1. Sayings > Letter Hamzah (10/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ١٠
"الإِسلامُ إِقامُ الصَّلاةِ، وإِيتَاءُ الزَّكَاةِ، وحَجُّ البَيتِ، وصومُ شَهْرِ رَمَضَانَ والاغْتسال من الجنابةِ".
"الإسلامُ أَن تُسِلم وَجهكَ لله ﷻ، وأن تشهد أن لا إِله إِلَّا الله وحدَهُ، لا شريك له، وأن محمدًا عبدهُ ورسولهُ، وتقيمَ الصَّلاةَ، وتُؤْتَى الزَّكاةَ، وتصومَ رمضانَ، وتحجَّ البيتَ إِن استطعتَ إِليهِ سبيلًا، فإِذا فعلتَ ذلك، فقد أَسلمْتَ".
"الإِسلامُ أَن تعبدَ الله ولا تُشرِكَ به شيئًا، وتقيم الصَّلاة، وتؤتَى الزكاةَ المفروضةَ، وتصومَ رمضانَ، وتحُجَّ البيتَ" .
"الإِسلامُ أن تشهدَ أن لا إِلهَ إِلَّا الله وأن محمدًا رسول الله وأن تقيم الصلاة وتؤتى الزكاة وتحجَّ وتعِتمر وتغتسلَ عن الجنابة وأن تتم الوضوء، وتصومَ رمضانَ".
"الإِسلام شهادة أن لا إِله إِلَّا الله، وأنِّي رسولُ الله، وتؤمن بالأقدارِ خيرهِا وشرِّها".
"الإِسلامُ بيتٌ واسعٌ فمن دخلَهُ وَسعِهُ، والهجرِةُ بيتٌ واسعٌ فمن دخلَهُ وَسِعهُ ومن دُعى إِلى الإِسلام فأسلمَ، ودُعِى إِلى الهجرَةِ فَهَاجِرَ لم يَدَع لِلخَيرِ مطلبًا ولا للشر مهربًا".
"الإِسلام واسعٌ عريضٌ".
"الإِسلام يَأرِزُ إِلى المدينةِ كما تَأرزِ الحيَّةُ إِلى جُحْرِها".
"الإسلام ثَلاثةُ أبياتٍ: سفلى وعليا وغرفة: فأما السفلى فالإسلام دخل فيه عامة المسلمين فلا يَسأل منهم إِلا قال: أنا مسلم، وأما العليا فتفاضل أَعمالهم، بعض المسلمين أفضل من بعض، وأما الغرفة العليا فالجهادُ في سبيلِ الله لا ينالهُا إِلَّا أفضَلهُمْ".
"الإِسلامُ ذَلوُلٌ لا يَرْكَبُ إِلَّا ذلولًا" .
"الإِسلامُ يزيدُ ولا يَنْقُصُ" .
"الإِسلامُ أَعزُّ من ذلك، الإِسْلام يَعْلوُ وَلَا يُعلى".
"الإِسلامُ عريانٌ فلباسُه الحياءُ، وزينتُهُ الوفاءُ، ومروءتُهُ العملُ الصَّالحُ، وعماده الورعُ ولكل شيءٍ أساسٌ وأساسُ الإِسلامِ حبُّ رسولِ الله وحبُّ أهلِ بيته".
"الإسلام أَن تعبد الله ولا تشرك به شيئًا، وتقيم الصلاةَ، وتؤتى الزكاةَ، وتصومَ، وتحجَّ. والأمر بالمعروفِ، والنَّهيُ عن المنكَرِ، وتسليمُكَ على أهلكَ فمن انتقصَ شيئًا منهنَّ فهو سهمٌ من الإِسلام يَدَعهُ وُمن تركهُنَّ فقد ولَّى الإِسلامَ ظهرَهُ".
"الإِسلامُ يَسْبِكُ الرجال كما تَسْبكُ النَّارُ خبثَ الحديدِ والذَّهبِ والفضَّةِ".
الديلمى عن أبي سعيد -قال: أسلم رجل من اليهود فذهب بصره وماله فتشاءم بالإِسلام فأتى النبي ﷺ فقال: "الإِسلامُ حسنُ الخُلُق".
"الإِسلامُ والسلطانُ أخوانِ توءمان لَا يَصْلُحُ وَاحِدٌ منهما إِلا بِصاحبه فالإِسلامُ أُسٌ والسلطان حارسٌ وما لا أُسَّ لهُ يُهْدَم ومَا لَا حارسَ له ضائعٌ".
