1. Sayings > Letter Hamzah (53/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٥٣
"إِنَّ مَثَلَ الَّذِى يَعْمَلُ السَّيِّئَات ثم يَعْمَلُ الحسناتَ كَمَثَلِ رَجُل كانت عَلَيْهِ دِرْعٌ ضِيِّقةٌ قد خَنَقَتْهُ، ثُمَّ عَمِلَ حَسَنَةً فَانْفَكَّتْ حَلْقَةٌ ثم عمل أُخْرَى فَانْفَكَّتْ الأُخرى حتى يخرجَ إِلى الأرض".
"إِنَّ مَثَلَ هَؤُلَاءِ كَمَثَل إِخْوَةٍ لَهمْ كَانُوا مِنْ قَبْلِهِمْ، قَالَ نُوحٌ: رَبِّ لَا تَذَرْ على الأَرْضِ مِنَ الْكَافِرينَ دَيَّارًا" وَقَالَ مُوسَى: "رَبَّنَا اطمس على أَمْوَالِهِمْ واشْدُدْ على قلوبِهم" وقال إِبراهيمُ: "فمن تَبِعِنى فَإِنَّهُ مِنِّى وَمَنْ عَصَانِى فَإِنَّك غَفورٌ رَحِيمٌ". وَقَالَ عيسى "إِنْ تُعَذِّبهمْ فَإِنَّهمْ عِبَادُكَ وَإنْ تَغْفِرْ لهم فَإِنَّكَ أَنْتَ العزيز الحكيمُ"، وإِنَّكمْ قَوْمٌ بكمْ عيلَةٌ فلا يَنْفَلِتَنَّ أَحَدٌ إِلا بفدَاءٍ أَوْ بَضَرْبَةِ عُنُقٍ".
"إِنَّ مَثَلَ أَهْل بَيْتِى فِيكمْ مَثَلُ سَفِينَةِ نُوحٍ، من رَكِبَهَا نَجَا، وَمَنْ تَخَلَّفَ عَنْها هَلَكَ".
"إِنَّ مَثَلَ أَصْحَابِى في أُمَّتِى كالْمِلْحِ في الطَّعَام، لَا يَصْلحُ الطَّعَامُ إِلَّا بِالْمِلْحِ".
"إِنَّ مجوس هذه الأُمَّةِ الْمُكَذِّبُونَ بأَقْدَارِ اللَّه، إِنْ مَرضوا فلا تَعُودُوهمْ، وَإِنْ مَاتُوا فلا تَشْهَدُوهمْ، وَإِنْ لَقِيتُمُوهم فلا تُسَلِّمُوا عَلَيْهِمْ".
"إِنَّ محاسِنَ الأَخلاقِ مَخْزونَة عند اللَّه؛ فإِذا أَحبَّ اللَّه عَبْدًا منحه خُلقًا حَسَنًا".
"إِنَّ مُحَرِّمَ الْحَلَالِ كَمُحِلِّ الحرام".
"إِنَّ مَرْيَمَ سأَلَتِ اللَّه أَنْ يُطْعِمَها لَحْمًا لا دَمَ فِيهِ، فَأَطْعَمَها الْجَرَادَ".
"إِنَّ مَرْيَمَ بنتَ عمرانَ سأَلت رَبَّها أَنْ يُطْعِمَهَا لحمًا لا دمَ فيه، فأَطعمها الجراد فقالت اللهم أَحْيِهِ بَغَيْر رَضَاع، وَتَابع بَيْنَهُ بغيرِ شِياع -يعنى- الصوتَ".
"إِنَّ مَسْحَهما كَفَّارَةٌ لِلْخَطَايَا -يَعْنى- الرُّكْنَينْ".
"إِنَّ مَسْحَ الْحَجَرِ الأَسْوَدِ وَالرُّكْن الْيَمَانىِّ يَحُطَّان الْخَطَايَا حَطًّا ".
