1. Sayings > Letter Hamzah (77/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٧٧
"إِنْ كَانَ قَضَاءً منْ رَمَضَانَ فَاقْضيهِ يوْمًا آخَرَ، وَإِنْ كَانَ تَطَوُّعًا فَإِنْ شئْتِ فَاقْضِيه وَإِن شئْت فَلَا تَقْضيه".
"إِنْ أَنْتُمُ اتَّبَعْتُمْ أذنَابَ الْبقَر وَتَبَايَعْتُمْ بالْعِينَةِ وَتَرَكتُمْ الْجهَادَ فِى
سَبيل اللَّه لَيُلْزمنَّكُمْ اللَّه مَذَلَّةً في أعْنَاقكُمْ ثُمَّ تُنْزَعُ منكُمْ حتىّ تْرجُعوا إِلى ما كنتُمْ عَلَيْه وتَتُوبوا إلَى اللَّهِ تَعَالَى) .
"إِنْ كَانَ النَّبىُّ ﷺ لَيعْرَى حَتى ما يَجِدُ مَا يُوارِى به عَوْرَتَهُ إلَّا العَبَاءَةَ يَدَّرِعُها) .
"إِنْ يَعشْ هَذَا فَلَن يُدْركهُ الهَرم، حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ قَالَهُ ﷺ لَمَّا سُئلَ عنِ السَّاعَة وَعِنْدُه غُلامٌ فَأَشَارَ إِلى الْغُلَامِ (وقَال ذَلكَ) .
"إِنْ شُغِلتَ فَلَا تُشْغَلْ عَن الْعصْرَيْنِ الْفَجْر وَالْعَصْرِ" .
"إِنْ كُنْتَ وَجَدْتَهُ في قرية مَسْكُونَةِ أَوْ في سَبِيل ميتَاءٍ فعَرِّفْهُ، وَإنْ كُنتَ وَجَدْتَه في خَربَة جَاهليَّة أوْ في قرْيَة غَيْر مَسكونَة أَوْ غَيْر سَبِيل ميتَاءٍ فَفيه وَفى الرّكَاز الْخُمْسُ).
"إِنْ هُوَ اقْتَطعَهَا بيَمينه ظلمًا كَانَ ممَّنْ لا يَنْظُرُ اللَّهُ تَعَالَى إِلَيْه يَوْمَ الْقيَامَة، وَلَا يُزكِّيه وَلَهُ عَذَابٌ ألَيمٌ" .
"إِنْ شِئْتُمْ أَنْبَأتُكُمْ عَنِ الإِمَارَة وَمَا هِى: أَوَّلُهَا مَلَامَةٌ، وَثَانِيهَا نَدَامَةٌ وثَالِثُهَا عذابٌ، يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَّا مَنْ عَدَلَ وَلَيْسَ يَعْدِلُ مَعَ أقَارِبهِ".
"إِنِّى أَسْمَعُ صَوْتًا وَأرَى ضَوْءًا وأَخْشَى أَنْ يكُونَ بِى جُنُونٌ قَالَهُ لِخَدِيجَةَ فِى ابْتِدَاءِ الْوَحْى" .
"إِنِّى أَسْمَعُ الصَّيْحَةَ فَأَخْرجٌ إِلَى الْبَقِيعِ فَأُحْشَرُ مَعَهُمْ" .
"إِنْ لَمْ تَأْكُلُوهَا فَأَطْعِمُونِى" .
"إِنْ قَتَلَكَ فَأَنْتَ فِى الْجَنَّةِ، وإِنْ قَتَلتَهُ فَهُوَ فِى النَّارِ".
"إِنْ كَانَ خَرَجَ يَسْعَى عَلَى وُلْدٍ صِغَارٍ فَهُوَ فِى سَبِيل اللَّهِ، وَإنْ كَانَ خَرَج يَسْعَى عَلَى أَبَوَين شَيْخَيْن كبِيرَيْنِ فَهُوَ في سَبِيل اللَّهِ، وَإِن كَانَ خَرَجَ يَسْعَى عَلَى نَفْسِهِ يُعِفُّها فهُوَ فِى سَبيل اللَّهِ، وَإنْ كَانَ خَرَجَ يَسْعَى عَلَى أَهْلِهِ فَفِى سَبِيلِ اللَّهِ، وَإنْ كَانَ خَرَجَ يَسْعَى تَفَاخُرًا وَتَكَبُّرًا فَهُوَ فِى سَبِيل الشَّيْطَانِ".
"إِنْ لَقِيتُمْ عَشَّارًا فَاقْتلُوهُ" .