"الإِسلام ثمانيةُ أَسْهُم: الإِسلامُ سهمٌ، والصلاةُ سهمٌ، والزكاةُ سهمٌ، وحجُّ البيتِ سهمٌ، والجهادُ في سبيلِ الله سهمٌ، وصومُ رمضانَ سهمٌ، والأمرُ بالمعروفِ سهمٌ، والنهيُ عن المنكرِ سهمٌ، وقد خَابَ من لا سهم له" .
"الإِسلامُ عَلانيةٌ، والإِيمانُ في القلب، التقوى ها هُنا، التَّقوى ها هنا، وأشار بيده إِلى صدره" .
"الإِسلام يَجُبُّ ما كان قَبْلَهُ" .
"الإِسلامُ يَجُبُّ ما كان قبلَه- والهجرةُ تَجُبُّ ما كان قبلَها" .
"الإِسلامُ ثلثمائة شريعة، وثلاث عَشْرةَ شريعة، ليس منها شريعة يلقى الله بها صَاحِبُهَا إِلا وهو يدخُلُ بها الجنَّةَ" .
"الإِسلام يعلوُ ولا يعْلَى" .
"الإِسلامُ نَظيف فَتَنَظَّفُوا فإِنَّهُ لا يدخُلُ الجنَّة إِلَّا نظيفٌ" .
"الإِسلامُ عشرةُ أسْهُم وقد خاب من لا سهمَ لَهُ: شَهَادَةُ أَن لا إله إِلا الله: وهي الملَّةُ، والثَّانيةُ الصلاةُ وهي الفطرةُ، والثالثة الزكاةُ وهي الطهرةُ، والرابعةُ الصومُ وهي الجُنَّةُ، والخامسةُ الحجُّ وهي الشريعةُ، والسادسةُ الجهادُ وهي الغَزْوَةُ، والسابعةُ الأمْرُ بالمعروف وهو الوفاءُ، والثامنةُ النَّهْي عن المنكر وهى الحُجَّةُ، والتاسعةُ الجماعةُ وهي الألْفَةُ، والعاشرة الطاعةُ وهي العِصْمَةُ" .
"الإِسلامُ أن يُسْلِم قَلبُكَ، وَأَنْ يَسْلَمَ المُسْلمُونَ من لسانك ويَدِكَ قيل: فأيُّ الإسلام أفضل؟ قال: الهجرةِ، قيل: وما الهجرةُ؟ قال: أن تَهجُرَ السوءَ قيل: فأيُّ الهجرةِ أفضلُ؟ قال: الجهادُ، قيل: وما الجهادُ؟ قال: أن تقاتلَ الكفَّارَ إِذا لَقيتَهُم، قيل: فأيّ الجهادُ أَفْضل؟ قال: مَنْ عُقِرَ جَوَادُهُ، وَأُهْرِيقَ دَمُهُ، ثم عَمَلانِ هُمَا أفْضَلُ الأعْمَالِ إِلَّا من عَمِلَ بِمِثْلِهِمَا: حَجَّةٌ مبرورة أَو عمرة" .
"الأشرارُ بعد الأخيارِ خمسين ومائة سنة يملكون جميع أهل الدُّنيا وهم التركُ" .
"الأشربة من خمس: من الحنطة، والشعيرِ، والتَّمرِ، والزَّبيب، والعسلِ، فما خَمُرَ فَهُوَ خَمْرٌ" .
"الأشَرَةُ شَرٌ" .
"الأشْعَرِيُّونَ في الناس كَصُرَّة فيها مِسْكٌ".
"الأصابعُ تجرى مجرَى السِّواك إِذا لَمْ يَكُن سِوَاك" .
"الأصابعُ سَوَاءُ عَشْرٌ عَشْرٌ مِنَ الإِبِلِ" .
"الأصابع سواءُ، والأسنان سواءُ، الثَّنِيَّةُ والضِّرْسُ سواءُ، هَذِهِ وَهَذِهِ سَوَاءُ- يعني الإِبْهَامُ والخِنْصَرُ".
"الأصَمُّ شَريكٌ فإِنْ سَمِعَ وَإِلا فأسْمِعُوهُ".
"الأضَاحى سُنَّةُ أبِيكُمْ إِبراهيم بكُلِّ شعرة حَسنَةٌ وبكُلِّ شَعرةٍ من الصُّوف حَسَنةٌ".
"الأضْحَى على فَرِيضةٌ وعَلَيكُم سُنَّةٌ" .
