1. Sayings > Letter Hamzah (3/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٣
"اللَّهُمَّ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ فَأيُّ رَجُلٍ مِنَ المُسْلِمِينَ سَبَبْتُهُ، أوْ لَعَنْتُهُ، أوْ جَلَدْتُه فَاجْعَلهَا لَهُ زَكاة وَأجْرًا" .
"اللَّهُمَّ اجعَلْ رزقَ آل مُحَمَّدٍ فِي الدُّنْيَا قُوتا ".
"اللَّهُمَّ إِنِّي أُحِبُّ حَسنًا فأحِبَّهُ، وَأَحِبَّ مَنْ يُحِبهُ ".
"اللَّهُمَّ إِنِّي أُحِبهُمَا فَأحِبهَمَا، وأَبغض مَنْ أبْغَضَهُمَا" يعني الحسن والحسين .
"اللَّهُمَّ إِنِّي أحِبُّهُ فَأحِبَّهُ" يعني الحسين .
"اللَّهُمَّ إِنِّي أُحِبُّهُمَا فَأحِبَّهُمَا ".
"اللَّهُمَّ أَهْلَ بَيتِى، وأَنَا مُسْتَوْدِعُهُم كُلَّ مُؤمِنٍ".
"اللَّهُمَّ إِن إِبرَاهِيمَ كَانَ عَبْدَكَ وَخِلَيلَكَ، دَعَاكَ لأهْلِ مَكَّةَ بِالبَرَكة، وَأنَا مُحَمَّد عَبْدُكَ وَرَسُولُك أدْعُوكَ لأهْلِ المَدِينَةِ أَنْ تُبَارِكَ لَهُمْ في مُدِّهِم وَصَاعِهِمْ مِثْلَ مَا بَارَكْتَ لأهْلِ مَكَّةَ مَعَ البَرَكةِ بَرَكَتِينِ ".
"اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلى آل فَاتِكٍ كَمَا آوَى هَدا المُصَابَ خَلِقَ مِنَ المَاءِ إِلَّا بِالمَاءِ، الَّلهُمَّ وَقَدْ قَنَطَ النَّاسُ، أوَ مَنْ قَدْ قَنَطَ منْهُمْ وَسَاءَ ظَنُّهُمْ وَهَامَت بَهَائمُهُمْ وَعَجَّتْ عَجِيجَ الثَّكْلَى عَلَى أوْلادِهَا إِذ حَبَسْتَ عَنَّا قَطر السَّماء، مَذَقَّتْ لِذَلِكَ عَظمُهَا، وَذَهَبَ لَحْمُهَا، وَذَابَ شَحْمُهَا، الَّلهُمَّ ارْحَمْ أنِينَ الانَّةِ وَحَنينَ الحانَّةِ، وَمَن لَا يَحْمِلُ رزْقَهُ غَيرُكَ، اللَّهُمَّ ارْحَم البَهَائمَ الحَائمَةَ، وَالأنْعَامَ السَّائمَةَ، وَالأطفَال الصَّائمَةَ، اللَّهُمَّ ارْحَم المشَايِخَ الرُّكَّعَ، والأطفَال الرُّضَّعَ، وَالبَهَائمَ الرُّتَّعَ، اللَّهُمَّ زِدْنَا قُوَّةً إِلى قُوَّتِنَا، وَلَا تَرُدنا مَحْرُومِينَ، إِنَّك سَمِيعُ الدعَاء بِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ".
