1. Sayings > Letter Hamzah (69/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٦٩
"إِنَّه سيأتى على النَّاس زمان لا يَبْقَى فيه أَحدٌ إِلَّا أَكلَ الرِّبا، فمنْ لم يأْكُلْه أَصَابَهُ مِنْ غُبَارهِ".
"إِنَّه ليْسَ مِنَ الكبْرِ أن تُحْسِنَ راحلَتَكَ وَرَحْلَكَ، ولكن الكِبْرُ مَنْ سَفِهَ الحقَّ وغَمِصَ النَّاسَ ".
"إِنَّه يُكْرهُ للنِّساءِ أَنْ ينظُرْنَ إِلى الرِّجالِ، كما يُكْرهُ للرِّجالِ أَنْ ينْظُروُا إِلى النِّسَاء".
"إِنَّه لا يَحلُّ لى مِنْ غنائمِكم ما يزِنُ هذهِ بعْدَ الخُمُسِ وهو مردودٌ فيكُمْ ".
الباوردى عن عبادة بن الصامت، وأَبى الدرداءَ والحارث بن معاوية الكندى.
"إِنَّه لا يدْخُلُ الجنَّةَ إِلَّا نفْسٌ مُسْلمةٌ، وإِنَّ اللَّه ليُؤَيَدُ هذا الدينَ بالرَّجُلِ الفاجِر".
"إِنَّه يخْرُجُ مِنْ ضِئْضِئِ هذا قوْمٌ يتْلُونَ كتابَ اللَّه رطْبًا لا يُجَاوِزُ حناجرَهُمْ يمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كما يَمْرُقُ السَّهْمُ من الرَّميَّةِ لئنْ أدْركتُهم لأقْتُلَنَّهُمْ قتْل ثَمُودَ (وعَادَ) ".
"إِنَّه لَمْ يُقْبَض نبىٌّ قَطُّ حتَّى يَرَى مقعَدَه مِنَ الجنَّةِ ثُمَّ يُخير".
"إِنَّه لمْ يمنَعْنى أنْ أَردَّ عَلَيْكَ إِلَّا أَنِّى كنْتُ أُصَلِّى ".
"إِنَّه سيكونُ في آخر الزَّمَان قوْمٌ ينْزلون يُقالُ لَهُ: قَزْوين يُكْتَبُ لهَمْ فيه قتالٌ في سبيلِ اللَّه".
("إِنَّهُ سيكونُ عليكم أُمراءُ يكذِبُون ويظلِمُونَ، فَمنْ صدَّقَهُم
بكذبِهِم، وأعانَهُم على ظُلمهم فليْس مِنِّى، ولسْتُ منْهُ؛ ولا يردُ علَىَّ الحوْض ومَنْ لمْ يصدِّقْهُم بكذِبِهم، ولا يُعينُهم على ظُلمِهم فهو منِّى وأَنَا مِنْهُ وسيردُ علَىَّ الحوض".
"إِنَّه ليْس مِنْ صاحبٍ يُصاحِبُ صاحِبًا، ولو ساعةً، إِلَّا سألَه اللَّه عَلى مُصاحَبَتِه إِيَّاهُ".
