1. Sayings > Letter Hamzah (45/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٤٥
"إِنَّ عليهم التيجانَ إِنَّ أَدنى لُؤْلُؤَةٍ مِنْهَا لَتُضِئُ ما بَيْنَ الْمَشْرقِ وَالْمَغْرِبِ".
"إِنَّ عليًا منِّى، وأنَا مِنْهُ، وَهُوَ وَلُّى كُلِّ مؤْمنِ".
"إِنَّ عليًا سَبَقَكَ بالْهِجْرَةِ قاله للعبَّاسِ".
"إِنَّ عُمَّارَ بُيُوت اللَّهِ هُمْ أَهْلُ اللَّهِ".
"إِنَّ عَمَّارًا مُلِئَ إِيمانًا إِلى مُشَاشِهِ "
"إِنَّ عَمَّارًا مُلئَ إِيمَانًا مِنْ قَرْنِهِ إِلى قَدَمِهِ".
"إِنَّ عَمْرو بنَ العاصِ لرَشِيدُ الأَمْرِ".
"إِنَّ عمرو بن العاصَ لَمِن صالِحِى قُرَيْشٍ، ونعم أهْلُ البيتِ عبدُ اللَّهِ، وَأَبو عبدِ اللَّهِ، وَأُم عبدِ اللَّهِ".
"إِنَّ عمَّ الرَّجُلِ صِنْوُ أَبِيه ".
"إِنَّ عند كُلِّ أَذَانينِ رَكْعَتَيْن مَا خلا الْمَغْرب".
"إِنَّ عِنْدَ اللَّهِ رجالًا مَكْتُوبين بِأسْمَائِهِمْ، وأسماءِ آبائِهم؛ قال أبو بكر: أخْبِرْنا بِهِم يا رَسُولَ اللَّهِ، قالَ: أَمَا إِنَّكَ مِنْهم، وَعُمَرُ مِنْهُم، وعثمانُ منهم".
"إِنَّ عَيْبَتى الَّتِى آوِى إِليها أَهْلُ بَيْتى، وإِنَّ الأنصارَ كرشِى، فاعْفُوا عن مُسِيئهم وَاقْبَلوا مِنْ مُحْسِنِهِمْ".
"إِنَّ غَلَاءَ أسْعَارِكم، وَرُخْصَهَا بيد اللَّه ﷻ إِنِّى لأَرجو أَنْ ألْقَى اللَّهَ، وليس لأحَدٍ منكم قِبَلى مَظلِمَةٌ في مال، وَلَا دَم".
"إِنَّ غِلَظَ جِلدِ الْكَافِرِ اثْنَتَيْن وأرْبعينَ ذرَاعًا بذراع الْجَبَّارِ، وَإِنَّ ضِرْسه مِثْلُ أُحُدٍ، وإِنَّ مَجْلِسَهُ من جهنمَ ما بين مَكَّةَ وَالْمَدِينَةَ" .
"إِنَّ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ وآيةَ الْكُرْسِى والآيَتَيْن مِنْ آلِ عِمْرَانَ {شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ} و {قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ} إِلى {وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ} معلقاتٌ، ما بَيْنَهُن وبينَ اللَّه تعالى حجابٌ، قُلْنَ: تُهْبطُنَا إِلى أَرْضِكَ وإِلى من يعصيك؟ ! !
فقال اللَّه ﷻ: بى حَلَفْتُ، لا يَقْرَؤُكُنَّ أَحَدٌ من عبادى دُبُرَ كُلِّ صلاة إِلَّا جَعَلْتُ الجنَّة مَثْوَاهُ على ما كان منه، وإِلا أسكنتُهُ حظيرةَ الْقُدْسِ، وإِلَّا نَظَرْتُ إِليه بعَيْنِى المكنونَةِ كُلَّ يَوْم سبعين نَظرَةً، وإِلَّا قَضَيْتُ لَهُ كُلَّ يَوْم سَبْعِين حَاجةً، أَدناها الْمَغْفِرَةُ، وإِلَّا أعَذْتُهُ مِنْ كُل عَدُوِّ، وَنَصرْتُهُ مِنْهُ".
