1. Sayings > Letter Hamzah (73/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٧٣
"إِنِّى أَخافُ عليْكُم ثلاثًا وهُوَ كائنٌ: زلَّةَ العالم، وجدالَ المنافق ودنيا تُفْتَح عليْكُم" .
"إِنِّى لسْتُ أَرْضى لكم ما أَسْخَطُ لِنَفْسِى".
"إِنِّى أَبْعثُ رجالًا على الصدقةِ فيأْتِى أَحدُهُم، فيقُولُ: واللَّه ما تعدَّيتُ، ولا تركت لهم حقًا، ولقد أَهدى إِلَّى فقبلتُ الهديَّةَ؛ أَلا جلس ذلك في حِفشِ أُمِّه فينظر ما هذا الَّذى يُهْدَى له؟ إِيَّاكُمْ أَنْ يأْتِى أَحدُكُمْ على عُنُقِه بعيرٌ له رُغاءٌ أَو بقرةٌ لها خُوارٌ، أَو شاةٌ لها بُقارٌ. اللهم هل بلغت؟ ".
"إِنِّى خشيتُ أَنْ يُكْتبَ عليكُمْ الوترُ".
إنِّى رأَيتُ في المنامِ أَنَّ سيْفى ذا الفقارِ انْكسر وهى مُصيبَةٌ، ورأَيتُ بقرًا تُذْبحُ وهى مصيبةُ، ورأَيتُ علىَّ درْعى وهى مدينتُكُمْ لا يصلونَ إِلْيها إِنْ شاءَ اللَّه تعالى. قاله يومَ أُحدٍ" .
"إِنِّى نهيتكُمْ عن نبيذ الجر وإِنِّى كُنْتُ نهيتكم عن زيارة القبور، وإِنِّى كنتُ نهيتُكُمْ عن لحوم الأَضاحِى، أَلا وإنَّ الأَوعيةَ لا تُحلُّ شيئًا ولا تُحرِّمُه، أَلا وزوروا القبورَ فَإِنَّها تُرِقُّ القلوبَ أَلا وإِنِّى نهيتُكُمْ عنْ لحومِ الأَضاحى، فكلوا وادَّحرِوا ما شئتُم ".
"إِنِّى لستُ بأَغنى عن الأَجر منْكُما، ولا أَنْتُما بأَقْوى على المشى منِّى".
("إِنِّى لسْتُ أَخافُ عليْكُم الخطأَ ولكنْ أَخافُ عليْكُمْ العمْدَ".
"إِنِّى رأَيتُ عمودَ الكتابِ انتزع مِنْ تحتِ وسادتى فأَتْبَعْتُهُ بَصرى، فإِذا هو نورٌ ساطِعٌ فعُمِدَ بِهِ إِلى الشام، أَلا وإِنَّ الإِيمان إِذا وقعت الفتنُ بالشَّامِ" .
"إِنِّى لست أَخاف عليكم فيما لا تعلمون ولكن انظروا كيف تعملون فيما تعلمون".
"إنِّى لأَرْجُو ألَّا تَعْجِزَ أُمَّتى عنْدَ ربِّها أَن يؤَخِّرَهُمُ نِصْفَ يَوْم".
إِنِّى خرجتُ إِليْكُمْ وقدْ بُيِّنتْ لى ليْلةُ القدْرِ، ومسيحُ الضلالِة فخرجتُ لأُبيَنِّهَا لكُمْ وأُبَشِّرَكُمْ بِهَا، فلقيتُ بسدَّةِ المسجد رجلين يتلاحَيَان معهما الشيطانُ فحجزتُ بيْنَهُما فنِسيتُها واخْتُلِستْ منِّى وسأَشْدُوا لكم مِنْها شَدْوا: أَمَّا ليْلةُ القدر فالْتَمِسُوها في الْعشْرَ الأَواخِرِ وتْرًا وأَما مسيحُ الضَّلالة فإنَّهُ أَجْلَحُ الجبهةِ، مَمْسوحُ العينِ، عريضُ النَّحْرِ فيه دَفًا كأَنَّه عبد العزى بن قطن" .
