1. Sayings > Letter Hamzah (67/206)
١۔ الأقوال > حرف الهمزة ص ٦٧
"إِنَّما بُعِثْتُ خَاتَمًا فَاتحًا، وأعْطِيتُ جَوَامِعَ الكَلِم وَفَواتِحَهُ واخْتُصِرَ لى الحدِيثُ، اختصارًا فَلَا يُهْلِكَنَّكُمُ المُتَهَوِّكُوَن".
"إِنَّمَا سُميتْ بِنْتِى فَاطِمَةٌ لأنَّ اللَّهَ فَطَمَهَا وَمُحبِّيهَا عَن النَّار" .
"إِنَّما يكفى أَحَدَكُم مَا قَنَعَت به نَفْسُه وإِنَّما يَصيرُ إِلى أَرْبَعَةِ أَذْرُعٍ في شِبْر وإِنَّما يَرْجِعُ الأَمْرُ إِلى آخِرِهِ".
"إِنَّمَا يَتَجَالَسُ المُتَجَالِسَانِ بأَمَانَة اللَّه فَلَا يَحلُّ لأحدهما أن يُفْشِى على صَاحِبه ما يَكْرَهُ، وأَكْرَمُ النَّاسِ عَلَىَّ جَليسِى" .
"إِنَّما يَكفِيكَ أنْ تَقْرَأ فِى المَغْرِبِ والشّمْسِ وضُحَاهَا وذَوَاتِهَا".
"إِنَّمَا سُمِّى البِيضُ: لأن آدمَ لما أُهْبِط إِلى الأَرْضِ أَحْرَقَتْهُ الشَّمْسُ فاسْوَدَّ فأَوْحَى اللَّه إِلَيه أنْ صُم البيضَ فَصَام أولَ يَوْم فابْيَضَّ ثُلُثُ جَسَدِه فَلَمَّا صام اليوم الثانى ابْيَضَّ ثُلُثَا وَجْهِهِ، فَلَمَا صَامَ اليَوْمَ الثَّالِثَ إبْيَضَّ جَسَدُهُ كلّه فسُمِّى البيضَ".
"إِنَّما هذه الأَخلاق بيد اللَّه، فمَنْ شَاءَ أن يَمْنَحَه خُلُقًا حَسَنًا فَعَل" .
"إِنَّمَا بُنِى هَذَا المسْجِدُ لذِكْرِ اللَّهِ، والصَّلَاةِ، وإِنه لا يُبَالُ فيه".
"إِنَّمَا الخَالُ وَالِدٌ" .
"إِنَّما يَحْرُمُ عَلَى النَّارِ كُلُّ ليِّنٍ هيِّنٍ قَرِيبٍ سَهْلٍ ".
"إِنَّمَا الوِتْرُ عَلَى أهْلِ القرآن" .
"إِنَّمَا نهَيْتكُمْ مِنْ أَجْل الدَّافَّةِ التِى دَفَّتْ عَليكُمْ، فكُلُوا وَتصدَّقُوا وادَّخِروا".
"إِنَّما هِى ريحَانتُك".
"إِنَّمَا هُوَ عِرْقٌ تَتْرُكُ الصَّلَاة قدْرَ حَيْضتِها ثمَّ تجْمَعُ الظُّهْرَ والعَصرَ بِغُسْلٍ وَاحِدٍ، والمغربَ والعشاءَ بِغُسْل وَاحِدٍ وتغْتسِلُ للصُّبْحِ غُسْلًا".
"إِنَّمَا خلعْتُهُمَا: أَن جبْريل جَاءَنى فأَخْبَرَنى أَن لْيهِمَا خبَثًا، فإذا جِئتُمْ أبْوَابَ المَسَاجد فتعَاهَدُوهَا فإنْ كان بَهَا خبَثٌ فحُكُّوهَا ثم ادْخلُوا فصَلُّوا في نِعَالِكُمْ".
"إِنَّما أَسْرَعْتُ لِتفْرغُ أُمُّ الصَّبِىِّ إِلَى صَبِيِّهَا".
