1. Sayings > Letter Hamzah (52/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٥٢
"إِنَّ للقرشى مِثْلَىْ قُوَّةِ الرَّجُل من غيرِ قريش".
"إِنَّ لِلْقُلُوبِ صَدَأ كصَدَإِ الحديدِ، وجِلاؤُها الاستغفارُ".
"إِنَّ لِلْقُلُوب صَدَأ كصدإِ النُّحَاسِ وَجِلاؤُهَا الاستغفارُ".
"إِنَّ لِلْماءِ عَوَامِرَ كعَوَامِر الْبُيُوتِ، اسْتَحْيُوهم، وهَابُوهم، وأَكْرِمُوهُمْ، إِذا دَخلْتُمْ عَليْهِمْ الماءَ فلا تَدْخُلُوا الماءَ إِلَّا بِمِئْزَر".
"إِنَّ للمساجد أَوْتَادًا، والملائكةُ جُلَسَاؤُهُمْ، فَإِنْ غَابُوا افْتقَدُوُهم، وَإِنْ مَرِضُوا عَادُوهُمْ وَإِنْ كَانُوا في حاجةٍ أعانوهم، جلَيِسُ المسجد على ثلاث خِصَال: أَخٌ يُسْتَفَادُ، أَو كلمةٌ مُحْكَمَةٌ، أوْ رَحْمَةٌ مُنْتَظَرَةٌ.
"إِنَّ للمساجدِ أَوْتادًا، جُلَسَاؤُهُمْ الملائكةُ، يَتَفَقَّدُونَهُمْ، فإِنْ كانوا في حاجة أَعانُوهم، وإِن مَرِضُوا عَادُوهُمْ، وَإِنْ غَابُوا افْتَقَدُوهم، وإِن حَضَرُوا قالوا: اذكروا اللَّه يَذْكُرْكُم اللَّه".
"إِنَّ للمساكين دَوْلَةً، إِذا كان يَوْمُ الْقِيَامَةِ قِيل لهم: انظُروا من أَطعمَكم في اللَّه لُقْمَةً، أَو كَسَاكُمْ ثَوْبًا، أَوْ سَقَاكم شَرْبَةً فَأَدْخِلُوهُ الجنة".
"إِنَّ لِلْمَوْتِ فَزَعًا، فإِذا بَلَغَ أَحَدَكُمْ مَوْتُ أَخيه فَلْيَقُلْ: إِنَّا للَّه وَإِنَّا إِلَيْهِ راجعون: الَّلهُمَّ الْحِقْهُ بالصَّالحين، وَاخْلُفْه على ذُرِّيَّتِهُ في الْغَابرين، واغفرْ لَنَا وله يوم الدِّين، اللَّهُمَّ لَا تَحْرِمِنا أَجْرَهُ، وَلَا تَفْتِنَّا بَعْدَهُ".
"إِنَّ لِلْمَوْتِ فَزَعًا؛ فإِذا رَأَيْتُمْ جَنَازَةً فَقُومُوا".
"إِنَّ لِلْمَلَائكةِ الَّذِينَ شَهِدُوا بَدْرًا في السَّمَاءِ لَفَضْلًا على من تَخَلَّفَ مِنْهُمْ ".
"إِنَّ لِلْمَوْتِ فَزَعًا، فَإِذَا أَتَى أَحَدَكُمْ وَفَاةُ أَخيه فَلْيَقُلْ: إِنَّا للَّه، وَإِنَّا
إِلَيْهِ رَاجعُونَ، وَإِنَّا إِلى رَبِّنَا لَمُنْقَلبُونَ، اللهم اكْتُبْهُ عِنْدَكَ في الْمُحْسِنِينَ، وَاجْعَلْ كِتَابَهُ فىِ عِلِّيينَ، وَاخْلُف عَقِبَهُ في الآخرين، اللهم لَا تَحْرمنا أَجَرَهُ، ولا تَفْتِنَّا بَعْدَهُ".
"إِنَّ لِلْمُسْلِم حَقًا إِذَا رَآهُ أَخُوهُ أَنْ يَتَزَحْزَحَ لَهُ".
"إِنَّ لِلْمُؤْمِنِ حَقًا".