"إِنَّ مصر سَتُفْتَحُ بَعْدِى، فَانْتَجِعُوا خَيْرَهَا، وَلَا تَتَّخِذُوهَا دَارًا؛ فَإِنَّهُ يُسَاقُ إِلَيْها أَقَلُّ النَّاسِ أَعْمَارًا".
"إِنَّ مَطْعَم ابنِ آدَمَ قد جُعِلَ مَثَلًا للدنيا فانظر ما يَخْرُجُ مِنَ ابْنِ آدم وإِنْ مَذَّحَهُ وَمَلَّحَهُ إِلى ما يصير" .
"إِنَّ مُعَافَاةَ اللَّه الْعَبْدَ في الدُّنْيا (أَن) يَسْتُرَ عليه سَيِّئَاتِه"
"إِنَّ معاذَ بنَ جبل يحشر يوم القيامةِ بين يَدَى العلماءِ نَبْذَةً".
"إِنَّ مُعَاذَ بَنَ جَبَل إِمَامُ الْعُلَمَاءِ يوم الْقِيَامَةِ لا يحجبه مِنَ اللَّه إِلَّا المرسلون وإِنَّ سالمًا مَوْلَى أَبى حذيفةَ شديدُ الْحُبِّ للَّه، لَوْ لَمْ يَخَفِ اللَّهَ ما عصاه".
"إِنَّ مُعَاويَةَ لَا يُصَارِعُ أَحَدًا إِلَّا صَرَعَهُ مُعَاويَةُ".
"إِنَّ مَعَ الدَّجَّالِ إِذَا خَرَجَ مَاءً وَنَارًا فَأَمَّا الذى يَرَى النَّاسُ أَنَّهَا النَّارُ فَمَاءٌ بَارِدٌ وَأَمَّا الَّذِى يَرَى النَّاسُ أَنَّهُ مَاءٌ بَارِدٌ فَنَارٌ تَحْرقُ فَمَنْ أَدْرَكَ منكم فَلْيَقَعْ في الذى يَرَى أَنَّهَا نَارٌ؛ فإِنَّهُ عذبٌ باردٌ" .
"إِنَّ مَعَ كُلِّ جَرَس شَيْطَانًا" .
"إِنَّ مُغَيِّرَ الْخُلُقِ كَمُغَيِّر الْخَلقِ؛ إِنَّكَ لا تستطيعُ أَن تُغَيِّرَ خُلُقَهُ حَتَّى تُغَيِّرَ خَلْقهُ" .
"إِنَّ مَفَاتِيحَ الرِّزْقِ مُتَوَجِّهَةٌ نَحْوَ الْعَرشِ، فَيُنْزِلُ اللَّه تَعَالَى عَلَى النَّاسِ أَرزاقَهُمْ عَلَى قَدْر نَفَقَاتِهِمْ، فَمَنْ كَثَّرَ كُثِّرَ له، وَمَنْ قَلَّلَ قُلِّلَ له".
"إِنَّ مكة حَرَّمَها اللَّه ﷻ ولم يحرمها النَّاسُ، فلا يَحِلُّ لامرئٍ يُؤْمِنُ باللَّه وَالْيَوْم الآخر أَن يَسْفِكَ بها دَمًا، ولا يعضدَ بها شجرةً، فإِذا أَحَدٌ تَرَخَّصَ لِقِتَال رسول اللَّه ﷺ فيها فَقُولوا: إِنَّ اللَّه قد أَذِنَ لرسوله ولم يأْذنْ لكم وإِنَّمَا أَذِنَ لى سَاعَةً من نهار ثُمَّ عَادَتْ حُرْمَتُهَا اليومَ كَحُرْمَتِهَا بالأَمسِ، وَلْيُبَلِّغ الشاهدُ الغائبَ".
