1. Sayings > Letter Hamzah (2/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٢
"اللَّهُمَّ ارْزُقْنِى، الَّلهُمَّ اهْدِنِى".
"اللَّهُمَّ إِنى أَعُوذُ بِكَ مِن الفَقْر، وَعَذِابِ القَبْرِ، وَفِتْنَةِ المَحْيا، وَالمَمَاتِ ".
"اللهُمَّ إِنى أَعُوذُ بكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ، وَأعُوذُ بكَ مِنْ عَذَاب النَّارِ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَحَيَا وَالمَمَاتِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَسِيح الدَّجَّالِ ".
خ، ن عن أبي هريرة، ورواه مسلم من حديث ابن عباس: أن النبي ﷺ كان
"اللَّهُمَّ إِنِّي أعُوذُ بِكَ مِنَ العَجْز، وَالكسلِ، وَالجُبنِ، وَالبُخْلِ،
والهَرَم، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ، وَأعُوذُ بِك مِنْ فِتْنَةِ المَحيَا وَالمَمَاتِ ".
"اللَّهُمَّ إِنِّي أعُوذُ بِكَ مِنَ البُخْل وَالكسَلِ، وَأرْذِلِ العُمُرِ، وَعَذَابِ القَبْرِ، وَفِتْنَةِ المَحيَا وَالمَمَاتِ ".
"اللَّهُم إِنّى أعُوذُ بكَ مِنَ الكسَل وَالهَرَم، وَالجُبن وَالبُخْلِ، وَسُوءِ الكبرَ، وَفِتْنَةِ الدجَّال، وعَذَابِ القَبْرِ ".
"اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِن البُخْل، وَأعُوذُ بِكَ مِنَ الجبنِ، وَأَعُوذُ بكَ مِنْ أَنْ أُرَدَّ إِلى أرْذَل العُمُر، وَأعُوذُ بِكَ مِنَ فِتْنَةِ الدُّنْيَا، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ عذاب القَبْرِ ".
"اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِن بَطن لَا يَشْبَعُ، وَأعُوذُ بكَ مِن صَلاة لَا تَنْفَع، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ دُعَاد لَا يُسْمَعُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ قَلب لَا يَخْشَعُ".
"اللَّهُمَّ إِنِّي أَوَّلُ مَنْ أحْيَا أَمْرَكَ إِذْ أَمَاتُوهُ".
"O Allah, make me grateful, and make me patient, and make me humble in my eyes, and great in the eyes of others."
"اللَّهُمَّ اجْعَلنى شَكُورًا، وَاجعَلى صَبُورًا، واجعَلنِى فِي عَينِى صَغِيرًا، وَفِي أَعْيُن الناسِ كبِيرًا" .
"اللَّهُمَّ إِنّى أَسْأَلُكَ مِنَ الخَيرِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أعْلَمْ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّه، مَا عِلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ".
"اللهُمَّ اسْتُر عَوْرَتِى، وآمِنْ رَوْعَتِى، وَاقْضِى دَينِى".
"اللَّهُمَّ أقْبِلْ بِقُلُوبهمْ، وَباركْ لَنَا فِي صَاعِنَا ومُدنَا" .
"اللَّهُمَّ بَارِكَ لَنَا في مُدَنا وَصَاعنَا، وَاجْعَل مَعَ البَرَكةِ بَرَكَتَينِ".
"اللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا في الأمور كلهَا، وَأجِرْنَا مِنْ خِزْي الدُّنْيَا، وَعَذَابِ الآخِرَةِ".
"اللَّهُمَّ أحْسِنْ عَاقِبَتِى في الأمُور كلِّهَا، وَأجرْنِى مِنْ خِزْي الدُّنْيَا، وَعَذَابِ الآخِرَةِ، مَنَ كَانَ ذَلِكَ دُعَاءَهُ مَاتَ قَبْلَ أن يُصِيبَهُ البَلاءُ ".
