1. Sayings > Letter Hamzah (55/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٥٥
"إِنَّ مِنْ أَشْرَاط السَّاعِة الْفُحْشَ والتَّفَحُّشَ وسُوءَ الجوارِ وقَطْعَ الأَرحامِ، وأَنْ يُؤَتَمَنَ الخائن ويُخوَّنَ الأَمينُ وَمَثَلُ المؤمِنِ كمَثلِ القطعْة الذَّهَب الجيِّدَةِ أُوقِدَ عَلَيْها فَخَلُصَتْ ، وَوُزنَتْ فَلَمْ تَنْقُصْ، وَمَثَلُ المؤمِنِ كمثل النَّحلَةِ أَكَلَتْ طيِّبًا وَوَضَعَتْ طيِّبًا، أَلَا إِنَّ أَفْضَلَ الشُّهَدَاءِ المُقْسِطُون، أَلَا إِنَّ أَفْضَلَ المهاجرينَ من هَجَرَ ما حَرَّمَ اللَّه عَلَيْهِ، أَلَا إِنَّ أَفْضَلَ المسلمين من سَلِمَ المسلمون من لسانهِ ويدهِ، أَلَا إِنَّ حَوْضِى طُولُهُ كَعَرْضِهِ أَبْيَضُ مِنَ الَّلبَنِ وَأَحْلَى من الْعَسَلِ آنيَتُهُ عدد النُّجومِ مِنْ أَقداحِ الذَّهَبِ والفِضَّة، من شَرِبَ مِنْهُ شَرْبَةً لم يظْمَأَ آخرَ ما عليها أَبدًا).
"إِنَّ مِنْ أَشْرَاطِ السَّاعة أَن يَغْلِبَ عَلَى الدُّنْيَا لُكَعُ بنُ لُكَعَ، وَأَفْضَلُ النَّاسِ مؤمِنُ بَيْنَ كريمين ".
"إِنَّ مِنْ أَشراطِ السَّاعةِ أَن يُرْفَعَ الْعِلْمُ، ويَظْهَرَ الْجَهْلُ ".
"إِنَّ من أَشْرَاطِ الساعة أن يُرْفَعَ العلمُ، وَيَظهَرَ الْجَهْلُ، وَيَفْشُوَ الزِّنَا وَيُشْرَبَ الْخَمْرُ، وَيَذْهَبَ الرِّجَالُ، وَتَبْقَى النِّسَاءُ، حَتَّى يكون لِخَمْسِينَ امْرَأَة قَيِّمٌ وَاحِدٌ ".
"إِنَّ مِنَ أَشْرَاطِ السَّاعَة أَنْ تُقَاتِلوا قومًا ينتعلون نعَال الشَّعْرِ، وإِنَّ مِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ أَنْ تُقَاتِلُوا قَوْمًا عِراضَ الْوُجُوهِ، كَأَنَّ وُجُوهَهُمْ الْمَجَانُّ الْمُطَرّقَةُ ".
"إِنَّ من أَشراط السَّاعة إِخرَابَ الْعَامرِ ، وإِعْمارَ الخرابِ، وأَن يكونَ الغَزوُ فِدَاءً، وأَنْ يَتَمَرَّسَ الرجلُ بِأَمَانَتِه كلما يَتَمَرَّسُ الْبَعَيرُ بالشَّجَرَةِ".
"إِنَّ من أَصحابى مَنْ لَا يَرَانِى بَعْدَ أَنْ أَمُوتَ أَبَدًا .
"إِنَّ من أَطيبِ ما أَكل الرجلُ من كَسْبه، وَوَلَدُهُ من كَسْبِه ".
"إِنَّ من أَعْتَى النَّاسِ على اللَّه ثلَاثَةً، رَجُلٌ قَتَلَ غيرَ قاتله، أَو قَتَلَ بِذَحَلِ الجَاهِليَّةِ، أَو قَتل في حَرَم اللَّه "
"إِنَّ من أَعْتَى النَّاس على اللَّه من قَتَلَ غَيْرَ قَاتِلِهِ ومن طلبَ بدمِ الْجَاهِلِيَّة، وَمَنْ بَصَّرَ عَيْنَه في النوم ما لم يُبْصرْ ".