إِنَّ مَلَكًا مُوَكَّلًا بالرَّحِم بضْعًا وأَربعين لَيْلَةً إِذَا أَراد اللَّه أَنْ يَخْلُقَ ما شاءَ بإِذن اللَّه فيقول: أَىْ رَبِّ أَذَكَرٌ أَمْ أُثْنَى؟ فَيَقْضِى رَبُّكَ مَا شَاءَ ويَكْتُبُ المَلَكُ، ثُمَّ يَطْوى: ما زادَ ولا نقصَ" .
"إِنَّ مَلَكَ الْمَوتِ كان يَأْتِى النَّاس عِيَانًا؛ فأَتى مُوسَى فَلَطَمه ففقأَ عَيْنَهُ فَعَرجَ مَلَكُ الْمَوْتِ فَقَالَ يَارَبِّ إِنَّ عَبْدَكَ موسى فعلَ بى كذا وكذا ولولا كرامَتُه عليك لَشَقَقْتُ عليه، فَقَال اللَّه: إِيتِ عبدى موسى فَخيِّره بين أَن يضع يَده على متنِ ثورٍ فله بكلِّ شِعرة وارتها كفُّه سنةٌ، وبين أَن يَموت الآن فَخَيَّرَهُ، فَقَال مُوسَى: فَمَا بَعْدَ ذِلك؟ قالَ: الْمَوْتُ، قال: فالآن، فَشمّهُ شمَّةً فقبضَ رُوحَه، وردَّ اللَّه عليه عَيْنَه فكان بَعْدُ: يَأْتِى الناس (في) خِفْيَة".
[Machine] A king from the kings of the Israelites captured a man and gave him a choice between drinking wine, killing a person, committing adultery, eating pork, or being killed if he refused. The man chose to drink wine, and when he drank it, he did not refuse anything they wanted from him. No one drinks it and has their prayers accepted for forty nights. They will not die while they have it in their bladder except that paradise is forbidden for them because of it. If they die within forty nights, they die a death of ignorance.
"إِنَّ مَلِكًا مِنْ مُلُوكِ بَنِى إِسرائيل أَخَذَ رَجُلًا فَخَيَّره بَيْنَ أَن يَشْرب الْخَمْرَ أَوْ يَقْتُلَ نَفْسًا، أَوْ يَزْنَى، أَو يأكُلَ لحم خِنْزِيرٍ، أَوْ يَقْتُلُوهُ إِنَّ أَبَى، فَاخْتَار أَنَّهُ يَشْرَبُ الْخَمْرَ، وإِنَّهُ لَمَّا شَرِبَهُ لَمْ يَمْتَنِعْ مِنْ شَىْءٍ أَرَادُوهُ مِنْهُ، مَا مِنْ أَحَد يَشْرَبُها فَتُقْبَلَ له صَلَاةُ أَرْبَعينَ لَيْلَةً، وَلَا يَمُوت وَفِى مَثَانَتِهِ مِنْهَا شئٌ إِلَّا حُرِّمَتْ عَلَيْهِ بِهَا الجَنَّةُ فإِنْ مَاتَ في أَرْبَعِينَ لَيْلَةً مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً" .
"إِنَّ مَلَكًا مُوَكَّلٌ بمن يَقُولُ: يا أَرحَمَ الرَّاحِمِينَ، فمن قَالَها ثَلَاثًا قال له الْمَلَكُ: إِنَّ أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ قَدْ أَقْبَلَ عَلَيْكَ فَسَلْ" .
"إِنَّ مَلَكًا مُوَكَّلٌ بالْقُرْآن، فَمن قَرَأَ مِنْهُ شيئًا لم يُقَوِّمْهُ الْمَلَكُ".
"إِنَّ مَلَكًا من السَّمَاءِ لم يَكُنْ زَارَنِى، فاستأْذن اللَّهَ في زِيَارَتى، فَبشَّرَنِى أَن فاطمةَ سَيِّدَةُ نِسَاءِ أُمَّتِى، وأَن الْحَسَنَ والْحُسَيْنَ سيدا شبابِ أَهل الجنَّةِ" .
