1. Sayings > Letter Hamzah (51/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٥١
"إِنَّ للَّه تعالى في كل يوم ثَلَثَمائة وسِتِّينَ نَظرَةً، لَا يَنْظُرُ فِيها إِلى صاحِبِ الشَّاهِ".
"إِنَّ للَّه تعالى مَلائكةً ما بَيْنَ شَحْمَةِ أُذُن أحَدِهِمْ إِلى تَرْقُوتِهِ مَيِسرَةُ سَبْعِمائة عام للِطيْر السَّرِيعِ الطَّيرَانَ".
"إِنَّ للَّه أرْضًا مِنْ وَرَاءِ أَرْضِكمْ هذه، بيضاءَ، نُورُهَا وَبَيَاضُها مسيرةُ شَمْسِكُمْ هذه أربعين يومًا، فيها عبادٌ للَّه لم يَعْصُوه طرفةَ عَيْنِ، مَا يَعْلَمُونَ أنَّ اللَّه خَلَقَ المَلَائِكَةَ وَلَا آدَمَ وَلَا إِبليسَ، هم قَوْمٌ يُقَالُ لَهُمْ الرُّوحَانِيونَ، خَلَقَهُمْ اللَّه مِنْ ضَوْءِ نُورِهِ"
"إِنَّ للَّه تَعَالَى حَقًا عَلَى كُلِّ مُسْلِم أن يَغْتَسِلْ كل سبعةِ أَيَّامٍ يَوْمًا، فَإِنْ كَانَ لَهُ طِيبٌ مَسَّهُ".
"إِنَّ للَّه عِبَادًا يُحْيِيهِمْ في عافية ويميتهم في عافِيَة، ويدخلهم الجنَّةَ في عافية".
"إِنَّ للَّه مَلَائِكَةً فُضْلًا، يبتغون مجالسَ الذكر، يَجْتَمِعُونَ عِنْدَ الذِّكْر، فإِذا مَرُّوا بمجالس عَلَا بعضُهُم عَلَى بَعْض حَتَّى يبلغوا العرَش، فيقُول اللَّه لَهُمْ وَهُوَ أعْلَمُ: من أينَ جِئْتُمْ؟ فَيَقُولُونَ: مِنْ عِنْدِ عَبِيدِ لَكَ، يَسْأَلُونَكَ الجَنَّة، وَيَتَعَوَّذونَ بِكَ مِنَ النَّارِ، وَيَسْتَغْفرُونَ فَيَقُولُ: يَسْأَلُونِى جنتى؛ فَكَيْفَ لو رَأوْهَا؟ ويَتَعَوَّذُون مِنْ نَارِى؛ فكيف لَوْ رَأَوْهَا؟ فإِنِّى قَدْ غَفَرْتُ لهم فَيَقُولُونَ: رَبَّنا إِنَّ فيهمْ عَبْدَكَ الخَطَّاءَ فُلَانٌ، مَرَّ بِهِمْ لِحَاجَةٍ له فجلس إِليهم، قَال اللَّه ﷻ: أُولَئِكَ الجُلَسَاءُ لَا يَشْقَى بهم جَلِيسُهُمْ" .
"إِنَّ للَّه مَلكًا نِصْفُ جَسَدِهِ الأَعْلَى ثَلْجٌ، وَنِصْفُهُ الأَسْفَلُ نَارٌ، ينادِى بِصَوْت رفيع له؛ سُبْحَانَ اللَّه الَّذِى كفَّ حرَّ هذه النار فَلَا يُذِيبُ هَذَا الثَّلجُ، وَكَفَّ بَرْدَ هَذَا الثَّلج؛ فلا يُطفِئُ حَرَّ هَذِهِ النَّارِ، الَّلهُمَّ يا مُؤَلّف بَيْنَ الثَّلج والنَّار، أَلِّفْ بين قُلُوبِ عِبَادِكَ المُؤْمِنينَ عَلَى طَاعَتِكَ".