"إِنِّى أَعْلَمُ أَرضًا يُقَالُ لها: عُمَانُ ينْضَحُ بجانِبهَا البحْرُ، الحجَّةُ مِنْهَا أَفْضَلُ من حجَّتَيْن من غيْرِهَا" .
"إِنِّى لنْ أَقْبلَه حتَّى تكونَ أَنْتَ الذِى تُوافِى بِه يوْمَ القيامةِ".
"إِنِّى لأَعْلَمُ أرْضًا يُقَالُ لَها عُمَانُ ينْضَحُ بناحِيتِها البحْرُ بها حَىٌّ من العرب لو أتاهُم رسولى ما رموه بسهْم ولا حجرٍ".
حم عن عمر، بن منيع ع، ض عن أَبى بكر.
"إِنِّى سمَّيْتُ البنّىَّ هذيْنِ باسم ابْنَىْ هرون: شبر وشبير".
"إِنِّى سميتُ بِنىَّ هؤُلاءِ تسْمِية هرُونَ بنيه شبرَ وشبير ومشبر" .
"إِنِّى قَدْ أُمْرتُ أَنْ أُغيِّر اسْمَ ابنى هذين".
"إِنِّى رأَيْتُ أَنِّى أَؤُمُّكُمْ إِذْ لحِقنى ظلالٌ فتقدَّمْتُ ثُمَّ لحِقنى ظلالٌ فتقدَّمْتُ لحقِنى مِنْ أُمَّتِى يكُونُون بَعْدىِ يلحَقُ بى قُلُوبهم وأَعْمَالُهم".
"إِنِّى أَكْرَه زبْدَ المُشْرِكين".
"إنِّى لا أَقْبَلُ هديَّةَ مُشْرِك" .
("إِنِّى كُنْتُ أَحْلَلتُ لكُمْ المتْعة، وإِنَّ جبريلَ أَتانِى فأَخْبَرَنِى أَنَّها حرامٌ إِلى يوْمِ القيامة فمنْ كان دخلَ مِنْكُمْ بامرأَة فلا يعُودَنَّ إِليها ولا تأْخُذُوا ممَّا آتيْتُموهنَّ شيئًا".
"إِنِّى نُهيتُ عن زبْدِ المشركينِ" .
"إِنِّى نُهيتُ عن قتْلِ المصلِّينَ" .
"إِنِّى لا أُصافِحُ النِّساءَ" .
"إنِّى لستُ أُصافِحُ النِّساءَ".
"إِنِّى لا أُصافِحُ النِّساءَ ولكنْ أَخذُ عليهنَّ! (ما أَخذ اللَّه عليهن" .
"إِنِّى لا أُصافِحُ النساءَ إِنَّما قَوْلى لمائِة امرأَة كقولى لامْرأة واحدة".
"إِنِّى لَا أُصَافِحُ النِّساءَ، قَوْلى لأَلفِ امرأَةٍ كقولى لامرأَة واحدة".
"إِنِّى لا أُصافِحكُنَّ ولكن آخُذُ عليْكُنَّ ما أَخَذَ اللَّه عليْكُنَّ".
"إِنِّى دخلتُ الكعبةَ وَوَدِدْتُ أَنِّى لم أَكُنْ فعلتُ، إِنِّى أَخافُ أَن أَكُونَ أَتْعَبْتُ أُمَّتِى من بعدى".
"إِنِّى لأَرْجُو أَنْ أَفارقَكُم ولا يطْلُبُى أَحدٌ منكم بمظْلَمة ظَلَمْتُهُ" .
