1. Sayings > Letter Hamzah (9/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٩
"إِنَّ الله تَعَالى فَرَضَ صِيَام رَمَضانَ، وَسننتُ لَكُمْ قِيامه فَمَن صَامه وَقَامَه إِيمانًا واحْتسَابًا خَرَجَ مِن ذُنوبه كيوْم وَلدَتْهُ أُمُّهُ".
"إِنَّ الله ﷻ فَرَضَ للفُقَراءِ في أمْوال الأغْنيِاءِ قَدْر ما يَسَعُهمُ، فَإِن مَنعُوهُمْ حتَّى يَجُوعُوا ويَعْرَوْا وَيَجْهَدُوا حَاسَبَهُم الله حِسَابًا شدِيدًا وعَذَّبَهُمْ عَذابًا نُكْرًا".
"إِنّ الله ﷻ فَرَضَ فَرَائِضَ فَلَا تُضيِّعُوها، وحَدَّ حُدُودًا فَلَا تَعْتَدوها، وَحَرَّمَ أشْيَاءَ فَلَا تَقْرَبوها، وَتَرَكَ أَشْيَاءَ غَيرَ نِسْيانٍ رحْمَةً لَكُم فلا تَبْحَثُواُ عَنْها".
"إِنّ الله ﷻ قد افْتَرَضَ فَرَائِضَ فَلَا تُضيِّعوها، وحَدَّ حُدُودًا فَلَا تَعَتَدوها، وسَكَتَ عَن كثير مِن غير نِسْيان فَلَا تَكَلَّفُوها، رَحْمَةً لَكُمْ فَاقْبَلوهُا".
"إِنَّ الله فَضَّلَنِي عَلَى الأَنبياء أو قال: أُمَّتي عَلَى الأُمَمِ بَأَرْبعٍ: أَرْسَلَنى إِلى النَّاس كَافَةً، وَجَعَل الأَرضَ كلَّها لِي وَلأُمَّتِى طَهُورًا وَمَسْجدًا، فأينَما أدْركَ رَجلٌ مِنْ أُمَّتِي الصَّلاةَ فَعِنْدَهُ مَسْجِدُهُ وَعِنْدَهُ طَهُورُهُ؛ ونَصَرنِى بالرُّعبِ مَسيرةَ شَهْرٍ، وأحَلَّ لِيَ الْغَنَائِمَ".
("إِنَّ الله ﷻ فَرَغَ إِلى خَلقِهِ مِنْ خَمْسٍ، مِنْ أجْلِه وَعَمَلِه وأثَرِه ومَضْجَعِه وَرزْقِه".
"إِنَّ الله ﷻ قَال: إِنَّا أَنزَلْنَا الْمَال لإِقَامِ الصَّلاةِ وإيتاءِ الزَّكَاةِ، وَلوْ كَان لابْنِ آدَم وادٍ لأحَبَّ أنْ يَكُون لَهُ ثَانٍ، ولَوْ كَان وَادِيَان لأحَبَّ أن يَكُون إِلَيهِما ثَالثٌ، ولا يَمْلأُ جَوْف ابن آدم إلَّا التُّرابُ، ثُمَّ يَتُوبُ الله عَلَى مَنْ تَابَ".
"إِنَّ الله تَعَالى قَال: مَنِ انْتَدَبَ خَارِجًا في سَبيلى غَازيًا ابْتَغَاءَ وَجْهى وتَصْديقَ وَعْدِى وَإيَمانًا بِرُسُلي، فهو ضَامِنٌ على الله ﷻ إِما أن يَتَوفَّاهُ فِي الْجيشِ بَأَيِّ حَتْفٍ شَاءَ فَيُدْخِلَه الْجنَّةَ، وَإمَّا يَسْبَح فِي ضمَانِ الله وَإنْ طَالتْ غيبَتُهُ حتَّى يَرُدَّه إِلى أهْلِهِ مَعَ ما نَال مِنْ أجْرٍ وغنيمةٍ".
