1. Sayings > Letter Hamzah (12/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ١٢
"الأَيَّامُ البيضُ ثَلاثةُ أَيام من كل شهر" .
"الأيدى ثَلاثةٌ فَيَدُ الله العليا، وَيدُ المعطي التي تَليهَا، وَيَدُ السَّائِل السُّفلَى، فاعْطِ الفضلَ، ولا تَعْجزْ عن نفسك".
"الأَيدِى ثَلاثةٌ فيدُ الله ﷻ هي العليا، ويدُ المعطى هي التي تليها، ويدُ السائل هي السفلى إِلى يومِ القيامة، فاستَعِفَّ عن السؤالِ ما استطعت".
"الأَيدى ثَلاثةُ أَيد: فَيدُ الله العُليَا، ويدُ المعطى التي تَليِها، ويَدُ السَّائلِ أسفلُ إِلى يومِ القيامةِ، فاستغنُوا عن السؤال ما استَطَعْتُمْ ومَن أعطاهُ الله خيرًا فَلْيُرَ عَلَيهِ، وابَدَأْ بِمَنْ تَعُولُ، وَارْتَضِخْ مِن الفضلِ وَلَا تُلامُ على كفافِ، ولا تَعْجِزْ عَنْ نَفْسِكَ".
"الأَيدى ثَلاثَةٌ، يدُ الله العليا، ويدُ المعطى الوُسطى، وَيَدُ المُعْطَى السُّفلى".
"الإِيمَانُ مَعْرِفةٌ بالقَلْبِ، وقولٌ باللِّسَانِ، وَعَملٌ بالأَركان" .
"الإِيمانُ أَنْ تُؤْمِنَ بالله وَملائكَتِه وكُتُبِه وَرُسُلِه، وَالْيَومِ الآخِر (وَتُؤْمِنَ) بالْقَدَر خَيرهِ وَشَرِّهِ".
"الإيمان أَنْ تُؤْمنَ بالله ومَلائكَته والكتَاب والنَّبيينَ، وَتؤْمنَ بالقَدَرِ" .
"الإِيمان بالله الإِقرار باللّسَان وتَصْدِيق بالقَلْبِ وَعَمِلٌ بالأَرْكان" .
"الإِيمانُ أنْ تُؤْمِنَ بالله واليومِ الآخر والملائكَةِ والكتابِ، والنبيين، والموت والحياة بعد الموت، وتؤْمنَ بالجنة والنَّار والحساب والميزان، وتُؤْمِنَ بالقدر كُلِّه، خَيرِه وشَرَه، فإِذا فعلتَ ذلكَ فقد آمنت" .
"الإِيمان أَن تؤْمن بالله وملائكته وكتابه وبلقائه وبرسله وتؤمن بالبعث الآخر" .
"الإِيمَانُ أَن تؤْمنَ بالله وملائكتِه وكتبِه ورسله وتؤْمنَ بالجنةِ والنارِ والميزان وتؤْمنَ بالبعث بعد الموت وتؤمن بالقدر خيره وشره" .
"الإِيمان يمَانٍ إِلى لَخْم وجذام".
"الإِيمَانُ يمان حتى جِبالِ جُذام، وبارك الله في جذام".
"الإِيمان قيدُ الْفَتْكِ، لَا يفتَكُ مُؤمنٌ" .
"الإِيمَانُ يَمَانٍ والحِكْمَةُ يمانيةٌ، وَرَحَى الإِسلام دائرةٌ فيما وَلَدَ قحطَانُ والجفوة والقسوةُ فيما وَلَدَ عدْنانُ، حمير رأْس العرب ونابها، ومذْحَجُ هامتها وغَلْصمَتُها، والأَزد كاهُلهَا وَجُمْجَمتُهَا، وَهَمْدَانُ غازِيها وذِرْوَتُهَا والأَنَصارُ مِنِّي وأَنا منهم، اللهم اغفر للأَنصار وَلأَبناءِ الأنصار، اللهم أَعِزَّ غَسَّانَ أَكَرمَ العرب في الجاهلية، وأفضلَ الناسِ في الإِسلامِ، من كان يؤْمن بالله واليوم الآخرِ فليكرم الأنصارَ، وآزرونى ونَصَرُونِى وَحَمَوْنِى، هم شيعتِى وأصْحَابي، وأولُ منْ يَدخُل بُحْبُوحَةَ الجنَّةِ من أُمتى".