"إِنَّ للَّه مَلَائكَةً وَهُمْ الأَكْرُوبِيُّونَ ، مِن شَحْمَةِ أُذُن أَحدهم إِلى تَرْقُوَتِهِ مَسِيرَةُ سَبعمِائةِ عام للطائر السَّريع في انْحِطَاطِهِ".
"إِنَّ للَّه مَلَكًا مُوَكَّلا بتَألِيفِ الأَشْكالِ".
"إِنَّ للَّه رِيحًا يَبْعَثُها عَلَى رَأسِ مِائةِ سَنَة تَقْبضُ رُوحَ كلِّ مُؤْمِن".
"إِنَّ للَّه تَعَالى في كلِّ يوم جمعةٍ ستَّماِئةِ ألف عَتِيقٍ، يُعْتقُهُمْ من النَّار، كُلُّهُمْ قَدْ استوجبوا النارَ ".
"إِنَّ للَّه مائةً وسبعةَ عَشَرَ شريعةً، من وَافَاها بِخُلقٍ منها دخَلَ الجنة".
"إِنَّ للَّه مائة خُلُقٍ وَسَبْعَةَ عشر خُلُقًا، فمن أتى اللَّه بِخُلقٍ واحد منها دَخَلَ الجَنَّةَ".
"إِنَّ للَّه ﷻ لَوْحًا من زَبَرْجَدَةِ خَضْرَاءَ، جعله تَحْتَ العرشِ، كَتَبَ فيها: إِنى أنا اللَّه، لا إِلهَ إِلَّا أَنا، أَرْحَمُ الراحمين، خَلَقْتُ بضعةَ عشرَ وثلثمائة خُلُقٍ من جاءَ بِخُلُق مِنْهَا مع شهادِة أنْ لا إِلهَ إِلا اللَّه أُدْخل الجنَّة".
"إِنَّ للَّهِ تعالى ثَلَثِمائَة وَخَمْسَ عَشْرَةَ شَرِيعَةً، يَقُولُ الرَّحْمَنُ: وَعِزَّتى لَا يَأتِينِى عَبْدٌ مِنْ عِبادى لا يُشْرِكُ بِى شيئا بِوَاحِدَة مِنْهُنَّ إِلَّا أدْخَلتُهُ الجَنَّةَ".
"إِنَّ للَّه تَعَالَى في كلِّ يوم سِتَّمَائة وستينَ لَحْظَةً يَلحَظُ بِهَا أَهل الأَرضِ، فَمَنْ أَدْرَكَتْهُ تِلكَ اللحْظَةُ صرف اللَّه عَنْهُ شَرَّ الدُّنْيا وَشَرَّ الآخِرَةِ، وَأَعْطَاهُ خَيْرَ الدُّنْيا وَخَيْرَ الآخِرَةِ".
"إِنَّ للَّه تَعَالَى بَحْرًا مِنْ نُور، حَوْلَهُ مَلَائكَةٌ من نورٍ، عَلَى خَيْلٍ مِنْ نُور، بأَيْدِيهم حِرَابٌ من نورٍ يُسَبِّحُونَ حولَ ذلك البَحْر: سُبْحَان ذِى المُلكِ والملكوتِ، سبحَانَ ذى العِزَّةِ وَالجَبَرُوتِ، سُبْحَانَ الحَىِّ الَّذِى لَا يَمُوتُ، سُبُّوحٌ قُدُّوس رِبُّ المَلَائِكَةِ والرُّوحِ، فَمَنْ قَالها في يَوْم أَو شَهْر أَوْ سَنَة مَرَّةً واحدةً أوْ في عُمُره غَفَرَ اللَّه له ما تَقَدَّمَ من ذنبه وَمَا تَأَخَّرَ ولو كانت ذُنُوبُه مِثْلَ زبدِ البحر، أو مِثْلَ رَحْل عَالِج ، أوْ فَرَّ من الزَّحْفِ".
"إِنَّ للَّه تَعَالَى بِقَاعًا تُسَمّى المُنْتَقِمَاتِ، فَإِذَا كَسَبَ الرَّجُلُ مِنَ الْمَال الحرامِ سَلَّطَ اللَّه عليه الماءَ والطينَ، ثم لَا يُمَتِّعُهُ".
