1. Sayings > Letter Hamzah (11/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ١١
" إِنَّ الله تَعَالى لمَّا ذَرَأَ لجَهَنَّمَ مَن ذرَأَ كَانَ وَلَدُ الزِّنى فِيمَا ذَرَأَ لِجَهَنَّمَ".
"إِنَّ الله لَن يُعْجِزَنِى فِي أُمَّتِي أَنْ يُؤَخِّرَهَا نِصْفَ يَوْمٍ: خَمْسَمائَةِ عَام".
"إِنَّ الله ﷻ لَوْ أَرَادَ أَلَّا تَنَامُوا عَنْها لَمْ تَنَامُوا، وَلَكِنْ أَرَادَ أَن يَكُونَ لِمَن بَعْدَكُمْ فَهكَذَا لِمَن نَامَ أَوْ نَسِيَ".
"إِنَّ الله تَعَالى لَوْ شَاءَ لأَطْلَعَكُمْ عَلَيها، الْتمِسُوها فِي السَّبْعِ الأَوَاخِرِ يعني: لَيلَةَ الْقَدَرِ".
"إِنَّ الله لَوْ شَاءَ أَلا يُعْصَى مَا خَلَق إِبْلِيسَ".
"إِنَّ الله لَيَأْذَنُ لِلرَّجُلِ يَكُونُ حَسَنَ الصَّوْتِ يتَغَنَّى بالْقُرْآنِ".
"إِنَّ الله لَيُبْغِضُ الرَّجُلَ الْبلِيغَ الَّذِي يَلْفِتُ بِلِسَانِه كَمَا تَلْفِتُ الْبَاقِر ؟ ".
"إِنَّ الله ﷻ لَيُصَدِّقُ عَبْدَهُ إِذَا قَال: لَا إِلهَ إلا الله، وَإِذَا قَال: لَا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلا بالله، لَمْ تَمسَّهُ النَّارُ".
"إِنَّ الله ﷻ لَيَصْرِفُ الْعَذَابَ عَنِ الأُمَّةِ بِصَدَقَةِ رَجُلٍ مِنْهُمْ".
("إِنَّ الله ﷻ لَيَحْفَظُ الْمؤمِنَ فِي وَلَدِهِ".
"إِنَّ الله ﷻ يَضْحَك إِلَى الرَّجُل إِذَا مَدَّ يدهُ بالصَّدَقَةِ؛ وَمَنْ ضَحِكَ الله إِلَيهِ غَفَرَ لَهُ".
"إِنَّ الله تَعَالى ليَغْضَبُ؛ فَتَسَلَّحُ الملائِكَةُ لِغَضَبِهِ، فَإِذَا نَظَرَ إِلَى حَمَلَهِ الْقُرْآن تَمَلأَ رضًا".
"إِنَّ الله ﷻ لَيَغْضَبُ لِغَضب فَاطِمَةَ، وَيَرْضَى لِرضَاها ".
"إِنَّ الله تَعَالى لَيَغْضَبُ لِلسَّائِلِ الصَّدُوق كَمَا يَغْضبُ لِنَفْسَهِ".
"إِنَّ الله ﷻ ليَقْبَلُ التَّوْبَةَ مِنْ عَبْدِه مَا دَامَ الرُّوحُ فِي جَسَدِهِ، وَلَمْ يَبْقَ من أَجَلِهِ إلا عُثَيرُ فواقٍ ، قِيلَ لأَبِى هريرة مَا عُثَيرُ فواقٍ؟ قال: طَرْفُ لَمْحَةٍ".
إِنَّ الله تَعَالى لَيَكْرَهُ الرَّجُلَ الرَّفِيعَ الصَّوْتِ، ويُحِبُّ الرَّجُلَ الْخَفِيضَ الصَّوت".
Allah is pleased with His servant who says: Al-Hamdu lillah while taking a morsel of food and while drinking. (Using translation from Muslim 2734a)
"إِنَّ الله لَيَرْضَى عَنِ الْعَبْدِ يَأكُلُ الأَكْلَةَ؛ أَو يَشْرَبُ الشَّرْبَةَ فَيَحْمَدُ الله عَلَيهَا".