"الإِيمَانُ هكَذَا إِلى لَخْم وجُذَام، والجفاءُ في هذين الحيَّينِ، ربيعةَ وَمُضَر".
"الإِيمَانُ يَمَانٍ والحكمة يمانيةٌ في هذين الحَيَّينِ من لَخْمٍ وجُذَامٍ".
"الإِيمانُ يمان إِلى لَخْم وجُذام إِلا أن الكفر وقسوةَ القلوب في هذين الحيين من ربيعة ومضر.
"الإِيمانُ يمانٍ إِلا أَن القسوة وغلظ القلوب في الفدَّادين عند أُصول أَذناب الإِبل حيث يطلع قرنا الشيطان في ربيعة ومضر.
"الإِيمَانُ يَمَانٍ والفتْنَةُ ههَنَا، ها هنا يطلعُ قرنُ الشيطان" .
"الإيمان يمان والكفرُ قِبَلَ المَشْرق والسكينةُ لأهل الغنم، والفخرُ والرياءُ في الْفَدَّادِين أَهل الخيَلِ وأهلِ الوَبَر، يأتي المسيحُ إِذا جاءَ دُبُرَ أَحد، صَرفتِ الملائكةُ وجهَهُ قِبَلَ الشام، وهنالِكَ يَهْلِك" .
"الإِيمان يمان في حندس وجُذَام" .
"الإِيمَانُ يمَانٍ والحكمة ها هنا إِلى لَخْم وجُذَام" .
"الإِيمَان يمَانٍ، والحكمةُ يمانيةٌ، والفتنةُ ها هنا حيثُ يطلعُ قَرْنُ الشَّيطَان".
"الإِيمَان إِذا وَقَعتِ الفِتَن بالشام" .
"الإِيمان بمنْزلة القَميِصِ تَلبسُه مرة وتضعُه عنك أُخرى".
"الإِيمان ثَلاثَة، والأمانةُ ثَلاثة، من آمن بالله العظيم، وصدَّق المرسلين أولَهم وآخرهَم، وعلم أَنه مبعوث، والأَمانة: ائتمن الله العبد على الصلوات إنْ شاءَ قال: صَلَّيت وَلَمْ يُصَلِّ، وائتمنه على الوضوءِ إِن شاءَ قال: توضأت ولم يتوضأ، وائتمنه على الصيام، فإِن شاءَ قال: صمت ولم يصم".
"الإِيمانُ ها هنا ثلاثًا وأشار بيَدِه إِلى اليمن، أَلا وَإِنَّ القَسْوةَ وغِلَظَ القُلوب في الفَدَّادِين عند أُصول أَذناب الإِبل حيث يطلع قرن الشيطان في ربيعة ومضر" .
"الإِيمان يزيد وينقص".
"الإِيمان يَخْلَقُ في جوفِ أَحَدكم كما يَخْلَقُ الثوْبُ الْخَلَقُ فسلوا الله أَن يجدّد الإِيمان في قلوبكم".
"الإِيمانُ في قلب الرَّجُلِ أن يُحبَّ الله ﷻ".
"الإِيمانُ عُريانٌ وزينتهُ الحياءُ، ولباسُه التقوى، وَمَالُه الفقه".
"الإِيمان يمان إِلى لخْم وجُذَام صلوات الله على جُذام، يقاتلون الكفار على رؤوُس الشُّعب ينصرون الله ورسوله".
(حم عن عمرو بن عَبْسَةَ" .
"الإِيَمانُ يَزِيدُ وَيَنْقُصُ" .
"الإِيمَان يَمَانٍ، وَمُضَرُ عِنْدَ أذْنَابِ الإِبِلِ" .
"الإيمَانُ يَمَانِ وهم مِنِّي وإليّ وإن بعد منهم الْمَرْبَعُ ويوشك أَن يأتوا أَنصارا وأعوانًا، فآمركم بهم خيرا" .