"إِنَّ مَلَكًا أَتَانِى فَقَال: إِنَّ رَبَّكَ يَقُولُ لك: أَما تَرْضَى أَن لا يصلِّى
عليكَ أَحَدٌ من أُمَّتكَ إِلَّا صَلَّيْتُ عليه عَشرًا، ولا يُسَلِّمُ عَلَيْكَ إِلَّا سَلْمتُ عليه عَشرًا؟ قُلْتُ: بلَى" .
"إِنَّ مَلَكَ الْمَوْتِ لَيَنْظُرُ فِى وُجُوه العبادِ كُلَّ يَوْمٍ سبعين نَظْرَةً، فَإِذا ضحك الْعَبْد الذى بُعثَ إِليه يَقُول: يَا عَجَبَاهُ! بُعثْتُ إِلَيْه لأَقبض رُوحَه وهو يَضْحَكُ".
"إِنَّ مَلَكًا ببابٍ من أَبوابِ السماء يقول: من يقرض اليومَ يُجْزَ غَدًا، وملكٌ ببابٍ آخرَ يَقُول: الَّلهُمَّ أَعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا، وعَجَّلْ لِمُمْسِك تَلَفًا".
"إِنَّ مَلكًا بباب من أَبوابِ الجنةِ يقول: من يقرضِ اليوم يجز غدًا، وملَكٌ ببابٍ آخرَ يقول: اللهم أَعط منفِقًا خَلَفًا، وأَعطِ ممسِكًا تلفًا" .
"إِنَّ من الأَنْبِيَاءِ مَنْ يَسْمَعُ الصَّوْتَ فَيَكُونُ بذَلِكَ نبيًا، وكان مِنهم من يُرَى فِى الْمَنام فيكُونُ بِذلك نَبِيًا نذيرًا، وكان منْهم من يُبَثُّ فِى أُذنه وقَلْبِه فيكونُ بذلك نَبِيًا، وإِنَّ جِبْرِيلَ يَأْتينى فيكلِّمُنى كما يَأْتِى أَحَدكُمُ صَاحِبهُ فَيكلِّمُهُ".
"إِنَّ من كان قبلَكم من بَنى إِسرائيل إِذا عَمِلَ العاملُ مِنْهُمْ الخطيئةَ فَنَهَاهُ النَّاهِى تعزيرًا، فإِذا كان الْغَدُ جالسَهُ وَوَاكلَه وشارَبَهُ كأَنَّه لم يَرَهُ على خطيئة بِالأَمْسِ فلما رأَى اللَّه تعالى ذلك منهم ضربَ بقلوبِ بعضِ على بعضِ، ولعَنَهم على لسانِ داودَ وعيسى بنِ مريمَ، ذلك بما عصْوا وكانوا يعتدون والذى نَفْسُ محمد بيده: لَتَأْمُرُنَّ بالمعرُوف ولتَنْهَوُنَّ عن المنْكَرِ، ولتأخُذُنَّ على يَد المُسئِ وَلَتَأطِرُنَّهُ على الحق أَطْرًا، أَوْ لَيَضْرِبن اللَّه بقلوبِ بعضكم على بَعْض ويلعنكُم كما لَعَنَهُم".
"إِنَّ مَنْ حَافَظَ عَلَى هَؤُلاء الصَّلواتِ الْخَمْسِ الْمَكْتُوبَاتِ فِى جَمَاعَة كَانَ أَوَّلَ من يَجُوزُ على الصِّرَاطِ كَالْبَرْقِ الَّلامِعِ، وَحَشَرَهُ اللَّهُ فِى أَول زُمْرَةٍ مِنَ السَّابِقِينَ وَكَانَ لَهُ في كلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ حافَظَ عَلَيْهِنَّ كَأَجْرِ أَلْفِ شهيد قُتِلُوا في سبيل اللَّه ".