"إِنَّ للمؤْمِن في الْجَنّةِ لَخَيْمَةً من لُؤْلؤَة وَاحِدَةٍ مُجَوَّفَةٍ، طُولُهَا سِتُّونَ مِيلًا، لِلْمُؤْمِن فِيها أَهْلُونَ، يَطُوفُ عَلَيْهِمْ الْمُؤْمِنُ، فَلَا يرى بَعْضُهُمْ بَعْضًا" .
"إِنَّ لِلْوَسْوَاسِ خَطْمًا كَخَطْمِ الطَّائرِ، فَإِذَا غَفَلَ ابْنُ آدَمَ وَضَعَ ذلك الْمِنْقَارَ في أُذُن الْقَلْب، يُوَسْوِسُ، فَإِنَّ ابْنُ آدم ذَكَرَ اللَّه ﷻ نَكَصَ وَخَنَسَ فَلِذَلِكَ سُمِّى الْوَسْوَاسَ الخنَّاسَ".
"إِنَّ لِلْمُؤْمِن زَوْجتيْن، يُرى مُخُّ سُوقِهمَا مِنْ بَيْنِ ثِيابِهِمَا ".
"إِنَّ لهذه البيوتِ عوامِر، فَإِذَا رأَيْتُمْ منها فَخرِّجُوا علَيْها ثَلَاثًا، فإِذا ذَهَب، وإِلَّا فَاقْتُلُوهُ؛ فَإِنَّهُ كَافِرٌ ".
"إِنَّ لِربِّكُمْ فىِ بقِيَّةٍ أيَّام دهْرِكُمْ نفَحات، فَتعرَّضُوا لَها، لَعلَّ دَعْوَةً أنْ تُوَافِقَ رَحْمَةً فَيَسْتَعِدَّ بها صَاحِبُها، ثُمَّ لا يَشْقَى بعدها أبدًا".
"إِنَّ لهذا الحجرِ لِسَانًا وَشَفَتَيْن، يَشْهَدُ لِمَنْ اسْتَلَمَهُ يَومَ الْقِيَامَةِ بحَقٍّ" .
"إِنَّ لِهَذَا الدِّينَ إِقْبَالا وَإدْبارًا، أَلَا وَإِنَّ من إِقْبَال هذا الدين أَن تَفْقُهَ الْقَبِيلَهُ بأَسْرها، حَتَّى لَا يَبْقَى إِلَّا الْفَاسقُ أَو الْفَاسقَان ذَلِيلَان فيِها، إِن تَكَلَّما قُهِرَا واضْطُهِدَا، وَيَلْعَنُ آخِرُ هذه الأُمّةِ أَوّلَهَا، أَلَا وَعَلَيْهِمْ حَلَّتْ الَّلعْنَة حَتَّى يَشْرَبُوا الْخَمْرَ عَلَانِيَةً، حَتَّى يَمُرَّ بالمرأَةِ الْقَوْمُ فَيَقُومَ إِلَيْها بَعْضُهُم، فيرفَعُ بِذَيْلِها كَمَا يُرْفَعُ بذنب النَّعْجَةِ، فَقَائِلُ يقولُ يَوْمَئِذٍ: أَلَا وَارَيْتَهَا وراءَ الْحَائِط؟ فَهُوَ يَوْمَئِذ فِيهم مِثْلُ أَبى بَكْر وَعُمَرَ فِيكُمْ أَمَر يومئذٍ فِيهم مِثْلُ أَبى بَكْر وَعُمَرَ فِيكُمْ فَمَنْ أَمَر يومئِذٍ بالمعروفِ، ونهى عن الْمُنْكَر، فَلَهُ أَجْرُ خَمْسِينَ مِمَّنْ رآنى، وَآمَنْ بى، وَأَطَاعَنِى وَتَابَعَنِى ".
"إِنَّ لِهِذهِ الْبُيُوتِ عَوَامِرَ، فَإِذَا رَأَيْتُمْ مِنْها شَيْئًا، فَتَعَوَّذُوا مِنْهُ، فَإِنْ عاد فَاقْتُلوه".
[Machine] "Indeed, this Quran has a warning, and then there is a period of time for people. Whoever's period is for justice and doing good, then how wonderful it is for him. And whoever's period is for turning away, then those are the ones who are in loss."