"إِنْ أتَّخذْ مِنْبَرًا فقَدْ اتخذّهُ أَبى إِبْراهِيمُ، وَإنْ أَتخَذهُ الْعَصَا فَقَدْ اتَّخَذَهَا أَبى إِبراهيم" .
"إِنْ سَرَّكُمْ أَنْ تُقْبَلَ صَلَاتُكُمْ فَليُؤُمَّكُمْ عُلماؤُكُمْ فَإِنَّهُمْ وَفْدُكُمْ فِيمَا بَيْنكمْ وَبَيْنَ رَبِّكُمْ" .
"إِنْ صَدَقتْ رُؤْيَاكِ دفُن في بَيْتِكِ أفْضَلُ أهْلِ الْجَنَّةِ".
"إِنْ شئْتَ أنْبَأُتُكَ بِمَا جِئْتَ تَسْألُ عَنْهُ، وَإِنْ شِئْتَ فَسَلْ. جِئْتَ تَسْأَلُ عَنِ الْيَقينِ والشَّكِّ. فَإِنَّ الْيَقِينَ مَا اسْتَقَرَّ فِى الصَّدْرِ، وَاطْمَأَنَّ إِلَيْه الْقَلبُ، وَإِنْ أَفْتَاكَ الْمُفْتُونَ. دَعْ مَا يَريِبُكَ إِلَى مَا لَا يَرِيبُكَ، فَإنَّ الْخَيْرَ طُمَأنِينَةٌ، والشَّكَّ رِيبَةٌ، وَإنْ شَكَكْتَ فَدع ما يَرِيبُكَ إِلى مَا لَا يَرِيبُكَ. الْعَصَبِيَّةُ أنْ تُعينَ قَوْمَكَ عَلَى الظُّلْمِ. والْوَرِعُ الذى يَقِفُ عِنْدَ الشُّبُهَاتِ. وَالْحَرِيصُ عَلَى الدُّنْيَا الذى يَطْلُبُهَا مِن غَيْر حِلٍّ، والإِثْمُ مَا حَاك فِى الصَّدْرِ" .
"إِنْ كدْتُمْ لَتَتَّخَذُونَ الوَلِيدَ حَنَانًا" .
"إِنْ صَلَّيْتَ الضُّحَى رَكعَتَيْنِ لَمْ تُكْتبْ مِنْ الغَافِلينَ. وَإنْ صَلَّيْتَهَا أَرْبَعًا كُتِبْتَ مِنَ المُحْسنين، وَإنْ صَلَّيْتَهَا سِتًّا كتِبْتَ مِن القَانتِينَ، وَإنْ صَلَّيْتَهَا ثَمَانِيًا كُتِبْتَ مِن الفَائِزِينَ، وَإنْ صَلَّيْتَهَا عَشْرًا لَمْ يُكْتَبْ لَكَ ذَلكَ اليَوْمَ ذَنْبٌ وَإِنْ صَلَّيْتَهَا ثِنْتَى عَشْرَةَ رَكعَةً بَنَى اللَّهُ لَكَ بَيْتًا فِى الجَنَّةِ" .
"إِنْ اسْتَطَعْتَ أنْ تَكُونَ خَلفَ الإِمَامِ وَإِلا فَعَنْ يَمينِهِ".
"إِنْ كنتَ كَمَا تَقُولُ فَكأَنَّمَا تسِفُّهُمُ المَلَّ ، وَلَا يَزَال مَعَكَ مِن اللَّهِ ظهِيرٌ مَادُمْتَ عَلَى ذَلِكَ".
حم عن أبى هريرة أَن رجلًا قال: يا رسول اللَّه إِنَّ لِى قَرَابَةً أصلُهُمْ وَيَقْطَعُونِى، وَأُحْسِن إِلَيْهِمْ ويُسِيئونَ إِلَىَّ.
"إِنْ تُؤَمِّرُوا أَبَا بَكْر تَجِدُوهُ أَمِينًا زَاهِدًا فِى الدُّنْيَا رَاغِبًا فِى الآخِرةِ، وَإِن تؤَمِّرُوا عُمَرَ تجدوه قَوِيًّا أمِينًا لَا يَخَافُ فِى اللَّه لَومَةَ لائِمٍ، وَإِنْ تؤَمِّروا عَليًا وَلَا أُرَاكُمْ فَاعِلِينَ تَجِدُوهُ هَادِيًا مَهْدِيًا. يَأخُذ بِكُمْ الطَّرِيقَ المُستَقِيمَ".