"إِنَّ من أَعْظم الْفِرَى أَن يُدعى الرَّجُلُ إِلى غَيْرِ أَبِيهِ، أَو يُرِى عَيْنَهُ في المنامِ ما لم تَر، أَوْ يقولَ على رسولِ اللَّه ما لم يَقُلْ".
"إِنَّ من أَعْظَم الأَمانةِ عندَ اللَّه يومَ القيامةِ الرجُلُ يُفْضى إِلى امرأَتِه وتُفْضِى إِليهِ ثم يَنْشُرُ سرهَا".
"إِنَّ من أَفْرَى الْفِرَى أَن يُرِى الرجلُ عينيه في المنامِ مَا لَمْ تَرَ".
"إِنَّ مِنْ أَعْظَم الْجِهَادِ كلِمَةَ عَدْلٍ عند سُلطَانٍ جَائِرٍ ".
"إِنَّ مِنْ أَفْرَى الْفِرَى أَن يَعْتَزِى الرجُلُ إِلى غير والِدَيْه".
"إِنَّ مِنْ أَسْرَقِ السُّرَّاقِ مَنْ يَسْرِقُ لِسَانَ الأَميرِ، وإِنَّ من أَعظمِ الخطايا أَن يقتطع مالَ امرئٍ مسلمٍ بغيرِ حق، وإِنَّ من الحسناتِ، عيَادَةَ الْمَريضِ وإِن من تمامِ عِيَادِته أَن تضعَ يدَك عليه، وتَسأَلَه: كَيْفَ هُوَ؟ وإِنَّ من أَفضلِ الشَّفَاعِة أَن تَشْفَعَ بين اثنين في نِكَاحٍ حتَّى تجمَع بينهمَا، وإِنَّ من لِبْسَةِ الأَنبياءِ القميص قَبْلَ السراويلِ، وإِنَّ مِمَّا يُسْتجاب به عند الدعاءِ العطاس".
"إِنَّ من أَشد النَّاس عَذَابًا يوم القِيامة الذين يُصَوِّرون هذه الصورَ".
"إِنَّ من أَشَدِّ أُمَّتِى لى حُبَّا ناسُ يكونون بَعْدِى يَوَدُّ أَحدُهم لَوْ رَآنِى بأَهلِه ومالهِ".
"إِنَّ منْ أَفْضَلِ أَيَّامِكُمِ يَوْمَ الجمعةِ، فيه خُلِق آدمُ، وفيه قُبضَ، وَفِيهِ النَّفْخَةُ، وفيه الصَّعْقَةُ، فَأَكْثِرُوا علىَّ من الصَّلَاةِ فيه فإِن صَلَاتَكُمْ مَعْرُوضَةٌ عَلَىَّ قَالُوا: يا رسولَ اللَّه، وكيْفَ تُعْرَضُ صلاتنا عليك وقد أَرِمْتَ؟ فَقَال: إِنَّ اللَّه حرَّمَ على الأَرضِ أَن تَأكُلَ أَجسادَ الأَنبياءِ".
"إِنَّ مِنْ أَفضلِ الصِّيامَ صيَامَ أَخى داودَ، كان يصومُ يومًا ويُفْطرُ يَوْمًا ".
"إِنَّ مِنْ أَفْضَلِ إِيَمان الْمَرْءِ أَنْ يَعْلَم أَنَّ اللَّه مَعَهُ حيث كان ".
"إِنَّ مِنَ اقْترِابِ السَّاعةِ هَلَاكَ العرب".
"إِنَّ من أَكْبَر ذَنْبٍ تُوافى به أُمَّتِى يوم القيامةِ لَسُورَةً من كِتَابِ اللَّه كانَ مع أَحَدِهم فَنَسِيَها".
"إِنَّ من أَكبرِ الكبائر أَن ينتفَى الرجلُ من وَلَدِهِ".