Messenger of Allah ﷺ said, "Allah said, 'I will declare war against him who shows hostility to a pious worshipper of Mine. And the most beloved things with which My slave comes nearer to Me, is what I have enjoined upon him; and My slave keeps on coming closer to Me through performing Nawafil (praying or doing extra deeds besides what is obligatory) till I love him, so I become his sense of hearing with which he hears, and his sense of sight with which he sees, and his hand with which he grips, and his leg with which he walks; and if he asks Me, I will give him, and if he asks My protection (Refuge), I will protect him; (i.e. give him My Refuge) and I do not hesitate to do anything as I hesitate to take the soul of the believer, for he hates death, and I hate to disappoint him." (Using translation from Bukhārī 6502)
"إِنَّ الله تَعَالى قَال: مَنْ عَادى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بالْحَرْبِ، وَمَا تَقَرَّبَ إليَّ عَبْدِي بَشَيءٍ أحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيه، وَمَا يَزالُ عَبْدى يتَقَرَّبُ إِلَّى بالنَّوَافِلِ حتَّى أحِبَّهُ، فَإِذا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرهُ الذي يُبْصِرُ بِهِ، ويَدَهُ الَّتي يبطشُ
بِهَا، وَرِجلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا، وإن سَألَنى لأعْطِيَنَّه، وَإنِ اسْتَعَاذَ بى لأُعيذنَّهُ، وَمَا تَردَّدت عَن شَيءٍ أنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدى عَن قَبْضِ نَفْسِ الْمُؤمِنِ يكْرَهُ الْموْتَ، وَأنا أكْرَهُ مَسَاءَتَه" .
("إِنَّ الله ﷻ قَال: يَا جبْريل ما ثَوابُ عَبْدِي إِذَا أخَذْتُ كرِيمتَيه إلا النَّظَرُ إِلَى وَجْهى، والْجِوَارُ فِي دَارِى".
قَال راويه أنس: فَلَقَدْ رأيتُ أصْحابَ النبيِّ ﷺ يبْكون حَوْلَهُ يُرِيدونَ أَن تَذْهَبَ أبْصَارُهم.
"Indeed Allah, Most High, said:'I have created creatures whose tongues are sweeter than honey and their hearts are more bitter than aloes. So by Me, I swear to abase them with a Fitnah, leaving them utterly devoid of reason. Is it Me whom they try to delude, or it is against Me whom they conspire?'" (Using translation from Tirmidhī 2405)
"إِنَّ الله تَعَالى قَال: لَقَدْ خَلَقْت خَلقًا أَلْسِنتُهُمْ أحْلَى مِنَ الْعَسَل، وَقُلوبُهُم أمَرُّ مِنَ الصَّبْرِ، فَبِي حَلَفْتُ: لأُتيحنَّهُم فِتْنَة تَدَع الْحَليمَ مْنُهمْ حَيرانَ، فَبِي يَغْتَرُّونَ، أمْ عَليَّ يَجْتَرِئُونَ؟ ! ".
"إِن الله تَعَالى قَال: أَنا خَلَقْتُ الْخَير والشَّرَ فَطُوبَى لمَن قَدَّرْتُ عَلى يَدِه الْخَيرَ، وويلٌ لَمَن قَدَّرْتُ عَلى يَدِه الشَّرَّ".
طب عن ابن عباس.
1667 - " إِنَّ الله تعالى إِذا أنزل سَطَواته على أَهل نقمته فوافت آجال قوم صالحين فأُهلكوا بهلاكهم، ثم يبعثون على نياتهم وأعمالهم".
هب عن عائشة (صح).
ورواه عنها أيضًا ابن حبان في صحيحه بلفظ "إِن الله إِذا أنزل سطوته بأَهل نقمته وفيهم الصالحون قبضوا معهم ثم بعثوا على نياتهم وأعمالهم".
1668 - "إِن الله تعالى إِذا أنعم على عبد نعمةً يحب أن يرى أَثر النعمة عليه ويكره البؤس والتباؤسَ. ويبغض السائل الملحف ويحب الحييَّ العفيف المتعفِّف".
هب عن أبي هريرة (خ).
قال الذهبي في المهذب: إِسناده جيد.
1709 - "إِنَّ الله تعالى جعل ما يخرج من ابن آدم مثلًا للدنيا".
حم، طب، هب عن الضحاك بن سفيان (صح).
قال الهيثمي كالمنذرى: رجال أحمد، والطبراني رجال الصحيح، غير علي بن جدعان، وقد وثق.
1732 - "إِن الله تعالى خلقَ الجنةَ بيضاءَ، وأَحبُّ شيء إِلى الله البياضُ".
البزار، عن ابن عباس (ض).
قال الهيثمي عقب عزوه للبزار: فيه هشام بن زياد وهو متروك.
قال المُناوى: وأخرجه ابن ماجه عن ابن عباس بلفظ "إِن الله خلق الجنة بيضاء، وأحبُّ الزِيِّ إِليه البياض، فيلبسها أحياؤكم؛ وكفنوا فيها موتاكم".
1749 - "إِن الله تعالى عفُوٌّ يحب العَفْوَ".
ك عن ابن مسعود، عد عن عبد الله بن جعفر (صح).
1751 - "إِن الله تعالى غيورٌ يحب الغيورَ، وإنَّ عُمرَ غيورٌ".
رُسْتَه -بضم الراء وسكون المهملة وفتح المثناة- لقب عبد الرحمن الأصبهانى الحافظ في كتاب الإيمان عن عبد الرحمن بن رافع مرسلًا.
"إِن الله تَعَالى قَبَضَ قَبْضَةً فَقَال: هَذَا إِلَى الْجَنَّةِ بِرَحْمَتي، وَقَبَضَ قَبْضَةً فَقَال: إِلَى النَّارِ وَلَا أُبَالِى ".
"إِنَّ الله قَبَضَ أرواحكم حين شاءَ وردها عليكم حين شاءَ ".
"إِنَّ الله تَعَالى يَوْمَ خَلَقَ آدَمَ قَبَضَ مِن صُلبِهِ قَبْضَةً؛ فَوَقَعَ كُلُّ طيِّبٍ في يَمِينِه، وَكلُّ خَبِيثٍ فِي يَدِهِ الأُخرَى فَقَال: هؤلاُءِ أصْحَابُ اليَمِينِ، وَلَا أُبَالي، وَهؤُلاء أصْحَابُ الشِّمَالِ وَلَا أُبَالي، هَؤُلاءِ أَصْحَابُ النَّارِ! ثُمَّ أَعَادَهُمْ في صُلْبِ آدَمَ يتَنَاسَلُونَ عَلى ذَلِكَ الآن ".
"إِنَّ الله -تَعَالى- قَبَضَ بِيَمِينِه قَبْضَةً، وَأُخْرَى بِالْيَدِ الأُخْرَى قَال: هذِهِ لِهذِهِ، وَهذِهِ لهذِهِ وَلا أُبالِى".
حم عن أبي عبد الله .
(رجلٌ مِنَ الصَّحَابَةَ دَخَلَ عَلَيهِ أَصْحَابُه يَعُودُونَهُ وهوَ يَبْكى فَقَالُوا لَهُ: مَا يُبْكِيكَ؟ أَلَمْ يَقُل لَكَ رَسُولُ الله ﷺ خُذْ مِن شَاربِك ثُمَّ أَقِرَّهُ حَتَّى تَلْقَانِى؟ ، قَال: بَلَى، وَلكِنِّي
"إِنَّ الله تَعَالى قَتَلَ أبَا جَهْلٍ، فَالْحَمْدُ لله الذي صَدَقَ وَعْدَهُ ونَصَرَ دِينَهُ".
"During the year of the Farewell Pilgrimage, I heard the Messenger of Allah ﷺ saying in the Khutbah: 'Indeed Allah, Most Blessed and Most High, has given the right due to everyone deserving a right. So there is no will for an heir, the child is for the bed, and for the fornicator is the stone, and their reckoning is for Allah, Most High. And whoever claims someone other than his father, or an affiliation with other than his Mawali, then upon him is the continued curse of Allah until the Day of Judgment. The wife is not to spend from her husband's house except with her husband's permission.' They said: 'O Messenger of Allah! Not even food?' He said: 'That is the most virtuous of our wealth.' And he said: 'The borrowed is to be returned, the endowment is to be refunded and the debt is to be repaid, and the guarantor is responsible.'" (Using translation from Tirmidhī 2120)
"إِنَّ الله تَبَارَك وَتَعَالى قَدْ أُعْطَى كُل ذِي حَق حَقَّهُ، فَلَا وَصيَّةَ لِوَارثٍ. الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ، وَلِلْعَاهِرِ الحَجَرُ ، وَحِسَابُهُمْ عَلَى الله، وَمَنِ ادَّعَى إِلَى غَيرِ أَبيهِ، أو انْتَمَى إِلى غَيرِ مَوَاليِهِ، فَعَلَيهِ لَعْنَةُ الله التَّابِعَةُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، لَا تُنْفقِ امْرَأَةٌ شَيئًا مِن بَيتِ زَوْجِهَا إلا بِإِذنِ زَوْجِها، قِيلَ: يَا رَسُولَ الله وَلَا الطَّعَامَ؟ قَال: ذَلِكَ أفْضَلُ أمْوَالِنَا".
