1. Sayings > Letter Hamzah (78/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٧٨
"إِنْ كُنْتَ لابُدَّ سَائِلًا فَاسْأَلِ الصَّالِحينَ".
"إِنْ كُنْتَ أَقْصَرْتَ الخُطبةَ لَقَدْ أَعْرَضْت المَسْألَةَ. أَعْتق النَّسمةَ وَفُكَّ الرَّقَبَةَ. قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّه أَوَ لَيْسَتَا وَاحدةً؟ قَالَ: لا. إِنَّ عتْقَ النَّسَمة انْ تُفْرَدَ بِعتْقهَا، وَفَكَّ الرَّقَبة أنْ تعينَ فِى عتْقهَا، والمنيحةُ الوكُوفُ وَالفَئُ علَى ذِى الرَّحم الظَّالم؛ فَإِنْ لَمْ تُطِقْ ذَلِكَ، فَأَطْعِم الجَائِعَ واسقِ الظَّمْآنَ وأمُرْ بِالمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ المُنْكَرِ، فَإِنْ لَمْ تطِق ذَلِكَ فَكُفَّ لِسَانَكَ إِلَّا مِن خَيْرٍ".
"إِنْ أبَيْتُمْ إِلَّا أَنْ تَجْلِسُوا فَاهْدُوا السَّبيلَ، وَرُدُّوا السَّلامَ، وَأَعِينُوا المَظلُومَ .
"إِنْ بُيِّتُّمْ فَليَكُنْ شِعَارُكمْ "حم" لا يُنْصَرُونَ .
"إِنْ يُدْخلكَ اللَّهُ الجَنَّةَ فَلَا تَشَاءُ أَنْ ترْكَبَ فَرسًا منْ يَاقُوتَه حَمْراءَ تَطيرُ بكَ فِى أَىِّ الجَنَّة شئْتَ إِلا ركبْتَ .
ط، حم، ت، ض عن علقمة بن مرثد عن سليمان بن بريدة عن أبيه، ت عن علقمة بن مرثد عن عبد الرحمن بن سابط مرسلا.
"إِنْ أُدْخِلتَ الجَنَّةَ أُتِيتَ بِفَرَس منْ يَاقوتَةِ حَمْرَاءَ لَهُ جَنَاحَانِ فَحُمِلتَ عَلَيْهِ ثمَّ طَارَ بِكَ حَيْثُ شئْتَ .
"إِنْ أدْخَلَكَ اللَّهُ الجَنَّةَ يَا عَبْد الرحْمَن كَانَ لَكَ فيها فَرَس من ياقُوتةٍ لَهُ جنَاحَان يَطيرُ بكَ حَيْثُ شئْتَ .
"إِنْ تَسْتَقيمُوا تُفْلحُوا".
"إنْ أَخَذْتَهَا أحذْتَ قَوْسًا منْ نَار هـ ق وضعفه عن أُبى بن كَعب قال: علَّمْتُ رجلا القران فَأهدى لى قوسًا، فذكرت ذلك لرسول اللَّه ﷺ فَقَالَ فذكره .
"إِنْ كُنْتَ تحبُّ أنْ تُطَوَّقَ بهَا طَوْقًا مِنْ نَارٍ فَاقْبَلهَا" .
"إِنْ كَانَ في شَئٍ مِمَّا تُدَاوَوْنَ بهِ خيرًا فَالحِجَامَةُ" .
"إِنْ أرَدْتَ أَنْ يُقَلِّدَكَ اللَّهُ قَوْسًا مِنْ نَار فَخُذْهَا .
"إِنْ يَك في شَئٍ ممَّا تُعَالَجُونَ بِهِ شِفَاءٌ ففى شَرْطَةِ حَجَّام أَوْ شرْبَةِ عَسَل، أوْ لَذْعَةِ نَار تصِيبُ الدَّاءَ، وَمَا أُحِبُّ أَن أَكْتَوِى".
"إِنْ كَانَ فِى شَىْءٍ منْ أَدْوِيَتِكُمْ خَيْرٌ. فَفِى شَرْطَة مَحْجَم، أَوْ شَرْبَة مِنْ عَسَل، أو لَذْعَة بنَار تُوَافِقُ دَاءً وَمَا أُحِبُّ أَنْ أَكْتَوِى" .
