1. Sayings > Letter Hamzah (76/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٧٦
"إِنِّى رَأيْتُ في الْبَيْت قرْنَا فَغَيِّبْهُ فإنَّهُ لا يَنْبَغى أَن يَكون في البَيْتِ شىْءٌ يُلهِى الْمصَلِّى".
"إِنِّى رَأيْتُ قرْنَ الْكبْشِ حِينَ دَخْلتُ الْبَيْتَ فنَسِيتُ أَن آمُرك تُخَمرِّهُمَا فإِنَّهُ لا يَنْبَغِى أَنْ يَكُونَ فِى الْبَيْتَ مَا يَشْغل مُصَليًّا".
"إِنِّى لأَسْتَحْيى مِمَّن اسْتَحْيَتْ مِنْهُ الملَائِكَةُ، يَعْنِى: عُثمَانَ"
"إِنِّى كُنْتُ نَهيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَة الْقبُور فزورُوهَا، وَاجْعَلوا زِيَارَتَكُمْ لهَا صَلاةً عَلَيهِمْ وَاسْتغفَارًا لَهُمْ، ونهَيْتُكُمْ عَنْ أَكلِ لُحُومِ الأضَاحِى بَعْدَ ثلاثٍ فَكُلُوا مِنْهَا وَادخِرُوا، ونَهيْتُكُمْ عَمَّا يُنْبَذُ فِى الدُّبَّاءِ والحنتَم والْمُقيَّر فانتَبِذوُا ، وانتَفِعُوا بها".
"إِنِّى كُنْتُ نهَيْتُكُمْ عن الظُرُوفِ فاشْرَبوا، وَلا أُحِلُّ مُسكرًا".
"إِنِّى قَدْ قِيل لِى: اقْرَأ عَلَى ابْن الْخطَّاب" .
"إِنِّى كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ نبِيذِ الأوْعيَة أَلَا وإِنَّ وِعَاء لا يُحَرِّمُ شيْئًا، وَكُلُّ مُسكِر حَرَام" .
"إِنِّى كُنْتُ أمَرْتُكُمْ ألَّا تأْكلوا لُحُومَ الأضَاحِى فَوْقَ ثَلَاثِ لِيَتَّسِعَ لِلنَّاسِ، وَإنِّى أحِلُّهُ لَكمْ فَكُلُوا مَا شِئْتُمْ" .
"إِنِّى لأسْتَحيْى مِمَّن تسْتَحيْى مِنْهُ المَلائِكةُ ومِمَّن يسْتَحِى مِنَ اللَّهِ وَرَسُولهِ، يَعْنِى: عُثمَان" .
"إِنِّى قَدْ أهْديتُ إِلى النَّجاشِى حُلَّةً وأواقِى مِن مِسك، وَلَا أُرَى النَّجَاشِىَّ إِلا قَد مَاتَ، وَلا أُرَى هَديَّتِى إِلا مَردُودَة علىَّ، فَإِن رُدتْ علَّى فَهى لَكِ قَالَهُ لأُمِّ سَلَمَةَ قَالَ: وَكَانَ كَمَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَرُدّت عَلَيْه هَدِيّتُهُ فَأعْطَى كُلَّ امَرَأَة مِن نِسَائِهِ أوقِيَّةً مِنْ مِسْك وَأَعْطَى أُمَّ سَلَمَةَ بَقِيَّةَ الْمِسْك والْحُلَّة" .
"إِنِّى كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنِ الظرُوفِ، وَإنَّ الظرُوفَ لا تُحِلُّ شْيئًا وَلَا تحَرِّمُ، وَكُلُّ مُسكرٍ حَرَامٌ" .