"During the year of the Farewell Pilgrimage, I heard the Messenger of Allah ﷺ saying in the Khutbah: 'Indeed Allah, Most Blessed and Most High, has given the right due to everyone deserving a right. So there is no will for an heir, the child is for the bed, and for the fornicator is the stone, and their reckoning is for Allah, Most High. And whoever claims someone other than his father, or an affiliation with other than his Mawali, then upon him is the continued curse of Allah until the Day of Judgment. The wife is not to spend from her husband's house except with her husband's permission.' They said: 'O Messenger of Allah! Not even food?' He said: 'That is the most virtuous of our wealth.' And he said: 'The borrowed is to be returned, the endowment is to be refunded and the debt is to be repaid, and the guarantor is responsible.'" (Using translation from Tirmidhī 2120)
"إِنَّ الله قَدْ جَعَلَ لكلِّ ذِي حَقٍّ حَقَّهُ، ألا لا وَصيَّةَ لِوَارث، والْوَلَدُ للِفْرَاش ولِلعَاهِرِ الْحجَرُ ألا لا يَتَوَلَّيَنَّ رَجلٌ غَيرَ مَوَالِيه وَلَا يُدْعَى إِلَى غَيرِ أَبِيهِ؛ فَمَن فَعَلَ ذَلِك فَعَلَيه لَعْنَةُ الله مُتَتَابِعَةً إِلى يَوْم الْقِيَامَةِ؛ ألا لَا تُنْفِق امْرَأةٌ مِن بَيتِ زَوْجِهَا إِلَّا بِإِذْنِ زَوْجِها ألا إِنَّ الْعَارِيةَ مؤَداةٌ، والْمِنْحَةَ مَرْدُودَةٌ، والدَّينَ مقْضِيٌّ والزَّعِيمَ غَارِمٌ".
"إِنَّ الله قَدْ تَطَوَّلَ فِي جَمْعِكُمْ هَذَا فَوَهَبَ مُسِيئَكُمْ لِمُحْسِنكُمْ،
وأعْطَى مُحْسِنَكُم مَا سَألَ؛ فَادْفَعُوا عَلَى بَرَكةِ الله؛ إِنَّ الله بَاهَى مَلائِكَتَهُ بأَهْلِ عَرَفَةَ عَامَّة، وَبَاهى بِعمرَ بنِ الْخطَّابِ خاصة ".
"إِن الله قَدْ حرَّمَ عَلَى النَّارِ مَن قَال: لَا إِلهَ إلا الله يَبْتَغِى بِذَلَكَ وَجْهَ الله".
The Messenger of Allah ﷺ came out to us and said: Allah the Exalted has given you an extra prayer which is better for you then the red camels (i.e. high breed camels). This is the witr which Allah has appointed for you between the night prayer and the daybreak. (Using translation from Abū Dāʾūd 1418)
"إِنَّ الله قد أمدَّكُمْ بصَلاة هِيَ خَيرٌ لَكُم مِنْ حُمُر النَّعَم الوتْرُ جَعَلَها لَكُمْ فيما بَينَ صَلاةِ الْعِشاءِ إِلَى أن يَطْلُعَ الْفَجْرُ ".
We saw the new moon of Ramadan as we were at Dhit-i-'Irq. We sent a man to Ibn Abbas (Allah be pleased with both of them) to ask him (whether the sighting of a small moon had something of the nature of defect in it). Upon this Ibn 'Abbas (Allah be pleased with both of them) said that the Messenger of Allah ﷺ had said: Verily Allah deferred its sight, but if (the new moon) is hidden from you, then, complete its number (thirty). (Using translation from Muslim 1088b)
"إِنَّ الله ﷻ قَدْ أمَدَّهُ لرُؤْيته فَإنْ أُغْمى عَلَيكمْ فَأكْملُوا الْعِدَّةَ ".