"إنَّهُ كَانَ فِيمَا قَبْلَكُمْ مِنَ الأُمم رجُل مُتَعبِّدٌ صاحِبُ صَوْمَعَهٍ يُقَالُ لَهُ: جُرَيجٌ وكانَتْ لَهُ أُمٌّ، فكانَتْ تأتيه فتناديه ويشرف عليها فيُكلِّمُهَا، فأَتَتْهَ يَوْمًا وهو في صَلاِتهِ مُقْبِلٌ عَلَيْهَا فَنَادَتْهُ فجعلتْ تُنَاديه رافعةً رَأسَهَا إِلْيهِ واضعةً يَدَهَا عَلَى جَبْهَتِهَا أَىْ
جُرَيْجُ، أَىْ جُرَيْجُ ثلاث مَرَّات، كُلُّ ذلك يقُولُ جُرَيْجُ: "أَىْ ربِّ، أُمِّى، أَوْ صلاتى؟ " فغضبتْ، فقالَتْ: اللهُمَّ لا يَمُوتَنَّ جُرَيْجٌ حَتَّى يَنْظر في وجوه الْمُومِسَاتِ، وبلغتْ بنْتُ مَلِكِ الْقَريَةِ فحملتْ فولدتْ غُلَامًا، فقالوا لها: مَنْ فعلَ هذا بِك؟ مَنْ صَاحِبُك؟ قالت: هُو صَاحِبُ الصَّوْمَعة جُرَيْج فما شَعَرَ حَتَّى سمعَ بالفؤوسِ في أَصْل صَوْمَعَتِهِ، فَجَعَلَ يَسْأَلُهُمْ: وَيْلَكُمْ مَالَكُمْ؟ فلم يُجيِبُوه فَلَمَّا رَأَى ذلك أَخَذَ الْحَبْلُ فتدلَّى فجعلُوا يَجَؤُونَ أَنْفَهَ، وَيَضْربُونَهَ، ويقولُونَ: مُرَاءٍ تُخادِعُ النَّاسَ بِعَمَلِكَ، قَالَ: وَيْلَكُمْ مَالَكُمْ؟ قالوا: بِنْتُ صَاحِب القريةِ، بِنْتُ الْمَلِكِ الَّتى أَحبلتَهَا قال: فما فَعَلَتْ؟ قَالُوا: وَلَدَتْ غلامًا، قالَ: الغلامُ حىٌّ هُوَ؟ قالوا: نَعَمْ، قالَ: فَتَوَلَّوا عِنِّى. فَتَوَلَّوا فَصَلَّى رَكْعَتَيْن، ثُمَّ انْتَهَى حتى مشى إِلى الشَّجَرَة، فَأَخذَ مِنْها غُصْنًا ثُمَّ أَتَى الغلامَ وَهُوَ فِى مهدِهِ فَضَرَبَهُ بذلِكَ الغُصْنِ، وقالَ: يا طاغِيَةُ مَنْ أَبُوكَ؟ قال: أَبى فلانٌ الرَّاعِى، قالُوا: إِنْ شِئْتَ بَنَيْنَا لَكَ صَوْمَعَتَك بِذَهَب، وإِنْ شئتَ بِفِضَّة قال: أَعِيدُوها كما كَانَتْ".
"إِنَّه لَمْ يَكُنْ نَبِىٌّ كان بَعْدَه نَبى إِلَّا عَاش نِصْفَ عُمُرِ الَّذى كانَ قبْله، وإِنَّ عِيسَى ابْن مَرْيَم عاش عِشْرين ومائة سنةٍ، ولا أُرَانِى إِلَّا ذاهِبًا على رأسِ السِّتِّين، يَا بُنَيَّة: إِنَّهُ ليْسَ مِنْ نساءِ المسلمين امْرَأةٌ أعْظَمُ رَزيَّةً منْك، فلا تكونِى مِنْ أَدْنَى امْرَأَةٍ صَبْرًا، إِنَّكِ أَوّلُ أَهْلِى لُحُوقًا بِى، وَإِنَّكِ سيِّدةُ نِسَاءِ أَهْلِ الْجَنَّةَ إِلَّا ما كَانَ مِن الْبَتُولِ مَرْيَم بنْتِ عمْرَان".
"إِنَّهُ لِيُهوِّنُ علىَّ الموتَ أَنِّى أُريتُكِ زَوْجَتِى في الْجَنَّةِ".
طب عن عائشة.