"اللَّهُمَّ (ضَاحَتْ) بِلادُنَا، وَاغْبَرَّتْ أَرْضُنَا، وَهَامَتْ دَوَابنا، اللَّهُمَّ منزِلَ البَرَكَاتِ مِنْ أمَاكنِهَا، وَنَاشِر الرَّحْمَةِ مِنْ مَعَادِنِهَا، بِالغَيثِ المُغِيث أَنْتَ المُسْتَغْفَرُ مِنَ الآثَام، فَنَسْتَغْفِرَكَ لِلحَمَّات مِنْ ذُنُوبِنَا، وَنَتُوبُ إِلَيكَ مِنْ عَظِيم خَطَايَانَا، اللَّهُمَّ أرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَينَا مِدْرَارًا وَالِثًا مَعْزُوزًا مِنْ تَحْتِ عَرْشِكَ، مِنْ حَيثُ سُقْيَا
غَيثًا مُغِيثًا وَارِعًا رَائعًا مُمرِعًا طَبَقًا غَدَقًا خِصْبًا تُسْرِعُ لَنَا به النّبَاتَ، وَتُكْثِرُ لَنَا بِهِ البَرَكَات، وَتُقَبِلُ بهِ الخَيرَاتُ، اللَّهُمَّ إِنك قُلتَ فِي كتَابِكَ {وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيءٍ حَيٍّ} ، اللَّهُمَّ فَلَا حَيَاةَ لِشَىْءٍ خُلِقَ مِنَ الماءِ إلَّا بِالماءِ، اللَّهُمَّ وَقَدَ قَنَطَ الناس أو من قد قنط منهم وساء ظنهم وهامت بَهَائمُهُمْ وَعَجَّتْ عَجِيجَ الثَّكْلَى عَلَى أوْلادِهَا أوْ حَبَسْتَ عَنَّا قَطرَ السمَاءِ فَدَقَّتْ لذَلِكَ عَظمُهَا وَذَهَبَ لَحْمُهَا وَذَابَ شَحْمُهَا؛ اللهُمَّ ارْحَمْ أنِينَ الآنِة وَحَنينَ الحانَّة وَمَن لا يَحْمِلُ رِزْقَهُ غيرك، اللَّهُمَّ ارحَمْ البهَائِمْ والأنعَامَ السائِمَةَ والأطفَال الصائِمَةَ اللَّهُمَّ أرحم المشايخ الركع، والأطفال الرضع، والبهائم الرتَّعَ، اللَّهُمَّ زِدْنَا قُوَّة إِلى قُوتِنَا وَلَا تَرُدنا مَحرُومِينَ إِنكَ سَمِيعُ الدُعَاءِ بِرحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِين.
"اللهُمَّ انْصُرِ العباسَ وَوَلَدَ العَبَّاسِ ثَلاثًا، يَا عَمِّ! أمَّا عَلِمْتَ أن المَهْدِى مِنْ وَلَدِكَ مُوَفَّقًا رَاضِيا مَرْضِيًا ".
"اللَّهُمَّ اسْتُر العباسَ وَوَلَدَ العباسِ مِن النَّارِ ".
الرويانى، والشاشى، والخرائطى، ك وتُعُقِّبَ، وابن عساكر عن سهل بن سعد.
(قال خرج علينا رسول الله ﷺ في زمان القيظ فنزل منزلًا فقام رسول الله ﷺ
"اللَّهُمَّ اغْفِرْ للعبَّاسِ وَوَلِده مَغْمْرَةً ظَاهِرَةً وَبَاطنَةً لَا تُغَادرُ ذَنْبًا، اللَّهُمَّ اخْلُفْهُ وَاحْفَظهُ في وَلَدِهِ ".
"اللَّهُمَّ إِنَّ عَمِّي العَبَّاسَ حَاطَنى بِمَكَّةَ مِنْ أهْلِ الشرْك، وَأَخَذَنِى عَلَى الأنصَارِ، وَنَصَرَنِى في الإِسْلام مُؤمِنًا بِالله، مُصَدقًا بِى، اللهُم فَاحْفَظهُ وحُطْهُ وَاحْفَظْ لَهُ ذُرِّيتهُ مِنْ كُلّ مَكْرُوه".
"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلعَبَّاسِ وَوَلَدِ العَبَّاسِ وَلِمَنْ أحَبَّهُمْ" .
"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلعَبَّاسِ وَأبْنَاءِ العَبَّاسِ وَأبْناءِ أبناء العَبَّاسِ ".
"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلعَبَّاسِ مَا أسَرَّ وَما أعْلَنَ وَمَا أبْدَى وَمَا أخْفَى وَمَا كَانَ وَمَا يكونُ مِنْهُ ومن ذُرِّيَّتِهِ إِلى يَوْم القِيَامَةِ".
"اللَّهُمَّ عَافنِى في قُدْرَتكَ، وَأَدْخلنى في رَحمَتكَ، وَاقْضِ أجَلى في طاعتك، وَاخْتِمْ لي بِخَيرِ عَمَلي، وَاجْعَلْ ثَوابَهُ الجَنَّة ".
