1. Sayings > Letter Hamzah (79/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٧٩
"إِنْ شئْتَ وَلكنِ العَرِيفُ فِى النَّارِ" .
"إِنْ بِعْتَ منْ أَخيكَ تَمْرًا فَأَصَابهُ جَائحَةٌ فَلَا يَحلُّ لَكَ أَنْ تَأْخُذَ منْهُ شَيْئًا، بم تَأْخُذُ مَالَ أَخيكَ بغَيْرِ حَقٍّ" .
"إِنْ كَان عنْدَك مَاءٌ بَات هذهِ اللَّيْلَةَ فِى شَنٍّ فَاسْقنا وَإلا كَرَعْنَا" .
"إِنْ عِشْتُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ لأَنْهَيَنَّ أُمَّتى أَنْ يُسَمُّوا نَافِعًا وَأَفْلَحَ وَبَرَكَةً. . " .
"إِنْ شئْتُمْ دَعَوْتُ اللَّه تَعَالَى، أَنْ يَكْشفَ عَنْكُمْ، وَإن شِئْتُمْ كَانَتْ لَكُمْ طَهُورًا" .
"إِنْ كَانَ هَدْيًا تَطَوُّعًا فَعطَبَ فَلا تَأكُلْ مِنْهُ" .
"إِنْ مَاتَ وَلَمْ يَدَعْ وَارِثًا فَلَكَ مَالُهُ" .
"إِنْ كَانَ الغَزْوُ عِنْدَ بَابِ البيْتِ فَلا تَذْهَبْ إِلَيْهِ إِلا بِإِذنِ أَبَوَيْكَ" .
"إِنْ أَرَدْتُمْ أنْ تُزَكُّوا صَلَاتكُمْ فَقَدِّمُوا خيَارَكُمْ فَإنَّهُمْ وَفْدُكُمْ فِيما بَيْنَكُمْ وبينَ رَبكُمْ" .
"إِنْ كنت ألْمَمْتِ بِذَنْب فَاسْتَغْفرِىِ اللَّهَ وتُوبِى إِلَيْه فَإِنَّ التَّوْبَةَ مِنْ الذَّنْبِ النَّدَمُ والاسْتِغْفَارُ" .
"إِنْ كُنْتَ لَابُدَّ فَاعلًا فَمَرَّةً وَاحدَةً" .
"إِنْ يكُنْ هُوَ فَلَنْ تُسَلَّطَ عَلَيْه وإِن لَمْ يكُنْ هُوَ فَلَا خَيْرَ لَكَ في قَتْلِهِ" .
"إِنْ كَانَ يَدًا بِيَدٍ فَلَا بَأس وَإنْ كَانَ نَسَاءً فَلا يَصْلُحُ" .
"إِنْ نَزَلْتُمْ بقَوْمٍ فَأَمَرُوا لَكُم بمَا يَنْبَغىِ للضَّيْفِ فَاقْبَلُوا. وَإنْ لَمْ يَفْعَلُوا فَخُذُوا منْهُمْ حَقَّ الضَّيْفِ الَّذى يَنْبَغِى لَهُمْ" .
"إِنْ أبَوْا إِلَّا أَنْ تأخذوا كَرْهًا فخُذُوا" .
"إِنْ تَطعَموا فِى إِمَارتَه فَقَدْ كُنْتُمْ تَطعَنُونَ فِى إِمَارَةِ أَبيه منْ قَبْلِ وَأَيْمُ اللَّهِ إِنْ كَانَ لَخَليقًا للإمارَةِ، وَإِنْ كَانَ لَمِنْ أحَبِّ النَّاسِ إِلَىَّ وَإِنَّ هَذَا لَمنْ أَحَبِّ النَّاس إِلَىَّ بَعْدَهُ وَأوْصِيكُمْ بِهِ فَإِنَّهُ مِنْ صَالِحِيكُمْ" .
"إِنْ أُمَّر عَلَيكُمْ عَبْد مُجَدَّع أَسْوَدُ يَقُودُكمْ بكتَابِ اللَّه فَاسْمَعُوا لهُ وَأطِيعُوا" .
"إِنْ كَانَ يَنْفَعُهُمْ ذَلِكَ فَليَصْنَعُوهُ فَإِنِّى إِنَّما ظَنَنْت ظَنًّا فَلَا
تُؤَاخذَونى بالظَّنِ، ولكنْ إِذَا حَدَّثْتُكُمْ عَنِ اللَّه شَيْئًا فَخُذوا به، فَإنى لَنْ أَكذبَ عَلَى اللَّه ﷻ" .