"إِنَّ الله تَعَالى قَدْ أوْجَبَ لَهَا بِها الجَنَّةَ، وأعْتقَهَا بهِمَا مِنَ النَّارِ".
The Prophet ﷺ said: Allah, Most High, has removed from you the pride of the pre-Islamic period and its boasting in ancestors. One is only a pious believer or a miserable sinner. You are sons of Adam, and Adam came from dust. Let the people cease to boast about their ancestors. They are merely fuel in Jahannam; or they will certainly be of less account with Allah than the beetle which rolls dung with its nose. (Using translation from Abū Dāʾūd 5116)
"إنَّ الله ﷻ قَدْ أَذْهَب عَنكمْ عُبِّيَّةَ الجاهلية وَفَخْرَهَا بالآبَاء، مُؤْمِنٌ تَقِيٌّ، وَفَاجِرٌ شَقِيٌّ، أَنْتُمْ بَنُو آدَمَ، وأَدَمُ مِنْ تُرَاب، لَيَدَعَنَّ رِجَالٌ فَخْرَهُمْ بأقْوَامٍ إِنَّما هُم فَحْمٌ مِن فَحْمٍ جَهَنَّمَ، أوْ لَيَكُونُنَّ أهْوَنَ عَلَى الله مِنَ الْجِعْلانِ التي تَدْفَعُ بأَنفهَا النَّتنَ" .
"إِنَّ الله تَعَالى قَدْ ذَبَحَ كُلَّ لَوْن فِي الْبَحْرِ لِبَني آدَمَ ".
"The Messenger of Allah delivered a Khutbah and said: 'Allah has given every person who has rights his due, and there is no bequest to an heir.'" (Using translation from Nasāʾī 3641)
"إِنَّ الله قَدْ أَعْطَى كُلَّ ذِي حَقٍّ حَقَّه فلا وصيَّةَ لِوَارِثٍ".
"إِن الله قَدْ أعْطى كُلَّ ذي حَقٍّ حَقَّهُ، ألا إِنَّ الله فَرَضَ فَرَائض، وَسنَّ سُنَنًا، وَحَدَّ حُدُودًا، وَأَحَلَّ حلالًا، وَحَرَّمَ حَرَامًا، وَشَرعَ الدِّينَ فَجَعَلَهُ سَهْلًا سَمْحًا وَاسِعًا، وَلَمْ يَجْعَلْهُ ضَيِّقًا، ألا إِنَّهُ لَا إِيمَانَ لِمَن لَا أمَانَةَ لَهُ، وَلا ديِنَ لمن لا عَهْدَ لَهُ، وَمَن نَكَثَ ذِمَّتَهُ طَلَبَهُ، وَمَن نَكَثَ ذِمَّتِي خَاصَمْتُهُ، وَمَنْ خَاصَمْتُهُ فَلَجْتُ عَلَيه، وَمَن نَكَثَ ذِمَّتِى لَمْ يَنَلْ شَفَاعَتِى، وَلَمْ يَرد عَليَّ الْحَوْضَ، أَلا إِنَّ الله لَمْ يُرخصْ فِي الْقَتلِ إلا ثَلاثَةً: مُرْتَدٌّ بَعْدَ إِيِمان، أوْ زانٍ بَعْدَ إِحْصَانٍ، أَوْ قَاتِلُ نَفْسٍ، فيُقْتَلُ بِقَتْلِهِ، ألا هَلْ بَلَّغْتُ".
"إِنَّ الله قَدْ كفَى (وأسلَمَ) ، وأَحْسَنَ يَا أُمَّ سُلَيمٍ".
"إِنَّ الله تَبَارَكَ -وَتَعَالى- قَدْ أبْدَلَكُمْ بِهِمَا خَيرًا منْهُمَا: يَوْمَ الْفِطرِ، وَيَوْمَ النّحْرِ".