"اللَّهُمَّ أعِزَّ الإِسْلامَ بِعُمَرَ بن الخَطَّاب" .
"اللَّهُمَّ أعِزَّ الإِسْلامَ بِأبِى جَهْل بن هِشَامٍ، أوْ بِعُمَر بن الخَطَّابِ".
"اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلامَ بِأحبِ هَذَينِ الرَّجُلَينِ إِلَيكَ، بِعُمَرَ بن الخَطَّابِ، أوْ بأبى جَهْلِ بْنِ هِشَامٍ" .
"اللَّهُمَّ أعِزَّ الإِسْلامَ بِعُمَرَ بن الخطَّابِ خَاصَّةً" .
"اللَّهُمَّ أعِزَّ الإِسْلامَ بِعُمَرَ بن الخَطَّابِ، اللَهَّمَّ وَأعِز عُمَرَ بْنَ الخطابِ ".
"اللهُمَّ أعِزَّ الدِّينَ بأبِى جَهْل، أَوْ بِعُمَرَ بْنِ الخَطَّابِ".
"اللَّهُمَّ أَعِزَّ الدِّين بعُمَر بن الخَطَّاب".
"اللهُمَّ اشْدُدِ الدّينَ بِأحَب الرَّجُلَينِ إِلَيكَ، بِعُمَرَ بنِ الخَطَّابِ، أوْ بِأبى جَهْلِ بْنِ هِشَامٍ".
"اللَّهُم أيِّدِ الإِسْلامَ بِعُمَرَ ".
"اللَّهُمَّ صَلّ عَلَى المُحَلِّقِينَ ثَلاثًا ".
"اللَّهُمَّ إِنى أعَّوذُ بِكَ مِنْ قَلب لَا يَخْشَعُ، وَمِنْ دُعَاءٍ لَا يُسْمعُ، وَنَفْسِ لا تَشْبَعُ" .
"اللَّهُمَّ لَا تُخْزنِى يَوْمَ البَأسِ، وَلَا تُخْزنِى يَوْمَ القِيَامَةِ".
"اللَّهُمَّ لَا تُخْزِنَا يَوْمَ القِيَامَةِ، وَلَا تَفْضَحْنَا يَوْمَ اللِّقَاءِ".
"اللَّهُمَّ عَلِّمْ مُعَاويَةَ الكتَابَ وَالحِسَابِ وَقِهِ العَذَابَ".
"اللهُمَّ اغْفِرْ لأحْيَائنَا وَأمْوَاتِنَا، وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَينِنَا، وَأَلّفْ بَينَ قُلُوبِنَا، اللَّهُمَّ هَذَا عَبْدُكَ فُلانٌ، وَلَا نَعْلَمُ إِلا خَيرًا، وَأَنْتَ أعْلَمُ بِهِ، فَاغْفِرْ لنَا وَلَهُ، قِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ! فَإِنْ لَمْ أَعْلَمْ خَيرًا، قَال: لَا تَقُلْ إِلا مَا تَعلَمُ" .
"اللَّهُمَّ بكَ أَصْبَحْنَا، وَبكَ أَمْسَينَا، وبك نحيا وَبِكَ لمُوتُ، وَإلَيكَ النُّشُورُ".
"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُحَلِّقينَ، قَالُوا: والمُقَصِّرِينَ يَا رَسُولَ اللهِ! قَال: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمحَلِّقينَ: قَال فِي الثَّالِثَةِ وَالمُقصِّرِينَ".
"اللَّهُمَّ ارْحَم المُحَلِّقينَ: قَالُوا: والمُقَصِّرينَ يَا رَسُولَ اللهِ قَال: اللَّهُمَّ ارْحَمْ المُحَلِّقِينَ: قَال في الثالِثَةِ وَالمُقَصِّرينَ ".