"إِنَّ للَّه تعالى خِيرتين من خَلْقِهِ، فخيرتُهُ من خلقِه من العرب قريشٌ، ومن العجَم فارسٌ".
"إِنَّ لِلأَرْزَاق حُجُبًا، فمن شاءَ أن يَهْتِكَ سِتْرَهُ بِقِلة حياءٍ ويأخُذَ رزْقَهُ فَعَلَ وَمَنْ شَاءَ بَقِى حَيَاؤُه وَتَرَكَ رِزْقَهُ مَحْجُوبًا حَتَّى يَأتِيَهُ رِزْقهُ على مَا كَتَبَ اللَّه له فَعَلَ".
"إِنَّ لِلإِسْلَامِ صُوًى وَعَلَامَات كَمَنَارِ الطريقِ، فَرَأسُهُ وَجِمَاعُهُ شَهادَةُ أنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه وَأَنَّ محمدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهْ، وإِقَامُ الصَّلَاةِ، وإِيتَاءُ الزكاةِ، وَتَمَامُ الوُضُوءِ".
طب عن أبى الدَّردَاءِ.
"إِنَّ للإسلام صُوَى وَمَنَارًا كمنار الطريقِ".
"إِنَّ لِلإِسلامِ صُوًى كمَنَائِر الطريق، فَمِنْ ذلك أن يُعْبَدَ اللَّه لَا يُشْرَكَ بهِ شَىْءٌ، وَتُقَامَ الصَّلَاةُ، وَإِيتَاءُ الزَّكَاةِ، ويُحَجَّ البَيتُ، وَيُصَامَ رَمَضَانُ، وَالأَمْرُ بالمَعْرُوفِ والنَّهْىُ عن المُنْكَرِ والتَّسْلِيمُ عَلَى بَنِى آدَمَ، فَإِن رَدُّوا عَلَيكَ رَدَّت عَلَيْكَ وَعَلَيْهم المَلَائِكَةُ، وَإن لم يَرُدُّوا عَلَيْكَ رَدَّتْ عَلَيْكَ المَلَائِكُة وَلَعَنَتْهُمْ وَأَسْكَتَتْ عَنْهمْ، وَتَسْلِيمُك عَلَى أَهْلِ بيتِكَ إِذَا دَخَلتَ، وَمَنْ انْتَقَصَ مِنْهُنَّ شيئًا فهو سَهْمٌ مِنْ سِهِامِ تَرَكَهُ، ومن تَرَكَهُنَّ كُلَّهُن فَقَدْ تَرَكَ الإِسْلَامَ".
"إِنَّ لبيوتِكُمْ عُمَّارًا فَحَرِّجُوا عَلَيْهِمْ ثَلاثًا، فإِنْ بَدَا لكم بعد ذلك مِنْهُنَّ شئٌ فاقْتُلُوهُ".
"إِنَّ لِلشَّهِيدِ عندَ اللَّه سَبْعَ خِصَالٍ. أَنْ يُغفَرَ له في أَول دفعة من دَمِهِ. ويُرَى مَقْعَدَهُ من الجَنَّةِ. وَيُحَلَّى حُلَّةَ الإِيمانِ. وَيُجَارَ من عَذَابِ القَبْرِ، ويأمَنَ الفزعَ الأَكْبَرَ. وَيُوضَعَ عَلَى رَأسِهِ تَاجُ الوَقَارِ، الْيَاقُوتَةُ منْهُ خَيْرُ من الدُّنْيا وَمَا فِيهَا، ويزوَّجَ ثِنتين وَسَبْعِينَ من الْحُورِ العين. وَيُشَفَّعَ في سَبْعِينَ من أَقَارِبِهِ".
"إِنَّ للجَنَّةِ ثمانيةَ أَبواب، منها بابٌ يُسَمَّى: الريانَ، لا يدخُلهُ إِلَّا الصَّائمون، ولا يَدْخْلُ معهم غيرهُم فإِذا دخل أحدُهم أُغْلِقَ فلا يَدْخُلُ منه أحدٌ".