"إِنْ كانَ فِى شَئٍ شفَاءٌ فَشَرْطَة محْجَم أَوْ شَرْبَةُ عَسَل، أَوْ كَىٌّ يُصِيبُ أَلَمًا وأنَا أَكْرَهُ الكَىَّ وَلَا أُحِبُّهُ" .
"إِنْ تَفْعَلْ فَقَدْ حَلَّ أَجَلُهَا".
"إِنْ وَجَدْتُمْ غَيْر آنيَتَهمْ فَلَا تَأْكُلوُا فِيها، فَإِنْ لم تَجدُوا فَاغْسِلوهَا وكُلُوا فيها" .
"إِنْ شَاءَ فَرَّقَهُ وإِنْ شَاءَ تَابعهُ".
"إِنْ لَمْ يَكُنْ عَبْدُ الرَّحَمنِ بْنُ عوْف فَاضَتْ عَيْنُه فَقَدْ فَاضَ قَلبُه".
حل وابن عساكر عن معنمر بن سليمان عن أَبيه عن الحضرمى قال:
"إِنْ كُنْتَ تُحِبُّنِى فَاتَّخذْ لْلبَلَاء تِجْفَافًا، فَوَالذى نَفْسِى بيَدِه للْبَلَاءُ أسْرعُ إِلَى مَنْ يُحِبُّنِى منَ المَاءِ الجَارِى مِنْ قُلَّةِ الجَبَلَ إِلَى حَضِيضِ الأَرْضِ، اللَّهُمَّ فَمَنْ أَحَبَّنِى فَارْزُقْهُ العَفَافَ والكَفَافَ، وَمَنْ أَبغَضَنِى فَأْكْثِرْ مَالَهُ وَوَلَدَهُ" .
"إِنْ كُنْتَ تُحبُّنَا فَأَعدَّ للفَقْر تجْفَافًا لإِن الفَقْرْ أسْرعُ إِلَى مَنْ يُحبُّنَا منَ السَّيْلِ من أعْلَى الأَكَمَةِ إِلَى أَسْفَلهَا".
"إِنْ كَانَ الشُّؤْمُ في شَىْءٍ فَفى الدَّارِ والمرْأة والفَرَس" .
"إِنِ اسْتَطَعْتَ أنْ تَكُونَ أنْتَ المَقْتُولَ وَلَا تَقْتُلَ أَحَدًا مِنْ أهْلِ الصَّلاة فَافْعلْ" .
"إِنْ تَغْفِر الَّلهُمَّ تَغْفِرْ جمًا وَأَىَّ عَبْدٍ لَكَ لَا أَلَمَّا" .
"إِنْ تَصْدُقِ اللَّه يَصدُقْكَ" .
"إِنْ كَانَ هَذا شَأْنَكُمْ فَلَا تَكْرُوا المزَارِعَ" .
"إِنْ كنتُمْ تُحِبُّونَ حِليَةَ الجَنَّةِ وَحَريَرهَا فَلَا تَلبسُوهما في الدُّنْيَا" .
"إِنْ لَمْ تَأْكلوُهَا فَأطعِمُونِى" .
"إِنْ لَمْ تَجِدِينِى فَأتى أَبَا بَكْرٍ".
وَفى غير هذه الرِّوَايَة "فَإِنَّهُ يَلىِ أمْرًا مِنْ بَعْدى" قَاله ﷺ لامرأَة كلمته في شئٍ فأَمرها أن ترجع إِليه، قالت: يا رسول اللَّهِ إِنَّ جئت ولم أَجدْكَ؟ كأنَّها تريد الموت، فقال ذلك.
"إِنْ ينْسَأِ اللَّه فِى أَجَلِكَ يا أَبَا عُبيدَةَ فَحْسبُكَ منَ الخَدَمِ ثَلَاثَةٌ. خَادمٌ يَخْدُمُكَ. وَخَادمٌ يُسافرُ مَعَكَ. وَخَادِمٌ يَخْدُمُ أَهْلَكَ وَيَردُّ عَلَيْهِمْ. وَحَسْبُكَ منَ الدَّوابِّ ثَلَاثَة دَابَّةٌ لرَحْلكَ. وَدَابَّةٌ لثقلكَ ودابَّةٌ لغُلَامِكَ. إِنَّ أَحَبَّكُمْ إِلىَّ وَأَقرَبَكُمْ إِلَىَّ وَأقرَبَكُمْ مِنِّى مَنْ لَقِيَنِى عَلَى مثْل الحَالِ التِى فَارقَنِى عَلَيْهَا" .
