58. Actions > Those With Teknonyms
٥٨۔ الأفعال > مسانيد الكنى
" قَالَ: عُدَّ لَه عِشْرُونَ حَدِيثًا، عَنْ أَبِى الطُّفَيلَ أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ قَرأَن، فَمنِ اتَّبع الْهُدَى".
"عَن أَبِى الطُّفَيل، قَالَ: لَمَّا بنى الْبَيْت كَانَ النَّاسُ يَنْقُلُونَ الْحِجَارَةَ وَالنَّبِىُّ ﷺ يَنْقُلُ مَعَهُم، فَأَخَذَ الثَّوبَ فَوَضَعَهُ عَلَى عَاتِقِهِ، فَنُودِىَ لَا تَكْشِفْ عَوْرَتَكَ فَألْقَى الْحَجَر وَلَبِس ثَوْبَهُ".
"عَنْ أَبِى الطُّفَيْل، قَالَ: كُنْتُ غُلامًا أَحْمِل عَضْوَ الْبَعِيرِ، وَرَأيْتُ رَسُولَ الله ﷺ يُقَسِّمُ لَحْمًا بالْجِعْرَانَةِ فَأَقْبَلت امْرأَة بَدْرِيَّة، فَلَمَّا دَنَتْ مِنَ النَّبِىِّ ﷺ بَسَطَ لَهَا رِدَاءَهُ، فَجَلَسَتْ عَلَيْهِ فَسَأَلْتُ مَن هَذِهِ؟ قَالُوا: أُمُّه الَّتِى أَرْضَعَتْهُ".
"عَنْ أَبِى الطفَيْل قَالَ رَأَيْتُ النبِىَّ ﷺ وَأَنَا غُلَامٌ شَابٌّ يَطُوفُ بِالْبَيْتِ عَلَى رَاحِلَتِهِ يَسْتَلِمُ الْحَجَر بمحجنه".
"أَنْبَأنَا عَمْرو بن عَاصمٍ، حَدَّثَنَا حَمَّاد بن سَلَمة، عَن عَلِى بن زَيْد عَنْ أَبِى الطُّفيلِ، قَالَ: كُنْتُ أَطْلبُ النَّبِىَّ ﷺ فِيمَن يطْلُبهُ لَيْلَة الْغَارِ، فَقُمْتُ عَلَى بَابِ الْغَارِ وَمَا أَدْرِى فِيهِ أَحَدٌ أَمْ لَا؟ ".
"عَن مَهْدى بن عُمَر، أَنَّ الْحَنَفى قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا الُّطَفيْل يَقُولُ: كُنْتُ يَوْمَ بَدر غُلَامًا قَد شددت على الإزار وَأنْقُل اللحم مِنَ الْجَبلِ إِلَى السَّهْلِ".
"عَن عَبْد الله بن الْوليدِ بن جُمَيع عَن أَبِى الطفيل قَالَ: أَدْركْتُ مِنْ حَيَاة رَسُولِ الله ﷺ ثَمانِى سِنِين، وُلِدْتُ عَامَ أُحُدٍ".
"عن أبى الطفيل قال: انطلق النبى ﷺ في نفر منهم عبد الله بن مسعود فأتى مرارًا".
"عَنْ أَبِى الطُّفْيل قَالَ: رَأَيْتُ النَّبِى ﷺ وَأَنَا غُلَام في (دار) (*) ".
"عن قتادة، قال سألت النبى ﷺ عن حديث وهو يطوف، ببيت بالكعبة، فقال: إن لكل مقام مقالا، إن هذا ليس موضع مقال".
"عن أبى الطفيل: قال: لكل مقام مقال ولكل زمان رجال".
"عن أبى الطفيل، أن رجلا وُلِدَ له على عهد النبى ﷺ غُلامٌ، فدعا له وأخذ سبره جبهته فقال بها هكذا وعمر جبهته ودعا له بالبركة، فنبت شعره في وجهه كهيئة القوس، فشب الغلام، فلما كان زمن الخوارج أحبهم فسقطت الشعرة من جبهته، فأخذه أبوه فقيده مخافة أن يلحق بهم، فقال: فدخلنا عليه فوعظناه وقلنا له، ألم تر أن بركة دعوة رسول الله ﷺ قد وقعت من جبهتك، فمازلنا به حتى رجع عن رأيهم، فرد الله تعالى إليه الشعرة بعد في جبهته، وتاب وأصلح".