"إِنَّ الله قَدْ أبْدَلَكُمْ بِيومَين هَذين خَيرًا منْهُما: الْفطِر، والنَّحْرِ: أمَّا يَوْمُ الْفِطرِ فَصَلاةٌ وَصَدَقَةٌ، وأمَّا يَوْمُ الأَضْحَى فَصَلاةٌ ونُسُكٌ".
"The Messenger of Allah delivered a Khutbah and said: 'Allah has given every person who has rights his due, and there is no bequest to an heir.'" (Using translation from Nasāʾī 3641)
"إِنَّ الله قَدْ أَعْطَى كُلَّ ذِي حقٍّ حَقَّهُ فَلَا وَصَيَّةَ لِوَارثٍ".
"إِن الله قد أجار أُمتى أن تجتمعَ على ضَلالة".
"إِنَّ الله ﷻ قَدْ زَادَكُمْ صلاةً، وَهِى الْوتْرُ".
"إِن الله ﷻ قَدْ حيَّا محمَّدًا وأُمَّتهَ بَغَير هَذِه التَّحِيَّةِ بالتَّسْلِيم بَعْضُها عَلَى بَعْضٍ".
("إِنَّ ﷻ قَدْ بَرَّأَ هَذِهِ الْجَزيرَةَ مِنَ الشِّرْكِ، وفِى رِواية: إِنَّ الله قَدْ طَهَّرَ هَذِهِ الْقَرْيَةَ منَ الشِّركِ، إِن لَمْ تُضِلَّهُمُ النُّجُومُ".
"إِنَّ الله قَدْ أوْقَعَ أجْرَهُ عَلَى قَدْرِ نيَّتِه ".
"إِنَّ الله قَدْ جَعَلَ لِجَعْفَرٍ جَنَاحَين مُضَرَّجَينَ بالدَّم يَطيِرُ بِهِمَا مَعَ الْمَلائكَة".
The Prophet ﷺ said, "Allah puts an angel in charge of the uterus and the angel says, 'O Lord, (it is) semen! O Lord, (it is now ) a clot! O Lord, (it is now) a piece of flesh.' And then, if Allah wishes to complete its creation, the angel asks, 'O Lord, (will it be) a male or a female? A wretched (an evil doer) or a blessed (doer of good)? How much will his provisions be? What will his age be?' So all that is written while the creature is still in the mother's womb." (Using translation from Bukhārī 6595)
"إِنَّ الله تَبَارَك -وَتَعَالى- قَدْ وَكَّلَ بالرَّحِم مَلَكًا يَقولُ: أَيْ رَبِّ، نُطفَةٌ، أَيْ رَبِّ عَلَقَةٌ، أي رَبِّ مُضْغَةٌ. فَإذَا أرَادَ الله -تَعَالى- أن يَقْضِي خَلقَها قَال: أي رَبِّ شَقِيٌّ أوْ سَعَيِدٌ؟ ذَكَرٌ أَوْ أُنثَى؟ فَمَا الرِّزْقُ؟ فَما الأجَلُ؟ فَيُكْتَبُ كَذِلكَ فِي بَطنِ أُمِّهِ".
"إِنَّ الله تَبَارَك وَتَعَالى قَرَأَ طه ويس قَبْلَ أن يَخْلُقَ آدَمَ بأَلْفَى سَنَة فَلَمَّا سَمِعَتِ الملائكَةُ الْقرآنَ قَالتْ: طُوبَى لأُمَّة يَنزِلُ هذا عَلَيهَا، وَطُوبَى لأجْوَافِ تَحِملُ هَذا، وطُوبَى لأَلْسُنٍ تَتَكَلَّمُ بِهَذا".
"إِنَّ الله تَعَالى قَسَمَ الْحَيَاءَ عَشَرَةَ أَجْزَاءٍ فَجَعَل في النِّسَاء تسْعَةً، وفِي الرِّجَال واحدًا، ولَوْلا ذِلكَ لتساقَطْنَ تَحْتَ ذُكُورِكُمْ كَمَا يَتَسَاقَط الْبَهَائِمَ تَحْتَ ذكورِها".
