1. Sayings > Letter Hamzah (4/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٤
"أسْلَمُ، وَغِفَارُ، وَشَيْءٌ مِنْ مُزَينَةَ، وَجُهَينَةُ خَيرٌ عْنِدَ الله مِنْ أَسَدَ، وَتَميمَ، وَهَوازِنَ، وغَطَفانَ" .
Abu Bakra reported from the Messenger of Allah ﷺ that Aslam, Ghifar, Muzaina and Juhaina are better than Banu Tamim, Banu Amir and their allies Banu Asad and Ghatfan. (Using translation from Muslim 2522c)
"أَسْلَمُ، وَغِفَارُ، وَمُزَينَةُ، وَجُهَينْةُ خَيرٌ مِنْ تَميمَ، وَأَسَدَ، وَغطَفَانَ، وَبَنِى عَامِرِ بن صَعْصَعَةَ".
"أسْلِمْ، وَإِنْ كنْتَ كارِهًا".
"أسْلِمْ ثُمَّ قَاتِلْ" .
"أسْلِمْ يَابْنَ مُسهِرٍ، لا تَبعْ دِينَكَ بِدُنْيَاكَ".
"أسْلِمْ تَسْلَمْ".
"أسْلَمَ النَّاسُ، وآمَنَ عَمْرُو بن العْاصِ".
The tribes of Ansar, Muzaina and Juhaina and Ghifar and Ashja' and those from Banu 'Abdullah, they are my friends amongst the people and Allah and His Messenger are their protectors. (Using translation from Muslim 2519)
"أَسْلَمُ وَغِفَارُ، وَأَشْجَعُ، وَمُزَينَةُ، وَجُهَينَةُ. وَمَنْ كانَ مِنْ بَنِي كَعبٍ مَوَالِي دُونَ النَّاسِ، والله ورَسُولهُ مَوْلاهم".
A Muslim is he from whose hand and tongue the Muslims are safe. (Using translation from Muslim 41)
"أَسْلَمُ المسْلِمِينَ إِسْلامًا مَنْ سَلِمَ المسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ، ويَدهِ".
"أسْلَمَتْ عَبْدُ الْقَيسِ طوْعًا، وأَسْلَمَ النَّاُس كَرْهًا، فَبَارَكَ الله في عَبْدِ الْقَيس"
"أسلمتَ على ما أسْلَفْتَ مِنْ خَيرٍ".
"أسْلَمْتَ عَلَى ما سبَقَ لكَ مِنْ أجْرٍ".
"أسلمت على ما فرط لك من أجْرٍ".
While we were in the Mosque, the Prophet ﷺ came out and said, "Let us go to the Jews" We went out till we reached Bait-ul-Midras. He said to them, "If you embrace Islam, you will be safe. You should know that the earth belongs to Allah and His Apostle, and I want to expel you from this land. So, if anyone amongst you owns some property, he is permitted to sell it, otherwise you should know that the Earth belongs to Allah and His Apostle." (Using translation from Bukhārī 3167)
"أسْلِمُوا تَسْلَمُوا، واعْلَمُوا أَنَّ الأرْضَ لله ورَسُولِه (وإنِّي أُرِيدُ أَنْ أُجْلِيَكُمْ مِنْ هَذِهِ الأرْضِ، فَمَنْ يجدْ مِنْكُمْ بِمالِهِ شيئًا فَلْيَبعْهُ، ألا، فاعْلَمُوا أنَّ الأَرْضَ لله ورَسُوله).
"اسْمُ الله الأعْظَمُ الَّذي إذَا دُعِيَ بِهِ أجابَ في ثلاثِ سُوَرٍ مِنَ الْقُرْآن، في الْبَقَرَةِ، وآل عِمْرَانَ، وطَه".
"اسْمُ الله الأَعْظَمُ في الآيتينِ {وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ} وفاتحةُ الِ عِمْرانَ {الم اللَّهُ لَا إِلَهَ إلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} حم، ش، د، ت حسن صحيح، هـ، طب، هب عن أسماء بنت يزيد.
"اسْمُ الله الأَعْظَمُ الَّذي إذَا دُعِيَ بِه أجابَ في هذه الآيَةِ {قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ} الآية" .
"اسمُ الله الَّذي إِذَا دُعِيَ بِهِ أجابَ، وإِذَا سُئلَ بِه أعْطى، دعْوَةُ يُونُسَ بنِ مَتَّى" .
"اسمُ الله عَلَى كُلِّ فَم مُسْلِمٍ".
"اسْمُ الله الأَعْظمُ في سِتِّ آياتٍ مِنْ آخر سُورَةِ الحْشْرِ".
"إسْمَاعُ الأَصَمِّ صَدَقَةٌ" .