"الإِيمَان يَخْلَقُ في جَوْفِ أَحَدِكُمْ كَمَا يَخْلَقُ الثوبُ الخَلَق فسلُوا الله أن يجدد الإِيمان في قلوبكُم" .
"الإِيمَانُ يَمَانٍ إِلى لَخْم وجُذَام وعامِلة وَمأْكُولِ حِمْيَر مَنْ أَكَلَهَا وحَضْرَمُوت خَيرٌ مِنَ بَنى الحَرْثِ (الحارث) لا قِيلَ وَلَا قَاهرَ ولا مِلكَ إِلا الله إِن الله تعالى أَمرنى أن ألعن قريشا. فَلَعْنتُهمْ مَرتينْ ثُم أمَرنى أنْ أُصَلى عليهم مرتين فكانت عليهم مرتين وأَكثر القبائل في الجنة مذحج وأَسلم وغفار ومزينة وأَخلاطهم من جهينة خير من بنى أَسد وتميم وَهَوَازِن وغطفان عند الله يوم القيامة وإنِّي أَبالى أن يهلك الحيان كلاهما وأمرنى أن ألعن قبيلتين تميم بن مرّ (مرة) سبعا فلعنتهم وبكر بن وَائل خمسا وبنو عصية عَصَت الله ورسوله قبيلتان لا يدخل الجَنَّة منهم أَحدٌ أَبدا مناعن وملادس.
"الإِيمَانُ عَفِيفٌ عَنِ المَحَارِمِ عفيفٌ عنِ المطامِعِ" .
"الإِيمَانُ بالقَدَرِ نِظَامُ التَّوحِيد" .
"الإِيمانٌ بالْقَدَر يذْهبُ الْهَمَّ والحزَنَ" .
"الإِيمَانُ أَنْ تَشْهَدَ أَن لَا إله إلَّا الله وحدَه لَا شريكَ لهُ وأَنَّ محمَّدًا عبده ورسُوله وأَن يكونَ الله ورسُولُه أَحَبَّ إِليه مما سِوَاهُمَا وأَن تُحْرَق في النَّارِ أَحَبَّ، إِليكَ من أن تُشْرِكَ بالله وأن تحب غير ذي نسب لا تحبه إِلا لله ﷻ فَإِذَا كُنْتَ كَذَلِكَ لقَدْ دَخَل حُبُّ الإِيُمانِ في قَلْبِكَ كَمَا دَخَلَ حُبُّ الماءِ لِلظَّمان في اليومِ القائظ، مَا مِنْ أُمتى عبد يعمل حسنة فيعلم أَنها حسنة وأن الله جازيه بها خيرا ولا يعمل سيئة فَيَعْلمُ أَنَّها سيئة ويَسْتَغْفِرُ الله مِنْهَا ويَعْلَمُ أَنه لا يَغْفِرُ (الذنوب) إِلا هو إِلا وهو مؤمن".
"الإِيمانُ ثَابتٌ في الْقَلْب وَالْيَقِينُ خَطَرَاتٌ".
"الإيمَانُ عُرْيَانٌ ولبَاسُهُ الْتَّقْوَى وَزينَتُهُ الْحَيَاءُ وَمَالُهُ الْفقْهُ وَثمرَتُهُ الْعَمَلُ".
"الإِيمَانُ نِصْفَان نِصف في الصَبْر وَنِصْفٌ في الشُّكْر" .
"الإِيمَانُ وَالْعَمَلُ شَريكَان قَرْن لا يَقْبَلُ الله تَعَالى أحَدُهُمَا إِلَّا بصَاحبهِ" .
"الإيمَانُ قَوْلٌ وَعَملٌ يزيد ويَنْقُصُ".
"الإِيمانُ الصَّلاةُ فمن فَرَّغَ لهَا قَلْبَه وَحَافَظَ عَلَيهَا بحَدِّهَا وَوَقْتهَا وسُنَّتَهَا فَهُوَ مُؤْمِنٌ".
"الإيمانُ ثَلاثُمَائَة وَثَلاثُونَ شَريعَةً مَن وَافَى بشَريعَةِ منهُنَّ دَخَلَ الْجَنَّةَ" .