1. Sayings > Letter Hamzah (74/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٧٤
"إِنِّى لأَعلمُ كلمة لا يقولُها رجلٌ يحُضرُهُ الموتُ إِلَّا وَجَد رُوحُه لها رَوْحًا حين تخْرج مِنْ جَسَدِه، وكانَتْ لَهُ نورا يوم القيامةِ: لا إِلَه إِلَّا اللَّه" .
"إِنِّى لأَعْلَمُ كلِماتٍ لا يقولُهُنَّ عبْدٌ عنْدَ الموْتِ إِلَّا نفَّس اللَّهُ عنْهُ كُرْبَتَه وأَشْرَقَ لها لوْنُهُ ورأَى ما يَسُرُّهُ".
"إِنِّى وجهْتُ وَجْهى لِلَّذى فطَرَ السَّمواتِ والأَرْضَ حَنيفًا ومَا أَنَا مِنَ المشركينَ، إِنَّ صلاتى ونُسُكِى ومحْياىَ ومماتِى للَّهِ ربِّ العالميَن لا شريكَ له، وبذلك أُمِرْتُ وأَنا أَوَّلُ المسْلمينَ. بسم اللَّه واللَّهُ أَكْبَرُ. الَّلهُمَّ منك وإليك عَنْ محمد وأُمَّتِه".
"إِنِّى لأَرْجُو أَن يكونَ مَن تَبعَنِى مِنْ أُمُّتِى يْومَ القيامة رُبُعَ أَهْل الجنَّةِ، إِنِّى لأَرْجُو أَنْ تكُونوا ثُلُثَ أَهْل الجنَّةِ، إِنِّى لأَرْجُو أَنْ تكُونوا شَطْرَ أَهْلِ الْجَنَّةِ" .
"إِنِّى رأَيت فِى المنامِ، كأَن جِبْرِيلَ عِنْدَ رَأسِى، ومِيكَائيلَ عِنْدَ رِجْلَىَّ يَقُولُ أَحَدُهُمَا لِصَاحبه: اضْرِبْ لهُ مَثَلًا فَقَالَ: اسْمَعْ سَمِعَتْ أُذُنُكَ واعْقِلْ عَقَلَ قَلبُكَ. إِنَّمَا مَثَلُكَ وَمَثَلُ أُمَّتِكَ، كمَثَلِ مَلِك اتَّخَذَ دَارًا، ثُمَّ بَنى فِيهَا بَيْتًا، ثُمَّ جَعَلَ فِيهَا مائدَةً، ثُمَّ بَعَثَ رَسُولًا يَدْعُو النَّاسَ إِلَى طَعَامِه فَمِنْهُمْ مَنْ أَجَابَ الرَّسُولَ، وَمِنْهُمْ مَنْ تَرَكَهُ. فاللَّهُ هُوَ الملِكُ، والدَّارُ الإِسْلامُ، والْبَيْتُ الْجَنَّةُ، وَأَنْتَ يَا مُحَمَّدُ رَسُولٌ. مَنْ أَجَابَكَ دَخَلَ الإِسْلامَ، ومَنْ دَخَلَ الإِسْلامَ دَخَلَ الجَنَّةَ، وَمَنْ دَخَلَ الجَنَّةَ أَكَلَ مَا فِيهَا" ،
"إِنِّى خَرَجْتُ لأُخْبِرَكُمْ بلَيْلَةِ القَدْر، وَإنَّهُ تَلَاحَى فُلَانٌ وَفُلانٌ فَرُفِعَتْ. وَعَسَى أَنْ تكُونَ خَيْرًا لكم فالْتَمِسُوهَا في السَّبْعِ وَالتِّسْعِ. والْخَمْسِ".
