1. Sayings > Letter Hamzah (71/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٧١
"إِنَّها حِبَّةُ أَبِيكِ وربِّ الْكعْبِة، يعْنِى: عائشةَ، قاله لفاطمة".
"إِنَّهما ليُعذَّبانِ، وما يعذَّبان في كبيرٍ، أَمَّا أَحدُهُمَا: فكان لا يستنزهُ من البول، وأَمَّا الآخَرُ فكان يمشى بالنمِيمةِ".
حم، ش، خ، م، د، ت، ن، هـ عن ابن عباس قال: مَرَّ النبى ﷺ بقبرين فقال فذكره؛ وفى آخره "فأَخذ جريدةً رطبةً فشقها نصفين فغرزَ في كل قبر واحدةً وقال: لعلَّهُ يُخَفَّفُ عنْهُما ما لمْ يَبْيَسا" .
"إِنَّهما ليُعذبان، وما يُعَذَّبان في كبير؛ أَمَّا أَحَدُهُمَا: فيُعَذَّبُ في البوْل، وأَمَّا الآخرُ فَيُعَذَّبُ في الغيبةِ" .
"إِنَّهُما ليُعَذَّبا في غَيْرِ كبيرٍ أَما أَحدهما: فكان يأَكُلُ لحومَ النَّاس، وأَمَّا الآخر فكان صاحبَ نَمِيمَة".
("إِنَّهُمْ ليَبْكُونَ عليْها، وإِنَّها لَتُعَذَّبُ في قَبْرِها".
"إِنِّى لَفى صَحْرَاءَ، ابنُ عشرين وأَشْهُرٍ، إِذَا بكلامٍ فوْقَ رأْسى، وإِذا رجلٌ يقولُ: أَهُوَ هُوَ؟ فاسْتَقْبَلانِى بوُجوه لم أَرَها لِخْلْق قطُّ، وَأَرْواحٍ لمْ أَجدها مِنْ خَلْق قطُّ، وثيابٍ لمْ أَرها على أَحدٍ قطُّ، فأَقبلَا إِلَّى يمشيان حتَّى أَخَذَ كُّل واحِدٍ منهما بعضدى لا أَجدُ لأَخذهما مَسًا. فقال أَحدُهُما لصاحبه: أَضْجِعْهُ، فأَضْجعَانِى بلا قصْرٍ ولا هَصْرٍ، فقالَ أَحَدُهُما لصاحِبِهِ: افْلِقْ صدْره فخوّى أَحدُهُما إِلى صَدْرِى فَفَلَقَهُ فيما أَرى بلا دَم ولا وَجَع فقال له: أَخْرِجِ الْغِلَّ والْحَسَدَ فأَخْرج كَهَيْئَة الْعَلَقةِ، ثُمَّ نَبَذَهَا فطرحها، فقالَ له: أَدْخِلْ الرأْفة والرحمةَ، فإِذا مثلُ الذى أُخْرِج شِبْهُ الْفِضَّةِ ثُمَّ هزَّ إِبْهامَ رِجْلِى الْيُمْنى، وقالَ: غْدُ وَاسلم. فرجعتُ أَغْدُو بها رِقَّةَ على الصَّغِير وَرَحمةً للكبير" .
"إِنِّى أَجِدُ نَفَس الرَّحمن مِنْ هَهُنا، وأَشارَ إِلى اليمن- ولقد أُوحِى إِلىَّ أَنِّى مقبوضٌ غيرُ مُتَلبِّث، وتتبعونى أَفنادًا، والخيلُ معقودٌ في نواصيها الْخَيْرُ إِلى يَوْمِ القيامَةِ وأَهْلها مُعَانَونَ عليْها ".
("إِنِّى لأَرجو أَنْ أَلْقى ربى وليس أَحدٌ يطلبُنِى بِمَظْلمَة في دمٍ ولا مالٍ، وذلك أَنَّه قيلَ له: قَدْ غَلَا السِّعْرُ فسَعِّر لَنا، فقال: وذكره".
"إِنِّى لأَرْجُو أَن لا يَطْلُع عليْنَا نِقَابها، -يعْنِى: نقابَ المدينةِ الوباءَ-" .