"اللَّهُمَّ مَنْ كنتُ مَوْلاهُ فَعَلِيُّ مَوْلاهُ، اللَّهُمَّ والِ مَنْ وَالاهُ، وَعَاد مِنْ عَادَاهُ، وَانْصُرْ مَنْ نصَرَه، وَأعِنْ مَنْ أَعَانَهُ" .
"اللَّهُمَّ أعِنْهُ وَأَعِنْ بهِ، وَارْحَمْه وَارْحَمْ بِهِ، وَانْصُرْه وَانْصُرْ بِه، اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالاهُ، وَعَادِ مَنْ عَادَاهُ- يَعني عَلِيًّا ".
"اللهُم إِنَّكَ بَارَكْتَ لأمَّتِى فِي أصحَابى فَلَا تَسْلبْهُمُ البَرَكَةَ، وَبَارَكْتَ لأصْحَابِى في أبي بَكْر فَلَا تَسْلبْهُمُ البَرَكَةَ، واجْمَعْهُمْ عَلَيهِ وَلَا تَنْشُرْ أمرَه، فَإِنَهُ لَمْ يَزَلْ يُؤثِرُ أمْرَكَ عَلَى أَمْرِه، اللَّهُمَّ وأعزَّ عمَر بنَ الخَطَّابِ، وصَبِّرْ عَّثْمَان بنَ عَفَّانَ، وَوَفِّقْ عَلِيًّا، واغْفِرْ لِطَلحة، وَثبِّتْ الزبيرَ، وَسَلم سَعْدًا، وَوَقِّرْ عَبْدَ الرَّحْمَن بنَ عَوْف، وَألحِقْ بِى السابِقِينَ الأوَّلِينَ مَنَ المهَاجرِين وَالأنصَار، وَالتَّابعينَ بإحْسَان الذينَ لا يَتَكَلَّفُونَ، اللهم إِنِّي وَصَالِحَ أُمَّتِي بُرَاءُ مِنْ كُلِّ مُتَكَلِّفَ" .
"اللهُمَّ إِليكَ أشكو ضَعْفَ قُوْتِى، وَقلَّةَ حِيلَتِى وَهَوَانِى عَلَى الناسِ يَا أرحَمَ الرَّاحِمين ، إِلى من تَكِلُنِى إِلى عَدو يَتَجَهَّمُنِى ، أمْ إِلى قَرِيب مَلَّكْتَهُ أمْرِى، إِن لَمْ تَكُنْ سَاخَطًا عَلَيَّ فَلَا أُبَالِى، غَيرَ أنه عَافيَتَكَ أوْسَعُ أعُوذُ بِنَورِ وَجهكَ الكرِيم الذي أضَاءَتْ لَهُ السمَواتُ، وأشْرَقَتْ لَه الظلُمَات، وَصَلُحَ عَلَيهِ أمْرُ الدنْيَا وَالآخِرةِ، أنْ تُحِلَّ عَليَّ غَضَبَكَ، أَوْ تنزِلَ عَلَيَّ سُخْطَكَ وَلَكَ العُتْبَى حَتى تَرْضَى، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِكَ".
"اللَّهُمَّ طَهِّرْ قَلبى مِنَ النِّفَاقِ، وَعَمَلِى مِنَ الرِّياء، وَلِسَانِي مِنَ الكَذِبِ، وَعَينِي مِنَ الخِيَانَةِ، فَإِنَّكَ تَعْلَمُ خَائِنَةَ الأعْيُنِ، وَمَا تُخْفِى الصُّدُورُ ".
"اللَّهُمَّ أغْنِنِى بِالعِلم، وَزيِّنِّي بِالحِلم، وَكَرِّمْنِى بِالتَّقْوَى، وَجَمِّلنِي بِالعَافِيةِ" .
"اللَّهُمَّ ارْزُقْنِى عَينَيينِ هَطَّالتَين تَشْفيَانِ القَلبَ بِذُرُوف الدُّمُوع مِنْ خَشْيَتِكَ (قَبْلَ أنْ) تَكُونَ الدمُوعُ دَمًا وَالأضْرَاسُ جَمْرًا".