"إِنِّى رأَيْتُ الجَنَّةَ فرأَيْتُ فيها داليةً قُطُوفُهَا دانيةٌ، حَبُّها كالدُّبَّاء فأردتُ أَنْ أَتناولَ مِنها شيئًا فأوحى حَبُّها إليْها أَنْ اسْتأخِرِى، ثُمَّ رأَيتُ النَّار فيما بينى وبيْنكُمْ حتَّى رأَيتُ ظِلِّى وظلَّكُم، فأَوْمأتُ إِليْكُمْ أَنْ اسْتَأخِرُوا فقيلَ لى: أَقِرَّهُمْ فإِنَّكَ أَسْلَمْتَ وأَسْلَمُوا، وهَاجَرْتَ وهَاجَرُوا، وجَاهَدْتَ وَجَاهَدُوا، فلم أَرَ لِى عليكُم فضلًا إِلَّا بالنُّبُوةِ".
"إِنِّى رأَيْتُكُم تطْلُبُونَ مَعَايشَكُم، هذا رسولُ ربِّ العالَمين جبريلُ نَفثَ في رُوعِى أَن لا تَمُوتَ نفْسٌ حتَّى تسْتكُمِلَ رِزْقَها وإِنْ أَبْطَأ عليْها، فاتَّقُوا اللَّه أَيُّها النَّاسَ وأَجْمِلُوا في الطَّلبِ ولا يحملنَّكُم اسْتِبْطَاءُ شئٍ من الرزق أَنْ تأْخُذُوه بمعصية فإِن اللَّه لا يُدْرَك ما عنده إِلَّا بطاعته".
"إِنِّى لا أَجِدُ لنبىٍّ إِلَّا نصفَ عُمر الذى كانَ قَبْلَهُ، وإِنِّى أُوشِكُ أَنْ أُدْعِى فأُجيبَ، فما أَنْتُم قائلون؟ قالوا: نصحت، قال: أَليس تشهدون أَلَّا إِله إِلَّا اللَّه وأَنَّ
محمدًا عبده ورسولُه، وأَنَّ الْجنَّةَ حقٌّ، وأَنَّ النَّارَ حق، وأَن البعثَ بعد الْمَوْتِ (حق)؟ قالوا: نَشْهدُ، قال: وأَنا أَشهدُ معكم أَلَا هلْ تَسْمَعُونَ؟ فإِنِّى فرطُكم على الحوْض، وأَنتم واردون علىَّ الحوْضَ، وإِنَّ عَرْضَه أَبْعَدُ ما بين صنعاءَ وبُصْرى فيه أَقْداحٌ عددُ النجوم من فضة، فانظروا كيف تَخْلُفونى في الثَّقَلَين قالوا: وما الثَّقلان يا رسولَ اللَّه؟ قال: كتابُ اللَّه طرفٌ بيد اللَّه وطرفٌ بأَيديكم فاستمسكوا به لا تضلِّوا، والآخرُ عِتْرتى، وإِنَّ اللطيف الخبير نَبّأَنى أَنهما لنْ يتَفَرَّقَا حتَّى يرِدَا عَلَىَّ الحوْضَ، فسأَلتُ ذلك لهما ربِّى فلا تَقدَّمُوهما فتَهْلِكوا ولا تُقصِّروا عَنْهُما فتهلكوا، ولا تُعلِّموهم فإِنَّهُم أَعلَمُ منكم، من كُنْتُ أَولى به من نفْسه فعلىٌّ وليُّه، اللهُمَّ وَالِ مَنْ والاه وعادِ من عاداه" .
"إِنِّى لستُ أَبكى، إِنَّما هى رحمةٌ، إِنَّ المؤمِن بكلِّ خيْرٍ على كُلِّ حالٍ: إِنَّ نفسه تخرجُ من بين جنْبَيْه وهو يحمدُ اللَّه ﷻ" .
"إِنِّى لأَهُمُّ أَنْ أَجْعلَ للنَّاسِ إِمامًا، ثُمَّ أَخْرُجَ فلا أَقْدِرُ على إِنْسان يتخلَّفُ عن الصَّلاةِ في بيته إِلَّا أَحْرَقْتُه عليْه" .