"إِنِّى سأَلتَ اللَّه: أَيُّما إِنسانٍ مِنْ أُمَّتِى دَعَوْتُ اللَّه عليهِ أَنْ يَجْعَلَها له مَغْفِرَةً" .
"إِنِّى لا أَخْشَى على قُرَيْشٍ إِلَّا أَنْفُسَها أَشِحْةً بحره ، إِنْ طَالَ لَك عمرُ رَأَيْتَهم يَفْتنُونَ النَّاسَ حَتَّى يُرَى النَّاسُ بَيْنَهُمْ كالغنم بَيْنَ الْحَوضَيْن مَرَّةً إِلى هَذَا وَمَرَّةً إِلى هَذَا".
"إِنِّى أُعْطِى قُرَيْشًا أَتَأَلَّفُهُم؛ لأَنَّهُمْ حديثُ عهدِ بجاهليةٍ".
"إِنِّى أُعْطِى قَوْمًا أَخَافُ ظَلَعَهُمْ وَجَزَعَهُمْ، وَأَكِلُ قومًا إِلى ما جعلَ اللَّه في قلوبهم من الْخَيْرِ والغِنى منهم عمرو بن تَغْلِب".
"إِنى أعطى رجالًا أَتأَلَّفُهُم، أَما ترضون أَنْ يذهبَ النَّاسُ بالأَموال وترجُعونَ إِلى رحالِكُم برسول اللَّه. فواللَّه لَمَا تَنْقَلبُون به خيرٌ مما ينقلبونَ به. إِنَّكُم ستروْنَ بعْدِى أَثرةً شديدةً، فاصْبِرُوا حتَّى تَلْقوا اللَّه ورسوله فإِنى على الْحوْضِ".
"إِنِّى لأَقومُ في الصَّلاةِ وأَنا أُريدُ أَنْ أُطوِّلَ فيها فأَسمَعُ بُكاءَ الصَّبىِّ فأَتَجَوَّزُ كراهية أَنْ يَشُقَّ على أُمِّهِ".
"إِنِّى أُوعَكُ كما يوعَكُ رجلان مِنْكُمْ" .
"إِنِّى واللَّه ما يَسُرُّنى أَنَّ لى أُحُدًا ذهبًا كُلَّهَ ثُمَّ أُوَرِّثهُ" .
"إِنِّى أَتَغيَّظُ عَليْكُمْ وَأُعْذِركُمْ ثُمَّ أَدْعُو اللَّه بَيْنِى وَبَيْنَهُ. اللَّهُمَّ ما لعَنْتُهُمْ أَوْ سَبَبْتُهُمْ أَوْ تَغيّظْتُ عَليْهِمْ فاجْعَلهُ لهُمْ بركةً ورحْمَةً ومَغْفِرَةً وصلاةً فإِنَّهُمْ أَهْلِى وأَنا لهم ناصِحٌ" .
"إِنِّى لوْ أُحَرِّمُ عَليْكُمْ احْتَرَقْتُمْ، وَإِنَّ تحريمَ الأَنبِيَاءِ لا تُطِيقُهُ الجبالُ".
"إِنِّى أُعْطِى الرّجُل وغيْرُهُ أَحَبُّ إِلىَّ مِنْهُ خَشْيَة أَنْ يُكَبَّ في النَّار عَلى وَجْهِهِ".
"إِنِّى لأَلجُ هذه الْغُرْفة ما أَلجُها حينئِذٍ إِلَّا خشيةَ أَنْ يكونَ فِيها مالٌ فأَتوفَّى ولمْ أُنفْقهَ".
("إِنِّى تارِكٌ فيكم الثَّقَلَيْنِ أَحدُهُما أَكَبُر من الآخرِ؛ كتابُ اللَّه حبْلٌ ممدودٌ من السماءِ إِلى الأَرْضِ، وَعِتْرَتِى: أَهْلَ بَيْتِى ولنْ يَتَفَرَّقا حَتَّى يردَا علىّ الْحَوْضَ" .
"إِنِّى أُحَذِّرُكُمْ اللَّه أَنْ تَشُقُّوا على أُمَّتى من بَعْدِى، قاله لقريش".
"إِنِّى إِنَّما بُعِثْتُ بالحنيفيةِ السَّمحة، ولَمْ أُبْعَثْ بالرَّهبانِيَّةِ الْمُبْدعةِ، أَلَا وإِنَّ أَقْوَامًا ابْتَدَعُوا الرَّهَبانيةَ، فَكُتِبَتْ عليْهمْ، فما رعوْها حقَّ رعايتا، أَلا فَكُلُوا اللَّحْمَ، وَأتُوا النِّسَاءَ، وَصُومُوا وَأَفْطِرُوا، وَصَلُّوا، وناموا، فإِنِّى بذلك أُمِرْتُ" .
"إِنِّى لأَحْسَبُكُنَّ تُخْبِرْنَ مَا يَفْعَلُ بِكُنَّ أَزْوَاجِكُنَّ، فلا تَفْعَلْنَ، فَإِنَّ اللَّه تعالى يمقُتُ مَنْ يَفْعَلُ ذلك، إِنِّى لأَحْسَبُ أَنَّ إِحدَاكُنَّ إِذا أَتَتْ زَوْجها لَيَكْشفَانِ عَنْهُما اللِّحافَ، ينظرُ أَحَدُهُما إِلى عَوْرَةِ صَاحِبِهِ، كأَنَّهُما حماران فلا تَفْعَلُوا ذلك، فإنَّ اللَّه يَمْقُت على ذلك" .
"إِنِّى لمْ أُبْعَثْ باليهودّيةِ، ولا بالنَصْرَانيةِ، وَلَكنْ بعثتُ بالحنيفيةِ السمحةِ، والذى نفسى بيده لغدْوَةٌ أَوْ رَوْحَةٌ في سبيل اللَّه خيْرٌ من الدُّنيا وما فيها، وَلَمُقامُ أَحدكم في الصَّفِّ خيْرٌ من صَلاتِهِ ستين سنةً".
"إِنِّى أَكتبُ إِلى قومٍ فأَخافُ أَنْ يزيدُوا علىَّ أَوْ يَنّقُصُوا فتعلَّمِ السريانِيَّة".
"إِنِّى تارِكٌ فيكُمْ ما إِنْ تَمَسَّكْتُمْ بِهِ لن تضلُّوا: كتابَ اللَّه سببٌ. طرَفُه بيد اللَّه وطرفُه بأَيديكم، وعتْرتِى أَهْل بَيْتِى، وإِنَّهُما لنْ يَتَفرَّقا حَتَّى يردَّا علىَّ الْحَوْضَ" .
"إِنِّى تَاركٌ فيكم النَّقلْينِ: كتابَ اللَّه ﷻ، فمن اتَّبَعه كان على الْهُدَى، وَمَنْ تركه كانَ على الضلالِة، (وأَهل بيتى. أَذكركم اللَّه في أَهل بيتى، قاله عليه الصلاة والسلام ثلاث مرات، قال زيد بن أَرقم أهل بيته: من حرم عليه الصدقة: آل على وآل جعفر، آل العباس وآل عقيل) ".
"إِنِّى نَهيتُكُمْ عَنْ لُحُومِ الأَضاحِى وَادِّخارِها بَعْدَ ثلاثَةِ أَيام فكلوا وَادَّخِرُوا فَقَدْ جَاءَ اللَّه بالسَّعِةِ، وَنَهَيْتَكُمْ عَنْ أَشْياءَ مِنَ الأَشْرِبَةِ والأَنْبذَةِ فاشْرَبُوا، وكلُّ مُسْكِرٍ حرامٌ، وَنَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيارَةِ الْقُبُورِ فَزُرُوها فَإِنَّ فِيها عِبْرَةً، ولا تَقُولُوا هُجْرًا" .
"إِنِّى مكاثِرٌ بكُمْ الأُمَم، فَلَا تَرْجعُوا بَعْدِى كُفَّارًا يضربُ بَعْضُكُمْ رِقابَ بَعْضٍ" .
"إِنِّى فَرَاطُكُمْ على الْحَوْضِ، وَإِنَّ عَرْضَهُ كما بَيْنَ أَيْلَةَ إِلى الْجُحْفَةِ، إِنِّى لستُ أَخْشَى عليكم أَنْ تُشْرِكُوا بَعْدِى، ولكنِّى أَخْشَى عَلَيْكُمْ الدُّنْيا أَنْ تَنَافسُوا فِيها وَتَقْتَتِلوا فَتَهْلِكُوا كما هَلَك مَنْ كانَ قَبْلَكُمْ" .
"إِنِّى سأَلْتُ رَبِّى، وَشَفَعْتُ لأُمَّتى، فأَعْطانِى ثُلُث أُمَّتِى، فخررتُ ساجِدًا شُكْرًا لربِّى، ثُمَّ رَفعْتُ رأسى فسأَلْتُ ربى لأُمَّتِى، فأَعْطانِى ثُلُث أُمَّتى فخررتُ ساجِدًا لربى شُكْرًا، ثُمَّ رفْعتُ رأَسى فسأَلْتُ ربى لأَمَّتِى، فأَعْطانِى الثُلث الآخر فخررتُ ساجِدًا لربِّى".
"إِنِّى وهبْتُ لخالَتى غلامًا وأَنا أَرْجُو أَنْ يُباركَ اللَّه لها فيه، فقلتُ لها: لا تُسْلميه حجَّامًا ولا صائغًا ولا قصَّابًا".
"إِنِّى قدْ حدثتُكم عن الدجَّال حتَّى خشيتُ أَن لا تعْقِلُوا، إِنَّ مسيحَ الدجَّال رجلٌ قصيرٌ أَفحجُ جَعْدٌ أَعورُ مطموسُ العْين ليْسَت بناتئةٍ ولا جحْرًا فإِنْ أُلْبِسَ عليكُمْ فاعلموا أَنَّ ربّكم ليْسَ بأَعوَرَ وإِنَّكُم لنْ تَروْا ربَّكم حتَّى تموتُوا" .
"إِنِّى أُوشكُ أَنْ أُدْعى فأُجيب، وإِنِّى تاركٌ فيكُم كتابَ اللَّه وعترتِى، كتابُ اللَّه حبْلٌ مَمْدُودٌ من السَّماءِ إِلى الأَرضِ وعْترتِى أَهْلُ بيْتى وإِنَّ اللَّطيفَ الخبيرَ خبَّرنِى أَنَّهما لنْ يفْتَرِقَا حتَّى يردَا علىَّ الحَوْضَ، فانْظُرُوا كيْفَ تَخْلفُونى فِيهِما" .
"إِنِّى أَرَاكُمْ تقرءُونَ وراءَ إِمامكُم فلا تفْعلوا إِلَّا بأُمِّ القُرْآن فإنَّه لا صلاةَ لمنْ لمْ يَقْرأْ بها" .
"إِنِّى لأَنظُرُ إِلى شياطين الجنِّ والإِنْس قَدْ فرُّوا مِنْ عمر" .
"إِنِّى تارِكٌ فيكُمْ ما إِنْ تمسكْتُم بِه لنْ تَضِلُّوا بعْدى أَحدهُما أَعْظم من الآخرِ كتابُ اللَّه حبْلٌ مَمْددٌ من السماءِ إِلى الأَرْضِ، وعترَتِى أَهْلُ بيْتِى ولنْ يتفرَّقَا حتَّى يردا علىَّ الْحوْض فانْظُرُوا كَيْفَ تَخْلُفونى فيهما".
ت حسن غريب (وابن الانبارى في المصاحف ك) .
"إِنِّى لبَّدْتُ رَأْسِى وقلَّدْتُ هَديى فلا أَحِلُّ حتَّى أَنْحَر".
"إِنِّى تارِكٌ فيكُمْ ما إِنْ تمسَّكُتُم به بعْدِى لمْ تضِلُّوا كتابَ اللَّه وعِتْرَتِى أَهْلَ بيتى وإِنَّهُما لنْ يتفرَّقا حتَّى يردا علىَّ الحوْض".
"إِنِّى لأَولُ النَّاس تنشقُ الأَرضُ عنْ جُمْجُمِتى يوْمَ القِيامةِ ولا فخرَ، وأُعْطى لواءَ الحمدِ ولا فخْرَ، وأَنا سيدُ النَّاسِ يومَ القيامةِ ولا فخرَ، وأَنا أَولُ منْ يدخلُ الجنَّة يوْمَ القيامةِ ولا فخر وآتى بابَ الجنة فإِذا الجبَّارُ ﷻ مُسْتقبلى فأَسْجُدُ له فيقول: ارْفعْ رأْسك، فإِذا بقى من بقى مِنْ أُمَّتِى في النَّار قال أَهْلُ النارِ ما أَغنى عنكم أَنَّكُمْ كنْتُم تعبدون اللَّه ولا تشْركُون بهِ شيئًا فيقولُ الجبَّارُ فبعزتِى لأَعتقنَّهم من النَّار فيخرجُون وقدْ امْتَحِشُوا ويدخلون في نهر الحياة فينبتون فيه كما تنبت الحبةُ في غثاءِ السيْلِ ويكتبُ بين أَعينهم: هؤلاء عتقاءُ اللَّه ﷻ فيقولُ أَهْلُ الجنةِ: هؤلاءِ الجهنميون فيقولُ الجبَّارُ: بلْ هؤلاءِ عتقاءُ الجَبَّارِ".
"إِنِّى لقائمٌ أَنتظرُ أُمَّتى تعْبُرُ الصراط إِذ جَاءَنى عيسى فقال: هذه الأَنبياءُ قدْ جَاءَتْك يا مُحمد يسأَلون ويدْعون اللَّه أَن يُفرِّق بيْن جميعِ الأُمم إِلى حيثُ شاءَ اللَّه لِغمِّ ما هُمْ فيه، والخلقُ مُلْجَمُون في العرق، فأَمَّا المؤمِنُ فهو عليْه كالزَّكْمَة وأَمَّا الكافِرُ فيغْشاهُ الموتُ فقال: انتظرْ حتَّى أَرجعَ إِليْك فذهب نبىُّ اللَّه فقامَ تحت العرش فلقِىَ ما لمْ يلْقَ ملكْ مصطفى ولا نبىٌّ مرسلٌ فأَوْحَى اللَّه إِلى جبريل: أَن اذهبْ إِلى محمد فقلْ له: ارْفعْ رأسك سلْ تُعط واشفع تُشفَّعُ فشفعتُ في أُمتِى أَنْ أُخْرج مِنْ كلِّ تسعةٍ وتسعين إِنسانًا واحدًا فما زلتُ أَتردَّدُ إِلى ربِّى ﷻ فلا أَقومُ منه مقامًا إِلَّا شفعتُ حتَّى أَعْطانِى اللَّه مِنْ ذلك أَنْ قال: يا محمدُ أَدْخِل مِنْ أُمتِك مِنْ خلق اللَّه ﷻ مَنْ شهدَ أَنْ لا إِله إِلَّا اللَّه يوْمًا واحدًا مُخْلِصًا ومات على ذلك".
"إِنِّى لأَعلمُ كلمةً لوْ قالها لذهبَ عنْه ما يجدُ، لو قال: أَعوذُ باللَّهِ من الشيطانِ الرجيم ذهبَ عنْه ما يجدُ".
"إِنِّى فيما لمْ يُوحَ إِلىَّ كأَحَدِكُم" .
"إِنِّى لأَعلمُ كلمةً لوْ قالها هذا الغضْبانُ لأَذهبت الذى بهِ من الغضب: الَّلهم إِنى أَعوذُ بِك مِن الشَّيْطانِ الرَّجيم".
"إِنِّى لأَعرف حجرًا بمكةَ كان يسلمُ على قبل أَن أُبعثَ، إِنِّى لأَعرفُه الآنَ".
("إِنى أَعْرَفكم باللَّه وأَشدُّكُم له خشية" .
("إِنى لأَعرف كلمة لو أَخذ الناس كلهم بها لَكَفَتْهُمْ (ومن يتق اللَّه يجعل له مخرجًا)
("إِنِّى كنتُ أَمرْتُكم أَنْ تحرقُوا فلانًا بالنَّار، وإِنَّ النَّارَ لا يُعَذِّبُ بها إِلَّا اللَّه فإِنْ أَخذتُموهما فاقتلُوهما".