"إِنْ عَطِبَ مِنْهَا شَىْءٌ لخَشيتَ علَيْه مَوْتًا فَاذبَحْهَا ثُمَّ اغْمِسْ نَعْلَهَا فِى دَمهَا، ثم اضْربْ بِهَا صَفْحَتَهَا، وَلا تَطْعَمْ منْهَا أنْتَ وَلا أحَدٌ منْ أَهْلِ رُفْقَتك وَاقْسمهَا" .
"إِنْ كان أحَدٌ من الشُّعرَاءِ أحَسنَ فَقَدْ أَحْسَنْتَ".
"إِنْ شئْتُمَا أعْطيْتُكُمَا وَلَا حظَّ فيهَا لغَنى وَلَا لقَوىٍّ مُكْتَسب" .
"إِنْ لَمْ تَجِدى لَهُ شيْئًا تُعْطينَهُ إِيَّاهُ إِلا ظلفًا مُحَرَّقًا فَادْفَعيه إِلَيْه فِى يَده"
"إِنْ عَطبَ منْهَا شَىْءٌ فَانْحرْهُ ثُمَّ اضْبُغ نَعْلَهُ فِى دَمه ثمَّ اضْرِبْ صَفْحَتَهُ ثمَّ خَلِّ بَيْنَهُ وَبَيْنَ النَّاس فَلْيَأْكُلُوه" .
"إِنْ عَرَضَ لَهُما فَانْحَرْهُمَا وَاغْمس النَّعْلِ في دمَائهِمَا، ثُمَّ اضْرِبْ بِه صَفْحَتَيْهِمَا حَتَّى يُعْلَمَ أنَّهُمَا بَدَنَتَان وَلَا تَأكُلْ منْهَا أَنْتَ وَلا أحَدٌ منْ رُفْقَتكَ، دَعُوهَا لمن بعدكم" .
"إِنْ لَمْ يَجِدْ أَحَدُكُمْ إِلا لِحاءَ شَجَرَة، فَليُفْطرْ عَلَيْه" .
حم ن من حديث حيان بن نوح قال: رأيت عبد اللَّه بن بُشْر يقول: أَترون كفى هذا
"إِنْ نسَّانَى الشَّيطانُ شَيْئًا من صَلاتِى فَليُسَبِّح القَوْمُ وَلْيُصَفِّقِ النِّسَاءُ" .
"إِنْ قَرُبَك فلَا خيَارَ لك" .
"إِنْ أَصَبْتَ القضَاءَ بَيْنَهُما فَلك عَشْرُ حَسَنَات، وَإنْ اجْتهَدْت فَأَخْطَأَت فَلكَ حسَنَةٌ وَاحدَةٌ" .
"إِنْ هُمْ أَسْلَمُوا فَهُو خَيرٌ لَهُمْ وَإنْ هُمْ أقَامُوا فَالإِسْلَامُ وَاسعٌ عَرِيضٌ" .
"إِنْ كنْتَ صَائمًا شَهْرًا بعْدَ شَهْرِ رَمَضَان فَصُمْ المُحَرَّمَ فَإِنَّهُ شَهْرُ اللَّه، فيه يَوْمٌ تَابَ (اللَّه) فيه عَلى قَوْمٍ ويَتُوبُ فيه عَلَى آخَرين" .
"إِنْ أُصيبَ زَيْدٌ فَجَعْفَرٌ" .
"إِنْ أرَدْتِ اللحُوق بى فَليَكْفيك من الدُّنْيا كزَاد الرَّاكبِ، وَإيَّاكِ ومجالَسَةَ الأغْنيَاءِ ولا تَسْتَخْلقى ثَوْبًا حَتَّى تَرْقَعيه" .
"إِنْ كُنْتَ تُحبُّنى فَأَعِدَّ للفَقْرِ تِجفَافًا، فَإِنَّ الفَقْرَ أَسْرعُ إِلَى مَنْ يُحبُّنِى مِنَ السَّيْل إِلَى منْتَهَاهُ" .
"إِنْ كُنْتُمْ آنِفًا تَفْعَلُون فعْل فَارِسَ والرُّومِ يَقُومُونَ عَلَى مُلوكهِمْ وَهُمْ قُعُودٌ فَلا تَفْعَلُوا: ائتَمُّوا بأَئمتكم: إِنْ صَلَّى قَائمًا فَصَلُّوا قيَامًا، وَإنْ صلَّى قَاعدًا فَصَلُّوا قُعُودًا" .
"إِنْ كُنْتَ صَائِمًا فَصُمْ أَيَّامًا الغُرَّ" .
"إِنْ كنت صَائِمًا فَعَلَيْكَ بالغرِّ البِيض: ثلَاثَ عَشْرَةَ، وَأَرْبَعَ عَشْرَةَ، وَخمْسَ عَشْرَةَ" .