"إِنَّما الإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِه، فإِذا كبَّرَ فَكبِّرُوا، وَإذا رَكعَ، فارْكعُوا، وإِذا قال: سمع اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَه -فقُولوا: الحَمْدُ للَّه".
"إِنَّمَا اليمينُ حِنْثٌ أوْ ندَمٌ".
"إِنَّمَا يَنْصُرُ اللَّه هذه الأُمَّة بضُعفائِهَا بدُعَائهم وَصَلَاتِهمْ وإِخْلَاصِهِمْ".
أَبُو نعيم مِن حديث سعد بن أَبِى وقاص وذلك أن سعدا ظن: أَنَّ له فضلا على من دونه فقال النبى ﷺ ذلك).
("إِنَّما هلك من كان قبلكم بأن عظموا مُلوكهم بأَن قاموا وقعَدُوا".
"إِنَّما الإِمَامُ ليُؤْتَمَّ به، فإذا كبَّرَ فكَبَّروا، وَإذا رَكعَ فارْكعُوا، وإِذا سَجَدَ فاسْجُدُوا وَإذا صَلَّى جالسا فصَلُّوَا جُلُوسًا أَجْمَعَون ".
"إِنَّمَا فاطِمَةُ بَضْعَة مِنِّى فمَنْ أَغْصْبَها أَغضبنَى ".
"إِنَّما بَقِى مِن الدُّنْيَا بَلَاءُ وَفِتْنةٌ ، إِنَّما مَثلُ عَمل أحَدِكُمْ كمَثلِ الوعَاءِ إِذا طابَ أعْلَاهُ طابَ أسْفلُه، وإِذا خبُث أَعْلَاه خُبث أَسْفلُهُ".
"إِنَّمَا مَثلُ أَمَّتِى كمَثِل مَاء أَنْزَلهُ اللَّهُ مِن السَّمَاء لَا يُدْرى البَرَكة في أَوَلِها أَوْ فِى آخِرِها ".
"إنَّما حَرُّ جَهَنَّمَ على أُمَّتى مثل حَرِّ الحمَّام".
"إِنَّما تُنْصَروُن بضُعَفائِكُمْ ".
"إِنَّمَا أَنا بَشرٌ، ولعَلَّ بَعْضكُمْ أَن يكون أَلْحَنَ بحجته من بعض، فمن قضيتُ لهُ مِنْ حقِّ أخيه فإِنَّما أَقطعُ لهُ قطعةً من النَّار".
"إِنَّمَا مثلُ أهْلِ بيتى فيكم كمثَل سفينة نوحٍ من ركبها نجَا، ومن تخلَّف عنها هلك".
ابن جرير عن أبى ذر .
2574 - "إِنَّمَا الدينُ النصح".
أَبو الشيخ في التوبيخ عن ابن عمر ؓ.
2575 - "إِنَّمَا المجالِسُ بالأَمَانِة".
"إِنَّه لوْ حَدَث في الصَّلاةِ شئٌ لنبَّأتُكُم به وَلكن إِنَّما أنا بشرٌ مثلُكُمْ أنْسَى كمَا تنْسَون، فإِذا نسيتُ فذكِّرُونى، وإِذا شكَّ أحدُكمْ في صلاته فليتَحَرَّ الصَّواب فليُتمَّ عليه ثُمَّ ليُسَلمْ ثُمَّ ليسجدْ سَجدتين".
"إِنَّه ليْسَ من النَّاس أحدٌ أَمَنَّ علىَّ في نفسَه ومالِه من أَبى بكر بِن أَبى قحافة، ولو كنتُ متخذًا من النَّاسِ خليلًا لاتخذْتُ أبا بكرٍ خليلًا ولكنْ خُلَّةُ الإسلامِ أفْضلُ، سُدُّوا عنِّى كُلَّ خَوْخَة في هذا المسجد غير خَوْخَةِ أبى بكر ".
"إِنَّه لنْ يموت أحدٌ حتَّى يستكمل رزْقَه، فلا تستبطئوا الرِّزق، واتقوا اللَّه أيُّها النَّاس، وأجْملوا في الطلبِ، وخُذُوا ما حلَّ، ودعُوا ما حَرُمَ".