"إِنَّ فَضْلَ الْبَنَفْسج على سائِر الأَدْهان كفَضْلى على سَائرِ النَّاسِ".
"إِنَّ فَضْلَ الْبَنَفْسِج على سائر الأَدهانِ كفَضْلِ وَلَدِ الْمُطَّلِب على سائرِ قُرَيْش، وَإِنَّ فَضْلَ دُهْنِ الْبَنَفْسجِ على سائِرِ الأدْهَان كَفَضْلِ الإِسلام على سائِر الأَديان".
"إِنَّ فَضْلَ دُهْنِ الْبَنَفْسَج على سائِرِ الأدْهَانِ كفضلى على سائرِ الخلق بَارِدٌ في الصَّيْفِ، حَارٌّ في الشِّتَاءِ".
"إِنَّ فضْلَ كلامِ اللَّهِ ﷻ على سائرِ الكلامِ كفضلِ اللَّهِ على سائرِ خَلقِهِ".
"إِنَّ فَضْلَ الْقُرآنِ على سائِر الكلامِ كفَضْلِ اللَّهِ على خَلْقِهِ وذلك أَنَّ القرآن منه (خرج) وإِليه يَعُودُ".
"إِنَّ فَاطِمَةِ وعليًا والحسنَ والْحُسيْنَ فِى حَظِيرةِ الْقُدْسِ فِى قُبَّة بَيْضاء، سَقْفُهَا عَرْشُ الرَّحْمَنِ".
"إِنَّ فَضْلَ عائِشَةَ على النِّسَاءِ كَفَضْل الثَّريدِ على سَائِر الطَّعَامِ" .
"إِنَّ فاطِمَةَ أحْصَنَتْ فَرْجَهَا فحَرمهَا اللَّهُ وَذُرِّيَّتهَا على النَّارِ" .
"إِنَّ فاطمَةَ بِضْعَة مِنِّى، وَأَنَا أَتَخوَّفُ أن تُفتَن في دِينِهَا وإِنى لستُ أُحَرِّمُ حلالًا، ولا أُحِلُّ حرامًا، ولكن واللَّهِ لا تَجْتَمِعُ بِنْتُ رسولِ اللَّهِ، وبنتُ عَدُوِّ اللَّهِ عند رجلِ (وَاحِدِ) أبدًا".
"إِنَّ فاطِمَةَ حَصَّنَتْ فَرْجَهَا وإِن اللَّهَ أدْخَلَهَا بإِحصان فرْجِهَا، وذرِّيَّتَهَا الْجَنَّة".
"إِنَّ فِتْنَةً كائنةٌ، فالْقَاتِلُ والمقتولُ في النَّارِ، وإِن المقتولَ قد أَرادَ قَتْلَ الْقَاتِلِ".
"إِنَّ فُجُورَ الْمَرْأةِ الفاجرة كفُجُورِ أَلفِ فاجِرٍ، وإِنَّ بِرَّ المرأَةِ المؤْمِنَة كعَمَلِ سَبْعِين صِدِّيقًا".
"إِنَّ فَخِذَ المؤْمنِ عَوْرَةٌ".
"إِنَّ فُسْطاط الْمُسْلِمِين يَوْمَ الْمَلحمَةِ بِالْغُوطَةِ إِلى جَانبِ مَدينَةٍ يُقَالُ لها: دمشْقُ مِنْ خَيْرِ مَدَائنِ الشَّامِ".
"إِنَّ فُقَرَاءِ المسلمينَ يَزِفُّونَ كَمَا يَزِفُّ الْحَمَامُ فَيُقالُ لَهُمْ: قِفُوا للْحسَابِ. فيقُولون: واللَّهِ مَا تَرَكْنَا شَيْئًا نُحَاسَبَ به، فيقولُ اللَّهُ ﷻ: صَدَقَ عِبَادى، فَيَدْخُلُونَ الْجَئةَ قَبْلَ النَّاسِ بسبعين عامًا".
"إِنَّ فُقرَاءَ المهاجرينَ يَسْبِقُونَ الأَغْنيَاءَ يَوْمَ الْقيَامة إِلى الْجَنَّةِ بِأَرْبَعِينَ خَريفًا".