("إِنَّ للرؤْيا كُنًى، فَسَمُّوها بأسْمَائِها، وكنُّوها بِكُنَاها، والرُّؤيا لأوَّلِ عَابِر".
("إِنَّ للرَّحِمِ لِسَانًا يوم الْقِيَامَةِ تحت العرش تَقُول: يا ربِّ قُطِعْتُ. يا ربِّ ظُلِمْتُ. يا ربِّ أُسِئَ إِلَىَّ، فيجيبها رَبُّها ﷻ: أَلَا تَرْضينَ أَنْ أَصِلَ من وصَلَكِ، وَأَقْطَعَ مَنْ قَطَعَكِ".
("إِنَّ لِلزَّوْجِ من المَرْأةِ لَشُعْبَةً ما هى لِشَىْءٍ" قاله. لَمَّا قِيل لِحَمْنَةَ بنت جَحْثس: قُتِلَ زَوْجُكِ. قَالَتْ: وَاحُزْناهُ".
"إِنَّ للتوبةِ: بابًا عرضُ ما بين مِصْرَاعَيْهِ ما بينَ المشرقِ والمغربِ، لايغلق حَتَّى تطلع الشمس من مغربها".
"إِنَّ للجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ له: الرَّيَّانُ يُدعى له الصَّائِمونَ، مَنْ كَانَ مِنَ الصَّائِمِين دَخَلَهُ لم يَظْمَأْ أبدًا".
"إِنَّ لِلجَنَّةِ بابًا يدعى الرَّيَّانَ لَا يَدْخُلُ مِنْهُ إِلا الصَّائِمون".
"إِنَّ لِلجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ له الضُّحَى، لا يدخُلُ منه إِلا أَصْحَابُ صَلَاةِ الضُّحَى، تَحِنُّ الضُّحَى إِلى صاحِبها كما تَحِنُّ النَّاقَةُ إِلى فَصِيلِها".
ابن عساكر عن أَنس، وفيه يَعْقُوب بنُ الجَهْم، مُتَّهَمٌ.
"إِنَّ للحائِضِ دَفَعَاتٍ، ولدم الحيض رِيحٌ لَيْسَ لِغَيْرهِ، فَإِذَا ذَهَبَ قُرْءُ الْحَيْضِ فَلتَغْتَسِلْ إِحْداكُنَّ ثم لْتَغْسِلْ عَنْها الدَّم".
"إِنَّ لِلحَاج الراكب بكل خَطْوَة تَخْطُوهَا رَاحِلَتُهُ سَبْعِينَ حَسَنَةً، وللماشى بكلِّ خَطْوَة يَخطوها سَبْعَمَائة حَسَنَةً (من حسنات الحرم، بمائةِ أَلفِ حسنة) .
"إِنَّ لِلرَّجُل لَشُعْبَةً (منَ المرأَةِ) ما هى لِشئٍ".
"إِنَّ لِلرّحِمِ حُجْنَةً آخذةً بحُجْزَةِ الرَّحْمَن ﷻ، تَصِلُ من وَصَلَها، وَتَقْطَعُ من قَطَعَهَا".
"إِنَّ لِلشَّيْطَانِ مَصَالِى وَفُخُوخًا وَإِنَّ مِنْ مَصَالِيهِ وفُخُوخِهِ الْبَطَرَ بِنَعَمِ اللَّه، والْفَخْر بِعَطَاءِ اللَّه، والْكِبْرَ على عِباد اللَّه، واتِّباعَ الْهَوَى في غَيْرِ ذاتِ اللَّه".
"إِنَّ للشَّيْطَان لَمَّةً يا بن آدَمَ وَلِلْمَلَك لَمَّة، فَأَمَّا لَمَّةُ الشَّيْطَانِ فَإِيعَادٌ بالشَّرِّ، وَتَكْذِيبٌ بِالْحَقِّ، وَأَمَّا لَمّةُ الْمَلَكِ فَإِيعَادٌ بِالْخَيْرِ، وَتَصْدِيقٌ بالْحَقِّ، فَمَنْ وَجَدَ ذَلِكَ فَلْيَعْلَمْ أَنَّهُ مِنَ اللَّه، فَلْيَحْمَدِ اللَّه، وَمَنْ وَجَدَ الأُخْرَى فَلْيَتَعَوَّذْ باللَّه مِنَ الشَّيْطَانِ".