"إِنْ عِشْت لاُخرجَنَّ اليَهُودَ والنصارَى؛ من جَزِيرَة العَربِ حَتَّى، لا أَتْرُكَ فِيهَا إِلا مُسْلِمًا".
"إِنْ أخَذْتَهَا أَخَذْتَ قَوْسًا مِنَ النَّار" .
"إِنْ يَخْرُجِ الدَّجَّالُ وَأنَا حَىٌّ كُفيتُمُوه، وإِنْ يَخْرُج بَعْدِى فإِنَّ، رَبكُمْ لَيسَ بِأعْوَرَ، إِنَّهُ يَخْرُج فِى يَهُوديتِهِ أَصْبَهَان حَتَّى يَأْتِى المَدِينَةَ فَيَنْزِلَ نَاحِيَتَهَا، وَلَهَا يَوْمِئذ سَبْعَةُ أبْوَاب عَلَى كُلِّ نَقْبٍ مِنْهَا مَلَكَانِ فَيَخْرُج إِلَيْهِ شِرَار أَهْلِهَا حَتَّى يَأتِى الشَامَ مَدِينَةَ
فِلَسْطين ببَاب لُدَّ فَيَنْزِلُ عِيسَى فَيَقْتُلُهُ، ويَمكُثُ عِيسَى فِى الأَرْضِ أَرْبَعِينَ سَنَةً إِمَاما عَدْلًا وَحَكمًا مُقْسِطًا" .
"إِنْ كَانَ قَضَاءً عَنْ رَمَضَان فَاقْض يَوْمًا مَكَانَهُ وَإِنْ كَانَ تَطَوُّعًا فَإِنْ شِئْتِ فَاقْض وَإِن شئْت فَلَا تَقْضِى" .
"إِنْ تُوَلُّوا عَليًا تَجِدُوهُ هَادِيًا مَهْديًا يَسْلكْ بِكُمْ الطَّريقَ المُسْتَقيم" .
"إِنْ تَسْتَخْلِفُوا أَبَا بَكْر تجِدُوهُ قَوِيًّا فِى أَمْر اللَّه ضَعِيفًا في بَدَنِهِ، وَإِنْ تَسْتَخْلِفُوا عُمَرَ تجدُوهُ قَوِيًّا فِى أَمْرِ اللَّه قَوِيًّا في بَدَنِهِ وَإِنْ تَسْتَخْلِفُوا عَلِيًّا ومَا أُرَاكُمْ فَاعِلين تجِدُوهُ هَادِيًا مَهْدِيًا يحْملُكُمْ عَلَى المَحجَّة البَيْضَاءِ" .
"إِنْ لَقِيْتَهَا نَعْجَةً تَحْمِلُ شَفْرَةً وَزِنَادًا بِخَبْثِ الْجَمِيشَ فَلَا تَمَسهَا" .
"إِنْ أَنْزَلَت كلمَا يُنْزِل الرجُلُ فَعَلَيْهَا الغُسْل وَإنْ لَمْ تُنْزِلْ فَلَا شئَ عَلَيْهَا" .
"إِنْ كان يَسْعَى عَلَى أَبَويْه شَيْخَيْنِ كَبِيرَيْنِ فَهُوَ فِى سَبيل اللَّهِ، وَإِنْ كان يَسْعَى عَلَى وُلْدٍ صغَارٍ فَهُوَ فِى سَبيل اللَّه، وَإنْ كان يَسْعَى عَلَى نَفْسه ليُغْنَيهَا فَهُوَ في سبِيلِ اللَّهِ" .
"إِنْ كَانتِ الحَامِلُ لَتَرَى يُوسُفَ فَتَضَعُ حَمْلَهَا".
"إِنْ لمْ تَغُلَّ أمَّتِى لَمْ يُقِمْ لَهَا عَدُوًا أَبَدًا" .
"إِنْ دَعَاكَ أَبَوَاكَ وَأَنْتَ فِى الصَّلَاةِ فَأَجِبْ أُمَّكَ وَلا تُجِبْ أَبَاكَ".
"إِنْ طَلَبَتْكَ الخَيْلُ هَاربًا فَلَا تَتْرُكَنَّ رَكْعَتَى الفَجْرِ" .
"إِنْ شِئْتَ أَمَرْتُ لَكَ بِوَسْقٍ مِنْ تَمْرٍ، وَإنْ شِئْتَ عَلَّمْتُكَ كَلِمَاتٍ هُنَّ خَيْرٌ لَكَ مِنْهُ قُلْ: اللهُمَّ احْفَظَنِى بِالإِسْلام قَاعدًا، وَاحْفَظنِى بالإِسْلامِ رَاقدًا، وَلا تُطِعْ فىَّ عَدُوًّا وَلا حَاسِدًا، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ شَر مَا أنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ وَأَسْألُكَ مِنَ الْخَيْرِ الَّذِى هُوَ بِيَدكَ كُلِّهِ".