"إِنَّه لَيْسَ مِن امْرَأَةٍ أَطاعَتْ، وَأَدَّتْ حقَّ زَوجِهَا، وَتَذْكُرُ حَسَنَه، ولا تَخُونُهَ فِى نَفْسِهَا، ومَالهِ، إِلّا كَانَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ الشُّهَدَاءِ درَجَةٌ وَاحدَةٌ فِى الْجَنَّة، فَإِنْ كَانَ زَوْجهَا مُؤْمنًا حَسَنَ الْخُلُقَ فَهِى زوْجَتُه في الْجَنَّةِ وَإلَّا زَوَّجَهَا اللَّه من الشُّهَدَاءِ" .
"إِنَّهُ يُصَبُّ عَلَيْهِ مِنَ الْغُلَام، وَيُغْسَلُ مِنَ الجاريةِ".
"إِنَّهُ لا يجوزُ لِلمَرْأَةِ في مَالِهَا أَمْرٌ إِلَّا بِإِذْنِ زَوْجِهَا".
"إِنَّهُ سَيُلحِدُ في الحرَم رجلٌ من قُرَيْشِ لَوْ تُوزَنُ ذُنُوبُهِ بِذُنوبِ الثَّقَلَيْن لرجحتْ ".
("إِنَّهُ حَديثُ عهد بِرَبِّه، قاله ﷺ حين جرَّ ثَوْبَهُ حَتَّى أَصابَهُ المطرُ، فَسُئِلَ عن ذلك فقالَهُ").
"إِنَّهُ كانَ مَعَكَ ملكٌ يَرُدُّ عَنْكَ، فَلَمَّا رددْتَ علَيْه بَعْضَ قَوْله وقع الشَّيطَانُ، فلم أَكُنْ لأقْعُدَ مع الشيطان، يا أبا بكر ثلاثٌ هُنَّ حقٌّ، ما مِنْ عبْدِ ظُلِمَ مَظلَمَةً فَيُغْضى عنْهَا للَّه ﷻ إِلَّا أعَزَّ اللَّه بها نَصْرَهَ، وَمَا فَتَحَ رَجَلٌ بَابَ عَطِيَّة يُرِيدُ بِهَا صلةً إِلَّا زَادَهُ اللَّه بها كَثْرَةً، وَمَا فَتحَ رجلٌ بَابَ مَسْألَةٍ يريدُ بها كثرةً إِلَّا زاده اللَّه بها قلةً".
"إِنَّهُ سَيَكُونُ اختلافٌ، أو أمْرٌ، فإِنْ اسْتَطعتَ أنْ يكونَ السَّلمُ فافعل".
"إِنَّه سَتُفْتَح لَكُمْ مشارقُ الأَرضِ ومغَاربُها وإِنَّ عُمَّالَهَا فِى النَّار، إِلَّا مَنْ اتَقَى اللَّه، وَأدَّى الأَمَانَةَ".
"إِنَّه لا يَصْلُح لَنَا آلَ مُحَمَّد أَنْ نأكُلَ ثَمَنَ أَحدٍ مِن وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ".
"إِنَّهُ يُقَالَ لِلْوِلْدَانِ يومَ الْقيَامةِ: ادخلوا الجنَّةَ فيقولونَ: يا ربِّ حتَّى يَدْخُلَ آباؤْنَا وَأُمَّهَاتُنَا فَيَأبَوْنَ، فَيَقُولُ اللَّه ﷻ: مالى أَرَاهُمْ مُحْبَنطِئِينَ ؟ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ، فَيَقُولُونَ: يا ربِّ آبَاؤُنَا، فَيَقُولُ: ادخُلوا الْجَنَّةَ أَنْتُمْ وآباؤُكُمْ".
"إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ نبىٌّ قَبْلِى إِلَّا قَدْ أُعْطِى سَبْعَةَ رُفَقَاءَ نُجَبَاءَ وُزَرَاءَ، وَإِنِّى قَدْ أُعْطِيتُ أرْبَعَةَ عَشَرَ: حَمْزَةُ، وَجَعْفَرٌ، وَعَلِىٌّ، وحَسَنٌ، وَحُسَينٌ، وأَبو بكر، وعمرُ، وعبدُ اللَّه بنُ مَسْعُودٍ، وَأبُو ذَرٍّ، والمقدادُ، وحذيفةُ، وَعَمَّارٌ، وبلالٌ، وصهيبٌ".