"إِنَّ فقَرَاءَ المهاجرينَ يَدْخلُونَ الْجَنَّةَ قَبْلَ أغْنِيَائهم بمقدار خمسِ مائة سَنَة ".
"إِنَّ فُقَرَاءَ المسلمينَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ قَبْلَ أَغْنيائهم بِمقْدَارِ أرْبَعِينَ عامًا، حتَّى يَتَمَنَى أغْنِيَاءُ المسلمينَ يَوْمَ القيامةِ أنَّهُمْ كَانوا فُقَراءَ في الدُّنْيَا وَإنَّ أَغْنياءَ الكفارِ ليدخُلُونَ النَّارَ قَبْلَ فُقَرَائِهِمْ بمقدارِ أَربعينَ عامًا حتَّى يَتَمَنَّى أَغْنِيَاءُ الْكُفَّارِ أنَّهُمْ كَانوا في الدُّنْيَا فُقَرَاءَ".
"إِنَّ فلانًا أَهدَى إِلى ناقة، وهى نَاقَتِى أعْرِفُهَا كَمَا أَعْرِفُ بَعْضَ أَهْلِى، ذَهَبَتْ (منى) ويوم زُغَاباتٍ فعوَّضْتُهُ منْهَا سِتَّ بَكْرَات، فَظَلَّ سَاخِطًا، لقد هممتُ أَنْ لا أَقْبَلَ هَدِيَّةً إِلَّا مِنْ قُرَشِى، أوْ أنْصَارىِّ أو ثَقَفِىِّ أوْ دَوْسِىِّ".
"إِنَّ فُلانًا مأَسُورٌ بِدَيْنِه".
"إِنَّ فَنَاءَ أُمَّتِى بَعْضُهَا ببَعْضٍ".
"إِنَّ في الجَنَّة قِيعَانًا فأَكثروا غِراسَهَا، قالوا: يا رسولَ: اللَّهِ وما غَرْسُهَا؟ قال: سبحانَ اللَّه، والحمدُ للَّه، ولا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ، واللَّه أكبرُ".
"إِنَّ في الجنَّةِ شَجَرَةً مُسْتَقِلَّةً، على سَاقٍ واحدةٍ، عَرْضُ سَاقها سيرُ سَبْعينَ سَنَةً".
"إِنَّ في الجَنَّة لَغُرَفًا، إِذا كان ساكِنُهَا فيها لَمْ يَخْفَ عليه ما خَارِجُها، وَإذَا خَرج منها لم يَخْفَ عليه ما فِيها قِيلَ: لمَنْ هِى يا رسولَ اللَّهِ؟ قَالَ: لِمَنْ أطَابَ الكلامَ، وأدامَ الصَيامَ وأطعمَ الطعَامَ، وَأفْشَى السلَامَ، وصلَّى بالَّليلِ والنَّاسُ نيامٌ. قيلَ: يا رسولَ اللَّه: وما طيبُ الكلام؟ قال: سبحانَ اللَّهِ والحمدُ للَّهِ ولا إِله إِلا اللَّهُ، واللَّهُ أكبرُ وللَّهِ الحمدُ، إِنَّها تَأتى يومَ القيامةِ وَلَهَا مُقَدِّمَاتٌ، وَمُعَقِّبَاتٌ، وَمُجَنِّبَاتٌ، قيل: فَمَا إدامَةُ الصِّيام؟ قالَ: مَن أدْرَكَ رَمَضَانَ فصامَه (ثُم أدْركَ رمضانَ فَصَامَهُ) قَالَ: فَمَا إِطعامُ الطِّعَام؟ قالَ: كُلُّ مَنْ قَاتَ عيَالَهُ، وأَطْعَمَهُمْ، قيل: فَمَا إِفشاءُ السلام؟ قَالَ: مُصَافَحَةُ أَخيكَ إِذا لَقيتَهُ، وَتَحِيَّتَهُ، قيل: فَما الصلاةُ والنَّاسُ نيامٌ؟ قالَ: صلاةُ العِشَاءِ الآخِرَةِ، واليهودُ، والنَّصَارى نيامٌ".
"إِنَّ في الجَنَّةِ دارًا يُقَالُ لَهَا دَارُ الفَرَح، لا يَدْخُلُهَا إِلا مَنْ فَرَّحَ الصِّبْيَانَ".