"إِنَّ الله لَغَنيٌّ عَنْ تَعْذِيبَ هَذَا نَفْسَهُ". (د) .
"إِنَّ الله لَيُدْخِلُ الْعَبْدَ الْجَنَّة بِالأَكْلَةِ أَوْ الشَّرْبَةِ يَحْمَدُ الله عَلَيهَا".
"إِنَّ الله لَيَنظُرُ إِلى الْكَافِرِ، وَلَا يَنْظُرُ إِلَى الْمُزْهَى ، وَلَقَدْ حَمَلت سُلَيمَانَ بنَ داودَ الرِّيحُ وَهُوَ مِتَّكِئٌ، فَأُعْجِبَ واخْتَال في نَفْسِهِ، فَطُرِحَ عَلَى الأَرْضِ".
"إِنَّ الله ﷻ لَيُدْخِلُ بِلُقْمَةِ الْخُبْزِ، وَقَبْضَةِ التَّمْرِ، وَمِثْلِه مِمَّا يَنْفَعُ الْمسْكِينَ ثَلَاثَةً الْجَنَّةَ: صَاحِبَ الْبَيتِ الآمِرَ بِه، والزَّوْجَةَ الْمُصْلحةَ، والْخَادِمَ الذي يُنَاولُ الْمِسْكِينَ؛ الْحَمْدُ لله الذي لَمْ ينْسَ خَادِمَنا" .
“I heard the Messenger of Allah ﷺ say: ‘Allah will question His slave on the Day of Resurrection, until He says: “What kept you from denouncing evil when you saw it?” When Allah grants His slave a response, he will say: “O Lord, I hoped for Your mercy but I feared the people.” (Using translation from Ibn Mājah 4017)
"إِنَّ الله لَيَسْأَلُ الْعَبْدَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حتَّى يَسْأَلَهُ: مَا مَنَعَكَ إِذَا رَأَيتَ الْمُنْكَرَ أَنْ تُنكِرهُ؟ فَإِذَا لَقَّنَ الله الْعَبْدَ حُجَّتَهُ قَال: يَا رَبِّ رَجَوْتُكَ، وَفَرِقْتُ مِنَ النَّاسِ".
"Aishah said: Rather the Messenger of Allah said: 'Allah, the Mighty and Sublime increases the punishment of the disbeliever due to some of his family's weeping for him."' (Using translation from Nasāʾī 1857)
"إِنَّ الله لَيَزيدُ الْكَافِرَ عَذَابًا بِبُكَاءِ أَهْلِه عَلَيهِ".
"إِنَّ الله ليتَعَاهَدُ عَبْدَهُ المُؤمِنَ بالْبَلاءِ كَمَا يَتَعَاهَدُ الْوَالِدُ وَلَدَهُ بِالْخَيرِ، وَإِنَّ الله لَيحمِى عَبْدَهُ الْمُؤمِنَ مِنَ الدُّنْيَا كَمَا يَحْمِى الْمَريضَ أَهْلُهُ الطَّعَامَ".
"إِنَّ الله لَيَحْمِى عَبْدَهُ الْمُؤمِنَ مِنَ الدُّنْيَا وَهُوَ يُحِبُّه، كَمَا تَحْمون مَرِيضَكُمُ الطَّعامَ، والشَّرَابَ، تَخَافُونَ عَلَيهِ".
"إِنَّ الله لَيُمْلِي للظَّالِمِ حتَّى إِذا أَخَذَهُ لَمْ يُفْلِتْهُ".