"إِنَّهُ سيكُونُ بَعْدى حَمَّامَاتٌ، وَلَا خَيْرَ في الحمَّاماتِ للنِّسَاءِ وَإنْ دَخَلَتْهُ بإِزَار وَدِرعْ وَخِمَارٍ، وَمَا مِنْ امْرَأَةٍ يُنْزَعُ خمَارُهَا في غَيْرِ بَيْت زَوْجها إِلَّا كَشَفَتْ السِّتْرَ فيمَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ رَبِّهَا" .
"إِنَّه لَيْسَ لحمٌ نبتَ مِنْ سُحْت فَيَدخُلَ الْجَنَّةَ".
"إِنَّهُ سَيَكُونُ بَعْدِى أَئِمَّةٌ يُصَلُّونَ الصَّلَاةَ لِغَيْرِ وَقْتِهَا، فإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ فَصَلُّوا الصَّلَاةَ لِوَقْتِها، وَاجْعَلُوا صَلَاتَكُمْ مَعَهُمْ نافلَةً".
"إِنَّهُ كَانَ مَعَكَ مَنْ يَرُدُّ عَنْكَ فَلَمَّا رددتَ عليْهِ قعدَ الشَّيْطَانُ فلم أَكُنْ لأَقْعُدَ مَعَ الشَّيْطَان: يا أبا بكر ما مِنْ عبد ظُلِمَ مَظلَمَةً فَيُغْضِى عَنْهَا للَّه ﷻ إِلَّا أعَزَّ اللَّه بِهَا نَصْرَهُ" .
"إِنَّهُ سيأتِى قَوْمٌ يَطلُبُونَ الْعِلمَ فَإِذَا رأيتُموهم فاسْتَوْصُوا بِهِمْ خَيْرًا".
"إِنَّهُ لا يموتُ رجلٌ مِنْ أصْحَابى بِبَلَدِ مِنَ الْبُلدان، إِلَّا كَانَ لهمْ نورًا، إِلَّا وَبَعَثَهُ اللَّه يوْمَ القيامَةِ سيِّدَ أَهْل ذَلِكَ البلدِ".
"إِنَّهُ سَيَأتِيكُمْ بَعْدِى أَقْوَامٌ يَتَعَلَّمُون مِنكُمْ، فَإِذَا جاءُوكُم فَعَلِّمُوهم وَألْطِفُوهُمْ" .
"إِنَّهُ كان فِيها نفْسُ سبعةِ أَناسىَّ".
"إِنَّهُ لمْ يَبْقَ مِن الدنيا إِلَّا بلاءٌ وَفِتْنَةٌ، فَأَعِدُّوا للبلاءِ صبْرًا".
"إِنَّه لَيُنادِى الْمُنَادِى يوْمَ القيامَةِ: أَيْنَ فُقَرَاءُ أُمَّةِ محمدٍ؟ ؛ قُومُوا فَتَصَفَّحوا صُفُوفَ القيامة: أَلا مَنْ أَطعمكُمْ فىَّ أَكْلَةً أَوْ سَقَاكُمْ فىَّ شَرْبَةً أَو كَساكُمْ فىَّ خَلِقًا أَو جديدًا خذوا بيده فَأَدْخِلُوهَ الْجَنَّةَ، فلا يزالُ صاحبٌ قدْ تعلَّق بصاحبٍ وهو يقُولُ: يا ربِّ هذا أَشْبَعَنى، ويقولُ الآخرُ: ياربَّ العالمين هذا أَرْوَانِى فلا يَبْقى مِنْ فُقرَاء أُمَّةِ محمدٍ صغيرٌ ممنْ فعلَ ذلك ولا كبيرٌ إِلَّا أَدْخلهُم اللَّه جميعًا الْجَنَّة".