"إِنَّ لِهَذَا القرْآن شِرَّةً، ثمَّ لِلنَّاسِ عَنْهُ فَتْرَةٌ، فمن كانت فَتْرتُهُ لِلْقِسْطِ والسِّنَةِ فَنِعِمَّا هوَ ومَنْ كَانَتْ فَتْرَتُهُ إِلى الإِعْرَاضِ، فَأُولَئِكَ هم بُورٌ".
"إِنَّ لَهمْ عَلَيْكَ من الحق أَنْ تَعْدِلَ بَيْنَهمْ، كما أَنَّ لك عليهمْ من الحق أَن يَبَرُّوكَ".
"إِنَّ لَهُ فىِ الْجَنَّةِ منْ يُتِمُّ رَضَاعَهُ، وهو صِدِّيقٌ -يَعْنِى إِبراهِيمَ".
"إِنَّ له مُرْضِعًا في الجنَّةِ".
"إِنَّ لهُ مُرْضعا في الجنة، يُتِمُّ رَضَاعَهُ، وَلَوْ عَاشَ لكانَ صِديقًا نَبيًّا، ولو عاش لأَعْتَقْتُ أَخْوَاله من الْقِبْطِ، وما اسْتُرقَّ قِبْطىٌّ".
"إِنَّ لَهُ مُرْضِعًا في الْجَنَّةِ يَسْتَتِمُّ بَقِيَّةَ رَضَاعِهِ، وَإِنَّهُ صِدِّيقٌ شَهِيدُ ".
"إِنَّ له مُرْضِعَةً تُتِمُّ رَضَاعَةُ في الْجَنَّةِ".
"إِنَّ له بِكلِّ خطْوَةٍ يَخْطوها إِلى المسجد دَرَجَةً".
"إِنَّ له -يَعْنِى الْعَبَّاسَ- فىِ الْجَنَّةِ غُرْفَةً كَما يَكون الْغرَفُ، يُطِلُّ عَلَىّ، يُكَلِّمُنِى وَأُكلِّمُهُ".
"إِنَّ لَهُ دَسَمًا ".
"إِنَّ لهذِهِ الإِبِلِ أَوَابِدَ كأَوَابِد الوحِش؛ فَإِذَا غَلَبَكم منها شئٌ فافعلوا بِهِ هَكَذَا".
"إِنَّ لَوْنَكِ الآنَ يَا شقَيْرَاءُ لَحَسَنٌ".
"إِنَّ ليْلة الْقدْر في النِّصْفِ من السَّبعْ الأَواخِر من رمضان ومن علاماتها أَن يَطْلُع الشمسُ غَدَاة إِذ صافِيَةً، ليسَ لَهَا شُعاع".
"إِنَّ لَيْلَةً الجمعة لَيْلَةٌ غَرَّاءُ. وَيَوْمُها يَوْمٌ أَزْهَرُ".
"إِنَّ لى أَسْمَاءً، أَنَا مُحَمَّدٌ، وأَنَا أَحمدُ، وَأَنَا الْحَاشِرُ الَّذِى يُحْشَرُ النَّاسُ على قَدَمَىَّ وأَنَا الْمَاحِى الَّذِى يَمْحُوَ اللَّه بِى الْكُفْرَ، وأَنا الْعَاقِبُ، الذى لَيْسَ بعده نبىٌّ".
"إِنَّ لِى عنْدَ رَبِّى عَشَرَةَ أَسْمَاءٍ، مُحَمَّدٌ، وأَحْمَدُ، وَأَبُو الْقَاسِمُ، وَالْفَاتِحُ، والْخَاتِمُ، والْمَاحِى، وَالْعَاقِبُ، وَالحَاشِرُ، ويَسَ، وَطَهَ".
"إِنَّ لى وزيرين من أَهْل السَّمَاءِ، وَوَزِيرَيْن مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ، فَأَمَّا وَزيرَاى من أَهْل السَّمَاءِ: فجبريل، وَمِيكَائِيلُ، وَأَمَّا وَزِيرَاى من أَهْل الأَرضِ، فأَبو بكر وعمرُ".