"إِنِّى أَرَاكَ تُحِبُّ الغَنَمَ والْبَادِيَةَ فَإِذا كُنْتَ في غَنَمكَ أَوْ بَادِيَتِكَ فأَذَّنْتَ لِلصَّلاةِ فَارْفع صَوْتَكَ بالنِّدَاءِ، فَإِنه لَا يَسْمَعُ مَدَى صَوْتِ الْمُؤَذِّنِ جِنُّ، وَلَا إِنْسٌ، ولا حَجَرٌ وَلَا شَجَرٌ وَلا شَئٌ إِلَّا شَهِدَ لَهُ يَوْمَ القِيامَةِ".
"إنِّى لأَنْقَلبُ إِلى أَهْلِى فَأَجِدُ الثَّمَرَةَ سَاقِطَةً على فِراشِى فأَرْفَعُهَا لآكُلَهَا ثُمّ أَخْشَى أَنْ تَكُون صَدَقَة فَألْقِيهَا".
"إِنِّى ذَاكِرٌ لَكِ أَمْرًا وَلَا عَلَيْكِ أَنْ لا تَعْجَلِى حَتَّى تَسْتَأمِرِى أَبَوَيْكِ إِنَّ اللَّه تَعَالَى قَالَ يَأَيُّهَا النَّبِىُّ قُلْ لأِزْوَاجِكَ".
"إِنَّى لأَرَى الثَّمَرَةَ فَمَا يَمْنَعُنِى مِنْ أَكْلهَا إِلَّا مَخَافَة أَنْ تَكُون مِنْ ثَمَرِ الصَّدَقَةِ".
"إِنِّى لأَرْجُو أَنْ يكُونَ ابْنِى هَذَا سَيِّدًا" .
"إِنِّى رَأَيْتُ هَذِهِ الليْلَة (لَيْلَة الْقَدْرِ) فَتَلآحَى رَجُلَان فَرُفِعَتْ" .
"إِنِّى لأَسْتَغْفِرُ اللَّه في الْيومِ سَبْعِينَ مَرَّةً".
"إِنِّى لأَسْتَغْفِرُ اللَّه وَأَتُوبُ إِلَيْهِ في الْيَوْم سَبْعِينَ مَرَّةً" .
"إنِّى لأَسْتَغْفِرُ اللَّه وَأَتُوبُ إِلَيْهِ في الْيَوْمَ مِائَةَ مَرَةٍ".
"إِنِّى لأَسْتَغْفِرُ اللَّه في الْيَوْمِ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِينَ مرّةً وَأَتُوبُ إِلَيْهِ".
"إِنِّى لأَتُوبُ إِلَى اللَّهِ في الْيَوْمَ سَبْعِينَ مرَّةً".
"إِنِّى لأَراكُمْ مِنْ وَرَائِى كَمَا أَرَاكُمْ".
"إِنِّى أُرِيتُ لَيْلَةَ الْقَدْرِ ثُمَّ أُنْسِيتُهَا فالتَمِسُوها فِى الْعَشْر الأَوَاخِرِ في الوَتْرِ. وإِنِّى رأَيْتُ أَنِّى أَسْجُدُ فِى مَاءِ وطِينٍ مِنْ صَبِيحَتِهَا" .
"إِنِّى لَمْ أُومَرْ أَنْ أُنَقِّبَ عَنْ قُلُوبِ النَّاسِ وَلا أَشُقَّ بُطُونَهُمْ".
"إِنِّى لَمْ أُومَرُ بِتَشْيِيدِ الْمَسَاجِدِ" .
"إِنِّى حَرَّمْتُ مَا بَيْنَ لابتى المدِينَةِ كَمَا حَرَّمَ إِبْراهِيمُ مكَّةَ".
"إِنِّى لأَشْفَعُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لأَكْثَرَ مِمَّا عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ مِنْ حَجَرٍ وَمَدَرٍ وَشَجَرٍ".
"إِنِّى كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ زيَارَةِ الْقُبُورِ، ثُمَّ بَدَا لِى أَنَّهَا تُرِقُّ الْقَلْبَ وَتُدْمِعُ الْعَيْنَ وتُذَكِّر الآخِرَةَ فَزورُوهَا وَلا تَقُولُوا هُجْرًا).