"إِنِّى رَأَيْت رُؤْيَا هى حَقٌ فاعْقِلُوهَا أَتانِى رَجُلٌ، فأَخذ بيَدِى فاسْتتبَعْنِى حَتِّى أَتى بى جَبَلا طوِيلا وَعْرًا، فقال: لِى ارْقه فقلت لا أسْتطِيعُ، فقالَ: إِنِّى سَأُسَهِّلهُ لَكَ، فَجَعَلتُ كُلَّمَا رَقيَتْ قَدَمِى وَضَعْتُهَا عَلَى دَرَجَة حَتَّى اسْتوَيْنَا عَلَى سَوَاءِ الْجَبَلِ، فَانْطَلَقْنَا فإذَا نَحْنُ بِرجَالٍ ونِسَاءٍ مُشقَّقَةٍ أشْدَاقُهُمْ، فَقُلْتُ: مَنْ هَؤُلاءِ؟ ؟ فقَال: هَؤلاءِ الَّذينَ يَقُولُوَنَ مَا لَا يَفْعَلُونَ، ثُمَّ انْطَلَقْنَا. فَإِذَا نَحْنُ بِرِجَال وَنِسَاء مُسَمَّرةِ أعْيُنُهُمْ وآذَانُهُمْ، قُلتُ: مَا هَؤُلاء؟ قَالَ: هَؤُلاء الَّذِينَ يُرُونَ أَعْينَهُمْ مَا لَا يَرَوْنَ ويُسْمِعُونَ آذَانَهُمْ مَا لَا يَسْمَعُون، ثُمَّ انْطَلَقْنَا، وَإذَا نَحْنُ بنَسَاء مُعَلَّقَات بِعَرَاقِيبِهِنَّ مُصَوَّبَة رُؤوسُهُنَّ تَنْهَشُ ثُديَّهُنَّ الحَيَّاتُ، قُلتُ: مَا هَؤُلَاء؟ قَالَ: هَؤلَاءِ الَّذينَ يَمْنعُونَ أَوْلَادْهُنَّ مِنْ أَلْبَانِهِنَّ، ثم انْطَلَقْنَا فَإذَا نَحْنُ بِرِجَال وَنِسَاء مُعَلَّقَات بِعَرَاقِيبِهنَّ مُصَوَّبَة رُءُوسُهُنَّ، يَلْحَسْنَ مِنْ مَاء قَلِيلِ وَحَمَاءٍ، قُلْتُ: مَا هَؤلَاءِ؟ قَالَ هَؤُلاءِ الَّذينَ يَصُومُونَ ويُفْطِرُون قَبْلَ تَحِلَّةِ صَوْمِهِمْ، ثُمَّ
انْطَلَقْنَا وإِذَا نَحْنُ بِرِجَالٍ ونِسَاءٍ أقبَح شَىْءٍ مَنْظَرًا، وَأقْبَحِه لبُوسًا، وَأنْتَنه رِيحًا، كَأنَّمَا رِيحُهُمْ الْمَرَاحيضُ قُلْتُ: مَا هَؤلاء؟ قَالَ: هَؤُلَاءِ الزَّانُونَ وَالزُّناةُ، ثُمَّ انْطَلَقنَا، فَإذَا نَحْنُ بمَوْتِى أشَدِّ شَئٍ انتِفَاخًا وَأَنْتَنِهِ رِيحًا، قُلتُ مَا هَؤُلَاءِ؟ قَالَ: هَؤلَاءِ موْتَى الْكُفَّارِ، ثُمَّ انْطَلَقْنَا، فَإِذَا نَحْنُ نَرى دخَانًا وَنسْمَعُ عُوَاءً، قلتُ: مَا هَذَا؟ قَالَ: هَذه جَهَنَّمُ فَدَعْهَا، ثُمَّ انْطَلَقْنَا، فَإذَا نَحْنُ بِرجَالِ نِيَامٍ تَحْتَ ظِلَال الشَّجَرِ قُلتُ: مَا هَؤُلَاءَ؟ قَالَ هَؤلاءِ مَوْتَى المُسْلِمينَ، ثُمَّ انْطَلَقْنَا فَإذَا نَحْنُ بغلْمَانٍ وَجَوَار يَلعَبُونَ بَيْنَ نَهْرَيْنِ، قُلْتُ: مَا هَؤلَاء؟ ، قَالَ، ذُرِّيَّةُ الْمُؤْمنينَ، ثُمَّ انْطَلَقْنَا، فَإذَا نَحْنُ برِجَال أَحسَنِ شَئٍ وَجْهًا وأحْسَنِهِ لبُوسًا وَأَطيَبِه ريحًا كَأَنَّ وجُوهَهُمْ الْقرَاطِيسُ، قُلتُ: مَا هَؤُلَاءِ؟ قَالَ: هَؤلَاء الصِّدّيقُونَ، والشُّهَدَاءُ، والصَّالحُون، ثُمَّ انْطَلَقْنَا فَإِذَا نَحْنُ بِثلاثة نَفَرٍ يَشْرَبُونَ خمْرًا ويُغَنُّونَ، قُلتُ: مَا هَؤلَاء؟ قَالَ: ذَاكَ زَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ وجَعْفرُ، وَابنِ رَوَاحَة فَمِلْتُ قِبَلهمْ: فَقَالُوا: قدْنَا لَكَ قدْنَا لَكَ، ثُمَّ رَفَعْتُ رَأْسِى، فإِذا ثلاثَةُ نَفَر تحت الْعَرْشِ قُلتُ: مَا هَؤلَاء؟ قَالَ: ذَاك أَبُوكَ إِبْرَاهِيمُ، ومُوسَى، وَعِيسَى وَهُمْ يَنتظِرُونك" .
"إِنِّى رَأيْتُ الْجَنَّةَ فَتَنَاوَلْتُ مِنْهَا عُنقودا، وَلوْ أَخذتهُ لأَكلتمْ مِنهُ مَا بَقِيتِ الدنيَا".
"إِنِّى رَأَيْت الْبَارِحَة عجَبًا، رَأَيْت رَجُلًا مِنْ أُمَّتِى قَد احْتوَشَتْه مَلَائِكَةٌ، فَجَاءَه وضُوءُه فَاسْتَنْقَذه مِن ذلِكَ، وَرَأَيْتُ رَجُلًا مِنْ أُمَّتِى قَدْ بُسِط عَلَيْهِ عَذابُ
القبْرِ، فَجَاءَتْهُ صَلَاتُهُ فَاسْتَنْقَذتْهُ منْ ذلِكَ، وَرَأَيْتُ رَجُلًا مِنْ أُمَّتِى قَدْ احْتَوْشَتْهُ الشَّيَاطِينُ فجَاءَهُ ذِكرُ اللَّهِ فَخَلَّصَهُ مِنهُمْ، وَرَأَيْتُ رَجُلًا منْ أُمَّتِى يَلهَث عَطشًا فَجَاءَهُ صِيَامُ رَمَضان فَسَقَاهُ، وَرَأَيْتُ رَجُلًا مِنْ أُمَّتِى منْ بَيْنَ يَدَيْهِ ظُلْمَةٌ، ومِنْ خَلْفِهِ ظُلْمَةٌ، وَعَنْ يَمِينِهِ ظُلْمَةٌ، وَعَنْ شمَالِه ظُلْمَة وَمِنْ فَوْقِه ظُلْمَةٌ، وَمِنْ تحْتِهِ ظُلمَةٌ، فَجَاءَتْهُ حَجَّتُهُ وَعُمْرَته فاسْتَخْرَجَاهُ مِنْ الظُلمَةِ، وَرَأَيْتُ رَجُلًا منْ أُمَّتِى جَاءَهُ مَلَكُ الْمَوْت ليَقبِضَ رُوحَهُ فَجَاءَهُ بِرُّهُ بِوَالدَيْهِ فَرَدَّهُ عَنهُ، وَرَأَيْتُ رَجُلًا مِنْ أُمَّتَى يُكَلِّمُ الْمُؤْمنِين وَلَا يُكَلِّمُونهُ فَجَاءَتْهُ صِلَةُ الرَّحِم فَقَالَت إِنَّ هَذَا كَانَ واصلًا