"إِنْ سَرَقَ فَاقْطَعُوا يَدَهُ، ثُمَّ إِنْ سَرَقَ فاقْطَعُوا رِجْلَهُ ثم إِنَّ سَرَقَ فَاقْطَعُوا يده، ثُمَّ إِنْ سَرَقَ فَاقْطَعُوا رِجْلَهُ".
"إِنْ قُتِلَ زَيْدٌ فَجَعْفَرٌ، وَإِنْ قُتِلَ جَعْفَرٌ، فَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوَاحَةَ، قَالَهُ ﷺ حِينَ بَعَثَهُمْ إِلَى مُؤَتَة وَأَمَّر عَلَيْهِم زَيْدَ بْنَ حَارِثَةَ فَقُتِلَ جَعْفَرٌ، وَإِذَا فِى جَسَدِهِ بِضْعٌ وتِسْعُونَ مِنْ طَعْنَةٍ وَرَمْيَةٍ".
"إِنْ وَجَدْتُم فُلانًا وفلَانًا لِرَجَليْن فَحرِّقُوهُمَا بِالنَّارِ، قَالَ: ثُمَّ قال: بَلِ اقْتُلُوهُمَا قَالَهُ ﷺ لأبى هُرَيرَةَ حِينَ بَعَثَهُ فِى بَعْثٍ".
(إِنْ أَبْكِى فَإِنَّمَا هِى رَحْمَةُ المُؤْمِنِ بكُلِّ خَيْر تَخْرُجُ نَفْسُه منْ بَيْنِ جَنْبَيْهِ وَهُوَ يَحْمَدُ اللَّهَ) .
(إِنْ سُبَّ أَحَدُكُمْ وَهُوَ صَائِمٌ فَليَقُلْ إِنِّى صَائِمٌ) ، حب عن أَبى هريرة.
(إِنْ أَعتَقْتِيهِمَا فابْدَئِى بالْغُلامِ قَبْلَ الجَارِيَةِ).
"إِنْ سَمِعْتَ الأَذَانَ فَأَجِبْ وَلَوْ حَبْوًا) .
"إِنْ شِئْتُمْ رَقَدْتُمْ هَاهُنَا وَإِنْ شِئْتُمْ فِى المَسْجِدِ).
"إِنْ صَلَّيْتَ الضُّحَى رَكعَتَيْنِ لَمْ تُكْتَبْ منَ الغَافِلِينَ، وإِنْ صَلَّيْتَ أَرْبَعًا كُتِبْتَ مِنَ العَابِدِينَ، وَإِنْ صَلَّيْتَ سِتًّا لَمْ يَلحَقْكَ ذَنْبٌ، وَإِنْ صَلَّيْتَ ثَمَانِيًا كُتِبْتَ مِنَ الْقَانِتِينَ، وَإِنْ صَلَّيْتَ ثِنْتَى عَشَرَةَ بُنِى لَكَ بَيْتٌ فِى الجَنَّةِ، وَمَا مِنْ يَوْمٍ وَلَا لَيْلَة ولا ساعةٍ إِلَّا وللَّه فيها صَدَقةٌ يَمُنُّ بِهَا عَلَى من يشاءُ من عِبَادِهِ، وَمَا مَنَّ عَلَى عَبْدٍ بِمِثْلِ أَن يُلْهِمَهُ ذِكرَهُ .
"إِنْ أَنْسَانِى الشَّيْطَانُ شيئًا من صَلاتِى فالتَّسْبيحُ لِلرجَالِ والتصفيق للنَّساء .
(إِنْ يَكُ الشُّؤْم فِى شَئٍ فَفِى المَرْأةِ، وَالدَّابَّةِ، وَالمَسْكَنِ).
"إِنْ قَامَتِ السَّاعةُ وفى يَدِ أَحَدِكمْ فَسيلَة فَإنِ اسْتَطَاعَ أَنْ لا يَقُومَ حَتَّى يَغْرسَهَا فَليَغْرسْهَا" .
"إِنْ كان يَضُرُّكَ بصرك لمِا بهِ، ثُمَّ صَبَرْتَ واحتَسبْتَ لَتَلْقَيَنَّ اللَّه لَيْسَ لَكَ ذَنْبٌ" .