"إِنِّى لَمْ أُبعَثْ لَعَّانًا وَإِنَّمَا بُعِثْتُ رَحْمَة" .
"إِنِّى سَأَلْتْ رَبِّى ﷻ في الاسْتِغْفَارِ لأُمِّى فَلَمْ يَأْذَنْ لِى
فَدَمَعَتْ عَيْنَاى رَحْمَةً لَهَا مِنَ النَّارِ، وَإنِّى كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ ثَلَاثٍ: عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوهَا لتُذَكِّرَكُمْ زِيَارَتُهَا خَيْرًا، ونَهَيْتُكُمْ عَنْ لُحُومِ الأَضَاحِى بَعدَ ثَلاثٍ، فَكُلُوا وَأَمْسِكُوا مَا شِئْتُمْ. وَنَهَيْتُكُمْ عَنِ الأَشْرِبَةِ فِى الأَوْعِيةِ فاشْرَبُوا فِى أَىِّ وعَاءٍ شِئْتُم، وَلا تَشْرَبُوا مُسْكِرًا).
"إِنِّى كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ أَنْ تَأكُلُوا لُحُوم الأَضَاحِى إِلا ثَلَاثًا، فكُلُوا وَأَطعِمُوا وَادَّخرُوا مَا بَدَا لَكُمْ، وَذَكَرْتُ لَكُمْ أَنْ لا تَنْتَبذُوا فِى الظُّرُوفِ، الدُّبَّاء والمُزَفَّتِ والنَّقيرِ والْحَنْتِمَ ، انْتَبِذُوا فِيمَا رَأَيْتُم وَاجْتَنِبُوا كُلَّ مُسكِرٍ، ونَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ القُبُورِ فَمَنْ أَرَادَ أَنْ يَزُورَ فَلْيَزُرْ وَلا تَقُولوا هُجْرًا".
"إِنّى نسِيتُ آيَةَ كَذَا وَكَذَا، وَإنَّ مِنْ حُسْنِ صَلَاةِ الرجُلِ أَن يَحفَظَ قِرَاءَة الإِمام).
"إِنِّى لَسْتُ مِثْلَكُمْ، إِنِّى أَبِيتُ يُطعِمُنِى رَبِّى وَيَسْقِينِى).
"إِنِّى لأَرْجُو إِنْ طَال بى عُمُرٌ أَنْ ألْقَى عيسَى ابْنَ مَرْيَم فإِنْ عَجَّلَ بى مَوتٌ. فَمَنْ لَقِيَهُ مِنْكُمْ فَليُقْرِه مِنِّى السَّلام".
"إِنِّى لأعْرِفُ أَصْوَاتَ رُفْقَة الأَشْعَريين بالقرآن حينَ يَدْخُلُون بالليْلِ، وَأَعْرفُ مَنَازلَهُمْ مِنْ أصْوَاتِهمْ بالقُرْآنِ بالليْل، وإِن كنْتُ لَمْ أَرَ مَنَازلَهُمْ حين نَزَلوا بالنَّهارِ" .
"إِنِّى لأَعْرِفُ أُمَّتِى يَوْمَ الْقيَامَةِ مِنْ بَيْنِ الأُمَمِ، قالوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَكَيْفَ تَعْرِفُ أُمَّتَكَ؟ قال: أَعْرِفُهُمْ هُمْ غُرٌّ مُحَجَّلَوُنَ وَيُؤْتَوْنَ كُتُبَهُمْ بأيْمَانِهِمْ، وَأَعْرِفُهُمْ بِسِيمَاهُمْ في وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُود، وَأَعْرِفُهُمْ بنُورِهِمْ يسْعَى بَيْن أَيْديهمْ".
"إِنِّى كَرِهْتُ أَنْ أَذْكُرَ اللَّه إِلا عَلَى طُهْر).
