'Umar bin Khattab addressed us at Jabiyah and said: “The Messenger of Allah ﷺ stood up among us as I stand among you, and said: 'Honor my Companions for my sake, then those who come after them, then those who come after them. Then lying will prevail until a man will give testimony without being asked to do so, and he will swear an oath without being asked to do so.' ” (Using translation from Ibn Mājah 2363)   

"احفظونى في أصحابى، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم، ثم يفشو الكذب، حتى يشهدَ الرجل وما يُسْتَشْهدُ، ويَحْلِف وما يُستحلف.  

"احفظونى في أصحابى، فمن حفظنى فيهم كان عليه من الله حافظٌ، ومن لم يحفظنى فيهم تخلى الله تعالى منه، ومن تخلى الله منه يوشك أن يأخذه.  

"أحْفِهما جميعًا أو انْعلهُمَا جميعًا، وإذ لبسْتَ فابدأ باليمنى، وإذا خلعت فابدأ باليُسْرى".  

“Two kinds of dead meat and two kinds of blood have been permitted to us. The two kinds of dead meat are fish and locusts, and the two kinds of blood are the liver and spleen.” (Using translation from Ibn Mājah 3314)   

"أحِلَّت لنا ميتتان ودمان، فأما الميْتتَانِ فالحوتُ والجرادُ، وأما الدمان فالكبدُ والطِّحال".  

"أُحِلَّت لى مكَّةُ ساعةً من نهارٍ، ولا تحلُّ لأحدٍ من بعدى، وهى حرامٌ بحرمة الله إلى يوم القيامة، لا يُعضدُ شجرُها، ولا يُخْتلى خَلَاهَا، ولا ينفَّرُ صيدُها، ولا تُلْتَقَط لقَطَتُها إلا لمُنشِدٍ، قالوا: إلا الإِذخِر ؟ قال: إلا الإذخِر" .  

"أُحْشَرُ أنا، وأبو بكر، وعمر يومَ القيامة هكذا

- وأخرج السبابة والوُسطى والبِنْصرَ - ونحن مشرفون على الناس".  

"أحْشَرُ يوم القيامة بين أبى بكر وعمرَ حتى أوقفَ بين الحرمين، فَلْيأتِنىِ أهلُ المدينةِ وأهل مكة".  

"أحضروا موتاكم ولَقَّنوهم لا إلَهَ إلا الله، وبشروهم بالجنة، فإن الحليم من الرجال والنساء يتحيَّر عند ذلك المَصْرع، وإن الشيطان أقربُ ما يكون من ابن آدَمَ عند ذلك المصرَع، والذى نفسى بيده لمعاينةُ ملكِ الموت أشدُّ من ألف ضربةٍ بالسيف، والذى نفسى بيده لا تخرج نفسُ عبد من الدنيا حتى يتألم كلُّ عرقٍ منه على حيا له".  

"احْضروا الجمْعة وادنوا من الإمام، فإن الرجل يكون له المنزلةُ في الجنة فيتأخر عن الجمعة، فيؤُخر عنها".  

("احضروا الجمعة وادنوا من الإمام، فإن الرجلَ لا يزال يتباعدُ حتى يؤخَّر في الجنة وإن دخلها".  

"احْضُروا الجمعة وادنوا من الإمام، فإنَّ الرجلَ ليَتَخَلَّف عن الجمعة حتى إنه ليتخلَّف عن (الجنة) وإنه لَمِن أهلها".  

The Apostle of Allah ﷺ said: Trim closely the moustache, and let the beard grow. (Using translation from Muslim 259a)   

"احْفُوا الشوارب وأَعفوا اللّحى" .  

"احفوا الشوارب، وأعفوا اللّحى، وانتفوا الشعر الذى في الأنوف" .  

"احْفُوا الشوارب، وأعفوا اللّحى، ولا تشبهوا باليهود" .  

"أحَقُّ ما صليتم عَلى أَطْفالِكم".  

‘Uqbah bin ‘Amir reported the Apostle of Allaah ﷺ as saying “The condition worthier to be fulfilled by you is the one by which you made the private parts (of your wife) lawful (for you). (Using translation from Abū Dāʾūd 2139)   

("أحقُّ الشروط أن يُوَفَّى بها: ما استحللتم به الفروج".  

The Messenger of Allah [SAW] said: "Gold and silk have been permitted for the females of my Ummah, and forbidden to the males." (Using translation from Nasāʾī 5148)   

"أحِلَّ الذهبُ والحرير لإناث أمَتِّى وحُرِّمَ على ذُكُورِهَا".  

"احلبهْا وَدعْ داعىِ اللَّبَنِ" .  

"احلِفوا بالله وبَرُّوا واصْدُقوا فإن الله يُحبُّ أن يحلفَ به".  

"أحْلقْ وأطعِم فَرَقًا بينَ ستة مساكين، أوْ صُم ثلاثة أيامٍ، أو انسك نسيكةً".  

"احْلقوُه كُلَّه، أو اتْركوه كلَّه" (يعنى الرأس) .  

("احْلِقى شعرَهُ وتصدَّقى بزنته على المساكين، أوَ أقى من وَرِقٍ أو فضةٍ".  

("أحى والداك؟ قال: نَعَمْ. قالَ: ففَيهما فَجاهدْ"

خ، م عن عبد الله عمر، عند د، ن، هـ من هذه الطريق: أن رجلًا جاء فاستأذن  

("أُحلهُ لأن الله - ﷻ - قد أحلَّه، نِعْمَ العَمَلُ، والله أَوْلى بالعُذْر، قد كانت قَبْلى لله رُسُلٌ كلُّهم يصطادُ: يطلبُ الصيدَ، وبكفيك من الصلاة في جماعةٍ إذا غِبتَ في طلب الرزقِ حُبُّك الجماعةَ وأهَلها، وحبُّك ذكرَ الله وأهلَه، وابتغ على نفسك وعيالك حلالًا، فإن ذلك جهادٌ في سبيل الله - ﷻ -، واعلمْ أن عونَ الله في صالح التِّجارة" .

طب عن صَفوان بن أمية، قال: كنا عند رسول الله ﷺ فقام عُرْقطَةُ بن نهِيك فقال: يا رسول الله: إنى وأهل بيتى مرزوقون من هذا الصيد، ولنا فيه قسمٌ وبركة، وهو مَشغلة عن ذكر الله، وعن الصلاة في جماعة، وبنا إليه حاجة؟ أفتحلُّه أم تحرمه؟ فقال: أُحِلُّه.  

"احْمِلوا النِّساء على أهوائهِنّ" .  

"أحيانًا يأتينى (يعنى الوحْىَ) في مثل صَلْصَة الَجرَس، وهو أشدُّه علىَّ فيَفْصِمَ عنى، وقد وعيت عنه ما قال، وأحيانًا يتَمثَّل المَلكَ رجلا فيكلّمنى فأعِى ما يقول، وهو أهْوَنُه علىَّ".

مالك، حم، خ، م، ت، ن، طب، وأبو عوانة، وهو لفظهما، وليس عند الباقين