتَّى إِنَّ القَوْمَ لتَمُرُّ عليهم المرْأَةُ فيقُوم إِليْهَا بعْضُهُمْ فيجامِعُهَا ثمَّ يَرْجعُ إِلى أَصْحَابه يَضْحَكُ إِليْهم ويَضْحَكُون إِليه" .
"أَنتم ثُلُثُ أَهْل الجنَّةِ أَو نصفُ أَهل الجنَّة" .
"أَنتم اليوم خيرٌ أَم إِذا غدت على أَحدكم صَحْفَةٌ وراحت أُخرى، وغدا في حلَّة وراح في أُخرى وتُلْبسُون بيوتكم كما تُلْبسُونَ الكعبة، فقال رجلٌ: نحن يومئذ خيرٌ، قال: بل أَنتم اليوم خيرٌ" .
"أَنتم من اليد الطَّليقَّة واللقمة الهنيئة من حمير" .
"أَنتم من قضاعة بن مالك بن حمير" .
"أَنتم أَولى النَّاسِ بهذا الأَمر ما كنتم مع الحق إِلا أَن تعدلوا عنه فَتُلْحَوْنَ كما تُلْحَى هذه الجريدة -قاله لقريش-" .
"أَنْتُمْ مَعْشَرَ قضاعة من حمير" .
"أَنْتُمُ المستضعفون بعدى".
"أَنتم الغرُّ المُحَجَّلُونَ" .
"أَنتم اليوم خيرٌ أَو إِذا غَدَى على أَحدكم بحَفْنَة وراح عليه بأُخرى، وسَتَرَ أَحدكم بَيْتهُ كما تُسْتَرُ الكعبةُ؟ قالوا: نحن يومئذ خيرٌ، قال: لا بل أَنتم اليوم خيرٌ إِنَّكُم إِذا أَصبتموها تقاطعتم وَتَحَاسَدْتُمْ وتدابرتم وَتَبَاغَضْتُمْ" .
"أَنتم في خير تقرءُون كتابَ اللَّهِ وفيكم رسول اللَّه، وسيأَتى على النَّاسِ زمانٌ يثقَفُونه كما يثَّقفُ القِدْحُ، يتعَجَّلُون أَجورهم ولا يتأَجَّلُونَهَا.
"أَنتم والساعة كهاتين".
"أَنتم اليوم في زمان من ترك عُشْرَ مَا أُمِرَ به هَلَكَ، وسيأَتى على النَّاس زمانٌ من عمل منهم عشر ما أُمِرَ به نجا".
"أَنتم كُفَلَاءُ على قَوْمِكُمْ ككفالة الحواريين لعيسى بن مريمَ، وأَنا كفيل قومى".
"أَنتم في خير تقرءُون كتابَ اللَّهِ وفيكم رسول اللَّهِ، وسيأَتى على النَّاس زمانٌ من عمل منهم عشر ما أُمِرَ به نجا".
"أَنتم اليومَ على بيِّنة من ربِّكم، تأمرون بالمعروف، وتنهون عن المنكرِ، وتجاهدون في سبيل اللَّهِ، ثمَّ تَظْهَرُ فيكم السَّكْرتَانِ، سَكْرَة الْعَيْشِ، وسَكْرَةُ الْجَهْل وستحولون إِلى غير ذلك، يفشو فيكم حُبُّ الدنيا، فإذا كنتم كذلك لم تأُمُروا بمعروفِ ولم تَنْهَوْا عن منكرٍ ولم تجاهدوا في سبيل اللَّهِ، والقائمون يومئِذٍ بالكتاب والسنة في السِّرِّ والعلانية، السابقون الأَولون".
"أَنتم اليومَ على بيِّنة من ربِّكم، تأمرون بالمعروف، وتنهون عن المنكر، وتجاهدون في اللَّهِ ثمَّ تظهر فيكم السَّكْرتان، سَكْرَةُ الجهل وسكرة حُبِّ العيشِ، وستحولون عن ذلك فلا تأمرون بمعروف ولا تنهون عن منكرٍ، ولا تجاهدون في اللَّهِ، القائمون يومئذ بالكتاب والسنَّةِ لهم أَجْرُ خَمْسِين صِدِّيقًا، قالوا: يا رسول اللَّهِ! مِنَّا أَو منكم، قال: لا؛ بل منكم".
"أَنتم اليومَ في الْمِضْمَار، وَغدًا في السِّبَاق، فالسبْقُ الجنَّةُ والغايةُ النَّارُ، وبالعفْو تنْجُون وبالرَّحمة تدخلون، وبأَعمالكم تقتسمون".