"إِنَّ مِنْ أَسْرَقِ السُّرَّاقِ مَنْ يَسْرِقُ لِسَانَ الأَميرِ، وإِنَّ من أَعظمِ الخطايا أَن يقتطع مالَ امرئٍ مسلمٍ بغيرِ حق، وإِنَّ من الحسناتِ، عيَادَةَ الْمَريضِ وإِن من تمامِ عِيَادِته أَن تضعَ يدَك عليه، وتَسأَلَه: كَيْفَ هُوَ؟ وإِنَّ من أَفضلِ الشَّفَاعِة أَن تَشْفَعَ بين اثنين في نِكَاحٍ حتَّى تجمَع بينهمَا، وإِنَّ من لِبْسَةِ الأَنبياءِ القميص قَبْلَ السراويلِ، وإِنَّ مِمَّا يُسْتجاب به عند الدعاءِ العطاس".
مَنْ يُكَنَّى أَبَا رَهْمٍ أَبُو رَهْمٍ السَّمَعِيُّ وَيُقَالُ السَّمَاعِيُّ
[Machine] The Messenger of Allah ﷺ said: "Verily, one of the greatest thieves is one who steals the tongue of the leader, and indeed, one of the gravest sins is one who wrongfully seizes the wealth of a Muslim. And indeed, one of the good deeds is visiting the sick, and completing the visit includes placing your hand on him and asking about his condition. And indeed, one of the best intercessions is mediating between two people in marriage until they come together. And indeed, one of the attire of the prophets is the shirt before trousers. And indeed, one of the things that is responded to when making supplication is a sneeze."
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ «إِنَّ مِنْ أَسْرِقِ السُّرَّاقِ مَنْ يَسْرِقُ لِسَانَ الْأَمِيرِ وَإِنْ مِنْ أَعْظَمِ الْخَطَايَا مَنِ اقْتَطَعَ مَالَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ بِغَيْرِ حَقٍّ وَإِنَّ مِنَ الْحَسَنَاتِ عِيَادَةَ الْمَرِيضِ وَإِنَّ مِنْ تَمَامِ عِيَادَتِهِ أَنْ تَضَعَ يَدَكَ عَلَيْهِ وَتَسْأَلَهُ كَيْفَ هُوَ وَإِنَّ مِنْ أَفْضَلِ الشَّفَاعَاتِ أَنْ تَشْفَعَ بَيْنَ اثْنَيْنِ فِي نِكَاحٍ حَتَّى تَجْمَعَ بَيْنَهُمَا وَإِنَّ مِنْ لِبْسَةِ الْأَنْبِيَاءِ الْقَمِيصُ قَبْلَ السَّرَاوِيلِ وَإِنَّ مِمَّا يُسْتَجَابُ بِهِ عِنْدَ الدُّعَاءِ الْعُطَاسُ»
"إِنَّ مِنْ أَسْرَقِ السُّرَّاقِ من يَسْرقُ لِسَانَ الأَمِير، وإِنَّ من أَعْظَمِ الخطايا مَن اقتطَعَ مَالَ امرئ مُسْلِمٍ بغَيْر حَق، وإِنَّ مِنَ الحسناتِ عيادَة المريض، وإِن من تمامِ عيادتِهِ أَنْ تَضَعَ يَدَكَ عليه وتَسْألَهُ كَيْفَ هُوَ؟ وإِنَّ مِنْ أَفضَلِ الشفاعاتِ أَنْ تَشْفَعَ بَيْنَ اثنَينْ في نكاحٍ حتَّى تجْمَعَ بَيْنَهُمَا، وإِنَّ مِنْ لِبْسَةِ الأَنبِيَاءِ الْقَمِيصَ قَبْلَ السَّراويل، وإِنَّ مما يُسْتجَابُ بهِ عنْدَ الدعاءِ العُطَاس ".