لِرَحمه فَكَلَّمَهُمْ وَكَلَّمُوهُ. وَصَارَ مَعَهُمْ، وَرَأَيْتُ رَجُلًا مِنْ أُمَّتِى: يَأْتِى النَّبيِّينَ وَهُمْ حِلَقٌ حِلَقٌ كُلَّمَا مرَّ عَلَى حَلقَةٍ طُرِدَ، فَجَاءَهُ اغْتسَالُهُ منَ الجنَابَةِ، فَأَخذَ بيَدِهِ فَأَجلَسَهُ إِلى جَنْبى، وَرَأَيْتُ رَجُلًا منْ أمَّتى يَتَّقى وَهَجَ النَّار بيَدَيْه عَن وَجْهِهِ فَجَاءَتْهُ صَدَقتُهُ، فَصَارت ظِلًا عَلى رَأْسِهِ وَسِتْرًا عَلَى وَجْهِه، وَرَأَيْتُ رَجلًا مِنْ أُمَّتى جَاءَتْه زَبَانيَة الْعَذَاب، فَجَاءَه أمْرُه بِالْمَعْرُوف ونهْيُهُ عَنِ الْمنكَرِ فَاسْتَنْقَدهُ مِنْ ذلكَ، ورأيت رجلًا من أُمتى هَوَى في النَّار فجاءَته دموعُهُ اللَّاتى بَكَى بِها في الْدُّنيا من خشَية اللَّه فأَخْرَجْتهُ من النار، ورأَيت رجلًا من أُمَّتِى قد هَوَتْ صحيفته إِلى شِماله فجاءَه خوفُه من اللَّهِ، فأَخذَ صحيفتَه فجعلَها فِى يَمِينِه، ورأَيْت رَجلًا من أُمَّتِى قد خَفَّ ميزانُه؛ فجاءَهُ أفْرَاطُه فثقلوا ميزانَه، ورأَيت رجلا من أُمتى على شفير جهنم، فجاءَه وجله من اللَّه ﷻ فاستنقذه من ذلك، ورأيت رجلا من أُمَّتِى يُرْعدُ كما ترْعَد السعَفَة فجاءَه حسنُ ظنه باللَّه فسكَّن رعْدَته، ورأيت رجلًا من أُمَّتى يزحف عَلى الصَّراط مَرَّةً وَيَحْبُو مَرَّةً ويتعلق مَرَّةً، فجاءَته صلاتُه علىَّ؛ فأَخذتْ بيدهِ فأَقامته على الصَّراط حتّى جَازَ، ورأَيتُ رجلًا من أُمَّتِى انتهى إِلى أَبواب الجنة فَغُلِّقتِ الأَبوابُ دونَهُ؛ فجاءَتْهُ شهادةُ أنْ لا إِلَه إِلا اللَّهُ فأَخذتْ بيدِهِ فأَدخلتْهُ الجنَّةَ" .
"إِنِّى كُنْتُ نَهَيْتُكمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ، وَأَكْلِ لُحُومِ الأَضاحِى فَوْقَ ثَلَاث، وَعَنْ نَبِيذ الأَوْعِيَةِ، ألا فَزُورُوا الْقْبُورَ فَإِنَّهَا تُزَهِّدُ في الدُّنْيَا وَتُذَكِّرُ الآخِرَة، وَكُلُوا لُحُومَ الأَضَاحِى وَأبَقُوا مَا شِئْتُمْ، فَإنَّمَا نَهَيْتُكُمْ عَنْهُ. إِذ الْخَيْرُ قَلِيلٌ، تَوْسِعَةً على النَّاسِ، أَلا إِنَّ وِعَاءً لا يُحَرِّمُ شَيْئًا وَإِنَّ كُلَّ مُّسْكِر حَرَامٌ" .