"إِنَّ مِنْ أَكْبِرَ الكبائرِ أَن يَقُول الرجلُ عَلَّى ما لم أَقُلْ".
"إِنَّ مِنْ أَكْبِرَ الكبائرِ أَن يَلعَنَ الرَّجُلُ والدَيْه، قيل: يا رسولَ اللَّه كيف ذَاكَ؟ قَالَ يَلْعَنُ أَبا الرَّجُلِ فَيَلْعَنُ أَباه ويَلْعنُ أُمَّه، فيلعن أُمَّهُ ".
"إِنَّ مِنْ أَكْبِرَ الكبائرِ الشركَ باللَّه، وعقوقَ الوالدين واليمينَ
الغموسَ، وما حلف حالف باللَّه يَمِينَ صَبْرٍ فَأدخل فيها مِثلَ جناح بعوضة إِلا جعلت نُكْتَةً في قَلْبِهِ إِلى يوم القِيامة".
"إِنَّ مِنْ إِكْرامِ جِلالِ اللَّه إِكرامَ ذى الشَّيْبَةِ المُسْلِمِ، والإِمامِ العادلِ، وَحَامِلِ القرآنِ لا يَغْلُو فيه ولا يجْفُو عنه".
"إِنَّ من أَكْمَلِ المؤمنين إِيمانًا أَحْسَنَهُمْ خُلُقًا، وأَلطَفَهم بأهِلِه".
"إِنَّ من أَكُمَلِ الإِيمانِ حُسْنَ الْخُلُقِ".
"إِنَّ من أُمّتِى من لَا يَسْتَطِيعُ أَن يأْتِى مَسجده أَوْ مُصَلَّاهُ من العُرْى، يَحْجِزُهُ إِيمانُهُ أَن يَسْأَل النّاسَ، منهم أُويسٌ القُرَنى، وفراتُ بنُ حَيّانَ".
"إِنَّ مِنْ أُمَّتِى لَمن يشفعُ لأَكثَر من ربيعةَ ومضرَ، وإِنَّ أُمَّتِى لمن يُعَظَّمُ للنارِ حَتَّى يَكُونَ زاويةً من زَوَاياها، وَمَا مِنْ مُسْلِمَيْن يَمُوتُ لَهُما أَرْبَعَةٌ من الولدِ إِلَّا أَدخلَهُما اللَّه الْجَنَّةَ؛ بفضل رَحْمَتِهِ إِيَّاهم قَالوا: يا رسولَ اللَّه أَو ثلاثَةَ؟ قَالَ: أَوْ ثَلَاثَة، قالوا: أَو اثنان؟ قال: أَو ثْنَانِ".
"إِنَّ من أُمَّتِى من يَشْفَعُ لِلْفئِامِ ومنهم مَنْ يَشْفَعُ لِلْقَبِيلَةِ، ومنهم من يَشْفَعُ لِلْعُصْبةِ، ومنهم من يَشْفَعُ للرجلِ، حَتَّى يدخُلُوا الجنَّةَ".
"إِنَّ من أُمَّتِى أُمَّةً يُدْخِلُ اللَّه الجنَّةَ منهم سبعين أَلفًا بغير حسابٍ ".
"إِنَّ من أُمَّتِى من يأتى السوقَ فيبتاعُ القميصَ بنصفِ دينارٍ، أَوْ ثُلُثِ دينارٍ، فَيَحْمَدُ اللَّه إِذا لَبِسَهُ فَلَا يَبْلُغُ رُكْبَتَهُ حَتَّى يغفرَ له".
"إِنَّ من أُمَّتِى من يَدْخل الجنَّةَ بشفاعتهِ أَكثُر من ربيعةَ ومضرَ".
"إِنَّ من أُمَّتِى من لو جاءَ أحدُهُم إِلى أَحَدكُمْ فسأَله دينارًا أَوْ دِرْهمًا مَا أَعْطَاه ولَوْ سَأَلَ اللَّه الْجَنَّةَ لأَعطاه إِيَّاهَا، ولو أقسم على اللَّه لأَبَرَّهُ ولو سأَله اللَّه شيْئًا من الدُّنْيا مَا أَعْطَاه تَكْرمَةً له".