"الإِضْرار في الوَصيِة من الكبائر".
"الأطفالُ هم خدم أهْلِ الجَنَّةِ".
"الأعمالُ ستَّةٌ، والناسُ أَرْبَعَةٌ فموجِبَتَان، وَمِثلٌ بمثْل، وَحَسَنَةٌ بعشر أَمثالها، وحسنة بسبعمائة ضِعْف، فَأَما المُوجبتَان: فَمَنْ مَات لا يشركُ بالله شيئًا دخل الجنة، ومن مات يشركُ بالله شيئًا دخل النار، وأما مِثْلٌ بمِثْلٍ، فمن هَمَّ بحسنةٍ حتى يُشْعِرهَا قَلبَهُ ويعلمها الله منه كتِبَتْ له حسنةٌ ومن عمل سيئة كتبَتْ عليه سيئةٌ، ومن عمل حسنة فبعشر أمثالها، ومن أنفق نفقةً في سبيل الله فحسنةٌ بسبعمائة، وأمّا النَّاسُ فَمُوَسَّعٌ عليه في الدنيا مُوَسَّعٌ عليه في الآخرة، وَمَقْتُورٌ عليه في الدنيا مُوَسَّعٌ عليه في الآخرة، وموسعٌ عليه في الدُّنيا مقتورٌ عليه في الآخرةِ، وشَقيٌّ في الدنيا والآخرة" .
"الأعمالُ عند الله سبعة: عملان مُوجَبَانِ وعملان بأمثالهما، وعملٌ بِعَشْر أمثِاله، وعمل بسبعمائة، وعمل لا يعلم ثَوَابُه إِلَّا الله تعالى، فأما الموجبان فَمَنْ لَقَى الله يَعْبُدُهُ مُخْلصًا لا يُشْركُ به شيئًا وَجَبَتْ لَهُ الجنة، ومن لقى الله قد أشرك به وَجَبَتْ لَهُ النَّارُ، ومن عمل سيئةً جُزِيَ بمثلها، ومن هَمَّ بحَسَنَة جُزِى بِمثلهَا، وَمَنْ عَمِلَ
حسنةً جُزِى عَشْرًا وَمَنْ أنفق ماله في سبيل الله ضُعِّف لَه نفقتُه: الدرهمُ بسَبْعمائةٍ والدينارُ بسبعمائةِ دينارٍ، والصيامُ لله تَعَالى لا يعلمُ ثوابَ عامله إِلا الله الحَكَيِمُ" .
"الاقتصادُ في النَّفقة نصفُ المعيشة، والتَّوَدُّدُ إِلى النَّاسِ نصفُ العقل، وَحُسْنُ السُّؤالِ نصفُ العلم".
"الإقتصادُ نصفُ العيش، وُحُسْن الخُلُقِ نصفُ الدِّينِ" .
"الأكُبَرُ مِنَ الإِخْوةِ بِمَنْزلَةِ الأبِ" .
"الأكْثَرون هم الأسفلون يومَ القيامة إِلَّا من قال بالمالِ هَكَذا وهكَذا وكَسَبَهُ من طيب".
"الأكثرون هم الأسفلون يوم القيامة إِلَّا من قال هَكَذَا وهَكَذَا وهَكَذَا".
"الأكلُ في السُّوقِ دناءَةٌ" .
"الأكْلُ بِأصبعٍ واحِدَة أكْلُ الشَّيطَان، وباثْنَتَينِ أكْلُ الجَبَابِرَة، وبالثلاثِ أَكْلُ الأنبياءِ" .
"الأكْلُ مع الخَادِم من التَّواضُع، فمن أكل معه اشتاقت إِليه الجنة" .
"الالتِفَاتُ في الصَّلاة إختلاسٌ يَخَتَلِسهُ الشَّيطَانُ مِنْ صَلاةِ الْعَبْدِ".
"الالِتفَاعُ لبسةُ أهلُ الإِيمَان، والرداءُ لبسةُ العرب" .
"الإِمَارِةُ أمَانَةٌ وهي يَوم القِيَامَةِ خزْيٌ وندامة إِلَّا لِمَنْ أخَذهَا بِحَقهِا وأدى الذي عليه فيها، وأنَّى ذلك يا أبا ذر "وفي رواية عوف بن مالك أنه سأل النبي ﷺ عن الإِمارة: فقال "أَولها علامة وثَانِيهَا نَدَامَةٌ وثَالِثُهَا عَذَاب يوم القيامة" .