"إِنَّ للشيطان كُحْلًا وَلَعُوقًا فَإِذَا كَحّلَ الإِنسانَ من كُحْلِهِ نامتْ عَيْنَاهُ عن الذِّكْر وَإِذَا لَعَّقَهُ من لَعُوقِهِ ذَرِبَ لِسَانُهُ بالشَّرِّ".
"إِنَّ لِلشَّيْطَانِ كُحْلًا وَلَعُوقًا وَنُشُوقًا، أَما لَعُوقُهُ فالْكَذِبُ، وَأَمَّا نُسشُوقُهُ فَالْغَضَبُ وَأَمَّا كُحْلُهُ فَالنَّوْمُ".
"إِنَّ لِلصَّلَاةِ أوّلًا وآخِرًا، وَإِنَّ أَوّلَ وَقْتِ صَلَاةِ الظُّهْرِ حِينَ تَزُولُ
الشمسُ، وآخَرَ وَقْتِها حِينَ يَدْخُلُ وَقْتُ الْعَصْرِ، وَإِنَّ أَوَّلَ وَقْتِ الْعَصْرِ حِينَ يَدْخُلُ وَقْتُهَا، وَإِنَّ آخِرَ وَقْتِهَا وَقْتِ الْعَصْرِ حين تَصْفَرُّ الشَّمْسُ، وَإِنَّ أَولَ وَقْتِ الْمَغْرِبِ حِين تَغْرُبُ الشَّمْسُ، وَإِنَّ آخِرَ وَقْتِها حِينَ يَغِيبُ الأُفُقُ، وَإِنَّ أَوَّل وَقْتِ الْعِشَاءِ الآخِرَة حِينَ يَغيبُ الأُفُقُ، وَإِن آخِرَ وَقْتِها حينَ يَنْتَصِفُ الليْلُ، وَإِنَّ أَوَّلَ وَقْتِ الْفَجْرَ حِينَ يَطْلُعُ الْفَجْرُ، وَإِنَّ آخِرَ وَقْتِها حِينَ تَطْلُعُ الشَّمْسُ".
"إِنَّ لِلصَّائم عند فِطْرِهِ لَدَعْوَةً مَا تُرَدُّ".
"إِنَّ لِلطَّاعِمِ الشَّاكِرِ مِنَ الأَجْرِ مِثْلَ ما لِلصَّائِمِ الصَّابِرِ".
"إِنَّ لِلقَاعِدِ في الصَّلَاةِ نِصْفَ أَجْر الْقَائِمِ".
"إِنَّ لِلْقَتِيل عِنْدَ اللَّه سِتَّ خِصَال، يُغْفَرُ لهُ خَطِيئَتُهُ في أَوَّلِ دَفْعَةٍ مِنْ دمِهِ وَيُجَارُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْر، وَيُحَلَّى حُلَّةَ الْكَرَامَةِ، وَيُرَى مَقْعَدَهُ مِنَ الْجَنَّةِ، وَيُؤَمَّن مِنَ الْفَزَع الأَكبر، وَيزَوَّجُ من الحور الْعِين".
"إِنَّ لِلْقَبْر ضَغْطَةً، وَلَوْ كَانَ أحَدٌ نَاجيًا مِنْها نَجا مِنْهَا سعْدُ بْنُ مُعَاذٍ ".
"إِنَّ لِلقُرَشِىِّ مِثْلَ قُوَّةِ رجُلَيْن مِن غَيْر قُريْش".
"إِنَّ لِلْقَلْب فَرْحَة عِنْدَ أَكْل اللَّحْم".
"إِنَّ لِلْوُضوءِ شيْطانًا يُقَالُ لهُ الولْهانُ فاتَّقُوا وَسْوَاسَ الماءِ".