"إِنِّى سأَلتُ ربِّى ﷻ الشَّفاعةَ لأُمَّتِى فأَعْطانيها، وهى نائلةٌ إِنَّ شاءَ اللَّهُ من لا يشركُ باللَّه شيئًا" .
"إنِّى قد ثقلت فلا تبادروا بالركوع والسجودِ فإِنِّى مهما أَسبقكم به إِذا ركعتُ تدركونى إِذا رفعت، ومهما أَسبقكم إِذا سجدت تدركونى إِذا رفعت".
"إِنِّى أَرى ما لا ترون، وأَسمع ما لا تسمعون، أَطَّت السماءُ وحُقَّ لها أَنْ تئِط، ما فِيها موْضِعُ قدم أَرْبَع أَصابعَ إِلا وملكٌ واضِعٌ جبْهتَه للَّهِ ساجدًا، واللَّه لو تعلمون ما أَعْلم لضحكتم قليلًا ولبكيتم كثيرًا، وما تلذَّذْتُم بالنِساءِ على الفرش، ولخرجْتُم إِلى الصعدات تجْأَرون إِلى اللَّهِ ﷻ".
"إنِّى وجدتُ تمرةً ساقطةً فأكلتها. ثُمَّ ذكرت تمرًا كان عندنا من تمر الصدقةِ فما أَدرى أَمِنْ ذلك كانَتْ التمرةُ أَمْ مِن تمر أَهلى؟ فذلك أَسْهَرَنِى".
"إِنِّى رأَيتُ أَنِّى في دِرْع حَصينَة فأَوّلْتُها المدينةَ، وأَنِّى مُرْدفٌ كبشًا فأَوّلْتُهُ كبْشَ الكتيبةِ، ورأيت أن سيفى ذَا الغِفَارَ فُلَّ فأوَّلتهُ فَلًا فيكم، ورأَيتُ بَقرًا تُذْبَحُ فبقَرٌ واللَّهِ خيْرٌ فَبَقَرٌ واللَّه خيْرٌ" .
"إِنِّى لا أَنْقُصُك شيئًا ممَّا أَعْطيتُ فلانةَ: رَحَاتين وجَرَّتيْن ومِرْفَقَةً حشْوُها ليفٌ، إِنْ سَبَّعتُ لك سبَّعتُ لنسَائِى".
"إِنِّى لأُحِبُّكَ حُبَّيْن، حُبِّا لَكَ وحبِّا لحُبِّ أَبى طالب لكَ" .
"إِنِّى لأَرْجُو لأُمَّتِى بحبِّ أَبى بكر وعُمَر كما أَرْجُو لهم بقوْلِ: لا إِله إِلا اللَّه".
"إِنِّى لأُؤَمِّرُ الرَّجُلَ على القوْمِ وفيهمْ مَن هُوَ خيْرٌ مِنْه لأَنَّه أَيْقظُ عيْنًا وأَبْصَرُ بالحرْب".
"إِنِّى لأَرْجُو أَنْ تبْلُغَ شفاعتى حاءَ وحَكَمًا" .
"إِنِّى كُنْتُ أَمْرتُكُم أَنْ تَحْرِقُوا هبَّارًا ونافِعًا، وإِنَّه لا ينبغِى لأَحد أَنْ يُعذِّبَ بعذابِ اللَّه" .
"إِنِّى لأَعْلمُ كلمةً لا يقُولُ عبْدٌ حقًا إِلا حُرِّمَ على النَّار: لا إِله إِلَّا اللَّهُ".
"إِنِّى لأَعْلمُ كلمةً لا يقولها عبْدٌ عِنْدَ موته، إِلَّا كانَتْ نُورًا لصحيفته، وإِنَّ جَسَدَهُ ورُوحَهُ ليجدان لَهَا رَوْحًا عند الْمَوْت".