"إِنَّ من الأَئِمَّةِ طَرَّادين ".
"إِنَّ مِنَ الْبَيَانِ لَسِحْرًا".
"إِنَّ من البيان سِحْرًا، وإِنَّ من الشِّعْرِ حِكَمًا".
"إِنَّ مِنَ البيان لَسِحْرًا، وإِنَّ من الشعر حِكْمَةً".
"إِنَّ مِنَ الْبَيَانِ سِحْرًا، وإِنَّ من الْعِلْمِ جَهْلًا، وَإِنَّ من الشِّعْرِ حِكَمًا، وَإِنَّ من الْقَوْلِ عِيَالًا" .
"إِنَّ من البيان كَالسِّحْرِ، وإِنَّ من الشِّعْرِ كَالْحِكَمِ".
"إِنَّ مِنَ التَّواضُع للَّهِ الرِّضَى بالدُّونِ مِنْ شَرَفِ الْمَجَالِسِ ".
"إِنَّ من الْبَيَان سِحْرًا، فإِذا طلبَ أَحَدُكُمْ من أَخيه حَاجَةً فلا يَبْدأهُ بالمِدْحَةِ فيقطعَ ظهرهَ".
"إِنَّ من البيان لَسِحْرًا، وَإِنَّ من الشِّعْرِ لحِكَمًا، وَإِنَّ مِنْ طَلَبِ العلم لَجَهْلًا، وإِنَّ من الْقَوْلِ عِيَالًا ".
"إِنَّ من الجفَاءِ أَن يكثر الرجل مَسْحَ جَبْهته قبلَ الفراغِ من صَلَاتِهِ".
"إِنَّ من الْجَفَاء أَنْ يَمْسَحَ الرَّجُلُ جبينه قَبْلَ أَنْ يَفْرغَ من صلاته، وأَن يُصَلِّى لا يبالى مَنْ إِمْامُهُ، وأَنْ يأكلَ مَعَ رجل ليس من أَهل دينهِ وَلَا مِنْ أهْلِ الْكِتَابِ فِى إِنَاءٍ وَاحِدٍ".
"إِنَّ من الْحَقِّ على الْمُسْلِمِينَ أَنَ يَغْتَسِلَ أَحَدُهُمْ يوم الجمعة وأَن يَمَسَّ مِنْ طِيب إِنَّ كان عنَد أَهِله، فإِن لمْ يكُن عنَدهم طيبٌ فإِن الْمَاءَ لَهُ طِيبٌ".
"إِنَّ من الْحِنْطَةِ خَمْرًا، وإِنَّ من الشَّعِير خمرًا، وإِنَّ من التَّمْر خَمْرًا، وَإِنَّ من الزبيبِ خمرًا وإِنَّ من الْعَسَلِ خمرًا، وأَنَا أَنْهَى عنْ كُلِّ مُسْكِرٍ".
("إِنَّ من الْخُيلاءِ مَا يُحِبُّهَا اللَّه، وَمِنْهَا ما يُبْغِضُهَا اللَّه فأمّا الْخُيلاءُ التى يُحِبُّهَا اللَّه فالاخْتِيالُ عنَدَ الصَّدَقَة، واختيال الرَّجُلِ بنفسه عِنْدَ اللِّقَاءِ وأَما الْخُيلَاءُ الَّتى يُبْغِضها اللَّه فالاختيالُ في البغى والفجور".
"إِنَّ من الذُّنُوبِ ذُنُوبًا لَا تُكَفِّرُها الصلاةُ ولا الوضُوءُ ولا الحجُّ ولا الْعُمْرَةُ، قِيلَ: فما يُكَفِّرُهَا يا رسول اللَّه؟ قَالَ: الهُمُومُ في طلبِ المعيشِة".
طب، حل، كر عن أَبى هريرة، وقال: غريب جِدًّا، وفيه محمد بن يوسف بن يعقوب الرقى ضعيف .