"أَسْلِمْ تَسْلَمْ، قِيلَ: وَمَا الإِسْلامُ؟ قَال: تُسْلِمُ قَلْبَكَ لله، وَيَسْلَمُ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِكَ وَيَدك، قَال: فَأَيُّ الإِسْلامِ أَفْضَلُ؟ قال: الإيمان، قال: فما الإِيمانُ؟ قَال: تُؤمِنُ بالله، ومَلائكَتِه، وَكُتُبِه، وَرسُله، وبالْبَعث بَعْدَ الْمَوْتِ، قَال: فَأَيُّ الإيَمانِ أفْضَلُ؟ قَال: الْهِجْرَة أَفْضَلُ؟ : وَمَا الْهِجْرَةُ؟ قَال: أنْ تَهْجُرَ السُّوءَ، قَال: فأَيُّ الْهَجْرَة أفْضَلُ؟ قَال: الجِهَادُ، قَال: وَمَا الجِهَادُ؟ قَال: أنْ تُقَاتِلَ الكُفَّارَ إِذَا لَقِيتَهُمْ ولا تَغُلَّ وَلَا تَجبُنْ، ثُمَّ عَملانِ هما مِنْ أفْضَلِ الأعْمَالِ إلَّا مَنْ عَمِل عَمَلًا بِمِثْلِهِما، حَجَّةٌ مَبْرورةٌ، أوْ عُمْرَةٌ مَبْرورة".
A Muslim is he from whose hand and tongue the Muslims are safe. (Using translation from Muslim 41)
"أسْلَمُ الْمُسْلمِيِنَ إِسْلامًا مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِه وَيَدهِ" .
"اسْمَحْ يُسْمحْ لَكَ".
"اسْمَحُوا يُسْمَحْ بِكُمْ" .
"أسْمَحُ أُمَّتَى جَعْفَرُ" .
"أسْمَعُ صَلاصِلَ، ثُمَّ أسْكُتُ عِنْدَ ذَلِكَ، فَما مِنْ مَرَّةٍ يُوحَى إليَّ إلا ظنَنْتُ أنَّ نفْسى تُقْبَضُ".
The Prophet ﷺ said to Abu-Dhar, "Listen and obey (your chief) even if he is an Ethiopian with a head like a raisin." (Using translation from Bukhārī 696)
"اسْمَعْ، وأطِعْ، وَلَوْ لِحَبَشيٍّ كَأَنَّ رَأسَهُ زبيبَةٌ".
"اسْمَعْ، وأطِعْ، وَلَوْ لِعَبْدٍ حَبَشيٍّ مجَدَّعِ الأَطرَافِ".
"اسْمَعْ وَاطِعْ، وَلَوْ لَعْبدٍ مُجَدَّعِ الأَطرَاف، وَإِذَا صَنَعْتَ مرَقَةً فَأكْثِرْهَا ثُمَّ انْظُرْ أهْلَ بيتٍ مِنْ جِيرانِك فَأَصبْهُم مِنْه بَمْعروفٍ وصلِّ الصَّلاةَ لِوَقْتِهَا، فَإِنْ وَجَدْتَ الإِمَامَ قَدْ صلّى فَقَدْ أحْرَزْتَ صَلاتَكَ وإلَّا فهي نافلة".
Messenger of Allah ﷺ said, "You should listen to and obey, your ruler even if he was an Ethiopian (black) slave whose head looks like a raisin." (Using translation from Bukhārī 7142)
"اسْمَعُوا وأطِيعوا وإنْ اسْتُعمل عليكم عبْدٌ حبشيٌّ كأنَّ رأسه زبيبةُ (ما أقامَ فيكم كتابَ الله؟ ) " .
Ash'ath b. Qais pulled him (Salama b. Yazid) when the Messenger of Allah ﷺ said: Listen to them and obey them, for on them shall be the burden of what they do and on you shall be the burden of what you do. (Using translation from Muslim 1846b)
"اسْمَعوا وأطيعُوا، فإِنَّما عليهم ما حُمِّلوا، وعليكُم ما حُمِّلتُم".
"اسْمَعُوا، إنَّه سيكونُ عليكم أُمراءُ، فلا تُعينُوهُمْ على ظُلمِهم، ولا تُصدِّقوهم بكذبِهم، فإِنَّه مَنْ أعانَهُم على ظُلْمهم وصدَّقَهُم على كذبِهم فلنْ يرد عليَّ الحوْضَ".
"The Messenger of Allah came out to us, and there were nine of us. He said; 'After me there will be rulers, whoever believes in their lies and helps them in their wrongdoing is not of me, and I am not of him, and he will not come to me at the Cistern. Whoever does not believe their lies and does not help them in their wrongdoing, he is of me, and I am of hi, and he will come to me at the Cistern."' (Using translation from Nasāʾī 4207)
"اسْمَعُوا، هلْ سمعتم؟ إنَّه سيكونُ بعدى أُمراءُ فمن دخلَ عليهم فصدَّقَهُم بكذبِهم، وأعانَهُم على ظلْمهم، فليس منِّي، ولستُ منْه، وليسَ بواردٍ عليَّ الحوْضَ، ومَنْ لمْ يدخلْ عليهم، ولم يُعنهم على ظلمهم، ولم يصدِّقْهُم بكذبهم فهو منِّى، وأنا منه، وهو واردٌ عليَّ الحوْضَ".
"اسمُهُ محمَّدٌ، وكنيتُهُ أبو سُليمانَ، لا أجمعُ له اسْمي وكنيتي".
"أسْوَأُ النَّاس سرِقةً الذي يَسْرِق من صلاتِه قالوا: كيف يسرقُ من صلاتِه؟ قال: لا يُتمُّ ركوعَها ولا سجودَها ولا خشوعَها".
حم، والدارمي، وابن خزيمة، والحسن بن سفيان، ع، والبغوى، والباوردى،