"إِنّى أُحَرِّمُ مَا بَيْنَ لابَتَى المدينَةِ أَن يُقْطَعَ عِضَاهُهَا، أوْ يُقْتَلَ صَيْدُهَا، المدينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانوا يَعْلَمُونَ، لا يَدَعُهَا أَحَدٌ رَغْبَةً عَنْهَا إِلا أَبْدَلَ اللَّهُ فِيهَا مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنْهُ، وَلا يثبُتُ أَحَدٌ عَلَى لأوَائِهَا وَجَهْدهَا إِلا كنْتُ لَهُ شَفيعًا أو شَهيدًا يَوْمَ الْقيَامة، وَلا يُريدُ أَحَدٌ أَهْلَ الْمَدينَة بسُوء إِلا أَذَابَهُ اللَّهُ في النَّارِ ذَوْبَ الرَّصَاصِ أَوْ ذَوْبَ الملْحِ فِى الْمَاءِ) .
"إِنِّى قَدِ اتَّخَذْتُ خَاتِمًا مِنْ فِضَّة ونَقَشْتُ (عَلَيْهِ) "مُحَمّدٌ رَسُولُ اللَّهِ" فَلَا يَنْقُشَنَّ أحَدٌ عَلَى نَقْشِهِ" .
"إِنِّى لأدخُلُ فِى الصَّلَاةِ وَأَنَا أُريدُ أنْ أطِيلَها فَأسْمَعُ بُكَاءَ الصّبىّ. فَأتَجَوَّزُ فِى صَلاِتى مِمَّا أَعلَمُ مِنْ شِدَّةِ وَجْدِ أُمّهِ بِبُكَائِهِ" .
"إِنِّى لأقُومُ إِلَى الصَّلاِة وَأَنَا أريدُ أنْ أُطَوِّل فِيها. فَأَسْمَعُ بُكَاءَ الصَّبىِّ فَأتَجَوَّزُ فِى صَلَاتِى كَرَاهيَة أَنْ أشُقَّ عَلَى أُمِّهِ".
"إِنِّى لأَسْمَعُ بُكَاءَ الصَّبىِّ فَأَتجَوَّزُ فِى الصَّلَاةِ".
"إِنّى لأسْمَعُ صَوْتَ الصَّبىِّ وَأَنَا فِى الصَّلَاةِ فأُخَفِّفُ مَخَافَة أَن تُفْتَن أُمُهُ" .
"إِنِّى لأَسْمَعُ صَوْت الصَّبىِّ وَرائى فأُخفِّفُ الصَّلاةَ شَفَقًا أَن تُفْتَن أمُّهُ".
"إِنِّى لأَكُونُ فِى الصَّلَاةِ فَاسْمَعُ بُكَاءَ الصَّبىِّ فَأُخَفِّفُ مَخَافَةَ أَنْ أشُقَّ عَلَى أُمِّهِ -أوْ قَال: أَنْ تُفْتَن أُمُّهُ".
"إِنِّى لأُخَفِّف الصَّلَاةَ أَن أَسْمَعَ بُكَاءَ الصَّبىِّ خَشْيَة أن تَفْتَتِنَ أُمُّهُ".
"إِنِّى صَلَّيْتُ صَلاةَ رَغْبَة وَرَهْبَة وَسَأَلْتُ ربِّى ثَلَاثًا فَأَعْطَانِى اثنتين، ومَنعَنِى واحدةً، سألتُهُ: أَنْ لا تبتَلَى أمَّتِى بالسّنِين فَفَعَل، وسَألتُهُ: أَن لَا يُظهِرَ عَلَيْهِم عَدُوّهُم فَفَعَلَ، وسألتُهُ: أَنْ لا يَلبِسَهم شِيعًا فَأبَى عَلَىَّ" .