"إِنَّهُ سيكُونُ في هذه الأُمَّةِ قوْمٌ يَعتدُون في الطُّهور والدُّعَاءِ".
("إِنَّهُ يَكُونُ زمانٌ سِفْلتُهُمْ مُؤَذِّنُوهم" .
("إِنَّهُ يُبْعَثُ مِنْ مَسْجِدِ الْعُشَّار يَوْمَ الْقِيامَةِ شُهدَاءُ لا يقومُ مع شهداءِ بدرٍ غيرُهم" .
"إِنَّهُ لوْ كان أجْذمَ منْقطعًا يَسِيلُ إِحْدَى مِنْخَرَيْهِ دمًا، والآخَرُ قيحًا فمَصَصْتِ ذلِكَ لمْ تَقْضِ حَقَّ اللَّه الَّذِى عَليْكِ" .
"إِنَّهُ سَيَلى أُمُورَكُمْ بَعْدى رجالٌ يُعَرِّفُونَكُم ما تنكرون، وينكرون عَليكمْ ما تعرفون، فلا طاعة لِمَنْ عَصَى اللَّه، فلَا تَضِلُّوا بربكم" .
"إِنَّهُ ليْسَ لنبىٍّ إِذا لَبِسَ لأمتَه أَنْ يَضَعَهَا حتَّى يُقَاتِلَ".
"إِنَّهُ بلغنى أنَّكُمْ تتبايَعُونَ المثْقَالَ بالنِّصْف، أو الثُّلُثَيْنِ، وَإنَّهُ لَا يَصْلُحُ إِلَّا المثقالُ بالمثقال، والْوَزْنُ بالوزْنِ".
"إِنَّه لَم يَكُنْ نبىٌّ بَعْدَ نُوحٍ إِلَّا وَقَدْ أَنذر الدَّجَّالَ قَوْمَهُ، وَإِنِّى أُنْذركُمُوهُ لَعَلَّهُ سَيُدْرِكُهُ بَعْضُ منْ قَدْ رآنى؛ وسمع كلامى، قالوا: يا رسول اللَّه، فكيف قُلُوبنا يَؤْمَئذ؟ قال: مثْلُهَا الْيَوْمَ أوْ خَيْرٌ".
"إنَّهُ لَمْ يَكُنْ نبىٌّ إِلَّا وَقَدْ وصفَ الدَّجَّالَ لأمَّته، وَلأَصفَنُّهُ صِفَةً لم يصفْهَا أَحدٌ كان قَبْلِى، إِنَّهُ أَعْوَرُ، واللَّه تعالى لَيْسَ بِأَعْورَ".
"إِنَّهُ لَمْ يَكُن نبىٌّ قَبْلِى إِلَّا وَقَدْ وَصَفَ الدَّجَّالَ لأَمَّته؛ وَلأَصفَنَّهُ صِفَةً لَمْ يَصفْهَا مَنْ كان قبلِى. إِنَّهُ أعْوَرُ، وَاللَّه لَيْسَ بِأَعوَرَ، عينُه الْيُمْنَى كَأنَّهَا عنبةٌ طافِيَةٌ" .
"إِنَّهُ لا تَصْلُح النُّهْبَةُ" .
"إِنَّهَا تُوقِظُ للصَّلَاة".
"إِنَّهَا ستَكُونُ معَادِنُ وسيكُونُ فيها سُوءُ الْخُلُق".
"إِنَّهَا ستكُونُ فِتْنَةٌ وَفُرْقَةٌ، فإِذا كان كذلك فَاكسِرْ سَيْفَكَ، وَاتَّخذْ سيفًا من خشب".
"إِنَّها سَتَكُونُ بعْدِى فِتَنٌ أَو أُمُورٌ، خَيْرُ النَّاسِ فيها الْغَنِىُّ الْخَفِى التَّقِىُّ".