"اللَّهُمَّ إِنّى أَتَّخِذُ عنْدَكَ عَهْدًا لَنْ تُخْلِفَنِيهِ، فَإِنَّمَا أنَا بَشَرٌ، فَأيما مُؤمِنٍ آذَيتُهُ، أو شتَمْتُهُ، أَوْ جَلَدْتُه، أَوْ لَعَنْتُهُ فَاجْعَلهَا لَهُ صَلاةً، وَزَكَاة وقُرْبَةً تُقَرَبهُ بِهَا إِلَيك يَوْمَ القِيَامَةَ" .
"اللَّهُمَّ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ، فَأيُّمَا رَجُلٍ مِنَ المُسْلِمِينَ سَبَبْتُهُ، أَوْ لَعَنْتُهْ، أَوْ جَلَدْتُهُ فَاجْعَلهَا لَه زَكَاةً وَرَحْمَةً ".
"اللهُمَّ إِنَّمَا مُحَمدٌ بَشَرٌ يَغْضَب كَمَا يَغْضَبُ البَشَرُ، وَإنِّي قَدْ اتَّخَذْتُ عِنْدَكَ عَهْدًا لَنْ تُخْلفَنيهِ، فَأيما مُؤْمنٍ آذَيتُهُ، أوْ سَبَبْتُهُ، أَوْ جَلَدْتُهُ فَاجْعَلهَا لَهُ كفَّارَة، وَقُرْبَة تُقَربهُ بِهَا إِلَيكَ يَوْمَ القِيامةِ".
"اللَّهُمَّ إِنَّمَا أنَا بَشَرٌ، فَأيُّمَا عَبْدِ مِنَ المؤمِنِينَ دَعَوْتُ عَلَيهِ بِدَعْوَة فَاجْعَلهَا لَهُ زَكَاةً وَرَحْمَةً ".
"اللهُمَّ إِنَّمَا أنَا بَشَرٌ أغْضَبُ كَمَا يَغْضَبُ البَشَر وَأرْضَى كَمَا يَرضَى البَشَر، فَمَنْ لَعَنْتُهُ مِنْ أَحد مِنْ أمتِى فَاجْعَلهَا لَهُ زَكَاةً وَرَحْمَةً ".
"اللَّهُمَّ إِنى أعُوذُ بِكَ مِنَ العَجْز، وَالكسَلِ، والجبن، وَالبُخْلِ (والهم - الظاهرية) وَالهَرَم، وَعَذَاب القَبْرِ، وَفَتْنَةِ الدَّجالِ، اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِى تَقْوَاهَا، وَزَكَهَا أَنْتَ
خَيرُ منْ زَكَّاهَا، أنْتَ وَلِيُّها ومَوْلاهَا، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ علمٍ لَا يَنفَعُ، وَمِنْ قَلب لَا يَخْشَع، وَمِنْ نَفْسٍ لَا تَشْبَعُ، وَصَلاة لَا تَنْفَعُ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لَا يُستَجَاب لَهَا ".
"اللَّهُمَّ ارْزُقْ آل مُحَمدٍ قُوتًا ".
"اللَّهُمَّ ارْزُقْ آلَ مُحَمَّد كفَافًا ".
"اللَّهُمَّ أَتَّخذُ عنْدَكَ عَهْدًا تُؤَدِّيهِ إِلى يَوْمَ القِيَامةِ، إِنّكَ لَا تُخْلفُ المِيعَادَ، فَإنَّمَا أنَا بشَرٌ، فَأيُّ المُسلِمِين آذَيتُهُ، أوْ شَتَمْتُهُ، أوْ ضرَبْتُهُ، أو سَببتُهُ فَاجْعَلهَا لَهُ صَلاةً وَاجْعلهَا لَهُ زَكَاةً، وَقُرْبَةً تُقْرِّبهُ بِهَا إِلَيكَ يَوْمَ القِيَامَةِ ".