"إِنْ لَمْ تَجِدُوا إِلا مَرَابِضَ الغَنَم وَأَعْطَانَ الإِبِل فَصَلُّوا فِى مَرَابض الغَنَمِ، ولا تُصَلُّوا فِى أَعْطَانِ الإِبِلِ، فَإنَّهَا خلقتْ منَ الشَّيَاطين" .
"إِنْ شئْتُمْ أَنْبأتُكُمْ مَا أوَّل مَا يقول اللَّهُ للمؤمنين يَوْمَ القيَامَة، وَمَا
أَوَّل مَا يَقُولُونَ لَهُ، فَإِنَّ اللَّهَ يَقُول للْمُؤْمنينَ: هَلْ أَحْبَبْتُمْ لقَائى؟ فَيَقُولُونَ نَعَمْ يَا رَبَّنَا فيَقُولُ لِمَ؟ فَيَقُولُونَ: رَجَوْنا عَفْوَك وَمَغْفَرِتَكَ فَيَقُول: فَقَدْ أَوجَبْت لكُمْ عَفْوِى وَمَغْفِرَتى" .
"إِنْ اسْتَطَعْتُمْ أنْ تكْثرُوا من الاسْتغْفَارِ فَافْعَلُوا، فَإِنَّهُ لَيْسَ شَىْءٌ أَنْجَحَ عنْدَ اللَّه ولا أحَبَّ إِلَيْه منْهُ" .
"إِنْ حَفظت وَصيَّتى فَلَا يَكُونَن شَىْءٌ أحَبَّ إِلَيْكَ من المَوْت".
"إِنْ كان أَحَدُكُمْ سَابًا صَاحبهُ لا مَحالَة فَلَا يَفْتَرى عَلَيْه وَلَا يَسُبُّ وَالدَيْه وَلَا يَسُبُّ قَوْمَهُ، وَلَكِنْ إِنْ كان يَعْلَمُ ذَلكَ فَليقلْ إنَّك لَبَخيلٌ، أو ليقل إنك لَجَبانُ ﷺ أوْ ليَقُلْ إِنَّك كَذُوبٌّ، أَوْ ليَقُلْ إِنَّك لنئَومٌ" .
"إِنْ كَان أَحَدُكُمْ مَادحًا أَخَاهُ لا مَحَالَة فَليَقُلْ أَحْسبُ فُلانًا كَذَا وَكَذَا إِذَا عَلمَ منْهُ ذَلك، واللَّهُ أَعْلَمُ به وَلا أزَكِّى عَلَى اللَّه أَحَدًا وذَلكَ أنَّ رَجُلًا أَثْنَى عَلَى رَجُلٍ عنْدَ النَّبِىَّ ﷺ ، فَقَال لَهُ: قَطَعْت عُنُق صَاحبك لَوْ سَمِعَهَا مَا أَفْلَحَ بَعَدَهَا فَإِنَّهَا بَلَايَا" .
"أنْ تدعَ وَرَثَتَكَ أغْنِيَاءَ خيْرٌ مِنْ أنْ تَدَعَهُمْ عَالَة يتَكَفَّفُونَ النَّاسَ، وَلَنْ تُنْفِقْ نَفَقَةً تَبْتَغى بِهَا وَجْهَ اللَّهِ إِلا أُجرْتَ بهَا حَتَّى مَا تَجْعَلُ فِى امْرَأَتِك" .
"إِنْ أَحْنَثْتِيهَا كان عَلَيْك إِثْمُهَا".
"إِنْ أكَل فَلا تَأْكُلْ، وَإِنْ لَمْ يَأْكُلْ فَكُلْ" .
"إِنْ قَضَى اللَّهُ تَعَالَى شيْئًا ليَكُونَن وَإِنْ عَزَلَ" .
"إِنْ أتَاكَ سَائِلٌ عَلَى فَرَسٍ بَاسِطٌ كَقيْهِ فَقَدْ وَجَبَ لَهُ الْحَقُّ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَة".
"إِنْ عِشْتُ إِلَى قَابِل لأَصُومَنَّ التَّاسعَ" .
"إِنْ وَجَدْتَهُ فِى قَرْيَة مَسْكُونَة أَوْ طَرِيق ميتَاءٍ فَعَرِّفْهُ، وَإِنْ وَجَدْتَهُ فِى أخْربَةِ جَاهِلِيَّة أوْ قَرْيَة غَيْر مَسْكُونَةِ فَفِيه وَفى الرَّكَازِ الخَمْسُ" .
"إِنْ كَانَ شَىْءٌ مِنَ الدَّاءِ يُعْدِى فَهُوَ هَذَا: يَعْنِى الجذامَ" .