"إِنَّ الله ﷻ قَسَمَ بَينَكُم أَخْلاقَكُمْ كَمَا قَسَمَ بينَكُمْ أرْزَاقَكُمْ، وَإنَّ الله ﷻ يُعْطِي الدُّنْيَا مَن يُحِبُّ، ومَن لَا يُحِبُّ، وَلَا يُعْطِي الدِّين إلا مَنْ أَحَبَّ، فَمَنْ أَعْطَاهُ الدِّينَ فَقَدْ أحَبَّهُ، والذي نَفْسي بِيَدِه لا يُسْلِمُ عَبْدٌ حتى يَسْلَمَ قَلبُهُ ولِسانُهُ، وَلا
يُؤْمِنُ حتَّى يَأمَنَ جَارُهُ بَوَائِقَهُ، قِيلَ: وَمَا بَوائقُه يَا نَبِي الله؟ قال: غَشْمُهُ وظُلْمُهُ وَلَا يَكْسبُ عَبْدٌ مَالًا مِنْ حَرَامٍ فَيُنفقُ مِنْه فَيَبُارَكَ له فِيهِ، وَلا يَتَصَدَّقُ بِهِ فَيُقْبَلَ مِنْهُ ولا يَتْرُكُهُ خَلْفَ ظَهْرِه إلا كَانَ زَادهُ إِلى النَّارِ، إِنَّ الله لَا يَمحو السَّيِّئ بالسَّيِّئ، ولكَنَّهُ يَمْحُو السَّيِّئَ بالْحَسَنِ، إِنَّ الْخِبيثَ لَا يَمْحُو الْخَبيثَ".
"إِنَّ الله -تَعَالى- قَسَمَ الْخَلقَ قِسْمينِ فَجَعَلَنِى فِي خْيرِهِما قسْمًا، فَذلِكَ قَوْلُه تَعَالى: {وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ} {وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ} فَأَنا مِنْ أصْحَاب الْيَمِينِ، وَأنَا مِن خَيرِ أصْحَابِ اليمين، ثُمَّ جَعَلَ الْقسْمَين بيُوتًا فَجَعَلَني في خَيرِهما بيتًا، فَذَلك قَوْلُهُ {فَأَصْحَابُ الْمَيمَنَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَيمَنَةِ (8) وَأَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ (9) وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ} فَأنا مِن خيرِ السَّابِقِين، ثُمَّ جَعَل البُيُوتَ قَبَائِلَ، فَجَعَلنى في خَيرِها قَبيلةً، فَذلِك قَولُهُ {شُعُوبًا وَقَبَائِلَ} فَأَنَا أَتْقَى وَلَد آدَمَ وأَكرَمُهُمْ عَلَى الله ﷻ، وَلَا فخْر، ثُمَّ جَعَلَ الْقَبَائِلَ بُيُوتًا فجَعَلنِي فِي خَيرِهَا بَيتًا فَذَلِك قَوْلُهُ. إِنَّما يُرِيدُ الله لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أهْلَ الْبَيتِ ويُطهِّرَكُمْ تَطهِيرا ".
"إِنَّ الله تَعَالى قَسَمَ لكُلِّ وارث نَصِيبَهُ مِنَ الْمِيرَاثِ وَلَا يَجُوزُ لِوَارِث
وَصِيَّةٌ، الْولَدُ لِلفِرَاشِ، وللعاهِرِ الْحَجَرُ، وَمَنِ ادَّعَى إِلى غَيرِ أبِيه أوْ تَوَلَّى عيرَ مَواليهِ رَغْبَةً عَنْهُمْ فَعَلَيهِ لَعنَةُ الله والملائكَة. والنَّاسِ أجْمَعِينَ لَا يَقْبَلُ الله منه صَرفًا وَلا عَدْلًا ".
"إِنَّ الله ﷻ قَسَمَ بينكُم أَخْلاقَكُمْ كمَا قَسَمَ بينَكُمْ أرْزاقَكُمْ، وَإنَّ الله يُعْطِي الْمَال مَنْ يُحِبُّ، وَمَنْ لَا يُحِبُّ ولا يُعْطِي الإيمَانَ إِلَّا مَن يُحِبُّ. فَإذا أَحَبَّ عَبْدًا أعْطَاهُ الإيمانَ فَمَنْ ضَنَّ بِالْمَالِ أن يُنْفِقَهُ وَهَاب اللَّيلَ أَن يُكَابدَهُ وَخَافَ الْعَدُوَّ أَن يُجَاهِدَهُ فَليُكْثِرْ مِنْ سُبْحَانَ الله والْحمدُ لله ولا إِلهَ إلا الله والله أَكبرُ، فَإِنَّهُنَّ مُقَدِّمَاتٌ ومجنِّبا وَمُعَقِّباتٌ وَهَى الْبَاقِيَاتُ الصَّالحاتُ".