That the Messenger of Allah ﷺ said: "Indeed, Allah will surely admit three into Paradise by a single arrow. Its maker who seeks good by his making it, the one who shoots it, and the one who holds arrows for him." And he said: "Practice archery and practice riding, and the you should practice archery is more beloved to me than that you should ride. All idle pastimes that the Muslim man engages in are falsehood, except for his shooting of his bow, his training of his horse, and his playing with his wife, for they are from truth." (Using translation from Tirmidhī 1637)
"إِنَّ الله لَيُدْخِلُ بالسَّهُمِ الْوَاحِدِ ثلاثَةً الْجَنَّةَ: صَانِعَه يَحْتَسِبُ في صَنْعَتِهِ الْخَيرَ، والرَّامِي بهِ، والْمُمِدَّ بِه، ارْمُوا وارْكَبُوا، وَلأَنْ تَرْمُوا أَحَبُّ إِليَّ مِنْ أَنْ تَرْكبُوا، كُلُّ مَا يَلْهُو بِه الرَّجلُ الْمُسلِمُ بَاطِلٌ إلا رَمْيَهُ بقَوْسِهِ، أَوْ تَأْدِيبَهُ فَرَسَهُ، أَوْ مُلَاعَبَتَهُ أَهْلَهُ فَإِنَّهُنَّ مِنَ الْحَقِّ، ومَنْ عَلِمَ الرَّمْيَ ثُمَّ تَرَكَهُ فَهِيَ نِعْمَةٌ كَفَرَها".
"The Messenger of Allah said: 'Allah smiles at three things: a row in the prayer, a man who prays in the depths of the night, and a man who fights' I think he said, 'behind the battalion.'" (Using translation from Ibn Mājah 200)
"إِنَّ الله لَيَضْحَكُ إِلَى ثَلاثة: الصَّف فِي الصَّلَاةِ؛ والرَّجُل يُصَلِّي في جَوْفِ الليلِ، ولِلرَّجُلِ يُقَاتِلُ خَلْفَ الْكَتِيبة".
“Allah looks down on the night of the middle of Sha’ban and forgives all His creation, apart from the idolater and the Mushahin.” Another chain from Abu Musa, from the Prophet ﷺ with similar wording. (Using translation from Ibn Mājah 1390)
"إِنَّ الله لَيَطَّلِعُ فِي لَيلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لِجَميعِ خَلْقِه إلا لِمُشْرِكٍ، أَوْ مُشَاحِنٍ".
"إِنَّ الله ﷻ لَيُلِينُ قُلُوبَ رِجَالٍ فِيهِ حتَّى تَكُونَ أَلْيَنَ من اللَّبَن ، وإِنَّ الله ﷻ لَيَشُدَّ قُلُوبَ رِجَال فيهِ حَتَّى تَكُونَ أَشدَّ مِنَ الْحِجَارَةِ، وَإِنَّ مَثَلَكَ يَا أَبَا بَكْرٍ كَمَثَلِ إِبْرَاهيمَ. قَال: {فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ } وَمَثَلُكَ يَا أَبا بَكْر كَمَثَلِ عِيسَى. قَال: {إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ } وإِنَّ مَثَلَكَ يَا عُمَرُ كَمَثَلِ نُوح قَال: {رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا} ، وَإِنَّ مَثَلَكَ يَا عُمَرُ كَمَثَلِ مُوسى قَال: {رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُوا حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ} " أَنتم عَالةٌ، فَلا يَنْفَلِتَنَّ أَحَدٌ مِنْهُمْ إلا بِفِدَاءٍ، أَوْ ضَربةِ عنق إلا سُهيل بن بَيضَاءَ".
"إِنَّ الله لَيُرَبِّى لأَحَدِكُم التَّمْرَةَ، وَاللُّقْمَةَ كَمَا يُرَبِّى أَحَدُكُمْ فَلُوَّهُ ، أَوْ فَصِيلَه حتَّى يَكُونَ مِثْلَ أُحُد".
"إِنَّ الله -تَعَالى- ليُبَيِّتُ الْقَوْمَ بِالنِّعْمَةِ ثُمَّ يُصْبِحُونَ وَأَكْثَرُهُمْ بِهَا كَافِرٌ، يَقُولونَ: مُطِرْنا بنَوْءِ كذَا وكذَا".
"إنَّ اللهَ تَعَالى ليُضَاعِفُ الحَسَنَةَ ألفَى ألفِ حَسَنَة".