"إِنِّى قَدْ خَلَّفْتُ فِيكُمْ مَا لَنْ تضلُّوا بَعْدَهُمَا مَا أخَذْتُمْ بِهِمَا، أَوْ عَمِلتُمْ بِهمَا. كِتابَ اللَّهِ وسُنَّتى وَلَنْ يَتَفَرَّقَا حَتَّى يَرِدَا عَلىَّ الْحَوْضَ" .
"إِنِّى لَمْ أُبْعَثْ لأُعَذِّبِ بِعَذاب اللَّهِ إِنَّمَا بُعِثْتُ بِضَرْبِ الرِّقَابِ وَشدِّ الوَثاقِ".
"إِنِّى خَرَجْتُ مِنْ نكاحٍ وَلَمْ أَخُرج مِنْ سِفَاحٍ" .
"إِنِّى لأَعْرف أرْضًا يُقَالُ لَهَا الْبَصْرَةُ أقوَمُهَا قبْلَةً وَأَكثَرُهَا مَسَاجِدَ وَمُؤَذنِين يَدْفع اللَّه عَن أهْلِهَا مِنْ البَلاءِ مَا لَمْ يَدْفعْ عَنْ سائِر الْبلادِ".
"إِنِّى جَعَلت لِلفرَسِ سَهْمَيْن ولِلْفَارِسِ سَهْمًا فَمَنْ نَقَصَهَا نقصَهُ اللَّهُ ﷻ".
"أَرَى رُؤيَاكُمْ قَدْ تَوَاطَأَتْ في الْعَشْر الأَوَاخِرِ فَمَنْ كَانَ مُتَحَرِّيًا فَليَتَحَرَّهَا فِى الْعَشْر الأَوَاخِر يعِنى ليْلة الْقدْرِ".
"إِنِّى لأَرْجُو أن لا يَمُوتَ أحَدٌ يَشهَدُ أنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ صَادِقًا مِنْ قَلبِهِ فَيُعَذّبَهُ اللَّهُ" .
"إِنِّى لأَرْجُو لأُمَّتِى بِحُبِّ أَبِى بَكْر وعُمرَ كمَا أَرْجُو لهُمْ بِقَوْلِ: لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ".
"إِنَّى لأجِدُ الثَّمَرَة سَاقِطَةً فآخُذُهَا فآكُلُهَا".
"إِنِّى لأَجِدُ فِى كِتَابِ اللَّهِ سُورَةً هِى ثَلاثُونَ آيَةً مَنْ قرَأَهَا عِنْدَ نَوْمِه كُتبَ لَهُ ثَلَاثُونَ حَسَنةً، ومُحِى عَنْهَ ثَلَاثُونَ سَيئَةً، وَرُفعَ لَهُ ثَلَاثُونَ دَرَجَةً، وَبَعَثَ اللَّهُ إِليْهِ مَلَكًا مِنَ الْمَلاِئِكَةِ لِيَبْسُطَ عَليْهِ جِنَاحَهُ، ويحْفَظَهُ من كُلِّ سُوءٍ حَتَّى يَسْتيْقظَ، وهِى الْمُجَادلَة تُجَادِلُ عَنْ صَاحِبِهَا فِى الْقبْر وَهِى: تبَارَكَ الَّذِى بِيَدِهِ الْملْكُ".
"إِنِّى لأبْغَضُ الرَّجُلَ قَائمًا عَلَى امْرَأَته ثائرًا فرَائصُ رَقبَتِهِ يَضرِبِهَا"
"إِنِّى لسْتُ أَخَاف عَليكُم فِيمَا لا تعْلمُون وَلكِن انظرُوا كيْف تعلمون فِيمَا تعْلمون".
"إِنِّى لا أُحِلُّ لَكُمْ أنْ تَنْتَبِذُوا في الْجَرِّ الأَخْضَر وَالأَبْيَضِ وَالأَسْوَدِ، وَلْيَنتبِذَنَّ أحدكمْ فِى سِقائِهِ فَإِذَا طَابَ فَليَشْرَب".
"إِنِّى كُنْتُ نهَيْتكُمْ عَنْ نَبيذِ الجَرِّ فانْتَبِذُوا فِى كُلِّ وِعَاءٍ، وَاجْتِنبُوا كُلِّ مُسكِرٍ" .
