1. Sayings > Letter Hamzah (11/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ١١
"أَلَا مَا بَالُ أَقْوَام يَزْعُمُون أَنَّ رَحِمى لا تَنْفَعُ, والَّذِى نَفْسِى بِيَدِه إِنَّ رَحِمِى لَمَوْصُولَةٌ في الدُّنْيَا والآخِرة, أَلا وَإِنِّى فَرَطُكُمْ أَيُّهَا النَّاسُ عَلَى الحَوْضِ, أَلا وسَيَجِئُ قَوْمٌ يَوْمَ القِيَامَة فَيَقُولُ القَائِلُ مِنْهُمْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! أَنَا فُلَان بنُ فُلَان, فأَقُولُ: أَمَّا النَّسَبُ فَقَدْ عَرَفْتُ, ولكنّكم ارْتَدَدْتُمُ بَعْدى وَرَجَعْتُمْ القَهْقَرَى ".
"أَلَا هَلْ مُشَمِّرٌ للْجَنَّةِ؟ فَإِنَّ الجَنَّةَ لا خَطَرَ لَهَا, هِى وَرَبِّ الكعْبَة نُورٌ تَتَلألأُ كُلُّهَا, وَرَيْحَانَةٌ تَهْتَزُّ وَقَصْرٌ مِشِيدٌ, وَنَهْرٌ مُطَّرَدٌ, وَفَاكِهَةٌ كثيرة نضيجة, وزوجة حسناء جميلة وحلل كثيرة في مقام أبد في حبرة ونضرة وَنَصْرَةٍ فِى دَارٍ عَالِيَة سَالِمَةٍ بَهيَّة, قَالُوا نَحْنُ المُشَمِّرُونَ لَهَا يَا رَسُولَ اللَّهِ! قَالَ: قُولُوا إِنْ شَاء اللَّهُ ".
"أَلَا مَنْ تَعَلَّمَ القُرآنَ وعَلَّمَه وَعَمِلَ بِمَا فِيه فَأنَا لَهُ سَائِقٌ وَدَلِيلٌ إِلى الجَنَّةِ ".
"أَلَا من زَيَّنَ نَفْسهُ لِلقُضَاةِ بِشَهادةِ الزُّور زيَّنَهُ اللَّه (تَعالَى) يَوْم القِيامةِ بِسِرْبالٍ مِنْ قَطِران وأَلجَمَهُ بِلِجامٍ مِنْ نَار".
"أَلَا مَن كَان حالِفًا فَلَا يحْلِفْ إِلَّا بِاللَّهِ، لا تَحْلِفُوا بآبائِكُمْ".
"أَلَا منْ ظَلَم مُعاهَدًا أَو انْتَقَصهُ أَوْ كَلَّفَهُ فَوْقَ طَاقِتِهِ أوْ أَخَذَ مِنهُ شَيْئًا بغيرِ طِيبِ نَفْسٍ مِنْهُ فَأنَا حَجِيجُهُ يوْم القِيامةِ".
د، ق عن صفوان بن سليم عن عدَّة مِنْ أَبْنَاءِ الصَّحابةِ عنْ آبائِهِمْ.
"أَلَا منْ ولِى يتِيمًا لَهُ مالٌ فَليتَّجِرْ فيه ولَا يَتْرُكْهُ حتَّى تَأكلَهُ (الصَّدقَةُ) ".
"أَلَا منْ قَتَلَ نَفْسًا مُعاهدةً لَهُ ذِمَّةُ اللَّه وذمَّةُ رسُولِهِ فَقَدْ (أَحْقَر) بذِمَّةِ اللَّهِ فَلَا يرِحُ رائِحة الجنَّةِ وإِنَّ ريحَها لَيُوجدُ مِنْ مسِيرَةِ سَبْعِينَ خَريفًا ".
"أَلَا من اشتَاقَ إِلى اللَّهِ تعالى فليسْمعْ كَلامَ اللَّهِ، فَإِنَّ مثَلَ القُرآنَ كَمثل جرابِ مسْك أَى وقْتِ فتحه فَاح رِيحُهُ" .
"أَلَا هلَكَ (المُتَنَطِّعُونَ ثَلَاث مرَّات) ".
"أَلَا هلْ عسى رجُلٌ يُغْلِقُ بابهُ ويُرْخى سِتْرهُ، ويسْتَتِرُ بستْرِ اللَّهِ فَيْخْرُجُ فَيقولُ فَعَلت كذا بِأهْلِى، وفَعلت كذا، أَفَلا أُخْبرُكُمْ؟ مثَلُ ذَلكَ مثَلُ شيطَان لَقِى شيْطَانَةً فِى سكَّة فَنَكَحها والنَّاسُ ينظُرُونَ" .