"إِنَّ لِى حَوْضًا طُولُهُ مَا بَيْن الْكَعْبَةِ إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ، أَشدُّ بياضًا من اللَّبَنِ آنِيَتُهُ عَدَدُ النُّجُومِ، وكُلُّ نَبِىٍّ يدعو أُمَّتَهُ، ولكُلِّ نَبِىٍّ حَوْضٌ، فَمِنْهُم من يأْتيهِ الفِئَامُ وَمِنْهُمْ من يأتيه الْعُصْبَةُ، وَمِنْهُمْ من يَأتِيه النَّفَرُ، وَمِنْهُمْ من يأتيه الرَّجُلَانِ والرَّجُل، ومنهم من لا يَأتِيهِ أحَد فَيُقَالُ: قَدْ بَلَّغْتَ، وإِنِّى أَكْثَرُ الأَنْبِيَاءِ تَبَعًا يومَ الْقِيَامَةِ".
"إِنَّ لى حَوْضًا كما بينَ أَيْلة وَعَمَّانَ ".
"إِنَّ لى حَوْضًا ما بين عَدن إِلَى عُمَان، آنِيَتُهُ عَدَدُ نُجُومِ السَّمَاءِ، لَهُ مِيزَابَان أَحَدُهُمَا من وِرَقٍ والآخَرُ من ذَهَبٍ يَمُدَّانِهِ من الْجَنَّةِ لَا يَرِدُ عَلَيْهِ مَنْ كَذَّبَ بِهِ".
"إِنَّ لِى عَلَى قُرَيْش حَقًا، وإِن لِقُرَيْشٍ عَلَيْكُمْ حَقًا ما حَكَمُوا فَعَدَلُوا، وَأتُمِنُوا فَأَدَّوْا وَاسْتُرْحِمُوا فَرَحِمُوا".
"إِنَّ مَاعِزًا الْبَكَّائِى أَسْلَمَ آخِر قَوْمِهِ، وَإِنَّهُ لَا تَجْنِى عليه إِلَّا يَدُهُ".
"إِنَّ مَا قَدْ قُدِّرَ في الرَّحمِ سَيَكُونُ".
"إِنَّ ما بين الْمِصْرَاعَيْن في الْجَنَّةِ مِقْدَارُ أَرْبَعِينَ عَامًا، ولَيأتِينَّ عليه يَوْمٌ يُزاحَمُ عَلَيْهِ كازدِحَامِ الإِبِلِ وَرَدَتْ لِخَمْسِ ظمأ".
"إِنَّ ما بين مصراعَيْن في الجنة، لَمَسيرَةُ أَربعين سَنَةً".
"إِنَّ مَا يَذْكُرون من جَلَالِ اللَّه - وَتَسَبْيِحِهِ وتحميده وَتَكْبيرِهِ وَتَهْلِيلِهِ يَتَعَاطَفْنَ حَوْلَ العرِش، لَهُنَّ دَوىٌّ كَدَوىِّ النَّحْلِ يُذَكِّرْنَ بصَاحِبهِنَّ، أَفَلَا يُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن لَا يَزَالَ لَهُ عِنْدَ الرَّحْمَن شَىْءٌ يُذْكَرُ به؟ ".
"إِنَّ مُتَبِعِى الْجنَازَةِ قَدْ وُكِّلَ بِهِمْ مَلَكٌ فَهُمْ مَحْزُونُونَ مَهْمُومُونَ حَتَّى أَسْلَمُوهُ في ذلك الْقَبْرِ ورجعوا رَاجعِينَ، أَخَذَ كَفًّا مِنْ تُرَابٍ فَرَمَاهُ خَلْفَهُمْ، وَهُوَ يَقُول: ارجعوا إِلَى دِيَاركُمْ، أَنْسَاكُمْ اللَّه مَوْتَاكُمْ، فَيَنْسَونَ مَيِّتَهُمْ، وَيَأخُذُونَ فِى شِرَائِهِمْ وَبَيْعِهِمْ كَأَنَّهُمْ لمْ يَكُونُوا منه، وَلَمْ يَكُنْ مِنْهُمْ".
"إِنَّ مَثَلَ الْعُلَمَاءِ فِى الأَرْضِ كَمَثَل النجوم فِى السَّمَاءِ يُهْتَدَى بها في ظُلُمَاتِ البرِّ والبحر فإِذا انْطَمَسَتْ النُّجُومُ أَوْشَكَ أَنْ تَضِلَّ الْهُدَاةُ".
"إِنَّ مَثَلَ الَّذى يَعُودُ في عَطِيّتِهِ كمَثَل الْكَلب أَكَلَ حَتَّى إِذَا شَبعَ قَاءَ ثم عاد في قَيْئِهِ فَأَكَلَهُ".