"إِن استَخْلَفت عَلَيكُمْ فَعَصَيْتُمُوهُ عُذِّبْتُمْ، وَلَكِن ما حَدَّثكُمْ حُذَيْفَةُ فَصَدِّقُوهُ، وَمَا أقْرَكُمْ عَبْدُ اللَّهِ بن مَسْعُود فَاقْرَءُوهُ" .
"إِنْ أسْتَخْلِفْ عَلَيْكُمْ خَلِيفَةً فتعصوه يَنْزِل العَذَابُ قَالُوا: لَوِ اسْتَخْلَفْتَ عَلَيْنَا أَبَا بَكر قَالَ: إنْ أَسْتَخْلفْهُ عَلَيكمْ تَجِدُوهُ قَوِيًّا في أمْر اللَّهِ، ضَعيفًا في جَسَدِهِ قَالوا: لَوِ اسْتَخْلَفْتَ عَلَيْنَا عَليًّا قَالَ إِنَّكُمْ لا تَفْعَلُوا وَإنْ تَفْعَلُوا تَجِدُوهُ هَاديًا مَهْديًّا يَسْلُكُ بكُمُ الطَّرِيقَ المُسْتَقِيمَ" .
"إنْ يَكُنْ هُوَ فَلَسْتَ صَاحبهُ، إِنَّمَا صَاحبُه عيَسى بنُ مَرْيم، وَإِنْ لَا يَكُنْ هُوَ فَلَيْس لَكَ أنْ تَقْتُل رَجُلًا مْن أَهْلِ الْعَهْد" .
"إِنْ ولَّيْتُمُوهَا أَبَا بَكْر فَزَاهدٌ في الدُّنْيَا رَاغبٌ في الآخرَة وَفِى جِسمه ضَعْفٌ، وَإنْ ولَّيْتُمُوهَا عُمَرَ فَقَوىٌّ أَمينٌ لَا تَأْخُذُهُ فِى اللَّه لَوْمَةُ لائمٍ. وَإِنْ وَليَّتْمُوهَا عَليًّا فهَادٍ مَهْدىٌّ يُقيمُكُمْ عَلَى طَرِيقٍ مُسْتقيم" .
"إِنْ تُوَلُّوا أَبَا بَكْرٍ توَلُّوهُ أَمينًا مُسْلمًا قَوِيًا في أمْرِ اللَّه ضَعيفًا في أمْرِ نَفْسه، وَإنْ تُوَلُّوا عُمَرَ توَلُّوهُ أَمينًا مُسْلمًا لَا تَأخُذُهُ في اللَّه (لَوْمَةُ لائمٍ) وَإنْ تُوَلُّوا عَليًّا تُوَلُّوهُ هَاديًا مَهْديًا يَحْملُكُمْ عَلَى المحَجة" .
"إِنَّ تُوَلُّوهَا أَبَا بَكْر تَجِدُوهُ زَاهدًا في الدُّنْيَا رَاغبًا في الآخرَة وَإنْ تُوَلُّوهَا عُمَرَ تَجِدُوهُ قَوِيًّا أمينًا لا تَأخُذُه في اللَّه لَومَةُ لائمٍ، وَإنْ توَلُّوهَا عَليًّا تَجِدُوهُ هَاديًا مَهْديًّا يَسْلُكُ بِكُمُ الطَّريقَ" .
"إِنْ شئتَ حَبَسْتَ أَصْلَهَا وتَصَدَّقْتَ بِهَا" .
"إِنْ قُتلتَ في سَبيل اللَّه صَابِرًا مُحْتَسبًا مقْبلًا غَيْرَ مُدْبِرٍ كفَّرَ اللَّهُ ﷻ عَنْكَ خطاياك إِلَّا الدَّيْنَ، كَذَلكَ قَالَ لِى جِبْريلُ آنفًا" .
"إِنْ أَحْبَبْتَ أنْ تُخْرجَهُ أَخْرجْنَاهُ، وَإنْ أحْبَبْتَ أنْ تَدَعَهُ فَإِنّه إِنْ مَاتَ وهو فيه؛ مَاتَ شَهِيدًا" .
"إِنْ أَنْتُمْ قدَرْتُمْ عَلَيْه فَاقْتُلُوهُ وَلَا تَحْرقُوهُ بالنَّارِ فَإنَّهُ إِنَّمَا يُعَذِّبُ بالنَّارِ رَبُّ النَّارِ" .