"إِنِّى صَلَّيْتُ صَلَاةَ رَغْبَة، وَرَهْبة، سألتُ اللَّه ﷻ لأُمَّتِى ثَلَاثًا فأَعْطَأنِى اثْنَتَيْنِ، وَرَدَّ عَلَىَّ وَاحدَةً، سأَلته: أَنْ لا يُسَلِّطَ عَلَيْهم عَدُوًا مِن غيرهم فأعطانيها. وَسأَلتُه: أَنْ لا يَهْلِكَهُم غَرقًا فَأعْطَانِيهَا. وَسَألتهُ: أَن لا يَجْعَلَ بَأسَهُم بَيْنَهُم فْرَدَّهَا عَلىَّ".
"إِنَّى سألتُ ربِّى أوْلَادَ الْمُشرِكِينَ فَأَعْطَانِيهِمْ خَدَمًا لأَهْلِ الْجَنَّةِ لأَنَّهُم لَمْ يدرِكُوا مَا أَدْرَكَ آبَاؤهُم مِنَ الشِّركِ ولأَنَّهُم فِى الميثَاقِ الأوَّلِ".
"إِنِّى لَاأَتَخَوَّفُ عَلَى أُمَّتِى مُؤمِنًا وَلَا مُشْرِكًا، أَمَّا المُؤْمِنُ مِنُ فَيَحجِزُهُ إِيِمَانُهُ، وَأمَّا المُشْركُ فَيَقْمَعُهُ كُفْرُه، وَلَكِنْ أتَخَوَّفُ عَلَيكُمْ مُنَافِقًا عَالِمَ اللسَانِ يَقُولُ مَا تَعرِفُون وَيَعمَل مَا تُنْكِرُون ".
"إِنِّى لا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِى إِلا ثَلَاثَ خِلَال: أنْ يكْثُرَ لَهُمْ الْمَالُ فَيَتَحَاسَدُونَ فَيَقْتَتِلُوا، وَأَنْ تُفْتَحَ لَهُم الكْتُبُ فَيَأخُذَ المُؤْمِن فَيَبْتَغِى تَأوِيلَه وَلَيْسَ يعلَمُ تَأوِيلَهُ إِلا اللَّهُ، وَأن يَزْدَادَ عِلمُهُم فَيُضيعُوهُ لا يُبَالُون بهِ" .
"إِنِّى كُنْتُ نَهَيْتُكُم عَنْ زيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوها فَإِنَّهَا نُذَكِّرُكُم الآخِرَة، ونهيْتُكُم عن الأَوْعِيةِ فاشْرَبوا مِنْها وَاجْنَنِبُوا كُلَّ مُسْكِر، ونَهْيُتكُم عَنِ لُحُوم الأَضَاحِى أَن تُمسِكُوها بعد "ثَلَاث" فَاحْبسُوا مَا بَدَا لَكُمْ" .
"إِنِّى لأَعْرِف نَاسًا مَا هم أنْبيَاءَ وَلَا شُهدَاءَ، يَغْبِطُهُم الأَنْبِيَاءُ والشُّهَدَاءُ بمنْزِلَتِهم يَوْمَ القِيَامَةِ: الذِين يُحِبُّونَ اللَّه ويُحِيّبُونَهُ إِلَى خَلْقِهِ، يَأمُرُونَهُمْ بِطَاعَةِ اللَّهِ. فَإِذَا أطَاعُوا اللَّه أحَبَّهُمْ اللَّهُ".
"إِنِّى ذَكرتُ أنِّى كُنتُ جُنُبًا حِينَ قُمْتُ إِلى الصَّلاة لَمْ أَغْتَسِلْ، فَمَنْ وَجَدَ مِنْكُمْ فِى بَطْنِهِ رِزَّا أَوْ كان عَلَى مثل مَا كُنْتُ عَلَيْهِ، فليَنْصَرفْ حَتَّى إِذَا فَرَغ مِنْ حَاجَتِهِ أَوْ غُسْلِهِ ثمَّ يَعُودُ إِلى صَلاته".