"إِنِّى لأَكرَهُ أَنْ أَرَى الرَّجُلَ ثائِرًا فَرَائِصُ رَقبَتِهِ قَائِمًا عَلى مُرَيَّتِه يَضرِبُهَا".
"إِنِّى للأَفْعَلُ أنَا وَهَذه ثُمَّ نَغْتَسِلُ، قَالَه ﷺ لِرجُلٍ سَألَهُ عَنِ الرَّجُل يُجَامِعُ ثُمَّ يُكسِلُ. وَعَائِشة إِلى جَنْبهِ" .
"إِنِّى خَبَّأتُ دَعْوَتِى شَفَاعَةً لأُمتَّى يَوْمَ الْقِيامَةِ".
"إِنِّى قَدْ بَدَّنْتُ فَمَنْ فَاتَهُ الرُّكُوعُ أَدْرَكَنِى فِى بَطِئِ قَيامِى" .
"إِنِّى قَدْ حَرَّمْتُ مَا بَيْنَ لأبَتيْها كَمَا حُرِّمَ عَلَى لسَان إبْراهيمَ الْحرَمُ ".
"إِنِّى سَألْتُ اللَّهَ ألَّا يقْبَلَ دُعَاءَ حَبِيبٍ عَلى حَبِيِبهِ".
"إِنِّى سألْت رَبِّى أن لا أتَزَوَّجَ أَحَدًا مِنْ أُمَّتِى، وَلَا يَتَزَوَّجَ إِلىَّ أحَدٌ منْ أُمَّتى إِلا كان مَعِى في الْجَنَّةِ، فَأَعْطَانِى ذَلك".
"إِنِّى لَسْتُ أَسْتعْمِلُ أَحدًا حَتَّى أُشارِطهُ".
"إِنِّى ألْبَسْتُهَا قَمِيصى لتَلْبَسَ ثيَابَ الْجَنَةِ، وَاضطَجَعْتُ مَعَهَا فِى قَبْرِهَا لأخَففَ مِنْ ضَغْطَةِ الْقَبْرِ، إِنَّهَا كَانَتْ أَحْسَنَ خَلقَ اللَّه صَنيعًا إِلَىَّ بَعْدَ أبى طَالب يَعْنِى فَاطمَةَ أَمَّ عِلىٍّ" .
"إِنِّى لَوْ كْنْتُ قَاتِلًا رَسُولًا لَضَرَبْتُ أَعْنَاقَكُمَا".
"حم، ك عن ابن مسعود. . أنَّ رَجُلَيْن أتَيَا رسَوُلَ اللَّه ﷺ رَسُولَيْنِ لِمُسْيْلمَةَ-
"إِنِّى سَمِعْتُ خَفْقَ نِعَالِكُمْ فَأَشْفَقَتُ أَنْ يَقَعَ فِى نَفَسِى شَئٌ مِن الْكبْر".
"إِنِّى إِنَّمَا زَوَّجْتُ مَوْلَاى زيْدَ بنَ حَارثَةَ زَيْنَبَ بِنْتَ جَحْش، وَزَوَّجْتُ الْمِقْدَادَ ضُبَاعَةَ بنْتَ الزّبَيْر لِتَعْلَمُوا أَنَّ أكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّه أحْسَنُكُمْ إِسْلَامًا".
"إِنِّى لَغَيُورٌ وَاللَّهُ أغْيَرُ مِنِّى، وَإنَّ اللَّه تَعالَى يُحِب مِنْ عِبَادِهِ الْغَيْورَ" .
"إِنِّى أُحَدِّثَكَمْ بحَدِيث فَليُحَدِّثْ الحَاضِرُ مْنِكُمْ الْغَائِبَ" .