"إِنَّ في الجَنَّةِ دارًا يُقَالُ لها: دَارُ الفَرَحِ، لا يَدْخُلُهَا إِلا من فَرَّحَ يَتَامَى المُؤمنين".
"إِنَّ في الجَنَّةِ لَنَهْرًا مَا يَدْخُلُهُ جبريل مِنْ دَخْلة فيخرُجُ منه فينتفضُ إِلَّا خَلَقَ اللَّه ﷻ من كُلِّ قَطرَة تَقْطُرُ منه مَلَكًا".
"إِنَّ في الجَنَّة درجَةً لا يبلغها إِلا ثلاثةٌ، إِمامٌ عَادِلٌ، أَو ذو رَحِمٍ وصُولٌ، أو ذو عيال صبورٌ، لا يَمُنُّ علَى أَهْلِهِ بما يُنْفِق عليهم".
"إِنَّ في الجَنَّةِ درجةً لا ينالهَا إِلا أربابُ الهموم أَى في طلبِ المعيشةِ" .
"إِنَّ في الجَنَّةِ لَقَصْرًا حَوْلَهُ البروجُ والمروجُ، له خمسةُ آلاف باب، لا يَدْخُلُهُ ولا يسكُنُهُ إِلَّا نَبِىٌّ أَوْ صِدّيقٌ أو شهِيدٌ أوْ إِمامٌ عادلٌ".
"إِنَّ في الجَنَّةِ لعمودًا مِنْ ذَهِب، عَلَيْهِ مدائِنُ مِنْ زَبَرْجَد، تُضِئُ لأَهْلِ الجَنَّةِ كمَا يُضِئُ الكوْكبُ الدُّرِّىُ في جَوِّ السَّمَاءِ للمُتحابِّينَ في اللَّه ﷻ".
"إِنَّ في الجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ لهُ: الرَّيَّان، يَدْخُلُ منْهُ الصَّائمُون يَوْمَ القيَامَة، لا يَدْخُلُ فيه أحَد غيْرُهُمْ، يُقَالُ: أَيْن الصَائمُون؟ فيَقُومُون فيَدْخُلُون مِنْهُ، وفِى لَفْظٍ: فإِذا دَخَلَ آخِرُهُم أغْلِقَ فلم يَدْخُلُ منْهُ أحَدٌ".
"إِنَّ في الجَنَّةِ مائةَ دَرَجَة، أعَدَّهَا اللَّهُ للمُجَاهدينَ في سبيلِ اللَّه، ما بَيْن الدرَجَتَينِ كما بَيْن السَّمَاءِ وَالأَرْضِ فإِذا سَألتُمُ اللَّهَ فسَلُوهُ الفِرْدَوْسَ، فإنَّهُ أوْسَطُ الجَنَّة، وأعْلَى الجنَّةِ، وَفوْقَهُ عَرْشُ الرَّحْمَنِ، وَمنْهُ تُفَخرُ أنْهَارُ الجَنَّة".
"إِنَّ في الجَنَّة غُرفًا يُرَى ظَاهِرُها منْ بَاطنهَا، وبَاطنُهَا منْ ظَاهِرِها، أعَدَّهَا اللَّهُ لِمَنْ أَطعَمَ الطَّعَامَ، وَأَلَانَ الكَلامَ، وَتَابَعَ الصِّيَامَ، وصَلَّى باللَّيْلِ، والنَّاسُ نيامٌ".
"إِنَّ في الجَنَّةِ لسُوقًا، يَأتُونَهَا كُلَّ جُمُعَةٍ، فَتَهُبُّ رِيحُ الشَّمَالِ فتَحْثُو فِى وُجُوههِمْ وثيابِهِمْ، فيزدادون حُسْنًا وجمالًا، فيَرْجِعُونَ إِلى أَهليهم وَقدْ ازدادوا حُسْنًا وجمالًا فيقولُ لهُمْ أهْلُوهُمْ: واللَّه لَقَدْ ازدَدتُمْ بَعْدنَا حُسْنًا وَجَمَالًا فيقولون: وأَنتم واللَّهِ لقد ازددتم بعدنا حسنًا وجمالًا".