"اللهُمَّ إِنَّ جَعْفَرًا قَدْ قَدَّمَ إِليَّ أَحْسَنَ الثوَابِ، فَاخْلُفْهُ فِي ذُرِّيَّتِهِ بأحسَنَ مَا خَلَفْتَ أحَدًا مِنْ عِبَادكَ في ذُرِّيَّتِه".
"اللَّهُمَّ اخْلُفْ جَعْمرًا فِي وَلَده ".
"اللهُمَّ اخْلُفْ جَعْفرًا في أهله وَبَاركْ لعبد الله في صَفْقَة يمينه ثَلاثَ مَرَّاتٍ ".
"اللَّهُمَّ بارك لأمَّتِى في بكورها".
"اللَّهُمَّ بَاركْ لأمَّتِى في بُكُورها يَوْمَ الخَمِيسِ".
"اللَّهُمَّ اهْدِنِى فِيمَنْ هَدَيتَ، وَعَافِنى فِيمَنْ عَافَيتَ، وَتَوَلَّنى فِيمَنْ تَوَلَّيتَ، وَبَارِكْ لي فِيمَا أَعْطَيتَ، وقِنى شَرَّ ما قَضَيتَ، إِنَّكَ تَقْضِي وَلَا يُقْضَى عَلَيكَ، وإِنَّهُ لَا يَذِلُّ مَنْ وَاليتَ، تَبَارَكْتَ رَبّنَا وَتَعَاليتَ".
ط، ش، حم، د، ت حسن، ن، هـ، والدارمي، وابن الجارود، وابن خزيمة، ع، وابن قانع، حب، طب، ك، ق، ض عن السيد الحسن قال: علمني رسول الله ﷺ
" اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ في السَّفِر، والخَلِيفَةُ في الأهْل، اللَّهُمَّ اصْحَبْنَا بِصُحْبةٍ، وَاقْلبْنَا بِذِمة، اللَّهُمَّ ارْزُقْنى قَفْلَ الأرْضِ وَهَوِّنْ عَلَينَا السَّفَر، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وعثاءِ السَّفَر، وَكآبَةِ الْمُنْقَلَب، اللهُمَّ ازْو لَنَا الأرضَ وَسيِّرْنَا فيها".
"اللَّهُمَّ اجْعَلَهَا حَجَّة مَبْرُورَة مُتَقَبَّلَة لا ريَاءَ فِيهَا وَلا سُمْعَةَ ".
"اللَّهُمَّ اجْعَلهَا رَحْمَةً، وَلا تَجْعَلهَا عَذَابًا، اللَّهُمَّ اجْعَلهَا رِيَاحًا، وَلا تَجْعَلهَا رِيحًا".
"اللَّهُمَّ إِنّى أعُوذُ بكَ مِن شَرِّ الريح، وَمِن شَرّ مَا يَجِئُ بِهِ الرّيحُ، وَمِن ريح الشَّمَالِ، فَإِنَّهَا الرّيحُ الْعَقِيمُ".
"اللَّهُمَّ بَارِكْ لَهُ في صَفْقَةِ يَدِهِ".
"اللَّهُمَّ آمِن رَوْعَتِى، وَاسْتُرْ عَوْرَتى، وَاحفَظْ أمَانَتى، وَاقْضِ دينى ".
"اللَّهُمَّ الْقَ طَلحَةَ يَضْحَكُ إِلَيكَ وَتَضْحَكُ إِلَيهِ ".
"اللَّهُمَّ قَدْ رَضيتُ عَنْ عُثْمَانَ، فارضَ عَنْهُ. ثَلاثًا".
"اللَّهُمَّ ارْضَ عَنْ عُثْمَانَ".
"اللَّهُمَّ إِنَّ عُثْمَانَ يَتَرَضَّاكَ فَارْضَ عَنْهُ".
"اللَّهُمَّ جَوِّزْهُ عَلَى الصِّرَاط".
"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِعُثْمَانَ مَا أقْبَلَ وَمَا أدْبَرَ وَمَا أخْفَى وَما أعْلَنَ وَمَا أَسَرَّ وَمَا جَهَرَ".
"اللَّهُمَّ اجْعَلْ عُبَيدًا أَبَا عَامرٍ فَوقَ الناسِ يَومَ الْقِيَامَةِ".