"إِنَّه ليأتِى الرَّجُلُ العظيمُ السَّمِينُ يومَ القِيامِة لَا يَزِنُ عنْدَ اللَّهِ جناحَ بعُوضة ".
"إِنَّه خُلِق كلُّ إِنْسانٍ مِنْ بَنِى آدم على ستِّين وثلثمائة مفْصِل فمن كبر اللَّه وحمد اللَّه وهلَّل اللَّه وسبَّحَ اللَّهَ واستغفرَ اللَّه وَعَزل حجرًا منْ طريق النَّاس أَوْ شوْكةً أَوْ عظمًا عنْ طريقِ النَّاس وأَمَر بِمعروف أَوْ نهَى عنْ منكر عَدَدَ تَلك السِّتِين والثَّلاثمائة السُّلامى فإِنَّه يَمْشِى يومئذ وقدْ زحْزحَ نفسه عن النَّارِ .
"إِنَّه قدْ لُعِن المَوْصُولَاتُ".
"إِنَّه لمْ يكُنْ نبىٌ قبْلى إِلَّا كان حقًا عليْه أَنْ يَدُلَّ أُمَّته على ما يعلمه خيْرًا لهُمْ ويُنْذرَهُمْ ما يَعْلمه شرًّا، وإِنَّ أُمَّتكم هذه جُعِل عافِيَتُها في أَوَّلهَا وسيُصيبُ آخِرَها بلاءٌ شديدٌ وَأمورٌ تنكرُونها وتجئُ فتِنٌ فيُرَقِّقُ بعضُها بعْضًا، وتجئُ الفتنةُ فيقولُ المؤْمنُ: هذه مُهُلكتِى ثُمَّ تنكشفُ، وتجئُ الفتنةُ فيقول المؤْمنُ هذه هذه، فمنْ أحبَّ منكم أنْ يُزحزحَ عن النَّارِ ويدخل الجنَّة فلتأتِه منَيَّتُه وهُوَ يُؤْمنُ باللَّهِ واليومِ الآخر وليأتِ إِلى النَّاسِ الَّذى يحبُّ أنْ يُؤْتى إِليْه، ومَنْ بايعَ إِمامًا فأعطاه صَفقة يدِه وثمرة قلْبِه فليُطِعْه ما استطاعَ، فإِنْ جاءَ آخرُ ينازِعُه فاضْرِبُوا عُنق الآخرِ ".
"إِنَّه ستكونُ هَناتٌ وهناتٌ فمنْ أرادَ أَنْ يفرِّق أمْر هذِه الأُمَّةِ وَهِى جميعٌ فاضربُوهُ بالسَّيف كائنًا مَنْ كان ".
"إِنَّهُ ليْسَ بدَواءٍ ولكنَّه داءٌ".
"إِنَّه عُرِضتْ علىَّ الجنةُ بِمَا فيهَا مِن الزَّهْرَةِ والنَّضْرةِ، فتناولتُ قِطفًا من عِنَبِها لآتيكم به، ولوْ أَخذتُه لأَكل مِنْه مَنْ بيْنَ السَّماءِ والأَرضِ لا ينقُصُونه فحيل بينى وبيْنَه، وعُرضِتْ علىَّ النَّارُ، فلمَّا وجدتُ حرَّ شُعاعِها تأَخرتُ، وأَكثرُ مَنْ رأيتُ فيها النِّساءَ الَّلاتى إِنِ اؤْتُمِنَّ أَفشيْنَ، وإِنْ سُئِلن أَخْفيْن، وإِنْ أُعْطِيَن لمْ يَشْكُرْنَ، ورأيتُ فيها عمْرَو بن لُحَىٍّ يَجُر قُصُبَه في النَّارِ وأَشبَهُ مَنْ رأَيتُ به مَعْبد بْنُ أَكْثمَ، فقال معْبدُ: يا رسولَ اللَّهِ أَيُخْشَى علىَّ مِنْ شَبَهِه؟ قال لا، أَنْت مُؤْمنٌ وَهُوَ كَافرٌ، وهُوَ أَوَّلُ مَنْ جمَع العربَ على الأصنام ".