"إِنَّ الله تَعَالى كانَ عَرْشُهُ على الماءِ، وإنه خلَقَ القلَم فكتب ما هو كائن من خَلقِهِ، ثُمّ إِن ذلك الكتابَ سبَّح الله ومجَّده أَلفَ عامٍ قبل أَن يبْدَأَ بِخلقِ شيءٍ من الخلقِ".
The Prophet ﷺ narrating about his Lord I'm and said, "Allah ordered (the appointed angels over you) that the good and the bad deeds be written, and He then showed (the way) how (to write). If somebody intends to do a good deed and he does not do it, then Allah will write for him a full good deed (in his account with Him); and if he intends to do a good deed and actually did it, then Allah will write for him (in his account) with Him (its reward equal) from ten to seven hundred times to many more times: and if somebody intended to do a bad deed and he does not do it, then Allah will write a full good deed (in his account) with Him, and if he intended to do it (a bad deed) and actually did it, then Allah will write one bad deed (in his account) ." (Using translation from Bukhārī 6491)
"إِنَّ الله كتبَ الحسناتِ والسيئات ثم بيَّنَ ذلك، فمن همَّ بحسنة فلم يَعْمَلها كتبها الله عنده حسنةً كاملةً، فإِنْ هَمَّ بها فَعَمِلَهَا كتبها الله عنده عشْرَ حَسنات إِلى سَبْعِمائة ضِعف، إِلى أَضعاف كثيرة، وإن هَمَّ بِسيِّئَة فلم يَعْمَلْهَا كتبها الله عندَه حسنةً كامِلَةً، فإِن هم بِهَا فعَمِلها كتبها الله سيِّئَة واحدةً، ولا يَهْلِكُ على الله إِلا هالكِ ".
Ibn ‘Abbas said “I did not see anything more resembling to minor sins than what Abu Hurairah reported from the Prophet ﷺ who said “Allaah has decreed for the children of Adam a share in adultery, he will get it by all means, the adultery of eyes is looking; the adultery of tongue is speaking; the soul desires and has a passion; the private parts confirms or falsifies it.” (Using translation from Abū Dāʾūd 2152)
"إنَّ الله ﷻ كتبَ على ابن آدم حظَّه من الزنى، أدرك ذلك لا مَحَالةَ: فزنى العين النَّظَرُ، وزنى اللسانِ المَنْطِقُ، والنَّفْسُ تَتَمَنَّى وتَشْتَهِي، والفرجُ يُصَدَّق ذَلك أو يكذبهُ".
two are the things which I remember Messenger of Allah ﷺ having said: "Verily Allah has enjoined excellence to everything; so when you kill, kill in a good way and when you slaughter, slaughter in a good way. So every one of you should sharpen his knife, and let the slaughtered animal die comfortably." (Using translation from Muslim 1955a)
"إِن الله تعالى كَتَبَ الإِحسانَ على كل شَيء، فإِذا قتلتُم فَأحسِنوا القِتْلَةَ، وَإذَا ذبحتم فَأَحْسِنوا الذِّبحةَ، ولْيُحِدَّ أَحدُكم شَفْرتَهُ، وَلْيُرِحْ ذبيحته".
that the Prophet ﷺ said: "Indeed Allah wrote in a book two thousand years before He created the heavens and the earth, and He sent down two Ayat from it to end Surat Al-Baqarah with. If they are recited for three nights in a home, no Shaitan shall come near it." (Using translation from Tirmidhī 2882)
"إِنَّ الله ﷻ كتبَ كتابًا قبل أن يَخْلُقَ السمواتِ والأرضَ بألفى عامٍ وهو عنده على العرش، وَإنَّه أنزل منه آيتين خَتَم بهما سورةَ البقرة، ولا يُقْرآن في دارٍ ثلاثَ ليالٍ فَيَقْرَبَهَا شيطانٌ".