"اللَّهُمَّ صلِّى على عُبيد أَبِي مالك، وَاجعَلهُ فَوقَ كَثِير مِن النَّاسِ".
"اللهم إنك سألتنا من أنفسنا ما لا نملكه إلا بك، اللهم فأعطنا منها ما يرضيك عنا".
"اللَّهُمَّ بارِكْ فِي عَمَّار، وَيحَكَ ابْنَ سُمَيَّةَ، تَقْتُلكَ الْفِئَةُ الْبَاغَيَةُ، وآخِرُ زَادِكَ مِن الدُّنْيَا صَبَاحٌ مِنْ لَبَنٍ".
"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِآل يَاسرٍ وَقَدْ فَعَلتَ" .
"اللَّهُمَّ أَخْرِجْ مَا فِي صَدْرِ عُمَرَ مِنْ غِلٍّ وَدَاءٍ وَأَبْدِلْهُ إِيمَانًا- ثَلَاثًا ".
"اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى أبِي بَكْرٍ فَإِنَّهُ يُحبُّكَ وَيُحِبُّ رَسُولَكَ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى عُمَرَ فَإِنَّهُ يُحِبُّكَ وَيُحبُّ رَسُولَكَ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى عُثمَانَ فَإِنَّهُ وَيُحِبُّكَ وَيُحِبُّ رَسُولَكَ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى أَبى عُبيدَةَ بْنِ الْجَرَّاح فَإِنَّهُ يُحِبُّكَ وَيُحِبُّ رَسُولَكَ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى عَمْرَو بنِ الْعَاصى فَإِنَّهُ يُحِبُّكَ وَيحِبُّ رَسُولَكَ".
"اللهم اغفر لعمرو بن العاصِ -ثلاثا- كنت إِذا ناديت للصدقة جاءَنى بها".
"اللَّهُمَّ مَنْ آمَنَ بِى وَصَدَّقَنِى وَشَهدَ أَنَّ مَا جئْتُ بِهِ الحق مِنْ عِنْدِكَ
فَأَقْلِلْ مَالهُ وَوَلَدَهُ وَعَجِّلْ قَبْضَهُ، اللَّهُمَّ وَحَبِّبْ إِلَيه لقَاءَكَ وَعَجِّلْ لَهُ الْقَضَاءَ. وَمَنْ لَمْ يُؤمِنْ بِى وَلَمْ يُصدِّقْنِى وَلَم يَعْلَم أن مَا جِئْتُ بِهِ الحَق فَأَكْثِرْ مَالهُ وَوَلَدَهُ وَأطِلْ عُمْرَهُ".
"اللَّهُمَّ اهْدِ قُرَيشًا فَإِنَّ عَالِمَهَا يَمْلأُ طبَاقَ الأرْضِ علمًا، اللَّهُمَّ كَمَا أَذَقْتَهُمْ عَذَابًا فَأَذِقْهُمْ نوَالًا (تمامه دعا بها ثلاث مرات) " .
" اللَّهُمَّ اهْدِ قُرَيشًا فَإِن عِلمَ الْعَالِم يَسَعُ طِبَاقَ الأرْضِ" .
"اللَّهُمَّ إِن إِبْرَاهيمَ عَبْدَكَ وَخَلِيلَكَ دَعَاكَ لأهْلِ مكْةَ بِالْبَرَكَةِ، وَأنَا محَمَّدٌ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ فإِنِّي أدْعُوكَ لأهْلِ الْمَدِينَة أَنْ تُبَارِكَ لَهُمْ في صَاعِهِمْ وَمُدِّهِمْ، مِثْلَ مَا بَارَكْتَ لأهْلِ مَكَّةَ، وَاجْعَلْ مَعَ الْبَرَكَةِ بَرَكَتَينِ ".
"اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بكَ مِنْ جَار السُّوء فِي دَارِ الْمُقَامَة فَإنَّ جَارَ الْبَاديَة يَتَحوَّلُ" .
"اللَّهُمَّ مَنْ ظَلَمَ أهْلَ الْمَدِينَة وَأَخَافَهُمْ فَأخِفْهُ وَعَلَيه لَعْنَةُ الله وَالْمَلَائِكَة وَالنَّاسِ أَجْمَعينَ لَا يُقْبَلُ منْهُ صَرْفٌ ولَا عَدْلٌ".