"إِنَّه عُرِضتْ علىَّ الجنَّةُ والنَّارُ، فقرُبْت من الجنَّةِ حتى لقدْ تناولتُ مِنْها قطفًا، فضرب يدى عنه، وعُرضتْ علىَّ النَّارُ، فجعلتُ أَتأَخرُ رهبة أَنْ تغشانى، ورأَيْتُ امرأةً حِمْيَرَّيةً سوداءَ طويلةً تُعذِّبُ فِى هِرَّة رَبَطتْها فلمْ تُطعمها ولمْ تسْقها ولم تدعْها تأكلُ خشاش الأرضِ، ورأيْتُ فبها أبا ثُمَامة عمْروَ بْن مالِك يَجرُّ قُصُبَه في النَّارِ، فإِنَّهم كانوا يقولون: إِنَّ الشَّمسَ والقمر لا ينكسفان (إِلَّا) لموْتِ عظِيم، وإِنَّهما آيتان منْ آيات اللَّهِ، يرُيكُمُوهُمَا، فإذا انكسَفا فصلُّوا حتَّى تنْجلى".
"إِنَّهُ ليُغانُ على قلبى، وإِنى لأَستغفرُ اللَّه في اليومِ مائة مرَّة ".
"إِنَّه ليسَ لنبىٍّ أَنْ يُومِضَ ".
"إِنَّه لا ينبغى لنبىٍّ أَنْ تكون له خائنةُ الأَعْيُنِ ".
"إِنَّه قدْ حضرَ مِنْ أَبيكِ ما ليْسَ اللَّهُ تعالى بتاركٍ مِنْه أحدًا: الموافاةُ يوم القيامةِ".
"إِنَّه ليْسَ عليْكِ بأْسٌ إِنَّما هو أبُوكِ وغلامُكِ".
د، ض عن أَنس.
"إِنَّه سيكونُ فُرْقةٌ واختلافٌ فإِذا كان ذلك فاكْسِرْ سيفَكَ واتخذْ سيفًا من خشب واقعدْ فِى بيتك حتَّى تأتيكَ يَدٌ خاطئةٌ، أو مَنيَّةٌ قاضيةٌ ".
"إِنَّه طرأَ عَلَىَّ حِزْبى من القُرآن فكرهْتُ أنْ أخُرجَ حتَّى أُتِمَّه".
"إِنَّه لا بُدَّ للِعَروسِ مِنْ وليمة"
(لما خطب عَلِىٌّ فاطمةَ قال رسول اللَّه ﷺ : إِنه. وذكره قال: فقال سعد: عَلَىَّ كبشٌ، وقال فلان: علىَّ كذا أو كذا من دِرَّة).
"إِنَّه لا يَدْخُلُ الجنَّة إِلَّا نَفْسٌ مُسْلِمَةُ، وأَيَّامُ منًى أَيامُ أَكْل وشُرْب ".
"إِنَّه لا يدخُلُ الجنَّة إِلَّا مُؤْمنٌ، وإِنَّ هذه أَيامُ أَكل وشُرْب ولا تصوموها ".
"إِنَّه مَنْ يَسْأَلُ النَّاسَ فيُعْطَى يكُون كالذى يأْكلُ ولا ينفعُه ما أَكَلَ، اليدُ العُليَا خيرٌ مِنَ اليدِ السُّفْلى، وخَيْرُ الصَّدقِة ما كان عن ظَهْرِ غِنًى وابدأ بمن تَعُولُ ".
"إِنَّه يأتى على النَّاسِ زمانٌ يَخْرجُونَ إِلى الأَرْيافِ فيُصيبون مِنْها مطعمًا وملبسًا ومرْكبًا فيكْتبونَ إِلى أَهْلِيهم: هَلْمَّ إِليْنَا فإِنَّكُم بأَرْضِ حجازٍ جَدُبَة، والمدينة
خيرٌ لهُمْ لو كانُوا يعْلمُون، لا يصْبرُ على لأوَائِها وشِدَّتِهَا أَحدٌ إِلَّا كنتُ له شفيعا أَوْ شهيدًا يوْمَ القيامةِ ".