"إِنَّ الله تَعَالى لَيَحْمِى عَبْدَهُ - الْمُؤمِنَ كَمَا يَحْمى الرَّاعى الشَّفِيقُ غَنَمَهُ عَنْ مَرَاتِعِ الْهَلَكَةِ".
"إِنَّ الله -تَعَالى- لَيَعْجَبُ مِنْ مُدَاعَبَةِ الرجُلِ زَوْجَتَهُ وَيَكْتُبُ لَهْمَا بذلِكَ أَجْرًا، وَيَجْعَلُ لَهُمَا بِذِلكَ رِزْقًا حلالًا".
"إِنَّ الله تَعَالى ليُبْغِض الرَّجُلَ يُدْخل عَلَيهِ في بيتِهِ فَلَا يُقَاتِلُ".
"إِنَّ الله تَعَالى لَيُبْغِضُ الذين يكْنِزُونَ الْبَغْضَاءَ لإِخْوَانِهِم في صُدُورِهِم، فإِذا لَقُوهم تخَلَّقُوا لهم" .
"إِنَّ الله ﷻ لَيَبْتَلى الْعَبْدَ بالرزقِ ليَنظُرَ كيفَ يَعْملُ، فإِن رَضِيَ بُورِكَ له فيه، وإِن لم يرضَ لم يُبَاركْ له فيه".
"إِنَّ الله تعالى لَيَحْمِى المؤمنَ من الدنيا نَظَرًا وشَفَقَةً عليه، كما يحمى المريضَ أَهْلُهُ الطَّعَامَ ".
"إنَّ الله تعالى ليرفَعُ ذريَّةَ المؤمِن إِليه حتى يُلْحِقَهُمْ في درجَتِهِ وإِن كانوا دونَهُ في العمل لِتَقَرَّ بِهِمْ عَينُهُ ".
"إِنَّ الله تعالى لَيَسْتَمِعُ قِراءَةَ {لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا} فيقولُ: أَبْشِرْ عبدى فوعِزَّتى لأُمَكِّنَنَّ لك في الجنَّةِ حتى تَرْضَى".
"إِنَّ الله ﷻ لَيُجَرِّبُ أَحَدَكُم بالبلاءِ وهو أَعْلَمُ به كما يُجَرِّبُ أَحدكُم ذَهبَهُ بالنارِ فمنهم من يخرج كالذهب الإِبريز ، فذاك الذي حماهُ الله من الشُّبهاتِ، ومنهم من يخُرجُ كالذهب دونَ ذلك فذلك الذي يَشُكُّ بعضَ الشّكِّ، ومنهم من يَخْرُجُ كالذهب الأَسودِ، فذاك الذي قد افْتُتِنَ".
"إِنَّ الله ﷻ ليستحى أَن يُعَذِّبَ عبده أَو أَمَتَه إِذا أَسَنَّا في الإسْلَام".
"إِنَّ الله تعالى لَيَسْتَحى أَن يعذِّبَ الشيخَ الكبيرَ".
"إِنَّ الله ﷻ لَيَحمى عبده المؤمنَ من الدنيا وهو يحبُّه، كما تحمون مريضَكم الطعامَ والشرابَ تخافونَ عليه".
"إِنَّ الله ﷻ ليُدْخِلُ بالسهمِ الواحدِ ثلاثةً الجنةَ: صانعَه مُحْتَسِبًا به، والمعينَ به والرامِى به في سبيلِ الله".
"إِنَّ الله ﷻ ليَدْرَأُ بالصدقةِ سبعين ميتةً بالسوءِ".
"إِنَّ الله ﷻ ليبتلى المؤمنَ، وما يبتليه إِلا لكرامَتِه عليه".
("إِنَّ الله لَيَصْرِفُ العذاب عن الأُمَّةِ بصدقةِ رجُلٍ مِنْهُمْ".
"إِنَّ الله تعالى لَيُعَمِّر للقومِ الدِّيار ويُكْثُر لهم الأَموال -وما نظر إِليهم منذُ خلقهم بُغْضًا لهم- بِصِلَتهم أَرْحامَهم ".