"إِنْ شِئْتَ فَصُمْ وَإِنْ شِئْتَ فَأَفْطِرْ .
"إِنْ حُدِّثْتَ أنَّ جَبَلًا زَالَ عَنْ مَكَانه فَصَدِّقْ. وإِنْ حُدِّثْتَ أَن رَجُلًا زَالَ عَنْ خَليقَتهِ فَلَا تصَدِّقْ" .
"إِنْ سَرَّكُمْ أَنْ تُزَكُّوا صَلَاتَكُمْ فَقَدِّمُوا خيَارَكمْ".
"إِنْ سَرَّكمْ أنْ تُقْبَلَ صَلَاتُكُمْ فَليَؤمَّكُمْ خِيارُكُمْ"
"إِنْ كُنْتَ عَبْدَ اللَّه فَارْفَعْ إِزَارَكَ" .
"إِنْ نَاقَدتَ النَّاس نَاقَدُوكَ وإِنْ تَركْتهُمْ لَمْ يترُكوكَ وَإِنْ هَرَبْتَ منْهُمْ أَدْرَكوكَ قيلَ فَمَا أَصْنَعُ؟ قَالَ هَبْ عِرْضَكَ لِيَوْمِ فَقْركَ" .
"إِنْ وُلدَ لَكَ غُلَامٌ فَسَمِّه باسْمِى وَكنِّه بكُنْيَتى وَهُوَ رُخْصَةٌ لَكَ دُونَ النَّاس" .
"إِنَّ اسْتَعْمَلتُ عَلَيكمْ رَجُلًا فَأَمَرَكمْ بطَاعَة اللَّه فَعَصَيْتُمُوهُ كَانَ مَعْصيَتُهُ مَعْصيَتِى، ومَعْصيَتى مَعْصيَةُ اللَّهِ وَإِنْ أَمَرَكمْ بمَعْصيَة اللَّه فَأَطَعْتُمُوهُ كَانَتْ لكم الحُجَّةُ عَلَىَّ يوم القيَامة وَلَكنْ أَكِلكُمْ إِلَى اللَّه ﷻ" .
"إِنْ سُئلتَ أَىُّ الأَجَلَيْنِ قَضَى مُوسَى؟ فَقُلْ: خَيْرَهُمَا وَأَوْفَرَهُمَا، وَإِنْ سُئلتَ أَىُّ المَرْأَتَيْنِ تَزَوَّجَ فَقُل الصُّغْرَى منْهُمَا وَهى الَّتى جَاءَتْ وَقَالَتْ يَا أبَتِ اسْتَأْجِرْهُ" .
"إِنْ يَخْرُج وَأَنَا فيكُمْ فأَنَا حَجيجُهُ، وَإِنْ يَخْرجُ وَلَسْت فِيكُمْ فكُلُّ امْرئٍ حَجِيجُ نَفْسه وَاللَّهُ خَليفَتى عَلَى كُلِّ مُسْلمٍ، أَلَا وَإنَّهُ مطموُسُ العَيْنِ كأَنَّهُ عَيْن عَبْد العُزَّى بْن قَطن الخُزَاعى، أَلَا وَإنَّهُ مَكْتُوبٌ بَيْنَ عَيْنَيْه كَافِرٌ يقْرَؤُهُ كُلُّ مُسْلمٍ فَمنْ لَقيهُ منكُمْ فَليَقْرَأ عَلَيْه بفَاتحة الكَهْفِ، أَلَا وإِنّى رأَيْتُهُ خَرَجَ خَده بَيْنَ الشامِ والعِراقِ فَعَاثَ يمينًا وَعَاثَ شمالًا، يَا عبَادَ اللَّه اثْبُتُوا ثَلَاثًا. قيل يَا رسُولَ اللَّه مَا ولبْثُهُ فِى الأَرْض؟ قَال: أَرْبَعينَ يوْمًا. يَوْمٌ منها كَسَنَةِ (ويَوْمٌ كشَهْرِ) ويَوْمٌ كجمعة وسائرها كَأَيَّامكمْ هَذِهِ. قَالوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ فَكيف نَصْنَعُ بِالصَّلاةِ يوْمئذٍ؟ . صَلَاةَ يَوْمٍ أَو نَقْدُر قَالَ: بَلْ تَقْدرُوا" .