"إِنِّى وأُمِّتِى لَمُشْرفُونَ عَلَى كَوْم مِنْ مِسْكِ مُشْرِفُونَ عَلَى الْخَلَائِقِ، مَا مِنْ أحدٍ مِنَ الأُممُ مِنَ المُؤْمِنِينَ إِلَّا وَدَّ أَنَّهُ مِنَّا، وَمَا مِنْ نَبىٍّ كَذَّبَهُ قَوْمُه إِلَّا وأُمَّةُ مُحَمَّد شُهَدَاءُ إِلَى يْوم الْقيَامَة أَنَّهُ قَدْ بَلَّغَ رِسَالاتِ رَبِّه، وَالرَّسُولُ شَهيدٌ عَلَيْكُمْ".
"إِنِّى أُوتَى فَأُسْألُ وَتُطْلَبُ إِلَىَّ الْحَاجَةُ وأنْتُمْ عِنْدِى. فَاشْفَعُوا تُؤُجَروُا، وَيَقْضِى اللَّهُ عَلَى يدَىْ نَبِيِّه مَا أَحَبَّ" .
"إِنْ كَانَ لَمنْ أوَّل ما عَهِد إِلَىَّ فِيه ربِّى وَنَهَانِى عَنْهُ بَعْدَ عِبَادَةِ الأَوثان وَشُرْب الْخَمْر لَمُلَاحَاةُ الرَّجَال".
"إِنْ يَرْزُقْكِ اللَّهُ ﷻ شَيْئًا يَأَتِكِ، وَسَأدُلُّكِ عَلَى شَىْءٍ خَيْر مِنْ ذَلِكَ. إِذَا لَزمْتِ مَضْجَعَك فَسَبِّحِى اللَّهَ تَعَالَى ثَلَاثًا وثَلَاثيَن، واحْمَدِى اللَّهَ ثَلَاثًا وثَلَاثينَ وَكبِّرى اللَّهَ أَرْبَعًا وثَلَاثينَ، فَتِلْكَ مِائَةٌ فَهُوَ خَيْرٌ لَك مِنَ الخَادِمِ، وَإِذا صَلَّيْتِ صَلَاةَ الصُّبْحِ فَقُولِى: لَا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَريكَ لَهُ، لَهُ الْمُلكُ وَلَهُ الْحَمدُ يُحْيى وَيُمِيتُ بِيَده الْخَيْرُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شئ قَدِيرٌ عَشْرَ مَرَّات بَعْدَ صَلَاةِ الصُّبح، وعَشْرَ مَرَّاتِ بَعْدَ صَلَاةِ الْمَغْرب. فَإِن كُلَّ وَاحِدَة مِنْهُن تُكْتَبُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ وَتَحُطُّ عَشْرَ سَيِّئَاتٍ، وَكُلُّ وَاحِدَة مِنْهُنَّ كَعِتْقِ
رَقَبَة مِنْ وَلَدِ إِسْماعِيلَ، وَلَا يَحِلُّ لِذَنبٍ كُسِبَ ذَلِكَ الْيَوْمَ أنْ يُدْركَهُ إِلَّا أنْ يَكُونَ الشِّرْكَ، وَهِى تَحْرُسُكِ مَا بَيْنَ أَنْ تَقُولِيه غُدْوَةً إِلى أنْ تَقُولِيه عَشِيةً مِنْ كُلِّ شَيْطَانِ وَمِنْ كل سُوءٍ" .
"إِنْ كانَ جَامِدًا فَأَلْقُوهَا وَمَا حَوْلَهَا وَكُلوُا مَا بَقِى. وَإِنْ كَانَ مَائِعًا اسْتُصْبحَ بِهِ فَلَا تَقْرَبُوه".
"إِنْ كَانَ جَامِدًا أُخِذَ مَا حَوْلَهَا قَدْرَ الكَفِّ وَأُكِلَ بَقِيَّتُهُ".
"إِنْ كَانَ جامدًا أُخذَ مَا حَولَهَا قَدْرَ الكفِّ وَإِذَا وَقعَتْ فِى الزَّيْت اسْتُصْبحَ بهِ" .