"اللهُمَّ إِليكَ أشكو ضَعْفَ قُوْتِى، وَقلَّةَ حِيلَتِى وَهَوَانِى عَلَى الناسِ يَا أرحَمَ الرَّاحِمين ، إِلى من تَكِلُنِى إِلى عَدو يَتَجَهَّمُنِى ، أمْ إِلى قَرِيب مَلَّكْتَهُ أمْرِى، إِن لَمْ تَكُنْ سَاخَطًا عَلَيَّ فَلَا أُبَالِى، غَيرَ أنه عَافيَتَكَ أوْسَعُ أعُوذُ بِنَورِ وَجهكَ الكرِيم الذي أضَاءَتْ لَهُ السمَواتُ، وأشْرَقَتْ لَه الظلُمَات، وَصَلُحَ عَلَيهِ أمْرُ الدنْيَا وَالآخِرةِ، أنْ تُحِلَّ عَليَّ غَضَبَكَ، أَوْ تنزِلَ عَلَيَّ سُخْطَكَ وَلَكَ العُتْبَى حَتى تَرْضَى، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِكَ".
The Prophet's ﷺ dua after the incident of Taif
[Machine] When Abu Talib died, the Prophet ﷺ went to Ta'if walking on his own feet. He invited them to Islam, but they did not respond. So he left and came to the shade of a tree, prayed two rak'ahs, and then said: "O Allah, to You alone I complain of my weakness, lack of resourcefulness, and being lowly in the sight of people. O Most Merciful of the merciful ones, You are the Lord of the oppressed, and You are my Lord. To whom do You leave me? To a distant person who will treat me with hostility, or to an enemy to whom You have given power over me? If You do not hold me to account, then I care not, but Your favor is more expansive for me. I seek refuge in the light of Your face by which darknesses are illuminated and in which the affairs of this world and the Hereafter are set right, lest Your anger descend upon me or Your wrath befall me. It is for You to be satisfied until You are pleased. There is no power and no might except by You."
Please note that this translation is provided by an AI and may not be completely accurate.
لَمَّا تُوُفِّيَ أَبُو طَالِبٍ خَرَجَ النَّبِيُّ ﷺ إِلَى الطَّائِفِ مَاشِيًا عَلَى قَدَمَيْهِ فَدَعَاهُمْ إِلَى الْإِسْلَامِ فَلَمْ يُجِيبُوهُ فَانْصَرَفَ فَأَتَى ظِلَّ شَجَرَةٍ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ قَالَ «اللهُمَّ إِلَيْكَ أَشْكُو ضَعْفَ قُوَّتِي وَقِلَّةَ حِيلَتِي وَهَوَانِي عَلَى النَّاسِ أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ إِلَى مَنْ تَكِلُنِي؟ إِلَى عَدُوٍّ يَتَجَهَّمُنِي أَمْ إِلَى قَرِيبٍ مَلَّكْتَهُ أَمْرِي إِنْ لَمْ تَكُنْ غَضْبَانًا عَلَيَّ فَلَا أُبَالِي إِنَّ عَافِيَتَكَ أَوْسَعُ لِي أَعُوذُ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ الظُّلُمَاتُ وَصَلَحَ عَلَيْهِ أَمَرُ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ أَنْ تُنْزِلَ بِي غَضَبَكَ أَوْ تُحِلَّ عَلَيَّ سَخَطَكَ لَكَ الْعُتْبَى حَتَّى تَرْضَى لَا قُوَّةَ إِلَّا بِكَ»
"عَنْ عَبْدِ اللهِ بْن جَعْفَرٍ قَالَ: لَمَّا تُوُفِّىَ أَبُو طَالِبٍ خَرَجَ النَّبىُّ ﷺ إِلَى الطَّائِفِ مَاشيًا عَلَى قَدَمَيْهِ، دَعَاهُمْ إِلَى الإسْلامِ فَلَمْ يُجِيبُوُه، فَاَنْصرَفَ فَأَتَى ظِلَّ شَجَرةٍ، فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ قَالَ: اللَّهُمَّ إِلَيْكَ أَشْكُو ضَعْفَ قُوَّتِى، وَقِلَّةَ حيلَتِى، وَهَوَانى عَلَى النَّاسِ، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمينَ أَنْتَ أَرْحَمُ بِى، إِلَى مَنْ تَكِلُنِى؟ إِلَى عَدُوٍّ تَجَهَمَنِى، أمْ إِلَى قَرِيبٍ مَلَّكْتَهُ أَمْرِى؟ إِنْ لَمْ تَكُنْ غَضْبَانَ عَلَىَّ فَلا أُبَالِى، غَيْرَ أَنَّ عَاقبَتَكَ هِىَ أَوْسَعُ لِى، أَعُوذُ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِى أَشْرَقَتْ لَهُ الظُّلُمَاتُ، وَصَلُحَ عَلَيْهِ أَمْرُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ أَنْ يَنْزِلَ بِى غَضَبُكَ، وَأَنْ تُحِلَّ عَلَىَّ سَخَطَكَ، لَكَ الْعُتْبَى حَتَّى تَرْضَى، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِكَ".