1. Sayings > Letter Hamzah (28/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٢٨
"إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيُؤْجَرُ فِى كُلِّ شْئٍ حتَّى فِى الْكَشْطِ عِنْد الْمَوْتِ".
"إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيُؤْجَرُ فِى إِمَاطةِ الأَذَى عَن الطَّريقِ، وَفِى هِدايَتِهِ السَّبِيلَ، وَفِى تَعْبيره عَنْ الأَرْثَمِ ، وَفِى مِنْحَةِ اللَّبَنِ، حتَّى إِنَّهُ ليُؤْجَرُ فِى السِّلْعَةِ تَكُون مَصْرورَةً فِى ثَوْبِه فَيَلْمَسُها فَتُخْطئُها يَدُه".
"إِنَّ الْمُؤْمِنَ تَخْرُجُ نَفْسُهُ مِن بَيْنِ جَنْبَيْهِ، وَهُوَ يَحْمَدُ اللهَ ".
"إِنَّ الْمُؤْمِنَ يُضْرَبُ وَجْهُهُ بالْبَلاءِ كَما يُضْرَبُ وَجْهُ الْبَعِير ".
"إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا مَرِضَ لَمْ يُؤْجَرْ فِى مَرَضِهِ، وَلَكِن يُكَفَّرُ عَنْهُ ".
"إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيُنْضِى ، شيْطَانَه كَما يُنْضِى أَحَدُكُمْ بَعِيرَهُ فِى السَّفَرِ".
"إِنَّ الْمُؤْمِنَ يَتَصَدَّقُ بالتَّمْرَةِ، أَوْ عدْلِها مِنَ الطَّيِّبِ، وَلَا يَقْبَل اللهُ إِلَّا الطَّيِّبَ، فَتَقَعُ في يَد اللهِ، وَيُربِّيها كَما يُرَبِّى أحَدُكُم فَصِيلهُ حتَّى تَكُوَنَ مِثْلَ الْجَبلِ الْعَظِيم".
"إِنَّ الْمُؤْمِنَ فِى قَبْرِه فِى رَوْضَة خَضْرَاءَ، ويرَحَّبُ لَهُ سَبْعينَ ذِرَاعًا، وَيُنَوَّرُ لَهُ فيه كَلَيْلَةِ الْبَدْرِ، أَتَدْرونَ فيم أُنْزِلَتْ هِذِه الآيةُ: {فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا}؟ في عَذابِ الْقَبْرِ، وَالَّذى نَفْسى بِيده إِنَّهُ لَيُسَلَّطُ عَلَيْهِ تِسْعةٌ وتِسْعُون حَيّة، لِكُلِّ حَيَّة مِنْها تِسْعَةُ رُءُوسٍ، يَنْفُخْنَ في جِسْمِه ويلْسَعنه، وَيَخْدِشْنَهُ إِلى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ".
"إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا خَرَجَ مِن قَبْرِه صُوِّرَ لَهُ عَمَلُهُ فِى صُورَةٍ حَسنَةٍ، وَشارةٍ حَسَنَةٍ فَيَقُولُ لَهُ: ما أَنْتَ؟ فَواللهِ إِنِّى لأَرَاكَ امْرَأَ الصِّدْق، فَيَقَوُلُ لَهُ: أَنَا عَمَلُكَ، فَيَكُونُ لَهُ نُورًا، وَقَائِدًا إِلى الْجَنَّةِ، وَإِنَّ الْكَافِرَ إِذَا خَرَجَ مِنْ قَبْرِه صُوِّرَ لَهُ عَمَلهُ في صُورَةٍ سَيَّئة، وَشَارَةٍ سيِّئة، فَيَقُولُ: مَاَ أَنْتَ؟ فواللهِ إِنِّى لأَراكَ امْرَأَ السُّوءِ، فَيَقُولُ: أَنَا عَمَلُكَ، فَينْطلِقُ به حتَّى يُدْخِلَهُ النَّارَ".
"إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا تَعَلَّمَ بَابًا مِنَ الْعِلْمِ عَمِلَ به، أَوْ لَمْ يَعْمَلْ به كَانَ أَفْضَلَ منْ أنْ يُصَلِّىَ أَلْفَ رَكْعَةِ تَطَوُّعًا ".
"إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيُؤْجَرُ فِى هدَايَته السَّبيلَ، وَفِى تَعْبيرِه بلِسَانِه عَن الأَعْجَميِّ، وَفى إمَاطَتِه الأَذى عَن الطَّريق، حتَّى إِنَّه لَيُؤْجَرُ فِى السِّلْعَةِ تَكُونُ فىَ ثَوْبِه فَيَلْمَسُهَا بيَدِه فَيخْطِئُها فَيخفِقُ لها فُؤَادُهُ فَيُرَدُّ عَلَيْهِ، وَيُكْتَبُ لَهُ أجْرُها".
"إِنَّ الْمُؤْمِنَ يُقْعَدُ فِى قَبْره حينَ يَتَكفَّأُ عَنْهُ مَنْ شَهدَهُ فَيُقَالُ لَهُ: رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ: مُحمَّدٌ مَا هُو؟ فَإنْ كَانَ مُؤْمِنًا قَالَ: هُوَ عَبْدُ الله وَرسُولُهُ فَيُقَالُ لَهُ: نَمْ نَامَتْ عَيْنَاكَ، وَإِنْ كَانَ غَيْرَ مُؤمنٍ قَاَلَ: واللهِ مَا أَدْرى، سَمِعْتُ النَّاسَ يَقُولوُنَ شيئًا فَقُلْتُه، وَيَخُوضُون فخُضْت، فَيُقَالُ لَهُ: نَمْ لا نَامَتْ عَيْنَاك ".
"إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيُجَازَى بأَسْوإِ عَمِلِهِ في الدُّنْيا، المَرَضَ، والنَّصَبَ، والنَّكْبَةَ، يا عَائشَةُ إنَّهُ لَيْسَ أحَدٌ يُحَاسَبُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَّا مُعَذَّبٌ، قَالَتْ: أَلَيْسَ اللهُ يَقُولُ: يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسيرًا؟ قَالَ: ذَاكَ عِنْدَ الْعَرْضِ، إِنَّهُ مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ عُذِّبَ ".
"إِنَّ الْمُؤْمِنَ لا يَنْجُسُ ".
"إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا أَصَابَهُ السَّقَمُ ثُمَّ أَعْفَاهُ (الله) مِنهُ كَانَ كَفَّارةً لِمَا مَضَى مِن ذُنُوبِه، وَمَوْعِظَةً لَهُ فِيما يُسْتَقْبَلُ، وَإِنَّ الْمُنَافِقَ إِذَا مَرِضَ ثُمَّ أُعْفِىَ كَانَ كَالْبِعِيرِ عَقَلَهُ أَهْلُهُ ثُمَّ أَرْسَلُوهُ فَلم يَدْرِ لِمَ عَقَلُوه؟ ، وَلَمْ يَدْرِ لِمَ أَرْسَلُوهُ؟ ".
"إِنَّ الْمُؤْمِنَ يُجَاهدُ بسَيْفِهِ، وَلِسَانِه ، وَالَّذى نَفْسِى بِيَدهِ لَكأَنَ مَا تَرْمُونَهمُ به نَضْحُ النَّبْلِ".
("إِنَّ الْمُؤْمِنَ خلق مُفَتَّنًا تَوَّابًا نَسَّاءً إِذا ذُكِّر ذَكَر ".
When a Muslim is questioned in the grave he testifies that there is no god but Allah and that Muhammad is Allah’s Apostle. That is verified by Allah’s words: “Allah establishes those who believe with the word that stands firm.” (Using translation from Abū Dāʾūd 4750)
("إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذا شهد أَن لَّا إِله إِلا اللهُ، وعَرَفَ مُحمَّدًا في قَبْرِه فَذَلِكَ قوله تَعَالى: {يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ ... } الآية ".
"إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا لَقِىَ الْمؤْمِنَ فَسَلَّمَ عَلَيْه، وَأَخذ بِيده تَنَاثَرَتْ خَطَاياهُ كَما يتنَاثَرُ وَرَقُ الشَّجَر ".
("إِنَّ الْمُؤْمِنَ خُلِقَ مَفْتُونًا نَاسِيًا فَإِذا ذُكِّرَ ذَكَر".
"إِنَّ الْمُؤْمِنَ آخذٌ عن اللهِ أَدَبًا حَسنًا إِذا وَسَّع عَلَيْه وسَّعَ على نَفْسه، وإِذا أَمْسَكَ عليه أَمْسَكَ على نَفْسِه ".
"إنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا مَاتَ تجمَّلَت الْمَقَابِرُ لِمَوْتِهِ، فَلَيْسَ مِنْها بُقْعَةٌ إِلَّا وتتمنَّى أنْ يُدْفَنَ فِيها، وَإِنَّ الْكَافِرَ إِذَا مَات أَظْلَمَتِ الْمَقَابِرُ لِمَوْتِه فلَيْسَ مِنْها بُقْعَةٌ إِلَّا وهى تَسْتَجِيرُ باللهِ أَلَّا يُدْفَن فيها".
"إِنَّ الْمُؤْمِنين يُشدَّدُ عَلَيْهم، لأَنَّهُ لاَ تُصِيبُ الْمُؤْمِنَ نَكْبَةٌ مِنْ شَوْكَةٍ فَمَا فَوْقَهَا وَلَا وَجَعٌ إِلَّا رَفَعَ اللهُ لَهُ بِهِ دَرَجَةً، وحَطَّ عَنْهُ خَطِيئة ".
"إِنَّ اْلمُؤْمِنِيْنَ وأَوْلادَهَم فِى الجَنَّة، وَإِنَّ الْمُشْرِكِينَ وَأَوْلَادَهُمْ فِى النَّارِ".
The Messenger of Allah ﷺ said: “The two parties to a transaction have the option (of cancelling it) so long as they have not parted or there is a condition which gives the option to cancel.ʿ (Using translation from Aḥmad 393)
"إِنَّ المُتَبايِعَيْنِ بِالْخِيَارِ فِى بَيْعِهِما مَا لَمْ يتَفَرَّقا أَوْ يَكُونَ الْبَيْعُ خِيَارًا".
"إِنَّ الْمُتحَابِّين في الله لعلى عمود مِن ياقُوتَة حَمْراءَ، فِى رأْسِ العمودِ أَلْفُ غُرْفَةٍ، إِذا أَشْرَفوا عَلىَ أَهْلِ الْجَنَّة أَضَاءَ حُسْنُهم الْجَنَّةَ كَما تُضئُ الشَّمْسُ لأَهْلِ الدُّنْيا، فَيقُولُ أَهْلُ الْجَنَّةِ: انطَلقُوا فَلنَنْطرْ إِلى الْمُتَحابِّين فِى اللهِ، عَلَيْهِم ثِيابُ سُنْدُسٍ خُضْرٌ، مَكْتُوبٌ عَلَى جِبَاهِهم، هَؤُلاءِ الْمتَحابُّونَ فِى اللهِ تَعَالى".
"إِنَّ المُتَحابِّينَ لَتُرى غُرَفُهُم فِى الْجَنَّة كَالْكَوْكَبِ الطالع الشَّرْقِى أَو الْغَربى فَيُقَالُ: مَنْ هَؤُلاءِ؟ فَيُقَالُ: الْمُتَحابُّون فِى اللهِ".
"إِنَّ المُتَحابِّين في اللهِ تَعَالَى فِى ظلِّ الْعَرْشِ".
"إِنَّ المُتَحابِّين في جلال اللهِ فِى ظِلِّ اللهِ يَوْمَ لا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ".
"إِنَّ المُتَحَابِّينَ في اللهِ فِى ظِلِّ عَرْشِ اللهِ يَوْم لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ، يَفْزَعُ النَّاسُ وَلَا يَفْزَعُونَ، وَيَخَاف النَّاسُ ولا يَخَافُون".
"إِنَّ الْمُتَشدِّقِينَ فِى النَّارِ".
"إِنَّ الْمَجالِسَ ثَلاَثَةٌ سَالِمٌ وَغَانِمٌ وَشَاحِبٌ ".
"إِنَّ الْمُخْتَلِعَاتِ والمُنْتزِعاتِ هُنَّ الْمُنَافِقَاتُ ".
"إِنَّ المُختَلِعَاتِ الْمُنْتزِعاتِ أَنْفُسَهنَّ مِنْ أَزْوَاجِهِنَّ هُنَّ الْمُنَافِقَاتُ".
"إِنَّ الْمُخْتَلِعَاتِ هُنَّ الْمُنَافِقَاتُ وَحَرَّمَ اللهُ رِيِحَ الْجَنَّةِ عَلىَ امْرأَةٍ سَأَلَتْ زوْجَها الطَّلاقَ".
("إِنَّ الْمرْأَةَ إِذَا بَلَغت الْمحِيضَ لَا يَصْلُحُ أنْ يُرَى منْها إِلَّا هَذا، وَهَذَا - وَأَشَارَ إِلى الْوَجه وَالْكَفين -".
"إِنَّ الْمَرْأَةَ مِثْلُ الضِّلَعِ إِنْ جئتَ تُقَوِّمُهَا كَسَرْتَها ".
("إِنَّ الْمَرْءَ لَيَصِلُ رَحِمَهُ، وَمَا بَقِى مِنْ عُمرِهِ إِلَّا ثَلاثَةُ أَيَّامٍ فَيُنْسِئُهُ اللهُ ثَلاثين سَنَةً وَإنَّهُ لَيَقْطعُ الرَّحِمَ، وَقَدْ بَقِى مِنْ عُمُره ثَلاثُونَ سَنَةً فَيُصَيِّرهُ اللهُ إِلى ثَلاثَةِ أَيَّام".
"إِنَّ الْمَرْءَ كَثيرٌ بأَخِيهِ، وَابن عَمِّه ، أَلا إِنَّ جَعْفَرًا قَد اسْتُشْهِد، وقَدْ جُعِلَ لهُ جَنَاحَانِ يَطِيرُ بِهِمَا فِى الْجَنَّةِ".
"إِنَّ الْمَرْأَةَ تُنْكَحُ لِدِينها، وَمَالِها وَجَمَالِها، فَعَليك بذَاتِ الدِّين تَرِبَتْ يَداك".
"إِنَّ الْمَرْأَةَ خُلِقَتْ مِنْ ضِلَعٍ، وَإنَّكَ إِنْ تُرِدْ إِقَامَةَ الضِلَع تَكْسِرْهَا، فَدَارها تَعِشْ بها".
"إِنَّ الْمَرْأَةَ خُلقَتْ مِنْ ضِلع فإنْ ذَهَبْتَ تُقَوِّمُها تَكْسِرْهَا، وَإِنْ تَدَعْهَا فَفِيها أَوَدٌ ، وَبُلْغَةٌ".
Woman has been created from a rib and will in no way be straightened for you; so if you wish to benefit by her, benefit by her while crookedness remains in her. And if you attempt to straighten her, you will break her, and breaking her is divorcing her. (Using translation from Muslim 1467b)
"إِنَّ الْمَرْأَةَ خُلِقَتْ مِنْ ضِلَع، لَنْ تَسْتَقِيمَ لَكَ عَلَى طَرِيقَةٍ، فَإِن اسْتَمْتَعْت بها استمتعت بها وبها عوجٌ وَإِنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهَا كَسَرْتَها، وَكَسْرُهَا طَلاقُها".
"إِنَّ الْمَرْأَةَ مِنْ نِسَاءِ أَهْلِ الْجَنَّة لَيُرى بَيَاضُ سَاقِها مِن وَراءِ سَبْعِينَ حُلَّةً، حَتَّى يُرَى مُخُّها، وذلك بأَن اللهَ تعالى يقولُ: "كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ والْمَرْجَانُ" فَامَّا الْيَاقُوتُ فَإِنَّهُ حَجَرٌ لَوْ أَدْخَلتَ فيه سِلْكًا ثُمَّ اسْتصفيتَهُ لرأيْتَهُ مِن وَرَائِه".
"إِنَّ الْمَرْأةَ لَتَأخُذُ للقُوم".
يعنى تجير على المسلمين.
"إِنَّ الْمَرْأَةَ تُقْبلُ في صُورَةِ شيْطَان وَتُدبرُ في صُورَةِ شيْطَانٍ، فَإِذَا رَأىَ أحَدُكمُ امْرأَةً فَأَعْجَبَتْهُ فَلْيَأَتِ أَهْلَه فَإِنَّ ذَلِكَ يَرُدُّ مَا في نفْسه".
"إِنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا أَقْبَلَتْ أَقبلَتْ في صُورَةِ شَيْطَانِ، فَإِذَا رَأَىَ أَحَدُكُمْ امْرَأَةً فَأَعْجَبتهُ فَلْيَأْتِ أَهْلَهُ فَإِنَّ الَّذِى مَعَها مِثْلُ الَّذِى مَعَها".
"إِنَّ الْمَرْأَةَ سَهْمٌ منْ سِهَام إِبْليسَ، فَمَنْ رَأَى امْرأَةً ذَات جَمَالٍ (وأَعجبته) فَغَضَّ بَصَرهُ عَنْها ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللهِ أَعْقَبَهُ اللهُ عبَادَةً يَجدُ لَذَّتها".
"إِنَّ الْمَرْأَةَ الْمُؤْمِنةَ فِى النِّسَاءِ كَالْغُرَاب الأَعْصَمِ في الْغِرْبانِ وَإنَّ النَّارَ قَدْ خُلقَتْ لِلسُّفَهاءِ، وَإِنَّ النساءَ مِن السُّفَهاءِ إِلَّا صَاحِبةَ الْقِسْطِ ، والسِّرَاج".
"إِنَّ الْمُرَابِطَ في سَبيلِ اللهِ أَعْظَمُ أجْرًا مِنْ رَجُلٍ جَمَع كَعْبَيْه يَرْتَادُ شَهْرًا صَامَهُ وَقَامَهُ".