(" إِنَّ من أُمَّتِى من لَوْ قَام على بابِ أَحدِكم فسأَله دينارًا ما أَعطاهُ، أَوْ دِرْهمًا مَا أَعطاه أَوْ فَلَسًا ما أَعطاه، ولو سأَلَ اللَّه الدُّنْيا أَعْطَاه، وما يمنعهُ الدُّنْيا إِلَّا لِكَرَامَتِه عليه، ولو سأَلَ الجنَّةَ لأَعطاهُ، ولو أَقسمَ على اللَّه لأَبَرَّة".
"إِنَّ منْ أُمتى قَوْمًا يُعْطَوْنَ مِثْلَ أُجورِ أَوَّلِهم، يُنْكِرُون المُنَكَرَ".
"إِنَّ مِنْ أُمَّتى من لَوْ أَتَى بابَ أَحدكم فسأَله دينارًا لم يعطه إِيَّاهُ، وَلَوْ سَأَله درْهَمًا لم يُعْطهِ إِيَّاهُ، ولو سأَله فلسًا لم يعطه إِياه، ولو سأَل اللَّه الجنة لأَعطاها إِياه، ولو سأَله الدُّنْيا لم يُعْطها إِياه، وما يَمنَعُها إِياه لِهَوانِه عليه، ذُو طِمْرِين، لا يُؤْبه له، لو أقْسَم على اللَّه تعالى لأَبَرَّه ".
"إِنَّ منْ أَمَنِّ النَّاسِ عَلَىّ بصحبته وماله أبو بكرٍ، ولو كنت متخذًا خليلًا غيرَ ربِّى لاتخذت أَبا بكرٍ، ولكن أُخُوَّةُ الإِسلامِ ومودَّتُه، لا يَبْقَيَنَّ في المسجدِ بابٌ إِلَّا سُدَّ، إِلَّا بابَ أَبى بكرٍ".
قاله ﷺ في مرضه.
"إِنَّ منْ أُمَّتِى لَرِجَالًا. الإِيمانُ أَثبتُ في قلوبهم من الجبالِ الرُّواسى".
"إنَّ من أَهلِ النارِ من تأخذه النارُ إِلى كعبيه، ومنهم من تأخذه إِلى رُكبتيه، ومنهم من تأخذُه إِلى حقْوَيه، ومنهم من تأخذُه إِلى ترقوته ".
"إِنَّ من بعدِكم الكذَّابَ المُضِلَّ وإِن رأسَه حُبُك حُبُك، وإِنه سيقولُ: أَنا ربُّكم، فمن قال: كذبتَ، لست ربنَّا، ولكن اللَّه ربُّنا، عليه توكلنا، وإِليه أَنَبْنَا، ونعوذُ باللَّه منك، فلا سبيلَ له عليه".
"إِنَّ من برِّ الرَّجُل بأَبيه أن يَبرَّ أَهلَ وُدِّ أَبيه".
"إِنَّ من تعظيم جَلَالِ اللَّه ﷻ إِكرَامَ ذى الشَّيْبَةِ في الإِسلامِ، وإِن من تعظيم جلالِ اللَّه إِكرامَ الإِمام المقْسطِ ".
"إِنَّ من تعظيم جلالِ اللَّه ﷻ كرامةَ ذى الشيبة المُسْلِمِ، وحامل القرآنِ والإِمام العادِلِ".
"إِنَّ من تعظيم جلالِ اللَّه إِكرامَ ثلاثَة، الإِمام المُقْسِطِ، وذى الشّيْبَةِ المسلمِ، وحامِلِ القرآنِ غيرِ الغالى فيه، ولا الجافى عنه".
"إِنَّ مِنْ تَمامِ الصَّلاةِ لإِقامةَ الصفِّ".
"إِنَّ مِنْ تَمامِ الحجِّ أَن تُحْرمَ من دُويرَة أَهْلِكَ".