"أَلَا هَلْ عستْ امْرَأَةٌ أَنْ تُخْبِر الْقَوْم بِما يكُونُ مِنْ زَوْجِها, إِذَا خَلَا بِهَا (أَلَا هَلْ عَسى رجُلٌ أَنْ يُخْبِر القَوْمَ بِمَا يَكُونُ مِنْهُ إِذَا خَلا بأَهلِهِ, فَلا تَفْعلُوا ذَلِك أَفَلا أُنْبِئكُمُ ما مَثلُ ذَلِكَ؟ (مثَلُ) شَيْطَانٍ لَقِى شَيْطَانَةً بالطَّرِيق فَوقَعَ بِهَا وَالنَّاسُ ينْظُرُون" .
"أَلَا هَلْ عسى رجُلٌ يبْلُغُهُ الحدِيثُ عنى وهُو مُتَّكِئٌ وعلَى أرِيكَته فَيقُولُ: بيْنَنَا وبيْنَكُمْ كِتَابُ اللَّه، فَمَا وجدْنا فيه حَلالا اسْتَحْلَلْنَاهُ، وما وجدْنا فيه حرامًا حرَّمْنَاهُ، وإِنَّ ما حرَّم رسُولُ اللَّهِ كَما حرَّم اللَّه" .
"أَلَا هَلْ عَسى أَحدُكُمْ أنْ يتَّخذَ الصُّبَّةَ مِنَ الغَنَم علَى رأسِ ميْل أوْ ميْلَيْن فَيتَعذَّرُ علَيْهِ الكَلأُ فَيرْتَفِعُ، ثُمَّ تَجئُ الجمعة فلَا يجئُ ولَا يشْهدُها، وتَجِئُ الجُمُعَةُ فَلَا يشْهدُها، وتجئ الجمعة فلا يشهدها حتى يُطبَعَ على قَلبِهِ" .
"أَلَا هلْ عسى رَجُلٌ يتَّخِذُ الصُّبَّةَ من الغَنَمِ (على رأسِ ميلين أو
ثَلَاثَةَ) فتأتِى علَيْهِ الجُمُعةُ فَلَا يشْهدها، ثم تأتِى علَيْهِ الجُمُعَةُ فَلَا يشْهدُها، ثم تأتى عليه الجمعةُ فلا يشهدُها، فيطبعُ اللَّه على قلبه".
"أَلَا لَا صلَاةَ إِلَّا بِوُضُوءٍ، ولَا وضُوءَ لِمنْ لَمْ يذْكُر اسْم اللَّه ﷻ، أَلا لَا يُؤمِنُ باللَّه من لَا يؤمن بى، ولَا يؤمن بى من لم يعرف حق الأنصار ".
"أَلَا لَا (تُحْتَلَبَنَّ) ماشِيةُ امرئٍ إِلَا بإِذنِهِ، أيُحِبُّ أحَدُكُمْ أنْ تُؤتَى مَشْرَبَتُهُ فيُكْسرَ بَابُهَا ثم يُنتَشَلُ مَا فِيها فإِن مَا في ضُرُوعِ مَواشِيهم طَعَامُ أحَدِهِم، أَلَا فَلَا يَحْتَلِبنَّ أحدُكُمْ ماشِيةَ امرئٍ إِلَّا بإِذْنِهِ".
"أَلَا لَا يرُدُّ أَحدُكُمْ هدِيَّةَ أَخِيه وإِنْ وجد فَليُكَافِئْهْ، والَّذِى نَفْسِى بيده لَو أُهْدِيتْ لِى ذراعٌ لَقَبِلت، ولَو دُعِيتُ إِلى كِراعٍ لأَجبْتُ".
"أَلَا لَا تُغَادِرْ صيام الاثْنينِ؛ فَإِنِّى وُلِدْتُ يوْم الإثنين، وأُوْحى إِلَىَّ يوْم الاثنين، وَهاجرْتُ يوْم الاثنين، وَأَموتُ يَوْم الاثنين".
"أَلَا لَا تَجُوزُ شَهادةُ الخَائِنِ، ولَا الخائِنَةُ، ولَا ذى غِمْرٍ عَلَى أَخِيهِ، ولَا الموْقوفِ عَلَى حد".
"أَلَا لَا يَحِلُّ هذا الْمَسْجِدُ لِجُنُبٍ، ولَا حَائِضٍ إِلَّا لِرسُولِ اللَّهِ وعلَىَّ، وفَاطِمَة، والحسَن، والحُسينِ، أَلَا قَدْ بيَّنْتُ لَكُمْ الأَسْمَاءَ أنْ تَضِلُّوا".
"أَلَا لَا يمْنَعَنَّ أَحدَكُمْ رَهْبةُ النَّاسِ أنْ يقولَ الحقَّ إِذَا رآهُ، وأَنْ يذْكُرَ تَعْظِيم اللَّهِ، فإِنَّهُ لا يُقَرِّبُ مِنْ أجَلٍ وَلَا يُبعِدُ مِنْ رزق".
"أَلَا لَا يَلُومنَّ امرؤٌ إِلَّا نَفْسه يبِيتُ وفى يدِهِ رِيحُ غَمر" .
"أَلَا لَا تغلِبنَّكُمْ الأَعْرَابُ عَلَى اسم صلاتِكُمْ إِنَّهَا العِشاءُ وهُم يُعتِمُون بالإِبِلِ".
"أَلَا لَا يتولَّينَّ رجلٌ غير موالِيه، ولا يُدْع إِلى غير أَبويْهِ، فمنْ فعلَ ذلِكَ فَعَلَيْهِ لَعنَةُ اللَّهِ المتتابِعةُ إِلى يوم القيامةِ".
"أَلَا لَا وِتْر بعد الفَجْرِ، أَلَا لَا وِتْر بعْد الفَجْرِ".
"أَلَا يا ربَّ نفْسٍ طاعِمة ناعِمة في الدنيا جائعةٌ عاريةٌ يوم القيامة, ألَا يا ربَّ نفس جائِعة عارية في الدُّنيا طاعِمةٌ ناعمةٌ يوم القيامةِ, أَلا يَا رُبَّ مُكرِمٍ لنفسِهِ وهُو لها مُهِينٌ, أَلا يا ربَّ مُهينٍ لنفسه وهُو لها مُكْرِمٌ, أَلا يا ربَّ مُتحوَّضٍ ومتنعمٍ فيما (أفاءَ) اللَّهُ علَى رسُولِهِ ما لهُ عِنْدَ اللَّه مِنْ خلاق, أَلا وَإِنَّ عمل الْجنَّةِ حَزْنهُ بربْوةٍ, أَلا وَإِنَّ عَمل الآخرة سَهْلَةٌ بِشِقْوةٍ, أَلا يا ربَّ شهْوة ساعةٍ قد أَورثتْ حزْنًا طويلًا ".
"أَلَا لا يَكْفِى أحَدَكمْ ثَلاثَةُ أحْجَارٍ حجران للصفحة وحجرٌ لِلمَسْرُبَةِ" .
"أَلَا يَرْقأ دَمْعُك وَيَذْهَبُ حُزْنُك فَإِنَّ ابْنَكِ أَوَّلُ مَنْ ضَحِكَ اللَّهُ لَهُ وَاهْتَزَّ لَهُ العَرْشُ" قَالَهُ لأمِّ سعد بن مُعاذ" .
"أَلَا لَا يَسْتَطِيعُ أَحَدُكُمْ إِذَا خَرجَ إِلى المسْجِدِ أَن يُخْرِجَ قِرْفَةَ أَنْفِهِ، قِيلَ وَما قِرْفَةُ أَنْفِه؟ قَالَ: المُخَاطُ".
"أَلَا يتَّخِذ أَحَدُكُمْ ثَلَاثَةَ أَحْجَارٍ نقِيَّات غير رجيعات" .
"أَلَا يُعِدُّ أَحَدُكُمْ إِذَا أتَى الغَائِطَ ثَلَاثَةَ أَحْجار" .
"أَلَا كانَ هَذَا قبْلَ هَذَا ".
"أَلَا غَسَلتَ عَنْكَ ريحَ اللَّحْم".
"أَلَا شَقَقْتَ عَنْ قَلبِهِ حَتَّى تَعْلَمَ مِنْ أجْلِ ذَلِكَ قَالَهَا أمْ لا؟ مَنْ لَكَ بلا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَوْمَ القيامة؟ ".
"أَلَا خَمَّرْتَهُ، وَلَوْ أنْ تُعْرِض عليه عَمُودًا".
حم، وعبد بن حميد، خ، م، د عن جابر، قال: جاءَ أَبو حميد الأنصارى إِلى
"أَلَا أَحْطَطَتَ يَا أَبَا بكْر، فَإِنَّ البِضع ما بين ثَلاث إِلى تِسعْ ".
"أَلَا كسَوْتَهَا بَعْضَ أَهْلكَ، فَإنَّهُ لَا بَأسَ بذَلكَ للنِّسَاء يَعْنِى المُعصْفَرَ ".
"أَلَا تَتَّقِى اللَّهَ فِى البَهِيمةِ التى ملَّكَكَ اللَّهُ إِيَّاهَا، فَإِنَّهُ شَكَاكَ إِلىَّ أَنَّكَ تُجِيعُهُ وَتُدْئِبُهُ ".
"أَلَا قُلت كَيْف تَكُونِينَ خَيرًا منى وأَبى هارُونُ، وعمِى مُوسى، وزَوْجى مُحَمَّدٌ".
"أَلَا كنْتُمْ تَنْتَفعُونَ بإهَابِها؟ إِنَّ دباغَهَا أَحلَّها كَمَا أَحَلَّ الخَمْرَ الخَلُّ ".
"أَلَا دَبَغْتُمْ إِهَابهَا فَاسْتَمْتَعْتُمْ بهِ" .
"أُولَئِكَ عُجِّلَتْ لَهُمْ طَيّبَاتَهُمْ وَهِى وَشِيكَةُ الانقطاع، وَإنَّا قَوْمٌ أُخِّرَتْ لَنَا طيباتُنَا فِى آخِرَتِنَا".
"أُوَلَئِكَ خِيَارُ عِبَادِ اللَّه يَوْمَ القيامَةِ الموفون المطَيّبونَ".